على كل حال ها> التفكير اللي دمر البلد انت واللي بدفعولك

والله كلها دلع وقلة حس بالمسوؤلية ,,, لو فعلاً بشتغلوا وبنتجوا ومش معينين بالواسطة بنحكي في من مطالبهم ,بس للاسف القصة صارت موضة والشاطر اللي بلوي ايد الحكومة وبيوخذ منها زياده , كل الشعارات اللي بحطوها والوطنيات اللي بطخوها كلام بكلام ومشان يغطوا على اعتصامهم الباطل الغير مشروع ,,, للاسف في جهات صارت تترصد بالاردن وتنفذ اضطرابات واعتصامات بكل محل من جامعات وطلاب ومؤسسات وشركات ,, الوضع صار بدو اعادة ضبط ونظام من اول وجديد , وياريت الحكومة وكل الشعب ينتبه من الثار القذر اللي بتنفذه جماعة الاخوان الغير مسلمين ضد الاردن واثارتهم للنعرات والعنصريات بكل ارجاء الاردن

اتابع تعليقاتك واحسها نشاز ومكانها الطبيعي موقع الحقيقة او في اتصال هاتفي مع عصام العمري . يا رجل كيف تسمح لنفسك ان تحرض على ابناء جلدتك . يبدو انك مغترب عن الاردن وتخاف على سعر صرف الريال اكثر من خوفك على وطنك .اتق الله قبل ان تكتب تعليقاتك النشاز

نحن كاكاديميين نتساءل عن قانونية تعيين استاذ في كلية طب الاسنان في جامعة ..... لان المعروف عنه انه لا يحمل الشهادة الجامعيه العليا او ما يعادلها والتى تؤهله للتعيين كاستاذ مساعد في الجامعه, فهو لديه فقط ماجستير من يوغسلافيا بدون اي تدريب سريري وشهادة توجيهي عليها علامات استفهام كبيره. وايضا معروف عن هذا الاستاذ انه لا يستطيع القاء محاضره او علاج ابسط الحالات المرضيه بالاضافه الى ان ابحاثه جزء منها مفبرك ولا ترتقي الى مستوى جراحة الوجه والفكين (كما يدعى انه جراح وجه وفكين تدرب على ذلك خلال دراسته للماجستير لمدة سنتين في يوغسلافيا سابقا!!) كما وان الجزء الاخر من ابحاثه كتبها صديق سهراته عميد الكليه السابق ........


وقد تم تعيينه في الاصل كاستاذ مساعد من خلال العديد من الواسطات والضغوطات وبطريقه غير قانونيه وبتحايل على القانون بعد ان حصل على ماجستير من بريطانيا بدون تدريب سريري واوهم الجميع بانه حصل على الشهادة العليا, وفي الواقع ان شهاده الماجستير لا تعتبر الشهادة الجامعيه العليا (ولا تعادلها) ولا تؤهل حاملها للتعيين برتبة استاذ مساعد. والمخزي انه تمت ترقيته الى رتبة استاذ مشارك والى رتبة استاذ عن طريق الابحاث المفبركه والواسطات والمحسوبيات والاعجب والاخزى من ذلك تم تعيينه قبل 4 سنوات عميدا لكلية طب الاسنان طبعا بالواسطات والعزايم والولائم والتهديد الدائم ......... واستغلاله لاسم احد المسؤولين الكبار في الدوله (ويدعي انه نسيبه) واستغلاله لعلاقته الوطيده مع احد اعضاء هيئة مكافحة الفساد واستغلاله لدعواته وولائمه المتكرره لبعض النواب والوزراء لدعمه ومساعدته , والحقيقه المفزعه ان كل هذه الممارسات اثمرت وقفزت به الى كرسي العماده (وكما قيل ان البراطيل تنصر الاباطيل) مما ادى الى تاخر الكليه وتدميرها, فقد قام بمحاربة الناجحين من زملائه المدرسين والعاملين والطلاب ويقوم بايذاء جميع من حوله وتصفية حساباته معهم من الوهلة الاولى مما حدى بالعديد منهم الى ترك الكليه هروبا من هذا الواقع المرير, والعجيب ان طيلة عمله في الجامعه والتي قاربت العشرين عاما لم يعطي محاضره فعليه ولم يعالج مريضا واحدا او يشرف على طالب ماجستير واحد والادهى والامر انه حصل على مئات الالوف كمكافئه عن العمل السريري بالرغم من عدم قيامه باية معالجه (وهذه مخالفه قانونيه صريحه) وسافر عشرات المرات الى بيروت وسوريا ومصر ويوغسلافيا بحجة المؤتمرات ولكنه في الحقيقه يسافر (طبعا على حساب الجامعه) للسياحه والاستجمام تحت غطاء الدعوات الاكاديميه والمؤتمرات, وقام بعقد ما سماه مؤتمر طب الاسنان الدولي الاول ودعى اليه العديد من الاشخاص الذين لم يكن لهم اي دور في المؤتمر ولم يقدموا اية محاضره منهم اربعة اشخاص دفع لهم من حساب المؤتمر الاف الدنانير كتكاليف تذاكر سفر واقامه في فندق خمس نجوم وللاسف تبين لاحقا انهم اصدقاء له جاؤا للسياحه والاستجمام, كما وانه خلال هذا المؤتمر حجز جناح خاص له ولعائلته واولاده لمدة خمس ايام على حساب المؤتمر, فيا للمهزلة. وعرف عن هذا الشخص جراته في استغلال مقدرات الجامعه وامكانياتها الماليه والعينيه مثل استخدامه لسيارات الجامعه لاغراضه الشخصيه وتعيين فقط من هو محسوب عليه وبدون رقيب او حسيب. ومن اوجه الفساد المعروفه عنه انه تم تكليفه بالتدريس الصيفي لسنوات عديده مقابل مكافئات ماليه كبيره بدون ان يدرس او يدخل العيادات التعليميه ولو لمره واحده (علما بان التدريس شرط ليحصل على المكافئه التدريس الصيفي) ويعلم الجميع في الكليه بانه لم يعطي محاضره واحده او يشرف على عيادة طلاب واحده. وكان دائم الايذاء لزملائه وتعقيد امورهم لا لشيئ ولكن ليثبت انه هو الاقوى والافهم وفي الحقيقه ان جميع من يعمل معه في رعب دائم من سطوته لانه دائم التهديد لمن حوله بان له علاقات مع الكثير من المتنفذين وايهامه لهم بانه مدعوم وسيصبح رئيس للجامعه قريبا ويدعي بان احد المسؤولين الكبار في البلد وعده بذلك وفي هذا الشان يشيع انه دخل على رئيس الجامعه وقال له انه داعم له ليبقى رئيس للجامعه ولكن فور ذهابه من المنصب سيكون هو احق واحد برئاسة الجامعه بعده. كما وان عليه العديد من القضايا في المخافر والمحاكم .... وكلها قضايا شتم وتحقير وايذاء للاخرين وهو دائم الاصطحاب لولده كحارس شخصي له قام بضرب وايذاء الكثيرين بايعاز من والده الاستاذ. فبعد هذا الغيض من الفيض هل هذه هي النوعيه من الاساتذه التى يريدها الوطن والتي تؤتمن على مقدرات الجامعات وعقول الطلبه وحياة المرضى وهل هذه هي نوعية العمداء التي ستدفع باتجاه جودة ورقي الكليات التي يديرونها ام هو الترهل والاستهتار والفساد المقنن بعينه. ونقول اخيرا هل من سامع او مجيب يعلق الجرس ويحول هذا الاستاذ وامثاله الى لجان تحقيق وتاديب متخصصه ونزيهه للوقوف على الواقع واستعادة ما امكن من اموال الدوله وتغريمهم ومحاسبتهم وايقاع العقوبة العادله فيهم. واخيرا يقوم حاليا بقضاء اجازة تفرغ علمي في بيته ويستلم راتي ضمان وراتب تفرغ علمي والعلم عنه بعيد. نتحدى ان كان هنالك معلومه واحده غير دقيقه فيما ذكرناه كمثال يتكرر في الجامعات الحكوميه ولدينا الاثباتات على جميع ما ذكرنا ولا يصح الا الصحيح.

أكاديميين

وماذا عن تحريضك على المعتصمين ؟؟ هل هذا حب للاردن؟!!! ام نفاق ؟ والله اشفق على امثالك ممن يتغنون بشعارات فارغة ولا يعرفون نبض شعبهم

يا عاصم الاستشهاد بمثل جدتك اطال الله عمرها اليس تحريضا على المعتصمين وتدعو فيه السلطات ان تلخهم على وجوهم؟!!! اتهامك للمعتصمين بانهم اطفال اليس نفاقا؟!!!
يا رجل راجع نفسك وقول كلمة الحق