أضف إلى المفضلة
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024


حول الملكية الدستورية والملكية المطلقة

10-03-2011 10:45 AM
كل الاردن -


أيمن شحادة

ظللتُ منذ بدأت الثورة العربية العظمى في تونس قبل أسابيع عدة، أتابع الجرائد الأردنية لأرى -وأنا في غربتي عن البلد- ما يحصل فيها من حراك. والغريب جدا أني وجدت أولئك المعارضين للإصلاح -عدا السطحي منه- المدافعين عن بقاء الأمور كما هي، ما زالوا على ديدنهم كأنهم لم يتعلموا أي درس من نظرائهم في تونس ومصر وليبيا.

والغريب كذلك أن المعارضة التقليدية لم تفارق خمولها هي أيضاً، إذ ما زالت على مطالبها الضئيلة الضبابية في الإصلاح السياسي المبهم، وفي السماح بالمظاهرات والمهرجانات كأنها صارت غاية في ذاتها، وفي تعديل قانون الانتخاب كأن مكمن المشكلة في حرمان بعضهم من مقاعد مجلس النواب، وكأن لهذا المجلس وزناً أو دوراً -فعلياً كان أو نظرياً- بعد ما لحقه من تخريبٍ عمد. لكنني متفائل في هذه الأيام الأخيرة لظهور مبادرات متنورة جريئة تطالب بالإصلاح الحقيقي.

ليست نيتي ها هنا أن أخوض في أي تفاصيل هامشية، ولا أن أخوض في الإشاعات عن فلان وفلان، ولا عن كذا وكذا من تهم الفساد والتجاوزات واستغلال السلطة وثروات البلد لصالح شريحة ضيقة، مع أن كل هذا جدير أن يخاض فيه، ومع أن لي ولغيري الحق في ذلك.

فما يهمني هو النقد الإصلاحي للتركيبة السياسية في الأردن، وهو ما يحتاج إليه البلد في هذه المرحلة، وما ينبغي على الأردنيين التمسّك به، سواء المطالبون منهم بالإصلاح والقائمون على أمور النظام والبلد.

فالمشكلة السياسية في حقيقة الأمر هيكلية كلية عميقة جدا، ولا تكمن في جزئيات ضئيلة، كقضايا فساد بعينها، أو كأشخاص الوزراء ورؤساء الوزارة بأعيانهم من زيد وعمرو، أو كقانون كذا وكذا.. بل مشكلة البلد الرئيسية تكمن في أن منظومته السياسية عفا عليها الزمن حتى باتت أليق بالقرن التاسع عشر -على أفضل تقدير- منها بعصرنا الحالي.

والطامة أنها بدلاً من أن تتطور على مر السنين إلى منظومة سياسية أكثر حداثة وعقلانية ومؤسساتية، تخلفت بالفعل من نواح عدة، وكأنها منظومة تحن إلى العصور الوسطى وتطمح إليها. وليس هذا التخلف السياسي نتيجة الجهل والترهل والتكاسل عن الإصلاح، وإنما لملاءمته جهات ما. هذا في بلد يريد أصحاب السلطة فيه أن يظهروا أنهم عصريون ينبذون التخلف.

المشكلة الأولية في هذه المنظومة أنها تقوم على مَلكية مطلقة تدور في فلكها أجزاء النظام والدولة، كالسياسة والإدارة والقضاء والاقتصاد والأمن وغيرها. لا أقول المشكلة في الملكية في مفهومها الضيق فحسب، بل في قيام النظام على ملكية مطلقة ودورانه في فلكها، حتى صارت منظومة الدولة تتشعب أول الأمر على أساس الوصولية والانتفاع والخدمة والمحسوبية من أسفل، والتفضل بأنواع المكافآت من أعلى. وحتى غابت الوطنية الحقة، وغاب الولاء للشعب وخدمة الناس والوصول إلى المناصب والمكاسب عن استحقاق.

والمشكلة الرئيسية هذه تتشعب عنها مشاكل أخرى، بعضها يتجسد صراحة في نصوص الدستور والقوانين، وبعضها لا يتجسد في نصوص وإنما يلزم ضرورة في واقع حال منظومة سياسية كهذه وفي ثقافتها وأعرافها. وليس خصامي ها هنا -بالمناسبة– مع النصوص من حيث هي، بل من حيث إن فيها تجسيداً لواقع الحال وتعليلاً وتكريساً له.

أما المشكلة الأولى التي تتشعب عن المشكلة الأصل فهي أن الإرادة الملكية مطلقة تجتمع فيها كل السلطات اجتماعاً لا مجال معه لأي فصل حقيقي أو ذي معنى للسلطات، فالمادة 26 من الدستور تقول 'تناط السلطة التنفيذية بالملك ويتولاها بواسطة وزرائه وفق أحكام هذا الدستور'، والمادة 35 منه في الفصل المتعلق بالسلطة التنفيذية كذلك تقول 'الملك يعيّن رئيس الوزراء ويقيله ويقبل استقالته ويعين الوزراء ويقيلهم ويقبل استقالتهم بناء على تنسيب رئيس الوزراء'. كما أن المادة 98 من الفصل المتعلق بالسلطة القضائية تقول 'يُعيَّن قضاة المحاكم النظامية والشرعية ويُعزلون بإرادة ملكية وفق أحكام القوانين'. بل حتى السلطة التشريعية، للملك سلطة فوقها يمارسها فعلاً، إذ تعطيه المادة 34 من الدستور حقاً مطلقاً في إصدار الأوامر بإجراء الانتخابات النيابية وفي حل مجلس النواب وتأجيله.

ورغم هذه الحقوق المطلقة التي يعطيها الدستور لمنصب الملك، فهو يعفيه مطلقاً من أي مسؤولية، ويجعل الإرادة الملكية غير خاضعة لإرادة الشعب ولا لأي نقد أو شفافية على أسس القانون. فإن كانت المادة 49 من الدستور تنص أن 'أوامر الملك الشفوية أو الخطية لا تخلي الوزراء من مسؤوليتهم'، فالمادة 30 تقول إن 'الملك هو رأس الدولة وهو مصون من كل تبعة ومسؤولية'.

والمعلوم طبعاً أن مثل هذه المنظومة مخالفة لأبسط مبادئ النظام السياسي الحديث الذي لا يجيز أن يكون لأي صاحب منصب في الدولة -كائناً من كان- أن تجتمع في يده كل السلطات، أو أن تكون مرجعيتها إليه، وأن يكون مصوناً عن أي مسؤولية كانت.

ولعل هذا يجوز -فلنقل- إن كان صاحب مثل هذا المنصب لا ينطق عن الهوى، أو لا يُسأل عما يفعل. أما من لم يكن كذلك، فلا أساس -بأي حال- لأن يعطى مطلق السلطة، ثم يعطى مع ذلك حق الصون عن المساءلة. وفي ما يذكر من قول أبي بكر -وعمر بعده- للناس 'قوّموني'، إشارة إلى هذا.

ولا يمكن تبرير مثل هذه النمط الشمولي المطلق من أنظمة الحكم في هذا الزمن بأن يقال هو ضروري، أو إن فيه فائدة للبلد، بل إن مثل هذا النمط ببساطة غير عقلاني، قد انتهت صلاحيته منذ أمدٍ بعيد، اللهم إلا في العالم العربي حيث هو الآن آيلٌ إلى الزوال.

وإن كان الدستور يعطي الملك حماية عن المساءلة القانونية، فإن قانون العقوبات يعطي الملك خصوصية تمنع بالفعل أي مساءلة شعبية أو إعلامية لأفعاله وقراراته. وفي هذا المنع حرمان للمواطنين من حقين من حقوقهم، فوق حرمانهم من حق حكمهم لأنفسهم.

أولاً هم محرومون من حرية التعبير التي تتيح لهم نقد ما يرونه مخالفاً لمصالحهم وإرادتهم دون لفّ ودوران تجنباً للمحرمات. وليست حرية نقد الحكومة حرية ذات معنى وقيمة، فالمعلوم أن الحكومة ليست هي النظام على حقيقته، بل واجهة تنفيذية تقف عازلاً بين الشعب وخطوطه الحمراء. ثم المواطنون محرومون ثانياً من حق معرفة ما يعنيهم ويخصهم من أمور البلد وحكمه، وذلك أن الإرادة الملكية لكونها مطلقة وفوق كل السلطات- غير خاضعة للرقابة ولا للشفافية.

ومع أني ها هنا لم أتكلم إلا عن سلطات الملك، فالمشكلة -كما ذكرت سابقاً- ليست في هذه السلطات بذاتها ومفهومها الضيق وحسب، بل في التركيبة السياسية والمنظومة الأوسع التي تلحق بهذه السلطة وتتعلق بها وتدور في فلكها، حتى صار معيار الوطنية خدمة النظام لا خدمة الوطن، وإرضاء النظام لا إرضاء المواطنين، وحتى صارت أبجديات المنظومة السياسية الاجتماعية في البلد مصالح ومنافع ووصولية ومحسوبية وفساد، وحتى بلغ الاستخفاف بالمواطنين مبلغاً بعيداً.

لا شك أن في مثل هذا الوضع تهميشاً للشعب الأردني وجوراً عليه وسلباً لإرادته، وهذه الإرادة لا شك في وجودها، لكنها مكبوتة، كما كانت في أهل تونس ومصر. فأي وطنية تكون في قلوب أبناء بلد يحرمهم حقوقهم ويستخف بهم؟ وأي انتماء يجدونه في أنفسهم إلى نظام سياسي يقصيهم ويستثنيهم كالقاصرين؟

لا شك -وقد قامت ثورة التحرر والوعي والديمقراطية العربية- أن الإصلاح الفوري واجب، وأنه لا مفر من أن يبدأ الإصلاح بأسس النظام السياسي وهيكله لا بمظاهره، وبأسبابه لا بأعراضه، وبمتنه الدستوري لا بحواشيه وهوامشه.

لا بد من إصلاح حقيقي جريء دائم في المنظومة السياسية الأردنية -بتركيبتها ومؤسساتها- يتيح لها الصيرورة إلى ما يليق بدولة حضارية متطورة، أو على الأقل ما يليق بدولة تطمح أن تكون حضارية متطورة، إن لم تكن كذلك.

لا جدال في ضرورة بقاء المؤسسة الملكية كجزء أساسي من هذه التركيبة السياسية، وأن يكون لها مكانتها ودورها في المجتمع على النحو الصحيح. ولنا أسوة بمؤسسات العرش في بريطانيا والنرويج والدانمارك وإسبانيا والسويد مثلاً.

لكن الوقت قد حان لإصلاح سياسي دستوري حقيقي دائم، يعيد السلطات والصلاحيات إلى الشعب، ويجعل المنظومة السياسية بمؤسساتها وقوانينها وثقافتها تدور حول الشعب وتحتكم إليه وتخدمه، ولا تبتغي إلا رضاه ومصالحه.

لا بد من حكومة منتخبة يختارها الشعب ولا يقيّم أداءها إلا الشعب، وقضاء مستقل كل الاستقلال عن نظام الحكم، ولا بد من إصلاح المؤسسة النيابية، ورفع القيود عن حرية التعبير، ولا بد من الشفافية التامة حتى تجري على كل الأفراد وكل مرافق الدولة.

وينبغي أن يسير البلد إلى حال سياسي اجتماعي أكثر تحضراً وعصرية وتنوراً، فالشعب الأردني ليس متخلفاً يُخاف منه على نفسه، ولا يقل طموحاً ولا وعياً عن غيره من الشعوب، ولا أحقيةً في تقرير كيفية حُكمه وولاية أمره منها.

(الجزيرة نت)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-03-2011 10:53 AM

http://aljazeera.net/NR/exeres/DDEDFA74-C30C-4E5F-9EEE-74A2EBCBD764.htm?GoogleStatID=9

2) تعليق بواسطة :
10-03-2011 10:59 AM

من يكون ايمن شحادة هذا للمعرفة فقط!!!!

3) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:05 AM

مقالة رائعة وافضل دليل على صحة ما جاء فيها تعيين الروابدة مستشارا في الديوان الملكي برتبة وراتب وزير

4) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:12 AM

برافو.....كل الشعب بلف حولين حالو....ملكية دستورية هي من ستكفل وضع البلد على سكة الاصلاح.....

5) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:24 AM

وينبغي أن يسير البلد إلى حال سياسي اجتماعي أكثر تحضراً وعصرية وتنوراً، فالشعب الأردني ليس متخلفاً يُخاف منه على نفسه، ولا يقل طموحاً ولا وعياً عن غيره من الشعوب، ولا أحقيةً في تقرير كيفية حُكمه وولاية أمره منها.

6) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:28 AM

لقد اكتوينا بالظلم والتهميش ولم يعد يعنينا سوى الديمقراطيا ولتكن الملكية الدستورية حتى ولو كان رئيس الوزراء وكل الوزراء من اصل فلسطيني فالمهم ان نرى العدل والانصاف وليس الفساد والافساد وتوريث المناصب وتهميش الشرفاء

7) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:40 AM

مقال رائع يتسم بالجدية و على الانظمة الملكية في الوطن العربي ان تعود لواقع الحياة الفعلية و ليس الاحلام في القصور العاجية؟! المطلوب فعلا الاتجاة نحو انظمة دستورية لا احد فوق الدستور و لا احد يعلو الوطن و لا المواطن، اما ما نسمعة من تصريحات لبعض المستوزرين و اخرهم بالامس النائب عبداللة النسور في لقاء لة في مادبا"حول المشبوهين الذين يطالبون بملكية دستورية...."فهذا حديث مردود علية،و اعتقد بل اجزم ان هؤلاء سيتخلون عن الانظمة اذا ما و قعت الواقعة.
عاشت نظالات الشعوب للتحرر من الاستعباد و الفقر و التجهيل

8) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:44 AM

اكتب لكم ويداي ترتجف فأنا العبد المسكين على وشك ان افارقكم الى حيث لا اقرأكم ولا تقرؤني .... لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي .... انا ليس انهزاميا ولم اتربى ان اكون جبانا ولكن بدأت اخاف على وطني

9) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:45 AM

this what we ar seeking: justice as fairness, , plz understand before it's too late

10) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:52 AM

مين ايمن شحادة

11) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:52 AM

الملكيه الدستوريه هي المخرج الوحيد و المطلب العادل

12) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:53 AM

اتقوا الله في هذا البلد

13) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:04 PM

ما يريده كل مواطن هي العدالة و الحفاظ على مقدرات الوطن بغض النظر على ماهية النظام

14) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:07 PM

مكره أخاك لا بطل

15) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:10 PM

أحسنت

16) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:22 PM

نريد العداله نريد رئيس ورزاء ومسؤولين عندهم ربع عدل سيدنا عمر ....الذي كان يبكي كل ليلة خوفا ان يكون احد نائم بلا اكل او مظلوم لا يعرف عنه .........اين انت يا عمر هذا الزمان

17) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:22 PM

تنظير بتنظير, الاصلاح الذي يريدة الشعب الاردني الوفي و قيادتة قادم لا من الخارج و لكن من رحم مؤسسة القصر و من رحم الاردن. لن ياتينا من الخارج. دعوا الاردن و شأنة ايها الاستغلاليون, ايها النظرون, اصحاب الاجندات الخارجية. عجلة الاصلاح بدأت و ستدوس كل من تسول لة نفسة العبث بالاردن و منجزاتة و أمنة. و اطلب من كل معلق ان يتحلى بالشجاعة و ان يكتب اسمة الصريح, لان الاردني الشهم الغيور على وطنة و ثراة الطيب العزيز الغالي لا يختبئ و لا يتستر تحت اسماء مستعارة. حب الوطن و الوطنية حمل يحملة المرء مكنذ ولادتة, لا يشترى و لا يستورد من الخارج.

18) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:22 PM

كل الشعب ينظر الاجواء المناسبة للاصلاح .. الروابدة اخر هالزمن

19) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:24 PM

نعتذر

20) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:25 PM

لاحقا لما كتبت, لقد تمعنت قليلا بالخبر, فرأيت شعار يهود بني قريظة على الكتاب. و لذلك (تحسفت) على الوقت الذي اضعتة بكتابة التعليق. حمى اللة اردننا الحبيب العزيز و قيادتة من كل حاسد و حاقد و شرير.

21) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:25 PM

أخي الطفيلي الحر المحترم
الله يخلى البلد لأهله، وفيها من الوطنيين والقياديين من شمالها لجنوبها ما يكفي الاردن وفلسطين والامة العربية. فيها قيادات ورجالات ونشميات وشباب واعي بيشرفوا أي عربي، وأتشرف أنا وأغلبية الاردنيين من غربا أن نكون تحت لوائهم لحين تحرير فلسطين، وهذا واقع وما يجب أن يكون بدون تملق أو نفاق لأحد.

أما حقوقنا السياسية كلاجئين نعيش في دول الطوق والاغتراب، فهي في فلسطين، وفلسطين فقط من راس الناقورة الى أم الرشراش. شكرا على شعورك النبيل وأؤيدك في اننا جميعا نريد العدل واكتوينا بالفساد.

22) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:27 PM

لا لن يكونو كذلك..هذه فزاعة يخوفونا فيها...الحزبية تحول دون سيطرة منبت على منبت اخر، فالتنافس في الحزبية يكون على اساس برامجي مش على اساس منابت و اصول... ثم ان الاردنيين من اصل فلسطيني مواطنين مثلنا مثلهم ...معيار الانتماء هو الالتزام بقانون البلاد و عدم الفساد...ملينا من هذا الشق الذي خلقوا بينا عشان يظلو على الكراسي.....نريد اصلاح و ديمقراطية..متل دول العالم ...الملكية المطلقة تذكرنا بالعصور الوسطى و بالحكم الالهي ....بكفي يا جماعة الخير والله بكفي ....

23) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:30 PM

لما يتقيد الشعب ويتبع ابسط القوانين كقانون السير على سبيل المثال لاالحصر عندها يصبح قادر على الديمقراطية وانتخاب من يحكمه

24) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:36 PM

لقد انتهت صلاحية الانظمة العربية منذ زمن وازكمت انوفنا بالروائح الفاسدة
وركبت الشعوب قطار التغيير وانطلق بقوة هائلةولن يتوقف الا بتحقيق مراد الشعوب

25) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:36 PM

يؤسفني ابتداءا انني لم اسمع بالكاتب المحترم لا من قريب ولا من بعيد ولعله ضيق الافق عندي في معرفة كل منظر وصاحب نظرية يريد ان يليقيها علينا من داخل الحدود او من خارجها ،،، على كل حال ليس هذا هو المهم لأن الأهم يقع في مضمون الطرح الذي يعتقد صاحبه الاستاذ ايمن انه صاحب نظرية الخلاص من الأسى والمعاناة التي افترضها موجودة وهو يمجد الثورة العظيمة في تونس ومصر وغيرهما ، فأول المتناقضات التي تدعو الى عدم الاستمرار في قراءة الموضوع تأتي من مطلع الموضوع ، وهي الحالة التي توصلنا فوراً الى ان الكاتب المحترم غير مطلع عملياً وواقعيا على الحالة الاردنية بدليل مقارنتها الفورية بالعظيم الذي ارتكن اليه ،، وحديثه عن معنى الملكية المطلقة في الدولة الاردنية بحد ذاته فيه الكثير من المغالطات نتيجة قلة الاطلاع وكثرة الاستماع ،، فالدستور الاردني جاء فيه ان نظام الحكم نيابي ملكي وراثي ، وبهذا قدم المشرع الدستوري حكم الشعب كعنوان لنظام الحكم حينما قدم النيابي على الملكي الوراثي ،، والشعب يحكم من خلال السلطة التشريعية باعتباره مصدر السلطات وبالتحديد من خلال مجلس نيابي منتخب بالاقتراع المباشر ولهذا المجلس الحق المطلق بالتشريع والرقابة ،، اما صلاحيات الملك باعتباره رأس السلطات فهي كما وردت في النص الدستوري سلطة عليا ومرجعية للسلطات ،، وفي الواقع العملي والحياتي ومن خلال الكثير الكثير من التطبيقات العملية التي لم يعرفها الكاتب المحترم، كان وجود الملك على رأس السلطات ضمانة من تغولها احيانا ومن خروجها عن النسق الدستوري في ممارساتها احيانا اخرى ، وهي الضمانة التي اوجدت حالة الاستقرار السياسي في الاردن والذي ما زال لغاية الان ،، لن نقول للكاتب نحن اهل مكة ونحن الادرى بشعابها ،، فلعل في بعض ماطرحه يستحق الوقوف عنده خاصة فيما يتعلق بتغول البعض واعتقادهم انهم تحت عباءة الملك وبحماية السلطات ،، وهذا ما قصدته بالتحديد عندما قلت ان الملك ياتي لكونه رأس السلطات كصمام أمان وهو ما حصل ولعل الكاتب قد سمع به ،، فالملك قال لا أحد يتلقى تعليمات من عندي ولا احد فوق المسألة خاصة الفاسدين ،، وانا مع الشعب ضد كل عابث بمقدراته ،، فبالله عليك يا استاذ ايمن ، لو لم يكن الملك صاحب نفوذ دستوري وتغولت السلطات وافرادها فهل سيكون للملك سلطات وصلاحيات ليقول ويقرر ويفعل مثل هذا انصافا للشعب ووقوفا معه ؟؟؟ هل تريد للقطاع الخاص الناشيء والمنطلق نحو السلطة ان يتحكم برقاب الناس بإسم الديمقراطية والاغلبية وحكم الشعب ؟؟؟ هل تعتقد انه لو حصل ما تدعو اليه ان الشعب المظلوم هو الذي سيحكم ,, وهل تعتقد بعد الثورات العظيمة في البلاد التي ذكرتها انه سيحكم الشعب أم سيؤتى له بوجوه جديدة تتحكمه ؟؟؟
فلنتق الله بانفسنا ونتوقف عن جلد الذات بلغة التنظير .

26) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:38 PM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:41 PM

I fully agree with Shehada,it is about time all concerned implement people's rights .never underestimate the power and the will of those deprived of freedom

28) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:50 PM

MR SHEHADEH FIRST I AM SURE YOU ARE WRITING FROM SOME WHERE OVER SEAS SO YOU YOU CAN EXPRESS YOUR VIEWS AND THEORIES FREELY SECOND BELIEVE ME WE KNOW WHAT YOU ARE TALKING ABOUT VERY WELL THIRD IF YOU THINK THAT OUR DEMONSTRATION NEEDS ARE VERY OLD AND VERY LIMIT THEN YOU ARE NOT LIVING IN ANY OF THE ARAB AND THE THIRD WORLD COUNTRIES THIS PEOPLE IS VERY CLEVER AND WELL EDUCATED AND WE ARE TRYING TO CROSS OUR CEILING WHICH IS VERY LOW AND VERY LIMIT AT THE ARAB COUNTRIES AND THIS LOW CEILING WAS THE REASON FOR WHAT IS HAPPENING IN THE ARAB WORLD NOW FOURTH POINT THE CORRUPTION NETWORK IS VERY WELL KNOWN TO ALL OF OUR PEOPLE

29) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:51 PM

في أحد الأيام وصل الموظفون إلى مكان عملهم فرأوا لوحة كبيرة معلقة على الباب الرئيسي لمكان العمل كتب عليها:
" لقد توفي البارحة الشخص الذي كان يعيق تقدمكم ونموكم في هذه الشركة!
ونرجو منكم الدخول وحضور العزاء في الصالة المخصصة لذلك"!
في البداية حزن جميع الموظفون لوفاة أحد زملائهم في العمل، لكن بعد لحظات تملك الموظفون الفضول لمعرفة هذا الشخص الذي كان يقف عائقاً أمام تقدمهم ونمو شركتهم!
بدأ الموظفون بالدخول إلى القاعة لإلقاء نظرة الوداع على الجثمان
وتولى رجال الأمن بالشركة عملية دخولهم ضمن دور فردي لرؤية الشخص داخل الكفن.
وكلما رأى شخص ما يوجد بداخل الكفن أصبح وبشكل مفاجئ غير قادر على الكلام
وكأن شيئاً ما قد لامس أعماق روحه.
لقد كان هناك في أسفل الكفن مرآة تعكس صورة كل من ينظر إلى داخل الكفن
وبجانبها لافتة صغيرة تقول :
"هناك شخص واحد في هذا العالم يمكن أن يضع حداً لطموحاتك ونموك في هذا العالم وهوأنت"
حياتك لا تتغير عندما يتغير مديرك أو يتغير أصدقاؤك
أو زوجتك أو شركتك أو مكان عملك أو حالتك المادية.
حياتك تتغير عندما تتغير أنت وتقف عند حدود وضعتها أنت لنفسك!
راقب شخصيتك وقدراتك ولا تخف من الصعوبات والخسائر والأشياء التي تراها مستحيلة!

30) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:54 PM

My respect for the patriotic courageous administration of KUl-Al-URDUN for publishing this article

31) تعليق بواسطة :
10-03-2011 12:58 PM

لا للملكية الدستورية والحكومة المنتخبة حتى حل مشكلة اللاجئين ..

32) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:04 PM

أحييك سيدي على مقالتك الرائعة ، بقي أن ألقي الضوء على ظاهرة مؤذية منتشرة بيننا الا وهي اعلان المنافقين عن انفسهم من خلال يافطات التأييد والتبريك ، يافطات باسماء عشائر ينوب عنهم اكثرهم نفاقاً دون ان يخولوه بذلك ، يعلم كاتب اليافطه أن الملك لن يراها او يعلم بكاتبها
حمى الله الاردن

33) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:21 PM

ومين انت يا شحاده حتى تتدخل في هذه الامور انت من مرتزقه الجزيره ولا يحق لك الكلام عن هذا البلد فنحن من نقرر ماذا نريد وليس انت وامثالك اتباع الجزيره

34) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:21 PM

الملكية الدستورية في هذه الظروف الضبابية ستجعل من الاردن وطناً بديلاً وعندها تنتهي القضية الفلسطينية وهذا ما لا نرغبه نحن الاردنيين .

35) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:23 PM

كم دفعت لك الجزيره على هذا المقال مجرد سؤال اعرف انه لا يوجد عليه اجابه

36) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:23 PM

- أستاذ تاريخ الفكر العربي في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في جامعة لندن.

- أردني الأصل، من إربد، ونشأ في مدينة عمّان.

- حصل على الدكتوراة والماجستير من جامعة أكسفورد، بعد إكماله البكالوريوس من جامعة لندن.

- اشتغل سابقاً أستاذاً في جامعتي إدنبرة وإكستر البريطانيتين.

- نشر كتباً ومقالات تاريخية تحليلية في تاريخ الفلسفة العربية وعلم الكلام ونظرية الأخلاق في العصر الوسيط.

37) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:23 PM

شحاده مين والناس نايمين كله بثمنه يا شحاده

38) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:25 PM

نعتذر

39) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:26 PM

من هو شحادة هذا الذي يعيش في الخارج ويريد خراب الاردن لياتي على دبابة مثل ما جرى فيالعراق

40) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:26 PM

خليك بالجزيره احسن لك في دعم مادي محترم لامثالك

41) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:29 PM

هل يقبل الشعب الاردني ما قاله رقم 5 @@@والذي اشك انه طفيلي حر @@@ لان هذا سوف يكون الحكم بيد ......... مع الاقتصاد والتعليم والجيش والاجهزة الامنية يغني يعني يعني ..... ..... ..... .....

42) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:33 PM

هذا مقال جميل وأرجو أن يقوم الكاتب بعرض لسيناريو الإصلاح الذي يطرحه فهنا تكمن المشكلة وهنا ما نريد من إقتراحات لحلول...واضعا بالحسبان التركيبة الإجتماعية للشعب الاردني، القضية الفلسطينية، شكل الدولة بعد الأصلاح، علاقة الأردن بفلسطين مستقبلا (بعد الاصلاح)، الفديرالية أو الكونفيديرالية أو الوحدة مع فلسطين (ما بعد الاصلاح)، إسم الدولة بعد الاصلاح، طبيعة الانتماء المفترض من الشعب لما بعد الاصلاح، كيفية قبول الشرق أردنيين لأي اصلاح يفقدهم مصير وطنهم. هذه هموم ومخاوف يجب إيجاد إجابات مرضية لها.

43) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:39 PM

ارجو من المحرر النشر

سؤال من انت يا ايمن شحاده حتى تقيم الاوضاع و تطرح اراءك ؟؟؟
من أي بلد انت و هل عشت في الاردن ؟؟
ولماذا تضع صورت المحطه الرديئه (الجزيره) فهل انت من حاشيتهم ؟؟؟

الى كل اردني حرا هناك اصوات تتعالى و تبث سموم في سطورها اتمنى ان تنتبهو الى هذا الشيئ

نحنو كألاردنيين لا نحتاج لتوجيه من اشخاص لهم اجنداتهم الخاصه كبعض الحزبيين او اشخاص اعلاميين لا يعرفون الاردن و لا يعرفون تاريخ الاردن و لا يعرفون الشعب الاردن

نحن في الاردن نلتف حول جلاله الملك عبد الله الثاني ابن الحسين اطال الله في عمره و لو طلبنا الارواح فترخص له
ادام الله جلاله الملك عبد الله الثاني ابن الحسين و اطال بعمره

44) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:40 PM

نعم لدستور 1952 فقط !؟ وليس لتعديلاته؟ والاردن يوجد فيه شعبين , ومن ينكر ذلك فأنه اما واهم , واما انه يضحك على نفسه , ويستمر في التضليل.
وانت خلطت الاوراق كثيراً.
ونعم لحق العودة.
والاردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين.
والاصلاح الحقيقي يبدأ في التنفيذ الفوري لقرار فك الارتباط.
وسنحافظ على الاردن والاردنيين والنظام الملكي . لا تقلق!!
سؤال اخير ؟: لماذا كل الدول العربية فيها ثورات ؟ واعتصامات ومسيرات ومظاهرات , بأستثناء الداخل؟؟؟!!!

45) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:43 PM

هل هنالك أحزاب في الأردن قادرة على الحكم؟ هل تمثل هذه الأحزاب أكثر من 5% من الشعب؟ هل يقبل الأردنيون أن يحكمهم حزب أو مجموعة تتبنى أفكارا تقول أن الأردن دولة مصطنعة لحماية اسرائيل وأن الأردن بلا تاريخ ولا شعب ولا هوية ولا تراث ولا فلكلور وأن الأردن هي صحراء فلسطين؟ هل يقبل الأردنيون أن يحكمهم حزب يرتبط تنظيميا بدول ومصالح خارجية؟ هل يقبل الأردنيون أن يحكمهم حزب أو يرأس وزارتهم شخص انتماؤه وولاؤه ليسا أردنيين 100% (بغض النظر عن أصله)؟ .. اذا استطاع أحد الاجابة عن هذه الاسئلة بالايجاب .. فلنتحول اليوم لحكومة منتخبة!

46) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:43 PM

يا عيب الشوم عليكم كلكم هلا نستوا مين همو الهاشمين ؟!؟!؟ أحنا شو بنسوى بدونهم يا عيب العيب عليكم يا شعب

47) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:46 PM

بعيد عن الموضوع .يحظرني الان الكاتب والمحلل السياسي المعروف عريب الرنتاوي .عندما قال على شاشة التلفزيون الاردن اول امس .انه من المنتظر ان يحصل في الضفه الغربيه وفي مناطق 48 وغزه .انتفاضه ومسيرات ثوريه عارمه وقد تكون دمويه ضد اسرائيل التي تحتل الارض والعرض والشرف والكرامه والمقدسات .ومن خلال العصي والسكاكين .وهذا ما يفهمه فقط الصهاينه .بعد ستين عاما من الانتظار من هنا على الكاتب المحترم ان ياخذ بكلام عريب الرنتاوي ويشجع 6 مليون فلسطيني على ثوره من ثورات مصر وتونس ؟.لدحر الاحتلال وهم قادرون اذا ارادوا ..ويله عليهم ..وبعدين بنحل امورنا الاداريه الداخليه ..وعلى الاخوان ..؟ في كل مكان ان يشجعوا الاهل في الداخل على ثوره غضب عارمه واستعمال جميع الاسلحه المتوفره .والوقوف الى جانب الشعب العربي الفلسطيني في الداخل ..

48) تعليق بواسطة :
10-03-2011 01:54 PM

الأخ أيمن شحاده،
حقيقة لا أعرف من تكون حضرتكم ولكن تشخيصكم صادق و منطقي وكامل. إخلاصنا لمؤسسة العرش يملي علينا التأكيد على ضرورة الإصلاح الدستوري الصادق والحقيقي حيث ثبت بأنه عللى الرغم من كل الجهود الضخمه والمخلصه التي بذلها المرحوم جلالة الملك حسين وبعده حلالة الملك عبدالله الثاني لم تستطع الهيكليه الحاليه استيعاب الإصلاح و التطوير وأصبحنا نعود إلى الخلف بدلا من السير إلى الأمام بسبب ازدهار الفساد والواسطات والمحسوبيه والكذب وكل ما هو ضد التطور والنمو الصحي. الملكيه الدستوريه هي الحل مهما حاول أصحاب المصالح إقناع الأردنيين بأنها ضدهم، والإصلاح الحقيقي يبدأ من الدستور.

49) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:05 PM

من اعطاك الحق ان تتحدث وتتفلسف باسم الشعب ,,,, الشاكون والباوكون هم من يردون ويطمعون في مناصب ولا يروق لهم الجو الحالي لتنفيذ اجندة قطر وايران واسرائيل بالمنطقة

50) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:12 PM

يا اخي نحن بالاردن لنا حالة خاصة ونحن لم ولن نقبل بانتقاص اي سلطة من سلطات الملك! ابقى فيى غربتك وجنبنا نعيقك

51) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:14 PM

يا اخي الفيلي الحر نعم اكتوبنا بالظلم والقهر والتهميش والجوع واصبحو الشرفاء هم القابضين علي الجمر ولم يعد لهم مكان في الدوله واصبحت الدوله للمنافقين وللسراقين وناهبين قوت الشعب كل ذلك امام اعين ودعمها نعم يا اخي ان الاصلاح السياسي قد بد أ منذو تعين الروابده برتبة وزير---------

52) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:16 PM

بعيده عن شواربك

53) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:29 PM

و هذا هو مربط الفرس..
و اللي بسأل "من يكون ايمن شحادة"، اقول لا اعلم و لا يهمني. الرجل يغرف من الحق، لا الحق من الرجل!!

54) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:38 PM

مقالك يكشف الداء ويبين الدواء ونحن جميعا نخاف من قول الحقيقة لهذا نظهر بأسماء مستعارة "مثلي أنا" والمواقع لا تنشر كل التعليقات التي تردها ووووووووووووووو.

55) تعليق بواسطة :
10-03-2011 02:59 PM

لن نتنازل عن اي صلاحية من صلاحيات الملك !! ولو وصل الدم للركب ارجو النشر يا كل الاردن

56) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:04 PM

كاتب المقال هو الدكتور ايمن محمود سالم محمد شحاده طشطوش
من ايدون
حصل على البكالوريس والماجستير والدكتوراه من الجامعات البريطانيه
يعمل حاليا استاذ تاريخ الفكر العربي في كليه الدراسات الشرقيه والافريقيه في جامعه لندن

57) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:04 PM

أولاً من هذا المدعو ايمن شحاده؟؟ وماذا يعمل ؟؟ ولأية جهة يشتغل؟؟والذي لم افهمه لماذا يتصدر مقاله شعار الجزيرة ؟؟ وهل جاء هذا الأمر بحكم المصادفة ؟؟ ام انّ المقال من الفه الى يائه مدفوع الأجر ؟؟ الا يدرك السيد شحاده وقناة الجزيرة إذا كان الشعار تابعاً لها وينطق باسمها المبدأ الذي يقول :- إللي بيته من زجاج ما يرمي الناس بالحجار! واسأله شخصياً وهو قد كتب ما كتب تحت مظلّة شعار الجزيرة فهل هي القناة ام الجريدة؟؟ وعلى العموم هل كل احكامه تنطبق على الأنظمة الملكية ؟؟ أم تمتد لتشمل انظمة الدول التي لها شكل الدولة والإمارة مثل دولة قطر تحديداً وصراحة كما هو مقالك ؟؟ حسناً ليكن جوابك كما تريد وتشتهي ولكن ماذا عن الأنظمة الجمهولكية مثل سوريا الاسد وعراق صدام ماقنل انتزاع العراق الأشم من بين براثنه وانيابه وابنائه وآل عبد المجيد ؟؟ام انك لم تر من الدنيا إلاّ المملكة الأردنية الهاشمية ؟؟ أمـّا الطفيلي الحُـّر فوالله لا اراك طفيلياً ولا حُـّراً والدليل ما جاء في رأيك الذي لا يعيبه إلاّ المبالغة فيه. والسؤال الأكبر في ذهني لماذا يجب ان نعتبر كل نظام ملكي سيئاً بالطريقة الموصوفة فب المقال ؟؟ فوالله انني أُقسم ان الأنظمة الملكية وبالتحديد الأردنية الهاشمية لهي أفضل عشرات بل آلاف المرات من اية انظمة جمهورية ديكتاتورية شمولية مغرقة في الظلام ومفرطة بالقسوة والإضطهاد.

58) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:05 PM

الإصلاح الذي ينادي به الكاتب المغمور لا يمكن ان يحدث بالسرعة المرجو لها لعدة اسباب :
1- الوضع الأمني المعقد المحيط بالمملكة فلا يجب ان ننسى ان اعداء الوطن يتربصون بنا و هناك الكثير من يسكن بيننا وهم عملاء خونة حيث تجد من يدين بالولاء للأعداء الأمة و العروبة و أعني الفرس وهناك من يدين بالولاء للأعدائنا التقليدين و هناك طبعا من يدين بالولاء لرصيد البنك.

2- في اوروبا التي تقارن بين انظمتها الملكية لم يحدث الإصلاح بهذه السرعة, ففي بريطانيا التي تراها الأن ليست الى وليد 600 سنة من الإصلاحات و الحروب الدامية و التتطور العلمي البعيد عن التخلف الديني.

3-السؤال المطروح ماذا تريدون من الاصلاح؟ هل الهدف الوطن و مصلحة المواطن ام هناك اهداف اخرى؟ ام تريدون تحويل هذا الوطن الى افغانستان و الى الظلمات السبع تحت مسمى الدين !!!

59) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:22 PM

أصبت ، لكن يهمنا أن نعرف من أيمن شحادة وبصراحة أعجبني تعليق الطفيلي الحر فلماذا لا نوحد مواقفنا للوصول للغايات المرجوة كأبناء وطن

60) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:24 PM

الى تعليق رقم 6ارجوا ان لاتشغل نفسك وتفكيرك بغير ماأورده معالي الدكتور عبد الله النسور .ولا تغيير على الدستور

61) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:29 PM

أرجو بشده عدم التعليق الا بعد القراءه للمقال . أنا أحيل هذا المقال الى كل مخلص للأردن وللمواطنين وللملك . انه مقال يخلو من التنظير ويلخص الوضع القائم والمشكله بكل صدقيه ووضوح وكما هو قائم .ولم يأت الكاتب بشئ من جيبهبل جاء بما هو موجود وبما يتطلبه هذا الموجود منطقيا . أشكر الكاتب الذي لا أعرفه واناشد الجميع أن لا يدفنوا رؤوسهم في الرمال.

62) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:36 PM

هل صفت مشكلة الاردن عندك ترفيع موظف ؟. هذا يؤكد ما قاله خبير بأن الصراع في الاردن هو جهوي وعلى وظائف الدوله . أقول يا حرام

63) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:40 PM

ايمن شحاده واحد يتحرك بتعلميات غيره وبرقص عل ميت دف خليه امثاله ما دخلهم بالوطنيه
وبالحكي الي بنحكى على لسانه هو ملقن ومغيب عن الدنيا وباعين عليكي يا دنيا خليت الى بسوا والى ما بسوى يعرف يحكي وكانه فلسفوف وبطل امجاد وهو اصلا؟؟؟؟؟؟

64) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:41 PM

لن نقبل بذلك حتى عودة اخر مواطن فلسطيني!!

65) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:51 PM

قال احدهم : انني قد بحثت ودققت بأكثر من تسعة وتسعين دليلاً أكدت لي وجود الله ،، فأجابه الاخر : والله انك قد احتجت الى تسعة وتسعين دليلا حتى تقتنع بوجود الله وكان يكفيك دليل واحد لتعرف الله ،،،
فهل نحن بحاجة الى كل هذه الادلة والنظريات حتى نعرف الاردن واهله ونظامه الذي نعيش وننعم به منذ ما يقارب المئة عام ؟؟؟؟ ام يكفينا ما نعرفه لنؤمن بوجوده وننتمي اليه وطناً ومؤلاً ؟؟؟

66) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:51 PM

أيمن شحادة
أكاديمي أردني
- أستاذ تاريخ الفكر العربي في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في جامعة لندن.

- أردني الأصل، من إربد، ونشأ في مدينة عمّان.

- حصل على الدكتوراة والماجستير من جامعة أكسفورد، بعد إكماله البكالوريوس من جامعة لندن.

- اشتغل سابقاً أستاذاً في جامعتي إدنبرة وإكستر البريطانيتين.

- نشر كتباً ومقالات تاريخية تحليلية في تاريخ الفلسفة العربية وعلم الكلام ونظرية الأخلاق في العصر الوسيط.

67) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:53 PM

قال احدهم : انني قد بحثت ودققت بأكثر من تسعة وتسعين دليلاً أكدت لي وجود الله ،، فأجابه الاخر : والله انه عقلك الذي احتاج الى تسعة وتسعين دليلا حتى تقتنع بوجود الله وكان يكفيك دليل واحد لتعرف الله ،،،
فهل نحن بحاجة الى كل هذه الادلة والنظريات حتى نعرف الاردن واهله ونظامه الذي نعيش وننعم به منذ ما يقارب المئة عام ؟؟؟؟ ام يكفينا ما نعرفه لنؤمن بوجوده وننتمي اليه وطناً ومؤلاً ؟؟؟

68) تعليق بواسطة :
10-03-2011 03:56 PM

يعني استغرب بعض التعليقات التي تستهدف شخص الكاتب. يا اخي خليه يكون من المريخ حاولوا مرة واحدة ناقشوا موضوع بدلاً من مناقشة الشخوص. يعني اذا يهودي قلك اسلم بتكفر؟ وكما قالت المقولة الشهيرة: العقول الكبيرة تناقش الافكار.. العقول المتوسطة تناقش الاحداث.. أما العقول الصغيرة فتناقش الاشخاص!! يا أصحاب العقول الصغيرة!

69) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:01 PM

خلي ثقتك بنفسك كإنسان كبيره .وكإبن ناس وكعربي وكأردني. لا شك بأن محبة الاشخاص شيء عادي لكن عبادة الاشخاص وتحقير الذات شيء مش طبيعي وحاله مرضيه إذا كان صاحبها ناضجا.

70) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:05 PM

يا عزيزي أنت تتكلم عن نفسك فقط كمستفيد أو كغافل عن الاخطار التي تحيط بنا. يبدو أن لك وضع خاص وحدك من الشمال

71) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:06 PM

كلام جميل وطرح عصري ومتحضر ولكن الظروف التي نعيشها من حيث الاحتلال الصهيوني لفلسطين وماترتب على ذلك من امور واهمها هوالاعتراف بمنظمه التحرير الفلسطينيه ممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ومن ثم فك الارتباط مع الضفه الغربيه وما تبعه من خلاف حول من هو الاردني بعد عام 1988 وهل هذا الاجراء دستوريا ام يحتاج لدستره وهذه الامور الجميع يعرفها .
وبناءا على ما تقدم فان طرح الملكيه الدستوريه لا يمكن تطبيقه حاليا لان الجنسيه الاردنيه لم تحسم بعد وبحاجه الى حلول لتبقى الجنسيه الفلسطينيه موجوده حفاظا على الارض التي تدعي الصهيونيه بانهاارض بلا شعب .
نحن بحاجه الى اصلاح سياسي واداري واقتصادي ونهج جديد ومجلس نواب يمثل الشعب ويشرع القوانين ويراقب اداء الحكومه..

72) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:08 PM

أخي الكريم منذر
الإصلاح لو تم في مصر وتونس والمغرب وحتى جزر القمر هو ينعكس إيجابا على الداخل الأردني وكذلك الفلسطيني
ولأذكرك فقط لا غير أن الشعب الفلسطيني انتفض منذ الثمانينيات بالحجارة والصدور العارية بأطفاله ونساءه وشيوخه وإن كنت من مواليد منتصف السبعينيات لابد لك أن تتذكر ذلك! عداك عن الشتات الذي قدم تضحيات جسام!

ليست هنا المشكلة..
المشكلة أن نهج التسوية كبَّل العرب والشعب الفلسطيني أيضاً، وهذا أمر أيضاً لا حاجة لشرحه لأن الحديث فيه لا تنفعُ في شيء يذكر وتكفي الإشارة إلى أن كامب ديفيد جعل من مصر ألعوبة بيد الصهيونية

73) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:09 PM

يبدو ان السيد شحاده يكتب من معرفة معينة عن ديموغرافية الشعب الاردني و التعددية التي يمتاز بها الشعب الاردني و تجعله مختلفا عن كل الشعوب العربية و يبدو ايضا انه يعرف ان الاستعمار قد زرع فينا نبتة ( فرق تسد ) و للاسف لازالت هذه النبتة تنمو لان هناك من يرعاها , في تونس كلهم تونسيون و في مصر كلهم مصريين ووو اما في الاردن فليس كلهم اردنيون و انما من شتى الاصول و المنابت تجمعهم وحدة وطنية غير قابلة للخلل ,,
لا ننكر انه حصلت عندنا بعض الاخطاء و الخطايا , و ان مفهوم الاصلاح عند السرايا يختلف عن مفهوم الاصلاح عند القرايا , وقعنا في مطب سؤ اختيار بعض المسؤولين ثم ما لبثنا ان استدركنا الامر

74) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:12 PM

لك من شاركني الراي او اشار لي اقول
والله العظيم اني لم اقل ذلك الا بعد ان اكلت الصبر وادماني شوكه واصبح لدي قناعة بذلك وسوف اعلن ذلك قريبا واكرر القول للتاكيد
لقد اكتوينا بالظلم والتهميش ولم يعد يعنينا سوى الديمقراطية ولتكن الملكية الدستورية حتى ولو كان رئيس الوزراء وكل الوزراء من اصل فلسطيني فالمهم ان نرى العدل والانصاف وليس الفساد والافساد وتوريث المناصب وتهميش الشرفاء

75) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:34 PM

الاردن اولا
و فقط دون نقاش جلالة الملك عبد الله الثاني هو ملك المملكة الار دنيه الهاشميه

مني و من كل الاردنيين الاصل كل الدعم و تجديد الولاء ل قائد الوطن

76) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:37 PM

تعليقك معقول لكن كنت أتمنى أن تنظر الى ابعد من أنفك . المقال دسم وفي العمق وصريح وأنت يا عزيزي بتعلق على مجرد ترفيع موظف . وكأنها المسأله الوحيده التي تثيرك أو تثير أعصابك هداك الله

77) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:44 PM

ان الحديث عن الملكية الدستورية في الاردن هو ضرب من الوهم يا اخوان الوضع في الاردن مختلف تمام من الناحية الديموغرافية ان الملكية الدستورية ليست الا دفع في اتجاه الوطن البديل والتوطين واختطاف للهوية الاردنية بذات و بعتقادي ان بعض الجهات الحارجية تدعو في هذا الاتجاه لكن يتم تطبيق الوطن البديل في الاردن وانهاء القضية الفلسطنية على حساب الاردن

78) تعليق بواسطة :
10-03-2011 04:45 PM

والله لو تم انتقاص صلاحية واحدة من صلاحيات الملك لنغرقنها بالدماء لا بالعسل ؟ نحن مع وجود العائلة الهاشمية بكافة صلاحياتها ( المقصود كل من هو من سلالة الشريف الحسين بن علي فقط) !! وعاش الاردن كريما شامخ ابقيادة ابو الحسين والمطلوب هو فقط اجتثاث الفساد اجتثاثا

79) تعليق بواسطة :
10-03-2011 05:11 PM

أيمن شحادة
أكاديمي أردني




- أستاذ تاريخ الفكر العربي في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في جامعة لندن.

- أردني الأصل، من إربد، ونشأ في مدينة عمّان.

- حصل على الدكتوراة والماجستير من جامعة أكسفورد، بعد إكماله البكالوريوس من جامعة لندن.

- اشتغل سابقاً أستاذاً في جامعتي إدنبرة وإكستر البريطانيتين.

- نشر كتباً ومقالات تاريخية تحليلية في تاريخ الفلسفة العربية وعلم الكلام ونظرية الأخلاق في العصر الوسيط

80) تعليق بواسطة :
10-03-2011 05:13 PM

حيالله ابناء الجنوب حماة الوطن والعرش

81) تعليق بواسطة :
10-03-2011 05:17 PM

اشهد اله انك جريْ تذكرني بليث الشبيلات يسعد البطن الي جابك
هذا ما نريد ان نقول ولكن لا نستطيع

82) تعليق بواسطة :
10-03-2011 05:19 PM

لا يعنينا ان يكون ان يكون صاحب المقال منظراً سياسياً معروفاَ
ولكن ما يعنينا ان هذا المقال توصيف دقيق للحالة الاردنية

83) تعليق بواسطة :
10-03-2011 05:28 PM

نعود ونكرر بان هناك مشكلة ديموغرافية في الاردن تعيق الحركة ,وعندما نعلم ماهي جنسية هحمود عباس وافراد السلطة الذين يحملون ارقام وطنية اردنية ويمثلون السلطة الفلسطينية نبحث الامر الذي تطرح ,ما نطلبه في الاردن تفعيل وتجديد الشراكة القائمة بين الملك وشعبه الاردني كما اقرها الاجداد مع الملك عبدالله الاول حين قدم من الحجاز ,واقصد بالاردني كل من كان ولاؤوه للاردن وطنا اولا بعيدا عن عشيرته او اقامته او اصوله او تحزبه

84) تعليق بواسطة :
10-03-2011 06:13 PM

مقال جيد ولكن:
فيما يخص الملكيه الدستوريه ليس المشكله الاساسيه هي التركيبه الاجتماعيه او العرقيه في الاردن... المشكله الاساسيه هو عدم وجود احزاب سياسيه وطنيه ذات روئيا واضحه وقاعده شعبيه تجعلها مؤهله لقيادة البلد في هذه المرحله او خلال مرحله انتقاليه الى ديموقراطيه حقيقيه... يجب اولا تفعيل دور الاحزاب ودمج بعض الاحزاب التي لها نفس الرؤيا السياسيه والابتعاد عن الاحزاب التي يمتلكها ويتحكم بها شخص واحد او بضع اشخاص عفا عليهم الزمن ولم يقدموا شي عندما كانوا في موقع صنع القرار
من المهم في هذا المجال ان لا تشكل قضيه التركيبه الاجتماعيه في الاردن عائق امام اية اصلاحات دستوريه وسياسيه والا فلن يكون هناك اي تغيير على الوضع الحالي وستبقى الساحه الاردنيه مفتوحه للفاسدين والمتسلقين الذين لا تهمهم مصلحة الوطن ولا المواطن

85) تعليق بواسطة :
10-03-2011 06:14 PM

أيمن شحادة الطشاطشة

86) تعليق بواسطة :
10-03-2011 06:15 PM

كنت اتمنى ان اقرأ حواراًً هادفاً حول هذا المقال سواء القبول او الرفض لكن ان تتحول التعليقات الى هجوم واتهام وتشكيك فهذا الذي يدعو الى التأمل باهداف التعليقات ومضمونها
ويسجل للكاتب دقة التوصيف وجرأة الطرح ومحاولة تعبئة فراغ مهجور قصداً او .....

87) تعليق بواسطة :
10-03-2011 06:29 PM

الاخ حسان المجالي انت محامي والمقروض ان تتمعن بالمقال قبل ان تدلي بهذه المرافعه التي هي بعيدا كل البعد عن فحوى وجوهر المقال اخي حسان يجب ان نسمي الاشياء بمسمياتها اذا كنا نحب الوطن بعيدا عن مهاترات الكاتبه التي ليس لها معنى يجب ان نفيق ونصحا جيدا لمصحلة هذا الوطن الذي ننتمي اليه كل الاردنيين بشتى الاصول والمنابت لماذا هذا الخوف من ان السيطره ستكون للاردنيين من اصل فلسطيني هذه الفزاعه الى متى ستبقى اما ان الاوان ان نفهم اننا كلنا ارديينون انت يا اخي حسان محامي شاب مجتهد هل ومن عائله عريقه هل انت حاصل على كامل حقوقك انا اقول لك لا

88) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:05 PM

جاء احدهم يوما بتفاحه احدى جهاتها سليمه وجميله ويانعه اما الجهة الاخرى فهي مقطوعه ومتعفنه وطلب صاحب التفاحه من احد الشعراء ان يصفها علما بان الشاعر من حيث يجلس لم يرى سوى الجانب اليانع الجميل ... فبدأ يسهب في مديحها و وصفها والتعبير عن بهاء لونها وما خفي من طعمها مستخدما اجمل الكلمات والتعابير .... وما ان ادار صاحب التفاحة الوجه الآخر لها حتى صمت شاعرنا عن الكلام المباح واخذ الحضور من الجانب الآخر يضحكون ويسخرون من شاعر لم يخطئ قط لانه حدثهم بما يرى من حيث يجلس
كاتبنا كذلك وهذا ما يراه من حيث يجلس فاضحكو ولا تعطوا الموضوع اكبر من حجمه فلولا خلل في معلومات كاتبنا لما نقلت عنه الجزيرة المشبوهه.

89) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:11 PM

بعد ان دققت النظر بصورة الغلاف تنبهت لعلامة يهود بني قريظة فتحسفت على الوقت الذي اضعتة بالتعليق على هذة المقالة.....

90) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:17 PM

الى مجالي 36 حقيقة فتحت في المندل فوجدتك مستعيرا لاسم المجالي والمجالي منك براء

91) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:20 PM

WHAT COURAGE ARE YOU TALKING ABOUT,IF GOT SOME COURAGE PLEASE PLACE YOUR TRUE NAME WE COMMENTING ON ANYTHING THAT YOU MAY SEE SUITABLE. DO NOT HIDE BEHIND FAKE NAMES AND TITLES, BE A MAN AND STEP UP, UNLESS YOU ARE A SHAME OF YOUR IDENTITY. COURAGEOUS PEOPLE DO NOT HIDE. I'M NOT DEFENDING NO ONE, BUT CRITICIZING JORDAN AND THE RULING FAMILY FOR THE HELL OF CRITICIZING IS NOT GOING TO MOVE TOWARD COMPREHENSIVE REFORMS WANTED TO ADVANCE. LETS NOT FORGETT THAT THE GOVERNMENT HAVE ALREADY STARTED THE REFORM PROCESS AND LET'S GIVE IT SOME TIME. THINGS ARE GOING FINE, AND WE ARE AT THE RIGHT TRACK. APPRECIATE YOUR PATIENCE.

92) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:32 PM

نحن البدو ابناء العشائر الاردنية اقسمنا بالولاء والانتماء للهاشميين.
ولم تتفق هذه العشائر مجتمعة يوما إلا على حكم الهاشميين. ونحن جميعا متفقين الآن جميعا على أن لا حكم إلا لله ثم حكم الهاشميين في هذا البلد، إن ماينادي به البعض من ملكية دستورية ماهو إلا دعوة للعشائر الاردنية للحنث بالقسم . ورضوخ لأجندات وإملاءات وخارجية الهدف منها زعزعة العشائر الاردنية.
انا بدوي واللي براسي اسويه ما يمون علي ولا على عشيرتي إلا جلالة الملك الله يطول بعمره. وانا وعشيرتي سلاح طلقته في بيت النار على كل من يدعو إلى خراب البلد.
طالبوا باصلاح.... وطالبوا بديمقراطية وطالبوا بحوار. وجلالة الملك كان يدعو إلى كل ذلك قبل سنوات ومع ذلك هناك من يدعو إلى اكثر .... إلى خراب


خلص طفح الكيل .
ادعوا الشرفاء وابناء العشائر الاردنية بأن اطيعوا ولي الامر. ولا تنجرفوا وراء العابثين وترددوا مايقال كالببغاوات من دون ادراك
حفظ الله الملك تاجا على رؤوسنا

93) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:42 PM

الملكية الدستورية لا تنتقص من الملك بل الحفاظ على العرش

94) تعليق بواسطة :
10-03-2011 07:55 PM

ارجو ان لا يزاود اجد على الشمال فابناء الشمال هم الرجال الرجال وهم العلم والحضارة وانا كجر من الشمال اقول ان الاردن ما كان ليكون لولا الهاشميين الذين انشاوا الامارة وجعلوا الادن دولة ورحم اللة الحسين الذي زرع وغذى روح الكرامة والعزة عند الاردنيين حتى اصبح الاردني معروفا بذللك في كل دول العالم واستفاد من هذة العزة الشرقي والغربي وان اقول كما يقول كل شريف اردني الدم نقدمة فداء للهاشميين

95) تعليق بواسطة :
10-03-2011 08:22 PM

أخي أيمن ،لك الشكر كل الشكر على مقالك الرائع وبعد ، نحن شعب غوغائيي لاحظ ذلك من خلال التعليقات، ما نصحهم أحد إلا أهانوه ،عبيد يصعب تحريرهم يعانون من الأمراض التاليه ـ
1 ـ مرض الجدليه بدون فهم لا يميزون بين الملكيه الدستوريه والدستور٠
2 ـ لا يميزون بين الولاء والعبوديه يهينون من يدافع عن حقوقهم وكرامتهم ويتذللون لمن يهدر كرامتهم ويأكل حقوقهم باسم الدستور٠
3 ـ تستغل سذاجتهم مؤسسة العرش وتسومهم تجهيلا وفقرا وبطاله وليس لديها مجرد النيه في الاصلاح والتغيير يساندها زمرة الحزب الحاكم الفاسدين المنتفعين اللذين يقاومون التغيير والاصلاح بكل اشكاله يقاومون بأظافرهم ،بأسنانهم ٠
4 ـ كل ما تقرأه من تعليقات على مقالك الموزون هو للمناكفه ولا ينم عن حد أدنى من المعرفه ٠٠٠٠ جهل وعبوديه بإستثناء فئة الشباب٠
5 ـ ألفرديه عند الأحزاب والوطنين والمعارضه وكل منهم يعتقد أنه ألمنقذ ألأوحد ،لا يوجد على الإطلاق عمل جماعي أوفريق ٠
6 ـ ألنفاق والجبن والولاء ألأعمى وعن جهل والرشى والأعطيات وتنصيب من هم ليس أهلا للمناصب لشراء الذمم فقط ٠
7 ـ كيل التهم الجاهزه لبعضنا٠٠٠ أجنده خارجيه٠٠ عدم ولاء٠٠ بدّورّو مناصب ٠٠٠ أعطيات٠٠٠ مغلفات٠٠ حاقد٠٠ ألخ إنني وأنا أشعر بهذه ألآلام أن بطن ألأرض خير ظهرها ،في مجتمع ألإصلاح والتغيير فيه معجزه وهم الضحايا ونحن نتألم وهم لا يتألمون ، ما لجرح بميت إيلام ٠ أعتذر لك أخي أيمن عن تعليقات الرعاع وقد أوظحت لك بعض الأسباب وليس كلها وأن اللبيب من الإشارة يفهم ٠٠٠٠٠ مـارتـن لـوثـر كـنـغ جـونيـر

96) تعليق بواسطة :
10-03-2011 08:31 PM

الف رحمة على روحك يا البو عزيزي

97) تعليق بواسطة :
10-03-2011 08:47 PM

التعليق 91 موجة AL MUGTAREB الرجاء منك قراءتة بتمعن.

98) تعليق بواسطة :
10-03-2011 09:15 PM

الى 95 martin luther كيف تتهجم علا المعلقين وتتهمم بالجبن والنفاق وووو وانت اجبن من ان تظهر اسمك على الاقل وتختفي باسم مستعار ,هذا هو الجبن الاول والنفاق الاكبر ,من الممكن ان تطرح فكرة باسم مستعار لكن تتهجم على الناس باسم مستعار ,اقترح على كل الاردن ان لاينشروا تعليقا بدون اسم صريح ,لنكون على الاقل جريئين فيما نطرح ,وارجو ان لايتحدث احد بسم جماعة كعشيرته او محافظته فهذا ابعد عن الحقيقة لانه لا يوجد من يمون على 10 اشخاص

99) تعليق بواسطة :
10-03-2011 10:12 PM

والله يا Jordanian) Martin Luther king 95) كلامك منطقي وموزون وليس شعارات من العصر الجاهلي
نعم الشعب يريد الحرية العدالة الديمقراطية و إنهاء التمييز العنصري .
نشر هذا المقال يعتبر من كل الأردن سابقة تشكرو عليها وأتمنا أن لا يتم ججب موقعكم من قبل بلطجية الأجهزة الأمنية

100) تعليق بواسطة :
10-03-2011 10:18 PM

إلى (98 وليد المجالي )
أنصحك بتصفح هذة الصفحة لتعرف من هو Martin Luther king 95
http://en.wikipedia.org/wiki/Martin_Luther_King,_Jr

101) تعليق بواسطة :
10-03-2011 11:20 PM

حقك ياأخو خضرى بعض المعلقين الغوغائيين بس ارجع إقرأ التعليق بتمعن إن في بلدنا ما يؤلم يابن العم نناضل من أجل شعب ينام على رصيف الديوان الملكي لأعطية تافهه وكما عمل القذافي لشعب طرابلس 500 جنيه ليبي هكذا يظهروننا أمام العالم أننا مجموعات مرتزقه ومتسولين أترضىذلك ياوليد ، أما إذا كنت جبانا يعرفني قومي ـ أنتم ـ إذا جدهم ،أما إسمي فهوحقيقي صدق لا أكذب عليك.......... مارتن لوثر كينغ

102) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:08 AM

"نعم.. نحن نريد ديمقراطية مفتوحة ونريد حريات لا سقف لها ، ونريد مجتمعاً متحضراً يسوده الحوار دون تردد ، ونريد قانون انتخابات جديدا يضمن تمثيل كافة شرائح المجتمع الأردني ، دون ان يشعر أحد بالظلم ، ونريد حكومات حزبية (أين الأحزاب؟،) ، ونريد محاربة الفساد ودك اوكاره ، ولكن لكل شيء ضوابطه وحدوده ، فالديمقراطية لا تعني أن ننسف بيتنا من الداخل ، ولا أن نهزَّ أركانه بحجة التحديث والإصلاح.
والحديث عن صلاحيات الملك بهذا الوقت الحساس الذي يمرُّ به وطننا العربي والأحداث التي تعصف به ، خطير وخطير جداً ولا مجال له البتة. إضافة إلى أننا لم نرَ ولله الحمد في تاريخنا منذ الملك المؤسس إلى الملك المعزز من ملوك بني هاشم أي تعسف في استخدام الصلاحيات من قبل الملك ، بل على الدوام كان الملك العامل المشترك بين الجميع ، إذا احتدم الخلاف يكون الحل على يديه ، وإذا أُغلقت الأبواب يبقى بابه مفتوحاً ، وإذا تعسفت الحكومات وحادت عن الطريق ، برز دور الملك حماية لشعبه.
نحن هنا لا ندافع عن الملك فجلالة الملك ليس بحاجة إلى دفاع من أحد فهو الذي يدافع عنا جميعاً ، ونلوذ به بعد الجليل الأعلى. إذا حمي الخطب"

103) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:11 AM

ما بعرف مين
بس السؤال الاهم
مين اللي اشترى البوتاس
مين اللي اشترى البوتاس
مين اللي اشترى الكهرباء
المياه
العقبه
العبدلي

الله اعلم

104) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:12 AM

قبل أيام كنت جالساً بمعية والدتي – بارك الله في عمرها – وأشاهد إحدى نشرات الأخبار ، وعرضت النشرة خبراً لأحد نشاطات جلالة الملك عبدالله الثاني ، فقالت إحدى شقيقاتي: (أصبح الشيب يملأ رأس سيدنا) فقالت والدتي ببديهية العامية المطلقة: ( أبو حسين ، الهموم شيّبته قبل أوانه ، إذا كان الواحد بهاي الظروف الصعبة بحتار كيف يدبر ولاده الثلاثة أو الأربعة ، فكيف بشعب؟).. أعتقد أن هذه العبارة من أم أردنية تلخص أهمية مؤسسة العرش في حياتنا ، والجهود الجبارة التي يبذلها الملك من أجل شعبه ولن يسمح الاردنيون لأحد ان يهز واسط البيت.. والباقي عندكم.

105) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:32 AM

وتبقى الملكية المطلقة ... افضل من ديمقراطية يهيمن بها الاسلاميون على مقدرات الوطن ... فالهاشميون اطهر وانقى ...

106) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:33 AM

اللي بفكر يهز واسط البيت سوف نقلع عيونه

107) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:33 AM

الى من اتهمني انني لم احصل على حقي في الاردن اقول له وبصدق وعمق الولاء والانتماء الذي تعلمت ابجدياته في مدرسة الشرف والبطولة في القوات المسلحة التي عرفناه ولم يعرفه اجيال بعدنا بعدما قرر احدهم وقف العمل بقانون خدمة العلم وتجنيد ابناء الوطن في سلك الخدمة العسكرية الا وفق شروط باتت تعادل احيانا شروط كليات الطب والهندسة ،، اقول له انني لم اشعر ابدا ان الوطن لم يحرمني الا ليعطيني ، ولم يمنع عني الا ليعزني ،، وانني لست ممن يطلب ،، لان طالب الولاية لا يولى ،، انا وملايين الاردنيين نطالب بالانصاف لأهل هذه الديرة وانصافنا بأن لا يسرق اي من لصوص سياسة التغيير والتحول الاقتصادي مكتساباتنا ،، وان يعلموا هم وغيرهم ان الاردن واهله يرضون بلقمة الخبز لكنهم يستأسدون اذا ما فكر احدهم ان يغمسها لهم بالذل

108) تعليق بواسطة :
11-03-2011 03:41 AM

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/63F748B9-C646-4E4E-AC4F-1E2A0E7C1761.htm

109) تعليق بواسطة :
11-03-2011 04:37 AM

لماذا لا تناقشوا الافكار ... لماذا الشتم والتجريح.....ناقش الفكرة فقط ... اما الذين يشتمون ويجرحون .. فهم الضعفاء الذين لا يملكون حجة ولا رأي... فلا يستحقون الرد عليهم
فعلا مقال يصف الوضع بدقة لم اقرا في حياتي مثله مشكور الكاتب ...........
وارجو من كل الاردن نشر مقالاته

110) تعليق بواسطة :
11-03-2011 07:16 AM

لمن لا يعرف : الكاتب من ايدون / كان ىعمل مدرس بالجامعة الاردنية كلية الاقتصاد و التجارة / تبين لاحقا ان شهادة الدكتوراه التي يحملها مزورة و تم فصله من الجامعة و على السكيت دون شوشرة / فذهب الى لندن ....

111) تعليق بواسطة :
11-03-2011 07:25 AM

مبروك المنصب عصام عبد الرؤوف الروابده بدي اسالك هل انت مرتاح لتعليقات الناس ولو انك مش ابن عبدارؤوف الروابد بمؤهلاتك الجنونيه بتصير وزير نعم والف نعم للتوريث والا شو مين بدي يبقى على طول سيد ونحن عبيد وعجبي

112) تعليق بواسطة :
11-03-2011 08:11 AM

An article worth studing.To feras irteama ,allah yarham abook ,dont be fascist.daaja love jordan

113) تعليق بواسطة :
11-03-2011 08:48 AM

Jordanians are ready for democracy and liberty and the sky is the limit.We are all educated and we are ready to run our beloved Jordan including mr irteama,By the way my father was a freind of yours.dont be mean to follow jordanians just because you differ with them about how things must become.Jordan is ready for the next step.daaja love jordan

114) تعليق بواسطة :
11-03-2011 09:05 AM

الى كل السحيجه
انتم لا تفرقون بين العبوديه والولاء تهينون من يدافع عن كرامتكم وحقوقكم وتتذللون لمن يهدر كرامتكم ....هذا حالكم للاسف والبقيه كما وصفكم مارتن لوثر
انتم بحاجه الى قرن من الزمان حتى تصحوا من غيبوبتكم
الايدوني المثقف لم يكفر ولم يتجاوز ما ذكرتم ولكن انتم معاهم معاهم عليهم عليهم

115) تعليق بواسطة :
11-03-2011 09:18 AM

هذا رسائل من الاردنيين لكل من يريد تقليص صلاحيات الملك. نعم سوف نقلع عيونه

116) تعليق بواسطة :
11-03-2011 10:51 AM

تعليقك يامارتن في مكانه وايمن طشطوش لم يخرج عن تفسير مواد دستورية واضحة للعيان ومكتوبة لمن لايريد الرجوع للمواد.

117) تعليق بواسطة :
11-03-2011 11:17 AM

الى دعيجي الذي يحب الاردن. اولا اللة محييك و محي اصلك و منبتك. و الان لنتحاور. انا اتفق معك بأن اردننا الحبيب العزيز بحاجة ملحة جدا لاصلاحات كثيرة و جذرية. هنالك اخطاء و جرائم فساد ارتكبت بحق اردننا, و بالفعل بدأت عجلة الاصلاح و ستدوس بأذن الواحد الاحد كل من يقف بوجهها. تشرفت بالكلام معك حتى و لو كان من خلال هذا التعليق. ايميلي هو thegreatestovall@yahoo.com

118) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:01 PM

الديمقراطيه والأصلاح ليست مطلباً للرفاهيه , وانما حاجه تمليهها ضرورات المجتمع والحياة . فلنفكر في فرص العمل, فهذا العام مثلاً تقدم لأمتحان الثانويه العامه مئه واربعون الفاً ,ان هؤلاء سيكونوا من طالبي الوظائف خلال أربع سنوات ,(وبالطبع هذة السنه العدد الذي يطلب فرص العمل هو قريب من هذا العدد) . وربما ستتمكن الحكومه من توفير خمسه الألاف وظيفه سنوياً ولكن الباقي سيكوم مطلوباً من القطاع الخاص توظيفهم , الذي من المعلوم ان الأستثمارات الكبرى وطويله الأمد لا تكون الا في البلدان الديمقراطيه (حيث عداله التنافس ونزاهه التقاضي والأستقرار السياسي ) . اما في البلدان العربيه فيكون الأستثمار يستهدف الربح السريع وغالباً ما يكون في مجال العقار .
للاسف فأن الأخوة الذين يتخوفون من الأصلاح يساهمون في اضعاف النظام السياسي في الأردن من حيث لا يعلمون .انه بدون وجود حكومات حزبيه برامجيه تحاول معالجه مشاكل الأردن ككل متكامل فسوف سيبقى الوضع الأنتخابي مثلاً كما هو عليه فحتى لو كانت الأنتخابات النيابيه حرة ونزيهه فالناتج سوف يكون مجموعه من النواب المستقلين الذين سيكونوا بالضرورة نواباً للخدمات والواسطات مما سيعمق من الفساد .

119) تعليق بواسطة :
11-03-2011 12:23 PM

الى الطفيلي الحر والله ان الجميع يؤيدك مش بس هيك حتى لو احتلتنا اسرائيل سيكون وضع البلد اشرف واعدل اخر قرار كان توزير عصام الروابده... والمخفي اعظم كل المسؤولين السابقين من رؤساء وزارات وزراء وكبار ضباط الدوائر الامنية...هم من انهبوا البلد منذ تاسيسها ابا عن جدسيبقى الوضع على ماهو عليه اذا بقينا على هذا الحال...كفى استخفاف بعقولنا ولم يبقى عليكم الا ان تضحوا باخر اردني شريف لقتل اخر فلسطيني شريف لكي تبقى البلد لعبدالهادي المجالي وعبد الرؤوف الروابدة وزيد الرفاعي ... والحراميه الصغار الذين يتطلعون الى مناصب اكبر لكي ينهبوا اكثر مثل الكبار ومنهم عوض خليفات الذي اعطي مكرمه لبناء بيت متواضع ولكنه نهب اكثر من مليون لبناء هذا البيت اسف الفيلا ونهب الاراضي في وادي موسى...ومن نهب اموال العقبة من فايز خصاونه مرورا ب عقل بلتاجي المثير للسخرية الى ابوغيد ا وام غيداوطولا الى فالكون وزمرته ماذا ياصديقي الطفيلي الحر راتب السعود العين الحالي للطفيلة الم يطلب يوما بضرب الطفايلة بالكيماوي نحن ننسى بسرعة اياكم والفتنة التي يبحث عنها هؤلاء

120) تعليق بواسطة :
11-03-2011 01:54 PM

"هل يقبل الأردنيون أن يحكمهم حزب أو مجموعة تتبنى أفكارا تقول أن الأردن دولة مصطنعة لحماية اسرائيل وأن الأردن بلا تاريخ ولا شعب ولا هوية ولا تراث ولا فلكلور وأن الأردن هي صحراء فلسطين؟ هل يقبل الأردنيون أن يحكمهم حزب يرتبط تنظيميا بدول ومصالح خارجية؟ "
انت تدرك انك تصف وضعنا الحالي، صحيح..؟
ان كنت تدرك و تقول ما تقول فأنت منافق، و ان كنت لا تدرك فالعود احمد..

121) تعليق بواسطة :
11-03-2011 02:01 PM

That was not him who was at the Uni of Jordan and has a problem with his certifications, it was a relative of him, IF even that was true, you just can't judge him in such a way!!!!

122) تعليق بواسطة :
11-03-2011 03:27 PM

مقال رائع جدا يا ريت يدرس في الجامعات،،،نعم نحن مع طرح الكاتب،،،لقد أوصلنا الحكم المطلق للتسول وانتظار العطايا ماذا ننتظر أكثر من هيك وضع ؟

123) تعليق بواسطة :
11-03-2011 06:38 PM

احسنت قلماً يا دكتور….. حيث انك تناولت في مقالك هذا واقع حال السياسة في الاردن و نقدت باسلوبك الحظاري و العلمي السليم و ابرزت لنا مكمن القضية و كشفت لنا عن كلمة السر التي تفتح ابواب الاصلاح و النهوض , يعني _ حطيت ايدك على الوجع- و لكنني اريد ان الفت انتباهك الى ان هذه الحلول التي تكمن في سطور مقالتك قد غابت عن عقول معظم المثقفين و المفكرين بل و السياسيين المعارضين في هذا البلد الحبيب .

حيث ان جل الشعب الاردني الشريف و انا منهم يشاركون سيد البلاد في كثرة مشاغله و ازدحام اجندته بالاصلاحات على الصعيدين الدخلي و الخارجي فعلى الصعيد الداخلي تتمحور الاصلاحت في النهوض بالاقتصاد و تحسين معيشة المواطن و رفع الرواتب و ايجاد فرص العمل و خلق المشاريع و نقل مياه البحر الاحمر الى البحر الميت و و و…… و هذ كل ما يشغل تفكير المواطن و يحل في المقام الاول لاهتماماته و طموحاته يعني بالعربي ( يصير معه مصاري مشان يقدر يعيش و يطعمي اولاده و يدرسهم و يجوزهم)

و قد غاب عن باله انه لا اصلاح اقتصادي دون اصلاح سياسي يا دكتور……..

اما بالنسبه للاصلاحات الخارجية فان ما يشغل بال كل مواطن هي القضية لفلسطينية و التي يحملها جلالة الملك في حله و ترحاله منبهاً و محذراً من خطور الاجراءات الصهيونية بموضوع الاستيطان و حث الاطرف للعودة الى طاولة المفاوضات و اقامة الدول الفلسطينية على التراب الفلسطيني و عاصمتها القدس الشريف و تاكيده على انه لا يوجد في قاموسه ما يسمى بالوطن البديل مما يطمئن بال جميع الاردنيين هذا من جهة و علاقتنا الوطيدة مع الدول المتقدمة من جهة اخري حيث ان جلالته لا يدع من جهده جهد على توسعة هذه العلاقات و ادامتها………..


خلاصة القول يا دكتور…. ان المواطن الاردني سواء كان عادي او سوبر مع او ضد فان نسبه بسيطة من المجتمع تعرف القليل عن ما تتحدث عنه من نصوص الدستور و تعديله و هذه النسبة بمعرفتهم الضئيلة يعتبرون الدستور من الخطوط الحمرااااااااااااااااااااااااااااء يا دكتور….

124) تعليق بواسطة :
11-03-2011 07:25 PM

يا هذا انت لا تعرف الاردنيين.

اقتباس"2 ـ لا يميزون بين الولاء والعبوديه يهينون من يدافع عن حقوقهم وكرامتهم ويتذللون لمن يهدر كرامتهم ويأكل حقوقهم باسم الدستور٠
3 ـ تستغل سذاجتهم مؤسسة العرش وتسومهم تجهيلا وفقرا وبطاله وليس لديها مجرد النيه في الاصلاح والتغيير يساندها زمرة الحزب الحاكم الفاسدين المنتفعين اللذين يقاومون التغيير والاصلاح بكل اشكاله يقاومون بأظافرهم ،بأسنانهم ٠
4 ـ كل ما تقرأه من تعليقات على مقالك الموزون هو للمناكفه ولا ينم عن حد أدنى من المعرفه ٠٠٠٠ جهل وعبوديه بإستثناء فئة الشباب٠
"" انتهى الاقتباس
شكرا على الغوغائيه و التعالي و و الشتائم و الاهانات التي وجهتها لنا (نحن المواطنين الاردنيين).
عبيد و جهله و منافقين و فاسدين بستثناء فئة الشباب

كيف تستثني فئة الشباب من التجهيل المبرمج الم يدرسوا في مدارس الاردن ؟؟؟ الم يدرسوا في جامعات الاردن؟؟؟ الم يستخدموا الانترنت (المفتوحه) في الاردن.
والله انك من فئة (ابا جهل) تعرف الحق و تحيد عنه, اليس طلابنا يدرسون ومن سنين عده (حقوقهم الدستوريه) و مواثيق الامم المتحده في مناهجهم التربويه.
ما هذا التعميم المفرط ؟؟؟؟ ماهذا التحريض المقيت؟؟؟ هل هذه صفات (الديموقراطي) الذي يريد الاصلاح بشتم الناس و الاستخفاف بهم, ام انت ممن لا يعرفون من (الديموقراطيه) سوا الصراخ و العويل و اتهام الاخر .

امثالك من مدعي الديموقراطيه يدفعون الناس دفعا للابتعاد عنكم فالشعب الاردني لا يتبع (الشتامين) و لا يتبع (الكليشيهات المقززه).

لكل مواطن اردني الحق في ابداء رأيه كما يشاء فمن نصبك حكما على الشعب الاردني او افرادا منه؟؟؟؟

مؤسسة العرش التي وضحت لجميع الاردنيين بانه لا يوجد (تعليمات من فوق) و تحاور (الاحزاب و النقابات و الشباب) دعما للتغيير السياسي و الاقتصادي و وصل الامر بمؤسسة العرش بان تطالب بمكافحة الفساد حتى في (الديوان الملكي) ان وجدت شبهة في ذلك و تبتعد عن امثالك من الشتامين و مهما شتمت فلن تلفت اليك انظار الا من هم مثلك.

انت لا تشبه مارتن لوثر كنغ في شيئ لتستخدم اسمه فانا اعرف بان الدكتور مارتن لوثر كنغ لم يستخدم اي من تلك المفردات (الشتائم) في وصف اشد الامريكان تطرفا.

انت لا تستحق سوى الرقم (95)

125) تعليق بواسطة :
11-03-2011 07:46 PM

الشعب فاسد كله حتى المتدينين انتخب نواب فاسدين مشمين وهذا دليل هلى ان الشعب غير واعي ولا منقذ بعد الله الا الملكيه المطلقه

126) تعليق بواسطة :
11-03-2011 08:09 PM

في متل بيقول اول الرقص حيجلان شنو المطلوب خويا

127) تعليق بواسطة :
11-03-2011 08:46 PM

كلام الرجل معقول والتطبيل لا جدوى منه والمراجل على الورق لا قيمة لها اصلاح بلدنا هو الهدف وهو اهم من فلان وعلان وحكاية الولاء لا معني الشعب اي شعب يهمه حاكم عادل ومن اساسيات الحكم العادل نظام دستوري واضح يقدم المصلحة العامة على مصلحة اي فرد سواء مواطن او راس النظام هل الرئيس الامريكي فوق المحاسبة اذا اخطا ، يا ناس لا تقولوا عملاء وجواسيس في حياتنا ما شفنا سفارة ولا غادنا الاردن ولا بنعرف اجانب فقط ملزقين بقرانا ما نجادل نحن حول الاشخاص نحن بنطالب بدولة في خدمة الشعب وبس بصدق وامانه مش كذب او افلام ومهرجانات مصطنعة وحمل صور هذه افلام انتهت انا اؤيد النظام الاردني عندما يحسن ادارة شؤون الدولة ككل بدون تميز كل المدن وكل الناس واعارضه عندما يدعم ويطعم بس زبانيته وانصاره ويصرف الموارد بشكل عشوائي هدايا وعطايا وسفرات هنا وهناك نحن اردنيون قبل تاسيس المملكة الاردنية . فلا داعى للمراجل الفاضية

128) تعليق بواسطة :
11-03-2011 09:11 PM

كل الاردنيين يطالبون بالاصلاح السياسي و الاقتصادي و محاربة الفساد, بدون شتائم و بدون تطاول عليهم.

الاصلاح لصالح الاردن اما الشتائم و الكليشيهات المقززه لا تخدم الاردن ولا الاردنيين.

ولا يحق لاحد مصادرة اراء الاخرين في الاصلاح حسب هواه.

و لا يحق لاحد شتم الناس اذا اعترضوا على مطالب يجدونها في غير صالح الاردن من وجهة نظرهم.

احترام آراء الاخرين اساس اي حوار.

129) تعليق بواسطة :
11-03-2011 10:37 PM

مقال جميل ومنطقي وتفسير للواقع المبكي في الاردن والذي يتبجح من يسمون ساسته بالتقدم والتطور وهم يمارسون ابشع انواع التنكيل السياسي بالشعب الاردني ,
فالفساد في الاردن وصل الى مدى لا يسكت عليه الشرفاء والتغيير قادم ان شاء الله .
شكرا للكاتب وللجزيرة التي تسير وسط امواج الفساد العربية وينبحها كل فاسد او مستفيد من الفساد او جاهل يكشف عن عورة جهله كلما ذكرت الجزيرة .

130) تعليق بواسطة :
12-03-2011 07:55 AM

الاخ ايمن اهنئك على هذه المقالة واستغرب تحفظ المعلقين السلبي عليها فلا أحد يزاود على اهمية الهاشميين وعلى رأسهم جلالة الملك ولكن هل قليل على المواطن الاردني الحر ان يختار حكوماته ونوابه وفصل القضاء وتقويته نحن في وهم كما علق بعض المعلقين اننا والحمدلله في طريق مكافحة الفساد ونسينا بأن كافة الهيئات واللجان في الاردن المتخصصه في مكافحة الفساد مثل هيئة مكافحة الفساد , ديوان المظالم واللجنة العليا وغيرها من المؤسسات القائمة بالتزايد في الاردن هي ذات صلاحيات محدودة وليس بامكانها محاسبة لا السلطة التشريعية ولا حتى التنفيذيه ولماذا لا يلتف الشعب حول نفسه يدا" واحدة في كفتي الميزان ولماذا نعتبر ان الشارع الاردني غير مهيأ ونحن نتكلم عن وطن 70% من ابنلؤه دون سن الثلاثين جيل نقرأ من خلال قلمه في المراحل الاخيرة على الشبكات الجتماعية ونجد لديه وعي لن متوقعه ولم نراه!! ولماذا كلما ذكرنا الملكيه الدستوريه نجد الخندق الاخر والذي يؤدي بالنهايه الى خندق واحد يجمع كل الاردنيين يعزف على وتر الاقليميه.. هذه المقالات نحن نشجع على المزيد منها فان الاوان ان نستيقظ ليس فقط من اجلنا بل من اجل ان لا نندم يوما" ونحن نرى ابنائنا يدفعون ديون قد ورثت لهم لمجرد سكوتنا وبعدنا عن السير في الاصلاح.

131) تعليق بواسطة :
12-03-2011 09:13 PM

نحن البدو في الأردن نؤمن بضرورة الاصلاح الحقيقي الذي يليق بابناء هذا الشعب الأعلى تعليماً بين شعوب المنطقه . ولا يمكن الا النضر للمصالح القوميه للارن الوطن . فبدون الأصلاح السياسي الحقيقي لن يكون هناك حكومات حزبيه برامجيه . ولن يكون هناك تدوال لتلك الحكومات على سدة السلطه التنفيذيه . بدون مجالس نيابيه (آمنه) على نفسها من الحل , وبدون حكومات معينه من البرلمان ولا تحل الا من البرلمان, وبدون فصل حقيقي للسلطات , فلن يتغير الحال , وستبق الأصلاحات شكليه موسميه .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012