على الحكومة التي كانت تضع الذرائع لرفع اسعار المحروقات ان تخفضها بنسب النسب التي انخفضت فيها عالمياً لأنها زادت اسعار الكهرباء التي تباكت على شركة الكهرابء وخسارتها المفترضه ولم يعد لها حجه بعدم الالتزام بخفض اسعار المحروقات بما يتناسب عالمياً.
كلام فعلا جميل و بقلب الهدف ، يعني انخفضت اسعار المحروقات و خفضوا اسعار البنزين والكاز والديزل ، طيب وباقي السلع و الخدمات !!!!!
اول ما بكون في رفع بتلاقي الاسعار طارت بالسماء بحجت ارتفاع المحروقات بس العكس مستحيل نشوفه على ارض الواقع .
وين وزارة الصناعة و التجارة و ين الحكومات
خفضوا سعر المحروقات يعني الفقير شو استفاد من هاد التخفيض لاع عنده سيارات و جيبات و لا عم بدفا بتدفئة مركزية بالبيت ، الفقير بده يطعمي اولاده و يكسيهم وهاد لغاية الان ما تم التخفيض عليهم .
هاد غير التلاعب بتعبئة اسطوانات الغاز وعم بنشكي و بنصرخ بس مافي حد سامع ولا بده يسمع ، كان الله بعونك ايها المواطن
الحكومة مشكورة قامت بتخفيض اسعار المشتقات النفطية ثلاثة مرات ,هل اصحاب المهن والخدمات والتجار والمصانع والاسمنت وتالحديد واجور الشقق او اجور المحلات التجارية انخفضت ولو بنسبة انخفاض سعر الحكومة ’الجواب ولا فلس ’من السخرية مثلا ان تجد اجرة الباص مثلا عشرين قرشا قبل الانخفاض ثم يضع صاحب الباص الاجرة 17 قرشا لان الدولة خفضت من الاجرة 10% ولكن تتفاجأان الكونترول او صاحب الباص لا يعيد لك شيئا اذا اعطيته عشرين قرشا والويل لك اذا راجعته ؟نشكر الحكومة الاردنية لانها احن على الشعب من الشعب
موضوع الأسعار موضوع مثير للجميع الكل يريد كل شيء ( بلاش ) والان دخل النواب الى حظيرة الأسعار لاجل المزايدة ولكم هذا مقولة عدنان أبو عودة ( السفينة تغرق ) وهو يقصد الفلسطينيون يدفعوا الضرائب والاردنية يقبضون الرواتب . ضريبة الدخل لمن يربح اكثر وضريبة المبيعات لمن يستهلك اكثر . معظم الخبراء الاقتصاديون يطالبون الحكومة برفع الدعم عن جميع المواد لأجل التغلب على العجز وهذا دواء صحيح لهذا المرض المزمن . الأفضل لهولاء النواب البحت عن حلول واقعية وليس مزايدة لاجل شعبية رخيصة .
لا زال المواطن يعاني .مستاجر عندي لم يتمكن من دفع كامل اجرة البيت لحاجته واطفاله للاكل والتدفئه وفي هذه الحاله لا استطيع حتى التفكير باخلائه .الحكومه وكبار التجار الحيتان يظلمون الفقير .سيدنا عمر الفاروق اوقف حد السرقه في عام الرماده .الحكومه انهكت المواطن حتى قرف حياته .الى متى هذا الظلم والاستبداد والقهر .
للاسف الشديد الكثير ممن يسمون بالنواب او الاعلاميين او السياسيين السابقين وغالبية الشعب يتحدثوا عن الاوضاع الاقتصادية السيئة جدا التي فرضت على الشعب , محاولين تصوير الازمة كما يحاول النظام تسويقها أنها أزمة أقتصادية , رغم أن الحقيقة هي وسيلة قمع وتقييد للشعب وفرض حالة طواريء أقتصادية لمنع أي حراك وطني يطالب بالاصلاح او بدستور او قانون , العالم لن يقبل اليوم أستعمال القمع العسكري والامني فلجأ النظام للتجويع بحيث أصبح أكبر هموم المواطن تأمين طعام أطفالة بدل الحراك السياسي وهو مالم ينتقدة العالم
للاسف الاردن تنظر للشعب كانه دولة اخرى تصدر اليها النفط
هناك سر في موضوع تسعيرة المشتقات انفطية
على الرغم من ان موضوع شركة بترول العقبة (مارك فوليشن التي كانت تشتري النفط من الخارج وتبيعه للمصفاة بسعر اعلى قد حلت وانتهت او ربما هكذا اوهمونا
او ان هناك وسيط اخر يشتري النفط ويبيعه بسعر عالي للمصفاة
على السادة النواب التحقيق مع مصفاة البترول للتاكد من ذلك الامر
pricing gas and transportation is so pitty