اي ظلم هذا الذي حل بالشعب العربي الليبي من قبل ملازم مغمور قام بانقلاب عسكري قبل 41 عاما وكيف بهذا المعتوه يصل لسده الرئاسه وهو لا يملك مقومات وكيل في مركز امن لو لم يكن مدفوعا ومدعوما من جهات صهيونيه او انه كذلك كما تتحدث بعض التقارير
الشعب الليبي قام بثوره ليتخلص من هذا الكابوس الثقيل الجاثم على الانفاس منذ اكثر من اربعه عقود وهذا المتجبر يرفض ويعلنها بصراحه انه سيجعل ليبيا جمره حمراء وسيقاتل حتى آخر ليبي ويصف شعبه بالجرذان والادهى والامر بان ابنه الذي كان يعده وليا لعهده يصرح بان الامن والاستقرار يعم كل البلاد ماعدا بعض المخدرين الذين يثيرون الفتنه
سيكون هذا المتسلط المجنون عبره لكل الحكام الذين يعاملون شعوبهم كخدم وعمال في مزارعهم

من المعلوم أن الدول العربية ما زالت محتله وذلك بتعيين وكلاء للاستعمار, وما يحدث الآن من صحوة الشعوب هو ثورة على وكلاء الاحتلال ما يقارب التسعون عاما, وهذه ان دلت انما تدل على ان التغيير القادم لا بد منه, سنة الله في الكون والايام القادمة حبلى بالاحداث حيث أن الله قد تدخل هذه المرة وسوف تقلب موازين العالم قريبا.