كنت اتمنى ان يكون اعتصام الموظفين في الرأي من اجل المطالبه بارتفاع سقف الحريه وتحرر الصحيفة من سطوة التدخل الحكومي ...لكن للاسف المطالبه تتعلق بالامور الماديه البحته ...الزملاء في الرأي دائما سلبيين يطلبون المسانده ولم نجدهم على الصعيد الشخصي او المهني يساندون الاعتصامات التي نفذتها فئات مختلفه في المجتمع ..اعتصام المعلمين عمال المياومه.صحفيو المواقع المقرصنه.موظفو اي تي في..كل هذه القطاعات لم نجد لها خبرا او مسانده من زملاء الرأي ...كيف يريدون اليوم ان نساندهم وهم الذين يبحثون عن مكاسب ماديه في وقت تناسى فيه المواطن الاردني الفقير جدا هم الخبز والقرش وبات يطالب باصلاحات سياسيه ...فكيف الحال من النخب الصحفيه لا تطالب بذلك.

انا بطبيعة الحال مع اقاله الاداره العجوز .من الراي مع اقالة رئيس تحريرها وكفاه ....نحن ننتقد القذافي وغير القذافي بالسيطره على الحكم من خلال دكيتوريته وانتقاءه للزمره الحاكمه من خلال مزاجيته ؟ اما بالنسبة الى مطا لبة الزملاء في رفع الرواتب ..مع رواتب الزملاء فيها هي اعلى رواتب في المملكه الاردنيه الهاشيه .خاصة للبعض ناهيك عن راتب الثاني والثالث والرابع والخامس عشر ولم (نكتفي ؟ بالوقت الذي طالب بعضنا على التعيين في هذه المؤسسه من اثني عشر عاما من اجل قوت العيش ولكن ( عش الدبابير وقاطعي الارزاق وعلى راسهم رئيس التحرير الحالي الاخ الاستاذ عبد الوهاب زغيلات (وزمرة المنافقين القدامى ؟ الذي اعرفهم ؟ومن خلال حجه رخيصه الا وهي (الامر الذي يمنع من فوق الامر من فوق ؟ مع العلم انه عين جماعته وزمرته ؟ من خلال اوامر (من اسفل التحت .وبطريقه اقليميه بحته .وهو يعرف ان هناك من يستحق اكثر من الزملاء الاكثر اخلاصا والاكثر مهنيه وخبره ..من هنا نقول يكفى وللاخوه الزملاء في الراي نقول لهم .الطمع بالدين .وكنا نامل ان يكون الاعتصام من اجل صحيفة الراي .الذي سقط دورها سقوطا معيبا في السنوات الاخيره ولم تكن صحيفة بقدر ما كانت صحفيفة تشجع اصحاب الفساد في جميع الحكومات ؟وترفع من شانهم ..من هنا انا مع شطب اي اداره عجزت واوشكت على الانهيار .ومش كل اشي الهم ولحاشيتهم .والارزاق يجب ان تقسم باخلاق وعلى الجميع .من قبا الارداره القادمه الجديده ان شاء الله والتي ستعيد كرامة الشرفاء التي هدروها الفاسدين .بعد ما كانوا جوعى فيها ولم يكن لهم كرسي يجلسون عليه في نفس هذه الصحيفه التي كانت صحيفة الوطن على ايام الشرفاء الذين انتقلوا الى رحمة الله ( مع انني على قناعه ان الصحيفه الان تستطيع ان تعمل بشكل اروع ومهني اكثر (لو لم يكن فيها رئيس تحرير ؟ او رئيس مجلس اداره (لما يتميز الزملاء من مهنيه محترمه ..ولكن ..(العيب على اصحاب العقول الفولاذيه والفاسده في الدوله الاردنيه المكرره ..؟

الله عليك يا أستاذ علاونة كتبت ما أريد بس إنسيت تكتب إنه لو دامت لأي شخص ما وصلت له الله يكفينا شر الغرور الذي أصيب به الزغيلات

على البخيت ان يتدخل فورا ويحقق بكل تفاصيل ما يفعله نادر الحوراني وعبدالوهاب زغيلات

سهم الراي في البورصه كان ولا البنك....
انظرو الي موقع الراي الان على الشبكه العنكبوتيه.....
الكثير من المواقع في الاردن بمجهود فردي.............

كل التحايا لكي او لك .وردا على تعليقكم اقول سيبقى القزم قزم .ولو طوق .بكل الرتب (والنياشين )واعرف ما يسمى بكاتب انتهازي يعمل وبراتب كبير جدا في تلك المؤسسه المحترمه ( يمشي مع ام العروس وام العريس .وله صالون اصفر خاص .مع ذالك اصبح يملك ما يقارب المليون ويستطيع تبديل او شراء منزله الفخم ..بعد ما كان جيعان ؟وعندما انشء ما يسمى بمجلة ( الهاشميه ) من خلال الاعلانات ( السطوه على الشركات العامه ؟ مستغلا من خلال الفاسدين فيها باسم المجله ( التي كانت ولا تزال (هامشيه ). رغم الاف الدناير الاعلانيه التي ذهبت هدرا وفسادا كل هذا كان نتيجة النفاق لبعض المسؤولين .مع كل لقد شطبت بعض المصانع وعلى راسها مصنع الملح .الذي انهار واقفل نتيجة هذا الفساد .والمجله شغاله من خلال استغلال (اسمها .؟ ورغم كل ذالك يعمل صاحبها في تلك المؤسسه المحترمه وبراتب وزير .ويطالب برتب السادس عشر ..وبكل وقاحه ( وراتبه لا يتقضاه 20 شرطي او جندي ..وكل هذا على اشي تافه ومكشوف ناهيك عن اجندات بعضهم للخارج ..ويضحكون على حكومات (صغيرة العقل والفهم ).اليس كذالك ايتها الماجده ..او الماجد ..منذر العلاونة كاتب صحفي وعالمكشوف

نعتذر

بكفي تخريب يا استاذ طارق انت وشلتك الجدير بكم ان تطالبو بسقف حريهاكبر بدل زيادة رواتب والاساءه لعبد الوهاب

هل تذكون فضيحة "الهارودز" اذكروا الفاسق بما فية ليعرفة الناس

الزملاء المحترمين في صحيفة الراي كان الاولى لكم ان تختاروا مطلبا غير المطالب التي استندت الى الجانب المادي فقط وهذا يعكس الحال المايل الذي وصلت اليه الراي فلا مطالبه برفع سقف الحريه ولا باصلاح خطها التحريري ولا بكف يد الحكومه عن التدخل في شؤونها للاسف ما يعبر عنه الزملاء ليس اكثر من ترف ابطر مع تقديري واحترامي لزملاء يعانون الحيف والظلم لانهم ليسوا من اتباع هذه الشلة او تلك
ومرة اخرى اقول للزملاء المحترمين ان من يمانع بتاييد زملائه عنمدما كانوا بحاجة الى موقفه فقط لا يحق له الان دعوة الاخرين لمساندته لان لان من يتصدرون الان لقيادة الاعتصامات بالجريده يعتبرون انفسهم حكومة اكثر من كل الحكومات وهم من اصحاب لغة وضع البلد لا يسمح بلدنا لا يحتمل وكل عبارات النفاق لتصل لهذا المسؤول او ذاك واليوم ينادوا الزملاء بتاييدهم بمطالبهم بينما كانت مطالب زملائهم في مراحل سابقه ضد البلد وامن البلد لا بل ويوصفون من قبل بعض المعتصمين والمتظاهرين امام الراي الان بانهم مجموعة مندسة على العمل الصحافي