يلاحظ بان معظم الشكاوي التي ظهرت في الاونه الاخيره مردها الى ضعف في القرارات التي يتخذها امين عمان ولا اعرف من الذي يدعمه لابقائه في منصبه بالرغم من الفساد والتجاوزات التي يقوم بها.
الى النشمي اعتقد ان كلامك فيه الكثير من التجني فهذه المشاكل متراكمة قبل امين عمان الحالي وأغلبها مشاكل موروثة ، وتسجل لامين عمان جرأته في التصدي لكثير من المشائل التي كان البعض يعمل على تنييمها دائما
التكسي المميز هو الذي يجب ان يبقى ، هو تكسي مراقب بالاقمار الصناعية وسائقوه يلتزمون الادب مع الركاب وخصوصا الفتيات، التكسي المميز هو مميز فعلا .
من الاجدر بدولة رئيس الوزراء احالة ملفي تاكسي المميز والمتكاملة للنقل الى مكافحة الفساد لاثبات تورط بعض كبار موظفي الامانة في فساد هذين الملفين. اما تعليق البدوي الملثم فمع احترامي الشديد له الا انه يخالف الحقيقة والواقع.
كان الله في عون امين عمان ,, الله يعينه لأنه ما عنده مين يعينه , كل الذين حوله عبء علي و ليسوا اعوان له ,, لكن هو اختارهم وهو يتحمل مسؤولية هذا الاختيار
اؤيد راي المعلق احسان و يجب فتح ملف التكسي المميز و المتكاملة و مندوبي الامانة بالهيئة الادارية للمتكاملة و المصاري التي قبضوها و ماذا قدمت للامانة و لعمان و ما هي الفوائد التي حققها ابو خضر و مقدار الدعم المالي الذي قدمته الامانة لابي خضر و كل هذا الملف المليء بسؤ الادارة و سؤ استخدام الصلاحيات المؤدي الى الفساد و الهدر المالي
الى المعلق احسان والمعلق محاسب والله انه كلامكم صح. بس يا ريت دولة رئيس الوزرا يتحرك بسرعة لانه وضع الامانة ما يتحمل فساد اكثر من هيك. يا ريت نشوف وجه جديد من خارج الامانة يستلم هذا المنصب ويعيد اصلاح ما افسده السابقون من الاعضاء في المجلس. ولاحظت فيه شخص شكله متابع لخبايا الامانة ويعرف بلاويها اكثر حتى من موظفيها يا ريت الجهات المعنية تستعين فيه يمكن يقدر يغيرها الى الافضل وهذا الشخص يوقع باسم احسان الدرهلي وما اعرف اذا كان اسمه الحقيقي او لا.
كلام صحيح 100%
معظم الشكاوي التي ظهرت في الاونه الاخيره مردها الى ضعف في القرارات التي يتخذها امين عمان وعدم تنفيذ ما وعد به
مشكلة التكاسي في البلد معروفة، كل واحد بشتريلة كمن تكسي و بضمنهم لكمن واحد عمروا ما شافهم، لا تأمين صحي و لا مكتب مسيطر و لا إشي، شوفيرية دايريين على راسهم، وما حد بحكي معهم و لا بحاسبهم، نص التكاسي اللي بالبلد ما بتنركب، ما بعرف كيف بتترخص، يعني سيارتة الواحد اذا فيها شعرة ما بترخصها الحكومة، بس التكسي وجهة البلد دايرة ما فيها صنوبرصات و لا نظافة و كراسي واقعة و شوفيرية بفكروا حالهم قاعدين بالدار.
يجب أن تحل الشركات محل الوضع الحالي و الشوفير موظف و لة سجل، لكن المشكلة نفوذ أصحاب المكاتب يبدوا مانع أي حل أو قصر نظر الحكومة وقلة الإبداع كالعادة.
نا بئيد المستثمر الأردني لأنا شفنى الفرق وبعدين هم بدهم ينزلو العداد عشان المواطن الأردني ما تكون المواصلات عبئ عليه وهو مراقب بلئقمار ويوجد عليه حساسات
الله يكون بعون سائقين التكسي بوقفو بالازمات وبتحملو قرف الركاب (البعض وليس الكل) وداير بالشوارع من الصبح لاخر اليل يعني خليها على الله
كل واحد بنزل بمشروع ما بدو إفد إلوطن بدو إعبي بطنه