.
-- نتيجة طبيعية لإسقاط الدعوى ضد خوري ان يسقط معها كل " حركات" التغطية الأخرى.
-- العبرة من قضية خوري هي ان أكبر مصيبة نعيشها هو تخبط من يتخذون قرارات كبيرة دون تفكير بعواقبها لأنهم من الهواه فيلقون حجرا بالبير و تغطس الامة لإستعادته
.
رغم أني ضد محاسبة أي مواطن بما فيهم النواب لاي رأي سياسي , ولكن هذة القرارات تعتبر رسالة بالغة الاهمية من الاجهزة الامنية للجميع السياسيين قبل المواطنين أن من يتجراء ويفتح فمة فالاتهامات وقرارات الاعتقال جاهزة ولا حصانة حتى لمن نص الدستور على منحهم حصانة لابداء رأي سياسي تعبيرا عن رأي الشارع , ولكن لو وجد قضاء حقيقي لتم أعتقال ومحاكمة القاضي والجهات التي مررت قرارة باسقاط الحصانة عن النواب وأصحاب الدعاوي , فمجلس النواب يفترض أنة يمثل الشعب ككل وليس مجال للشهرة ولا للمزاجية خاصة بعدم وجود قضايا
لا ترفع اصبعك للاسباب التالية:
1- لانك لن تفرح ونعم بان المجلس لم يرفع الحصانة من اجل هيبته
2- احرار الوطن لوحو بيدهم واعطوك سلام باصبعهم الكبير
3- نواب المخيمات في صلحة الرصيفة قالو انك واحد مثير للفتنة وتبرؤ منك وقالو امن المخيمات اكبر من شخصية مثيرة للفتنة لا تمثل المكون الفلسطيني
4- بقيت وحيدا وهذا حجمك الطبيعي واظنك عرفت قيمتك الآن
5- لا تفرح لان بمجرد فقط انتهاء هذا المجلس سيتم توقيع الآلآف من احرار الوطن ويقدموا شكوى ويطالبو بمحاكمتك
6- خليك بالكرة لان تفكيرك بين رجليك فقط لا غير
قضية خوري ما زالت قائمة رغم سحب الشكوى
لقراءة الخبر
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .