أضف إلى المفضلة
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024
شريط الاخبار
12800 سوري عادوا إلى بلادهم من الأردن حتى الاحد مذكرة نيابية تطالب بالعودة للتوقيت الشتوي الصفدي يكشف عن الملفات التي ناقشها مع الشرع في دمشق الداخلية تحدد الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر منفذ جابر الحريات النيابية تتعهد بإعداد مشروع عفو عام العرموطي يستجوب الحكومة ويطالب بنزع صلاحيات رفع الضرائب منها طهبوب تستجوب الحكومة .. وتخاطب حسان: "أول جول" الهميسات يحول سؤاله بشأن مديونية الحكومة السابقة لاستجواب تطبيق تعرفة الكهرباء المرتبطة بالزمن على المستشفيات والفنادق بداية 2025 الصفدي يلتقي الشرع ويجريان مباحثات موسعة في دمشق مصدر عسكري: الأصوات التي سمعت مساء أمس في الزرقاء والمفرق ناتجة عن التعامل مع عدد من المتفجرات القديمة شمول السيارات الكهربائية المخزنة في العقبة بقرار تخفيض الضريبة تنفيذ 3478 عقوبة بديلة خلال 11 شهرا شواغر ومدعوون للمقابلات والامتحان التنافسي - أسماء وفاة دهسا و4 اصابات بحوادث على طرق داخلية وخارجية
بحث
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024


رجالات يستحقون الشراكة

24-02-2011 12:02 PM
كل الاردن -


رجالات يستحقون الشراكة
 
حماده فراعنه
 

لست من حزب عبد الهادي المجالي ولا من جماعة عبد الرؤوف الروابدة ولا تربطني صلة قربى بسعد هايل السرور ، ولكنني كنت زميلاً لهم في مجلس النواب مثلهم مثل قادة أردنيين لهم الحضور والقوة في مجلس النواب يقف في طليعتهم ، عبد الكريم الدغمي وبسام حدادين ومحمود الخرابشة ، لا يستطيع أحد المزايدة على وطنيتهم الأردنية ، أو على ولائهم للدستور وللنظام ، وهم ليسوا أنبياء ، فلكل واحد منهم تطلعاته ومصالحه وهويته الجهوية وقاعدته الإنتخابية التي يحتاج لتغطية احتياجاتها وكسب ودّها ، ولكنهم يتقاطعون مع بعضهم بقدرتهم الجماعية على التقاط المصلحة العليا للدولة الأردنية ، والدفع باتجاهها ، والحرص على أمنها والتوازن ما بين طموحاتهم الشخصية المشروعة وولائهم الوطني .

لست مع هذا أو ذاك ، فأنا يساري المحتوى ، وأردني كما أنا فلسطيني ، لا أستطيع التخلص من أردنيتي حيث ولدت وعشت لا أعرف وطناً غيره ، مثلما لا أستطيع التحرر من فلسطينيتي ، ولن يتم ذلك إلا بعد أن يتخلص الشعب العربي الفلسطيني من الإحتلال والمشروع الإستعماري التوسعي الإسرائيلي ، نقيض فلسطين والأردن والعرب والمسلمين والمسيحيين .

 وأسأل من لديه شخصيات قوية مثل عبد الهادي المجالي يحظى بثقة أكثر من خمسين نائباً وظفهم لحماية النظام وتغطية السياسات الرسمية كيف يمكن التخلص منه وحثه على عدم الترشح وعدم العودة إلى مجلس النواب ، ومن لديه جرافة مثل عبد الرؤوف الروابدة بمنطقه القوي ولغته السلسة وشجاعته في الدفاع عن مواقفه ( غير الشعبوية ) التي تعكس الحرص على المصالح العليا للدولة الأردنية ، من لديه هذا " البلدوزر " كيف يثنيه ويحول دون مواصلة دوره في الموقع القيادي في مجلس النواب المنتخب ، ومن لديه رجل دولة مثل سعد هايل السرور بحنكته ودهائه وولائه كيف لا يعمل على نجاحه في مجلس النواب ؟؟

ثمة مسؤولية وأخطاء جسيمة تم إرتكابها بحق هؤلاء وغيرهم على قاعدة تغيير شكل النظام وأدواته بدون مراعاة للمصالح العليا لبلادنا ، وأمن الأردن وتطور إستقراره ، ويبدو أن الذين يساهمون في صياغة القرار يجهلون تاريخ بلادنا ، يجهلون أن أزمات الأردن المتكررة في الخمسينيات والستينيات ، لم تحل ولم تحميه إلا عبر تحالف النظام مع العشائر في مواجهة مغامرات الضباط الأحرار ، وأن أزمة أيلول 1970 وما تلاها لم يستقر فيها الأمن والنظام إلا بفعل إنحياز أبناء الريف والبادية لخيارات الدولة ضد شعار " السلطة كل السلطة للمقاومة " ، (وأنا كنت واحداً من أتباع هذا الشعار ومن مؤيديه ضد النظام ) .
 
لقد أدت الأجهزة دورها ، ولكنها لم تكن فالحة وقوية وذات أثر إن لم تكن مغطاة بغطاء شعبي ورصيد وطني ، وهو ما كان يوفره أبناء الريف والبادية .
 
لقد سعى النظام لتغيير تحالفاته وفك إرتباطه مع أبناء الريف والبادية ، واستبدلهم بأدوات مهزوزة لا ثقل لها ولا مصداقية ، حتى ولو كانوا خريجي أميركا وأوروبا ، يجيدون إدارة الشبكة العنكبوتية ، ولكنهم لا يجيدون التعامل مع الناس والغلابى والفقراء أبناء الريف والبادية وأحياء المدن الفقيرة وأبناء المخيمات والمفترض أنهم القاعدة الإجتماعية العريضة للدولة ، وبفعل هذه السياسة أصبح النظام بلا غطاء جماهيري حقيقي يحميه ويدافع عنه ببسالة عبد الهادي المجالي وقوة عبد الرؤوف الروابدة وحنكة سعد هايل السرور والعديد من الشخصيات المماثلة ، الذين إهتزت علاقاتهم وباتوا بلا مرجعية .

 بالاعتماد على معروف البخيت والعودة له ، أحيا الملك إعتماده على التوازن ما بين إستحقاقات المرحلة وخبرة الماضي وتراكماته ، ولهذا سيكون لنجاح أو فشل حكومة البخيت تبعات ، إما مدمرة أو مبشرة بالخير ، وفاتحة على المستقبل . مدمرة إذا فشلت هذه الحكومة ، وفشلها لن يكون فشلاً لمعروف البخيت وفريقه الحكومي ، بل فشلاً للخيار كله في ظل الثورة الشعبية التي تجتاح العالم العربي من أجل الديمقراطية والتعددية وصناديق الإقتراع ، ولن يكون الأردن بمعزل عنها ، وإذا نجح معروف البخيت ، فهو نجاح لنا جميعاً في الانتقال السلمي الديمقراطي الطبيعي من حكومات تقليدية ، إلى حكومات برلمانية نتاج البرامج الحزبية على قاعدة التعددية ، وصناديق الإقتراع .


الخطوات الإحترازية والإجراءات الإستباقية ، سلاح مؤقت ، أفشل قوى المعارضة من جذب الجمهور إلى تحريضها للأسبوع السادس على التوالي ، ولكن الخطوات والإجراءات لن تصمد مع الوقت ، إذا لم تأخذ مجراها العملي في تغيير السياسات ، لأن يكون قانون الإنتخابات ديمقراطي عصري يقوم على التمثيل النسبي الذي يوحد الأردنيين في قوائم ويوحد تصويتهم لقوائم بعيداً عن الكوتات للبدو أو للشركس أو للمسيحيين ، بل عبر قوائم لا شك أنها حتى تستطيع النجاح يجب أن تكون شاملة وممثلة لكل الأردنيين حتى تحظى بأصواتهم وتصل إلى البرلمان .

 لدينا أزمة إقتصادية صعبة وأزمة سياسية متفاقمة ، ولدينا أزمة ثقة ، وهذه الحكومة ستكون آخر الحكومات ، وآخر الطلقات ، وآخر ما توفر لدى أصحاب القرار من حجة ، فإما النجاح الذي يحتاج لإدارة سياسية ، أو الفشل ليتحول القرار إلى الشارع كما حصل في تونس ومصر ، والشارع هنا لم يتحرك بعد ، ولا يزال يراهن على التغيير بإرادة صاحب القرار الذكي ، ولهذا لم يتجاوب الشارع مع دعوات أحزاب المعارضة غير المنسجمة مع بعضها ، لأنها منقسمة إلى ثلاث فرق ، الأولى وتمثلها الأحزاب اليسارية والقومية الخمسة وتتصرف بمسؤولية وواقعية ، والثانية بين حركة الإخوان المسلمين وحزب الوحدة يتقدمون خطوة ويتراجعون إثنتين ، والثالثة الأحزاب الجديدة الثورية والمستعجلة ويقف في طليعتها حزب اليسار الإجتماعي ومجموعات ناشئة ، ووحدة قوى المعارضة السياسية والحزبية هذه لا تعتمد على رغبتها فقط ، ولكنها تعتمد على الأداء الحكومي سلباً أو إيجاباً ، فشلاً أو نجاحاً .

 رد الإعتبار لشخصيات إعتبارية ذات وزن يحمي الأردن ويوفر غطاءً شعبياً للسياسات الرسمية ، فنحن أمام إستحقاقات كما قال جلالة الملك هناك من يقف ضدها لأنه سيتضرر منها ، ومن هنا أهمية أن يتفق أغلبية الأردنيين على ماذا سيتحقق لهم وإلا فإن قوى المعارضة المنقسمة ستتوحد على مواقف وإجراءات ، والشارع لن يبقى متفرّجاً على دعوات الحزبيين وتظاهراتهم وحدهم .


 

 

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-02-2011 12:53 PM

اين وجدتم حماده00ياكل الاردن واستغرب الاطروحات والرموز والتي ارسلتنا للنقد الدولي ومعاهدات الاستسلام والخصخصه والامعان بالافساد00ويطلبها الفراعنه وصفه للشفاء من سرطان الدم والذي انهك جسد الدوله

2) تعليق بواسطة :
24-02-2011 01:41 PM

كما قال (1)..

3) تعليق بواسطة :
24-02-2011 03:29 PM

نعم اصبت فغياب المرجعيات الصادقة الوفية اضعف الحكومات وقلل من هيبة الدولة نتمنى عودة الامجاد وعدم الاقصاء للشرفاء

4) تعليق بواسطة :
24-02-2011 03:58 PM

يبدو ان الفراعنة بعد ان افل نجمة اصبح يبحث عن دور ووجده لديكم لينقد السابقون ويمجد الحالييون لربما اعطي دور لتمثيل الغلابى من ابناء مخيم الحسين بدلا عن الدكتور وكذلك المقاول وشكرا لكل الاردن التي فتحت الماضي بالنائب الذي سيبقى دوما نائب سابق لانه في فترة نيابته لم يقدم شيء للوطن والمواطن ولا حتى لابناء دائرته وسلامي للجميع

5) تعليق بواسطة :
24-02-2011 03:58 PM

تم طمص هؤلاء الرجال و اقصاؤهم بناء على مشورة من شركة الن بوز هاملتون , و قد حل محلهم اشباه رجال من طائفة الشواذ استباحوا البلد و عاثوا به خرابا ولا زالوا يستمتعوا باذلال الرجال الشرفاء

6) تعليق بواسطة :
24-02-2011 04:19 PM

يا فراعنه لو انك اخترت اسماء غير هؤلاء , لو اخترت احمد عبيدات مثلا

7) تعليق بواسطة :
24-02-2011 04:49 PM

ان من ادمن الفساد لايمكن ان يكون حرجعية الا للفاسدين امثاله . ان اجتثاث الفساد والفاسدين اولى اولويات الحكومة والا فلن يغني عنها ما تفعل.
ان اموال الشعب واموال الخزينة التي نهبت يجب ان تعود كاملة غير منقوصة وكذلك التعويض عن الخسائر التي سببتها هذه الموجة من الفساد.

8) تعليق بواسطة :
24-02-2011 06:49 PM

ماذا فعلوا لنا وعندما رأو الخطأ لماذا سكتوا

9) تعليق بواسطة :
24-02-2011 07:42 PM

وهل من ذكرهم الفراعنة ابرياء مما وصلنا اليه؟!!!!!!!!!!!
كل من تواجد في منصب حكومي يتحمل المسؤلية والاصلاح الحقيقي بدايته تتضمن تقديمهم للمحاكم

10) تعليق بواسطة :
24-02-2011 10:26 PM

الفراعنه اوسلوي مطبع وكان موظف في مكتبه الجامعه الاردنيه وهذه قصه لها اعتبارات فديمه تتعلق بابداع الاخرين والحفاظ عليه من حيث الامانه العلميه اما في مقالته يقول التخلص من اردنيتي والتحرر من فلسطنيتي ويسقط ذلك على التخلص من الاستعمار الاسرائيلي اما انه يصف الاسماء البرلمانيه بالقاده فهذا لا بنطبق عليه بالعاده وتاكيدا على المعلق المجالي من اين عثرتم عليه ياكل الاردن

11) تعليق بواسطة :
24-02-2011 10:43 PM

هناك اسماء اخري احسن واكبر

12) تعليق بواسطة :
24-02-2011 11:02 PM

نعتذر

13) تعليق بواسطة :
25-02-2011 02:58 AM

I can not write more than ,,,NO comment

14) تعليق بواسطة :
25-02-2011 03:07 AM

سبق لي ان قلت انكم يا كل الاردن تحولتم عن الخط قليلا فلماذا تسمحوا لهذا الحاقذ على الاقتراب منا هنا في هذا الموقع الشريف فهذا احد تلامذة اكبر الحاقدين اسامه فوزي وتلميذه وكان قد سرقه في احدى المرات كما يقول فوزي ..
وايضا تبعثرون التعليقات اذا ذكرنا عبدالهادي وموقع اخر هو نيرون نيوز ينشر ما يتعلق بالملكة نفسها .. فماذا دهاكم وخاصة ان الحكومة رفعت يدها عن ممانعتكم ... ارجعوا كما كنتم ايام ناهض حتر مع احترامي الكبير للاستاذ خالد المجالي واعذرة فقط بنسبة 1% فالوطن اهم بكثير من عبدالهادي .. نريد تحرير وطننا من الفسدة

15) تعليق بواسطة :
25-02-2011 08:35 AM

المذكورين في مقالك من الذين تورطوا في الفساد.اقله كانوا مضللين وجمعوا ثروات مهولة وانت تعلم ذلك يا محترم.
الاردن مليء برجال اشراف وشباب غير المذكورين وغير الديجاتيليين الصلع.
اللهم احمي الاردن والهاشميين من كل المتسلقين والوصوليين.
عاش الاردن.عاش المليك.

16) تعليق بواسطة :
25-02-2011 09:18 AM

هؤلاء يا فراعنه هم بؤر الفساد بالاردن , كان بامكانك الكتابه عن الانظف و الاشرف امثال احمد عبيدات و مدرسته

17) تعليق بواسطة :
25-02-2011 12:56 PM

ان من رشحتهم للمرحله الحاليه معظمهم فاسدين واصبحوا يملكون الملايين من لا شيء سوى استغلال المناصب والسرقات والفساد,,,, لو اخترت ليث شبيلات أو أحمد عبيدات لقلنا أنك تقول الحق وليس لك مصلحه لكن مع ما كتبت أعتقد انك تبحث عن منصب أو منحه ,,,,,,أنصحك ان تقول الحق أو تصمت

18) تعليق بواسطة :
25-02-2011 09:48 PM

و لله عيب النشر لهذا الرجل المطبع و الاسلوي و صديق شلة رام الله من الافاقين و الصوص

19) تعليق بواسطة :
25-02-2011 10:06 PM

من يسكت عن الجريمة فهو شريك ,ومن لم يستطيع محاربة الجريمةفلبترك منصبه ,ما حصل في الاردن ليس وليد اللحظة ,الكل شركاء بشكل مباشر او غير مباشر لان ما نمر به نتاج سنوات

20) تعليق بواسطة :
26-02-2011 08:48 AM

والله شي بيضحك
يعني الكاتب بدو يفهمنا أنو الاسماء هاي هيه يلي راح تنقذ البلد والنظام
انا بس قرأت الاسماء فكرت بدك تفتح قضايا ثراء غير مشروع معهم
يا صديقي يلي راح زار الكنيسيت الاسرائيلي وهو نائب ما بيطلعلو يحكي عن حالو لا فلسطيني ولا اردني
زهقنا منك ومن أمثالك بياعين حبر بقروش

21) تعليق بواسطة :
26-02-2011 10:45 AM

هنالك اردنيون من ابناء العشائر قادرين على التعاطي مع الشبكه العنكبوتيه ويحملون اعلى الدرجات العلميه وافضل من الديجتاليون والتكنوقراط,اباءهم قضوا في الدفاع عن الثرى الاردني ,,المعادله بحاجه الى مراجعه مع الاخذ بترسيخ الهويه الوطنيه الاردنيه, الاردن يعيش فينا كما نعيش فيه.

22) تعليق بواسطة :
26-02-2011 01:11 PM

عزيزي المحرر, هل نعتبر المقال هذا تحت بند مقالات معادية ؟ !
اما فحوى المقال فلا تعليق عليه

23) تعليق بواسطة :
26-02-2011 08:01 PM

الله يسامحكم ياكل الاردن على على هكذه زلة؟؟؟؟؟؟

24) تعليق بواسطة :
26-02-2011 10:46 PM

تمخضت كل الأردن فأنجبت أخيراً حمادة فراعنة الذي سمسر خلال نيابته وأرسل النواب إلى الكنيست. من شان الله كيف تستحضرون مثل هذا الانتهازي الذي يبدو أنه لم يقرأ المرحلة السياسية وفهم أن التغيير محض داخلي، ويعتقد أنه آن الأوان ليصبح شريكاً على قاعدة التوطين ويقدم نفسه لمن يعتقد أنهم سيكونون فرسان للمرحلة القادمة. توطيني أوسلوي متصهين

25) تعليق بواسطة :
27-02-2011 05:44 AM

ولو وين كنت متخبي يا فراعنه طول ها المده بيظهر انك كنت بتاخذ دروس في التطبيع مع العدو ، بلا حكي فاضي وحل عنا عمرك ما متبت مقال عليه اليعن

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012