العنوان مختلف عن الخبر ّ! فالعنوان يشير الى انه منذ 97 لم يتم بحث قصية الدقامسة، فيما الخبر يشير الى ان الدقامسة المحكوم عليه منذ 97 لم تناقش قضيته الان !
مجلي صرح للمعتصمين ان مجلس الوزراء بحث قضية الدقامسة
Mjalli and Sa3d Hayel are two active and effective politicians ,Both were humiliated for no reason in latest election fraud ,,,each will get his revenge in his own way
السؤال الذي يطرح نفسه هو اين تكمن مشكلة الدقامسة ؟ هل هي في سجنه ؟ ام في الافراج عنه ؟
ان الافراج عن الدقامسة يلقي على عاتق الدولة الاردنية _ وليس فقط الحكومة _ مسؤولية توفير الامن والحماية المستمرة له حتى بعد الافراج عنه ، اذ انه من خلال خبراتنا الطويلة في المنطقة نجزم بان الاذرع الاسرائيلية لن تألوا جهدا في اصطياده ليس فقط انتقاما للطالبات السبعة بل لامور اخرى في نفس الصهاينة دون ان تعتبر معاهدة وادي عربة عائقا امام غرورها مما يضع الدولة الاردنية في موقف حرج وسط ظروف اقليمية غير مناسبة .
وهذه حالة مشابهة لحالة الشهيد الفلسطيني محمود ابو هنود الذي قتل عدة جنود اسرائيليين والذي بالرغم من قيام ابو عمار رحمه الله بسجنه لحمايته الا ان ذلك لم يمنع الاجهزة العسكرية الاسرائيلية من نسف السجن على راسه .
الدقامسه قتل اطفال بغض النظر. اقل شي لازم يكمل عقوبة المؤبد. اما اذا صرنا نفتي انو هذا بجوز قتلو وهذا ما بيجوز معناتو الدنيا بتصير غابة فلتانه.
هذا الوزير محط اعجاب للشعب الاردني لكنة ازعل اليهود ولا يهمك
http://www.facebook.com/pages/hmlt-alafraj-n-almushyr-albtl-ahmd-aldqamst/135178949880954#!/pages/hmlt-alafraj-n-almushyr-albtl-ahmd-aldqamst/135178949880954
شاركونا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .