اقلبوها ميمعة وكلنا معكو
لماذا يصرون على عدم الكشف ن ابن المتنفذ الذي دهس محمد الحياري!
where is videois surveillancy
الله يرحمه و كلنا امل بان يتم القصاص
يحدث أن يدهس شخص من سائق طائش او بلا ضمير لكن الما يستغرب نوع الهتافات التي توحي بأشياء كثيره على رأسها وجود حالة انقسام اجتماعي في الدوله وفقدان الثقه بالقانون او الشعور بالفوقية على القانون . ثم غياب هيبة الدوله عند المواطن . اقول لأصحاب الهتاف لو كلما دهس مواطن في محافظه قام سكانها بمظاهره جهويه. لما عدنا مجتمع اردني واحد . يا اخوان كونوا اردنيين فلا السلط قادره ان تقيم دوله بدون الكرك واربد ومعان وعجلون ولا اي من الاخريات قادره بدون بقية اجزاء الوطن ومنها السلط . استغرب هل هناك محافظات والويه ببلدنا ليسوا احرارا وهل هذه الظاهره اللاحضاريه لوطبقت في بقية المحافظات لكنا نسيج واحد أم قبائل متنافسه . لنتق الله في وطننا
يا جماعه احنا دوله والكثير بندهسوا وما بنمسكوا من اول يوم ولو قلدوكم الأخرين لخربت البلد انتو أو اي منطققه من بقية اجزاء الاردن ما بسوا شيء بدون الاجزاء الاخرى من بلدنا احنا بلد واحد وشعب واحد وكراماتنا متساويه ومطالبنا واحده . اعطوا الامن بضعة ايام
رجم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه,وشكرا لتعليق 7 الطفيلي الغير عادي
والله والله عيب ومش مشهد بليق بالاردن والاردنيين انشروا مشان الله
الله يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته
القاتل يقتل ان شاء الله
واذا مدير الامن متستر على القاتل فليحمل وزره
الى 8 المشكلة مش هون. المشكلة انه على حسب اقوال اهل الفقيد انه السيارة سايقها ابن مسؤول وانه حتى هية مملوكة للديوان.. مما يعني انهم بحكو انه في تستر على القاتل وهو ما يشق القلب
لم يعد هناك مجال للشك بأن الشعب الاردني لدى البعض يعتبر شعب درجة ثانية ولا يستحق اي شيء. بالتالي دهس مواطن او سرق وطن سيان لدى البعض لأننا لسنا شعب. من لا يصدقني ويعتقد اني ابالغ اطلب منه قراءة مقال جهاد الخازن حول الاردن وعشائره وشعبه.
يا ريت من تعليق رقم 7 و من يدعمه ان يقراوا الخبر جيدا...المشكلة ليس في الدهس فهذا قضاء الله و قدره, المشكلة في عدم المحاسبة و الطبطبة عليها التي هي ذات الطبطبة على الفساد و ذات الطبطبة على الجرائم التي يرتكبها البعض بحق هذا الشعب. لا لن نحترم هيبة الدولة اذا كانت هذه الدولة غير عادلة و لن ننصاع الى قانون هذه الدولة اذا لم ينصاع لها كل الشعب.
أنا لا ادعوا هنا الى اضعاف الدولة, و لكن فقط أشير الى ان الذين يضعفون الدولة هم الذين يرون انهم فوق القانون و فوق الحق العام. لا تلومون ذوي الفقيد على مثل هذه الشعرات. اذا كانت الدولة ستجلب حقهم لما خرجوا و لما هتفوا بهذه الهتافات. لو شتمت هنا احدهم سيأتوا بي في اليوم الثاني و ستسمعون أخبار اعتقالي. اما ان يدهس شاب بيوم فرحه بنجاحه لن يأتي بالجاني .
كلامك منطقي وينم عن وعي انساني, اخلاقي و وطني. وأختلف معك في نقطة واحدة وأقول إنك طفيلي فوق العادة.
و شكراً
اخي مصطفى. هذا البعض الذي لا يعتبرنا درجة ثانية, لا يهمنا رأيه. ومن هو جهاد الخازن حتى تستشهد برأيه؟ دعه ينهق هو ومن وراءه.
أما اهل الشاب اسأل الله ان يلهمه الصبر, وإن كان لديهم ما يثبت ادعائه ليعرضوه للأمن فإن لم يستجيبوا عندها كلنا معهم
الى اخي الفاعوري لا احد فوق القانون ولكن يجب التأ؟كد من الجاني ,اخبار الصحافة ليست قرار محكمة ,دم المواطن الاردني مسوؤلية الجميع ونحن مع معاقبة الفاعل ايا كان ,قد يكون الفاعل ابن مسؤول وقد يكون مواطن ليس مسؤولا لننتظر التحقيق وبعدها نحكم على الامور
الى الطفيلي العادي اقول لو كان الامر الذي حصل معك لحرقتم الاخضر واليابس ونحن في السلط مع هيبة الدوله واحترام سيد البلاد الذي لايرضى بالتستر على الجاني مهما كان فالعيب في من بسيؤون لهيبة الدوله ممن يعملون في معيتها بحكم مناصبهم التي يستغلونها في التكبر على على عبادالله فهذا ما دفع اهل المقتول لهذا الاسلوب للتعبير عن غضبهم
يجب وضع حد لتصرفات من يعملو بالديوان
لانهم يعتقدون أنهم فوق الناس
إلى السلطي والطفيلي .... نعم لقد فقدنا الثقة بالقانون والمسؤول .... نعم لقد أصبحنا كما يقال ...كل يغني على ليلله .... وهذا كله لوجود الفساد المترنم على قلوبنا منذ أمد بعيد ... اصبحنا ظائعين وكأناً بلا وطن ولا هويه ... ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتاً ... ربنا لا تجعلنا من يطيعون من لا يخافك ولا يرحمنا ...
عظم الله اجركم ،، سظهر الهارب وسيلقى عقابه .. البلد صغيره ومكشوفة ...
رحم اللة الفقيد والهم ذوية من بعدة الصبر والسلوان وانا للة وانا الية راجعون
لا تتدخل بين السلطية والطفايلة
القصاص لمن هرب مهما كان يقول رسول اللة صلى اللة علية وسلم(لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها) يفال ان السائق سكران وخارج من نادي ليلي وسيارتة تعود لمؤسسة رسمية وهذا كفر بعينة ولا يجوز السكوت على هذة الفعلة المشينة السيارة ملك للشعب والناس ماكلة بطيخ ..الذي حصل هو استهتار الى حد العبودية
اشكر صاحب التعليق رقم 18 على الرد على الطفيلي لانه الايدو بالنار مش زي ال ايدو بالمياه واحنا دائما سلطيه احرار مع القانون والدوله لكن بدنا حق هذا الشاب وحق اهله
ياجهاد المومني انت كلامك مش منطقي مابدل على وعي ومن تتدخل بما لايعنيه يجد مالايرضيه
من اراد محاسبة المسئول والمقصر والفاسد فل يتبع قلبه ودينه ويبداء بمحاسبة نفسه عندما كان بوظيفه رسميه .
وكيف كان يستبيح المحرم ويحرم المستباح ولكن القانون يدار باْيدي فجار تصحوا ظمائرهم بعد ان يعم الدمار .
اخي مصطفى المشكلة ليست بالكانب جهاد الخازن لانة كانب ماجور ورخيص ومن السهل شراءة لكن المشكلة تدور حول من وراء هذا الكاتب الرخيص ولماذا اشتراه ويجب على العشائر الاردنيه ان تعرف ونحاسب من وراء هذا الرخيص الذي شن حملته القذره على الاردنيات بشكل عام وعلى العشائر الاردنيه بشكل خاص
رحم الله الميت وادخله فسيح جنانه, و الساكت عن الحق شيطان اخرس, ولكن لايجوز قطع الطريق او تسكيرها و هنالك طرق عديدة للوصول الى الحق, و لكن يبدوا ان فقدان الثقة بالدولة والمسؤولين والقانون هو ما قادنا الى هذه الاحوال.
الى 25 اقسم واجزم بانك لست اردني وانت دخيل على الاردن فمن هو السلطي والطفيلي والمومني والكركي والشمالي والجنوبي والوسط كلنا ابناء الاردن ونفديه بلغالي والنفيس حمى الله الاردن من امثالك
يا ابناءالأردن الغيارى إلى اين نسير ؟ أولا ادعو الله ان يتغمد المرحوم بواسع رحمته وان يلهم آله الصبر والسلوان , ثم هل انتم متأكدون من معلومة ان ابن احد المسؤولين هو المتسبب وبسيارة تحمل لوحة الديوان ؟؟ وأضم صوتي للطفيلي العادي , وأثنـّي على تعليق جهاد المومني بانك لست عاديا , بل فوق العادة , اما طرح الشعارات ذات الإيحاءات التاريخية فلا ادري ما المقصود منها في هذا المقام وفي هذه المرحلة بالذات ؟؟ إذ لا أحد إلاّ وله من مواقف الآبـاء والأجداد ما يرفع به الرأس عالياً,اما فيما يتعلق بحاضرنا فسوف لن اشعر بالإستغراب فيما إذا تنادينا للإعتصامات لأي سبب كان ولو كان أقل مما ابتُليت به العائلةالكريمة صبـّرها الله على مُـّصابها الأليم ,أرجوكم ان نتقّي الله في وطننا وان لا ننجرف وراءالأخبار قبل ان نتبيّن الخيط الأبيض من الأسود ومن ثـُم نحرق في طريقناالأخضر واليابس , ومرة اخرى اتضرع الله للفقيدالرحمة وواسع الجنان ولآله من بعده الصبر والسلوان, وانا واثق من نزاهة الأمن العام والقضاءالأردني باذن الله ...
سؤالي هو سيارة تابعة للديوان الملكي ماذا كانت تعمل في ساعات الصباح الباكر يوم الجمعة مع ازعر.
هل الغيره على الوطن بمفهومكم هو السكوت عن الحق و مداراة الظالم و الطبطبه على الخارج عن القانون و هل اهل المصاب في لحظة سماع النبأ عن فقيدهم و أن الفاعل كذا أن هناك تغطيه عليه و حمايه من الدوله التي تخافون على هيبتها يجب ان يكون خنوع واستسلام و ذل اتقوا الله يا اردنيين بالاردن الله يهديكم جميعا للحق ليعم العدل و الامن في اردننا الحبيب
رحم الله الفيد واسكنه فسيح جنانه والهم اهله الصبر والسلوان. كنت احاول يوم امس الذهاب من شمال عمان الى جنوب عمان ولكن كان هناك ازدحام كبير في شارع الجامعة-الملكة رانيا فحاولت التوجه لشارع الجاردنز-وصفي التل وعلقت لفترة غير قصيرة وقمت بالاتصال بالامن العام لاعرف ما يجري وعلمت ان هناك اعتصاما. اقول ان هناك كاميرات مراقبة موجودة واعتقد ان الامن يستطيع الرجوع اليها. ما علمته ان المرحوم تم دفعه الى الشارع من قبل شخص كان معه بالقرب من المخبز وان الامن قام بالتخفظ على هذا الشخص. لا اعلم ان كان هذا الامر صحيح ام لا. ان كان صحيحا قاعتقد ان السائق لا يتحمل كافة المسؤولية وفقط عليه مسؤولية عدم الوقوف ويجب معاقبة من قام بدفع الفقيد الى الشارع وتحميله معظم المسؤولية. اعتذر من الذين اعتصموا لانني قمت بالدعاء عليهم ولكن للعلم انني بسبب الازمة اصبحت عصبيا وكدت اتسبب في اكثر من حادث وهوشه مع الاخرين. اقول لاخواني كان من الافضل الاعتصام في نفس المكان ولكن دون اغلاق الشارع (على الرصيف) فانتم بذلك عاقتم اخوانكم المواطنين.
أنا أتفهم وأحترم شعور أهل وأصدقاء الضحيه، ولكن هناك سؤال يجب الإجابه عليه بصدق: لماذا خرج الناس إلى شارع وصفي التل؟ ولماذا يلجأون إلى العشيره كبديل للحكومه والقضاء؟
الأسباب واضحه: عدم القناعه بعدالة الحكومه والقضاء بين الأردنيين، وهذا صحيح 100%.
لن يخرج أحد إلى الشوارع عندما يصل الناس إلى القناعه بأن يد العداله تطول الجميع بغض النظر عن مكانتهم الحكوميه أو الماليه أو العائليه. الحل بسيط ولكن الإراده السياسيه للإصلاح والتي يتحكم بها المستفيدون من عدم وجود العداله سيستمرون في منع الإصلاح إلى أن يتم إجبارهم على ذلك شعبيا.
صادق عزائي لأهل الفقيد وإنا لله وإنا إليه راجعون، ولكن النفوس لن ترتاح إلا إذا رأت الجاني يقدم للعداله ويحاكم حسب القانون. ورجائي من أهل المرحوم أن لايتعاملوا بفناجين القهوه مع الجاني الهارب.
مادامت الســـــيارة تحمل نمرة الديوان الملكي فالوصول إلى الفاعل المســـــتهتر صار مكشـــــوفا وهذه مســـــــــؤولية المدعي العام والنائب العام والأمن العام والديوان ...وإلا ســـيأخذ كل واحد حقه بيده وعنده بتصير معمعه وهذا ما لا يقبله أحد إلا بلطجية 1970