السادة رئيس واعضاء لجنة التوجيه الوطني النيابية المحترمون:
في الوقت الذي نثمن فيه اهتمام اللجنه بمشروع قناة اي تي في فاننا كموظفين سابقين شهدنا بداية هذا المشروع قبل المالك الحالي طلال العوامله فاننا نسجل عتبا واعتراضا على مذكرتكم للحكومة لهذه الاسباب:
انتم استمعتم لوجهة نظر المالك فقط ولم تستمعوا لوجهة نظر الموظفين الذين كانوا الحلقة الاضعف في هذا المشروع.
الموظفون لديهم ملاحظات مهمه تتعلق بادارة العوامله للمشروع على الصعيدين المادي والمهني.
طلال العوامله لم يستوفي اجور العاملين وحقوقهم الوظيفيه اضافه لعدم دفع المستحقات التي قام بخصمها من رواتب العاملين دون ان يسددها للضمات الاجتماعي وضريبة الدخل.
الموظفون في الوقت الذي يرحبون باعادة اطلاق القناة ويصرون على ذلك فانهم حريصون ان تكون الحكومة اكثر عقلانية بان تقوم باطلاق المشروع من قبل اشخاص معترف لهم بالمهنيه والتعامل الطيب مع الصحفيين ...كما نشدد على ان المركز العربي له خبره في المجال الفني ولا علاقه له بالعمل الاعلامي.
نتمنى من النائب جميل النمري وهو صحفي قبل ان يكون نائبا وقد شاركنا في اعتصاماتنا السابقه نتمنى عليه ان يستمع لوجهة نظرنا قبل اصدار مذكرات تتعلق بوجهة نظر المالك.
دولة رئيس الوزراء الأفخم
سعادة الزميل جميل النمري المحترم
نشكر لكم اهتمامكم بطرح موضوع ال اي تي في من جديد من باب ان من لا يشكر الناس لا يشكر الله. وان جاء الاهتمام متاخرا على الرغم من التحرك الكبير الذي قمنا به نحن موظفو القناة عند بداية المشكلة وقد طرقنا اكثر من باب ولكن لم نلقى اذانا صاغية، فآمنا اننا لسنا في الاردن فلملمنا همومنا وطفقنا راجعين كل الى اهله واذهانا غارقة في التفكير هل ما كنا نسمعه عن الحرية و الديمقراطية و حرية التعبير وان الاردن يحتل المرتبة الفلانية على سلم الحريات في العالم كان كله كذبا و تزويرا.مع مرور الوقت وما رافقه من تجاهل الحكومة و حتى مؤسسة القصر التي اعتصمنا على ابوابها ليومين متتالين وعندما لم يخرج احد علينا قررنا المبيت امام قصر رغدان العامر وكلنا اما في ان موكب جلالة الملك لا بد و ان يمر من هذه البوابة وعندما يرانا لا بد ان يسأل ايمن الصفدي او ناصر اللوزي مع حفظ الالقاب من هؤلاء وماذا يفعلون هنا وما هي قصتهم نقول ذلك لاننا كنا و ما زلنا متأكدين ان جلالة الملك لا يعرف اي شيىء عن الموضوع لان هؤلاء الاشخاص الذين يفترض ان يطلعوه على كل كبيرة وصغيرة حول هذا الموضوع وغيره من المواضيع لا يقومون بادوارهم على الرغم من اننا وفي كل صلاة جمعة نردد وراء الإمام اللهم احفظ جلالة الملك وارزقه البطانة الصالحة التي تذكره اذا نسي .تمنياتنا لم تتحقق و لم نحظى برؤية جلالة الملك ولم يتسنى لجلالة الملك ان يعرف عن موضوعنا.بعد كل ذلك عاد كل منا الى بيته و الحسرة تكاد تأكل اجسادنا وارواحنا على خسارة الاردن مثل هذا المشروع الذي لو تسنى له ان يرى النور لكان خير وسيلة لتقديم الصورة المشرقة للمنجزات الاردنية و لسياسة الاردن الخارجية التي يقودها جلالة الملك.
المهم ان احلامنا تبخرت في الهواء .السؤال الذي يطرح نفسة من الذي اسهم في وأد هذا المشروع.نقول ان المسؤلين عن ذلك هم من تسلم ادارة المشروع و الذين كانوا ظاهرين على الشاشة اما اذا كان هناك اناس يعملون وراء الكواليس فنحن لا نعرفهم و ينبغي على الجهات المختصة معرفتهم وسؤالهم. اقو لان الاشخاص المسؤولين عن المشروع هم:
1-معالي السيد باسم عوض الله الذي يعتبر عراب المشروع.
2-السيد محمد عليان مالك وناشر جريدة الغد على اعتبار انه المدير الاول للمشروع منذ اول مسمار دق فيه.
3-شركة العجائب على اعتبار انها هي من تسلمت ادارة المشروع بعد خروج محمد عليان من الكادر – أي الصورة-الذين لا نعرف حتى هذه اللحظة من هم وان كان السيد طلال العواملة قد قال ان هذه الشركة هي واجهة لمديرية المخابرات العامة.
4-السيد طلال العواملة على اعتبار انه الشخص الذي تسلم ادارة المشروع بعد ان باعت شركة العجائب نسبة كبيرة من اسهم المشروع له.
5-دولة المهندس نادر الذهبي الذي تمت عملية بيع القناة للسيد طلال العواملة في عهد حكومته . ومسؤولية دولة الذهبي تأتي من باب ان عملية بيع القناة شابها الفساد.
الان تبذل جهود مثل هذه التي يقوم بها السيد النائب جميل النمري في محاولة لاعادة الحياة للمشروع .ومن خلال المذكرة التي قدمها السيد النمري يتضح انه يسعى لاعادة الحياة للقناة تحت ادارة السيد العواملة وهذا المسعى يفتقد لكل للصواب لعدة اسباب نسوق بعض منها:
1-ان السيد طلال العواملة وان كان يملك ويدير المركز العربي للانتاج الفني الا انه لا يملك التجربة الاعلامية التي تخوله ادارة مثل هذا المشروع الوطني .حيث ان هذا المشروع يتطلب ادارة مارست العمل الاعلامي و تعرف الظروف و المعطيات التي يعمل بها الاعلامي. اما السيد طلال العواملة فإنه يفتقد لمثل هذه التجربة.على سبيل المثال كان السيد طلال العواملة يحجب عنا الانترنت و الايميل و مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك.لدرجة اننا لا نستطيع قراءة الصحف او الدخول الى الصحف الاليكتروني مع اننا اعلاميين ويجب ان نبقى على تواصل مع مثل هذه المواقع لانها مفيدة كثيرا لنا في عملنا.
2-ان الاعلامي حتى يستطيع ان يعطي كل ما عنده فيجب على صاحب العمل توفير الظروف المناسبة لذلك ،واذا لم تتوفر مثل هذه الظروف عندها يتحول الاعلامي الى موظف وعندها يقتله الملل و الروتين خاصة وان العمل الاعلامي هو عمل ابداعي. طبعا السيد طلال العواملة كان اقل ما يقلقه هو راحة الموظف فكان في احيانا كثيرة وعند انتها بعضنا من عمله يصدر تعليمات تمنعنا من الجلوس مع بعضا البعض اذ يتحتم على كل واحد منا البقاء وحيدا على مكتبة ولا يختلط مع الاخر.عندها يصبح العمل مقرفا و مملا.
3-كنا نعيش مع السيد طلال العواملة في اجواء يسودها الارهاب اذ كثيرا ما كنا نسمعه يصرخ في هذا المظف او ذاك او يسب الذات الالهية او يلعن اخت الاردن .وفي مرات كثيراه كنا نراه يعتدي بالضرب حتى على المدراء .
4-يا دولة الرئيس و يا سعادة النائب جميل النمري هل تعتقدون ان مثل هذا الشخص وبهذه السمعة التي يتمتع بها يقبل أي اعلامي يحترم نفسه العمل مع السيد طلال العواملة خاصة وان عدد كبير من موظفي ال أي تي في الان يعملون سواء في الاردن ام في الخارج .فمثلا انا الان اعمل وبراتب و بنفس المسمى الوظيفي الذي كنت اعمل به في قناة ال أي تي في لو قلتم لي هل تيمكن ان تعود الى العمل مع طلال العواملة وبضعف الراتب صدقوني سأقول لكم لا الله الغني.
5-دولة الرئيس اذا اردتم لهذا المشروع النجاح والتقدم وتحقيق الاهداف الوطنية التي انيطت به منذ البداية فيجب ان ينطلق هذا المشروع تحت ادارة جديدة .
هذه مداخلة و نصيحة وجدت انه من واجبي ان اقدمها لكم .وفقكم الله لما فيه مصلحة الاردن وتقدمه و رفعته تحت ظل القيادة الهاشمية....
دولة رئيس الوزراء الأفخم
سعادة الزميل جميل النمري المحترم
نشكر لكم اهتمامكم بطرح موضوع ال اي تي في من جديد من باب ان من لا يشكر الناس لا يشكر الله. وان جاء الاهتمام متاخرا على الرغم من التحرك الكبير الذي قمنا به نحن موظفو القناة عند بداية المشكلة وقد طرقنا اكثر من باب ولكن لم نلقى اذانا صاغية، فآمنا اننا لسنا في الاردن فلملمنا همومنا وطفقنا راجعين كل الى اهله واذهانا غارقة في التفكير هل ما كنا نسمعه عن الحرية و الديمقراطية و حرية التعبير وان الاردن يحتل المرتبة الفلانية على سلم الحريات في العالم كان كله كذبا و تزويرا.مع مرور الوقت وما رافقه من تجاهل الحكومة و حتى مؤسسة القصر التي اعتصمنا على ابوابها ليومين متتالين وعندما لم يخرج احد علينا قررنا المبيت امام قصر رغدان العامر وكلنا اما في ان موكب جلالة الملك لا بد و ان يمر من هذه البوابة وعندما يرانا لا بد ان يسأل ايمن الصفدي او ناصر اللوزي مع حفظ الالقاب من هؤلاء وماذا يفعلون هنا وما هي قصتهم نقول ذلك لاننا كنا و ما زلنا متأكدين ان جلالة الملك لا يعرف اي شيىء عن الموضوع لان هؤلاء الاشخاص الذين يفترض ان يطلعوه على كل كبيرة وصغيرة حول هذا الموضوع وغيره من المواضيع لا يقومون بادوارهم على الرغم من اننا وفي كل صلاة جمعة نردد وراء الإمام اللهم احفظ جلالة الملك وارزقه البطانة الصالحة التي تذكره اذا نسي .تمنياتنا لم تتحقق و لم نحظى برؤية جلالة الملك ولم يتسنى لجلالة الملك ان يعرف عن موضوعنا.بعد كل ذلك عاد كل منا الى بيته و الحسرة تكاد تأكل اجسادنا وارواحنا على خسارة الاردن مثل هذا المشروع الذي لو تسنى له ان يرى النور لكان خير وسيلة لتقديم الصورة المشرقة للمنجزات الاردنية و لسياسة الاردن الخارجية التي يقودها جلالة الملك.
المهم ان احلامنا تبخرت في الهواء .السؤال الذي يطرح نفسة من الذي اسهم في وأد هذا المشروع.نقول ان المسؤلين عن ذلك هم من تسلم ادارة المشروع و الذين كانوا ظاهرين على الشاشة اما اذا كان هناك اناس يعملون وراء الكواليس فنحن لا نعرفهم و ينبغي على الجهات المختصة معرفتهم وسؤالهم. اقو لان الاشخاص المسؤولين عن المشروع هم:
1- معالي السيد باسم عوض الله الذي يعتبر عراب المشروع.
2- السيد محمد عليان مالك وناشر جريدة الغد على اعتبار انه المدير الاول للمشروع منذ اول مسمار دق فيه.
3- شركة العجائب على اعتبار انها هي من تسلمت ادارة المشروع بعد خروج محمد عليان من الكادر – أي الصورة-الذين لا نعرف حتى هذه اللحظة من هم وان كان السيد طلال العواملة قد قال ان هذه الشركة هي واجهة لمديرية المخابرات العامة.
4- السيد طلال العواملة على اعتبار انه الشخص الذي تسلم ادارة المشروع بعد ان باعت شركة العجائب نسبة كبيرة من اسهم المشروع له.
5- دولة المهندس نادر الذهبي الذي تمت عملية بيع القناة للسيد طلال العواملة في عهد حكومته . ومسؤولية دولة الذهبي تأتي من باب ان عملية بيع القناة شابها الفساد.
الان تبذل جهود مثل هذه التي يقوم بها السيد النائب جميل النمري في محاولة لاعادة الحياة للمشروع .ومن خلال المذكرة التي قدمها السيد النمري يتضح انه يسعى لاعادة الحياة للقناة تحت ادارة السيد العواملة وهذا المسعى يفتقد لكل للصواب لعدة اسباب نسوق بعض منها:
1- ان السيد طلال العواملة وان كان يملك ويدير المركز العربي للانتاج الفني الا انه لا يملك التجربة الاعلامية التي تخوله ادارة مثل هذا المشروع الوطني .حيث ان هذا المشروع يتطلب ادارة مارست العمل الاعلامي و تعرف الظروف و المعطيات التي يعمل بها الاعلامي. اما السيد طلال العواملة فإنه يفتقد لمثل هذه التجربة.على سبيل المثال كان السيد طلال العواملة يحجب عنا الانترنت و الايميل و مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك.لدرجة اننا لا نستطيع قراءة الصحف او الدخول الى الصحف الاليكتروني مع اننا اعلاميين ويجب ان نبقى على تواصل مع مثل هذه المواقع لانها مفيدة كثيرا لنا في عملنا.
2- ان الاعلامي حتى يستطيع ان يعطي كل ما عنده فيجب على صاحب العمل توفير الظروف المناسبة لذلك ،واذا لم تتوفر مثل هذه الظروف عندها يتحول الاعلامي الى موظف وعندها يقتله الملل و الروتين خاصة وان العمل الاعلامي هو عمل ابداعي. طبعا السيد طلال العواملة كان اقل ما يقلقه هو راحة الموظف فكان في احيانا كثيرة وعند انتها بعضنا من عمله يصدر تعليمات تمنعنا من الجلوس مع بعضا البعض اذ يتحتم على كل واحد منا البقاء وحيدا على مكتبة ولا يختلط مع الاخر.عندها يصبح العمل مقرفا و مملا.
3- كنا نعيش مع السيد طلال العواملة في اجواء يسودها الارهاب اذ كثيرا ما كنا نسمعه يصرخ في هذا المظف او ذاك او يسب الذات الالهية او يلعن اخت الاردن .وفي مرات كثيراه كنا نراه يعتدي بالضرب حتى على المدراء .
4- يا دولة الرئيس و يا سعادة النائب جميل النمري هل تعتقدون ان مثل هذا الشخص وبهذه السمعة التي يتمتع بها يقبل أي اعلامي يحترم نفسه العمل مع السيد طلال العواملة خاصة وان عدد كبير من موظفي ال أي تي في الان يعملون سواء في الاردن ام في الخارج .فمثلا انا الان اعمل وبراتب و بنفس المسمى الوظيفي الذي كنت اعمل به في قناة ال أي تي في لو قلتم لي هل تيمكن ان تعود الى العمل مع طلال العواملة وبضعف الراتب صدقوني سأقول لكم لا الله الغني.
5- دولة الرئيس اذا اردتم لهذا المشروع النجاح والتقدم وتحقيق الاهداف الوطنية التي انيطت به منذ البداية فيجب ان ينطلق هذا المشروع تحت ادارة جديدة .
هذه مداخلة و نصيحة وجدت انه من واجبي ان اقدمها لكم .وفقكم الله لما فيه مصلحة الاردن وتقدمه و رفعته تحت ظل القيادة الهاشمية....
بغض النظر عن كل ما قيل ويقال عن الامور التي واكبت هذه الشركه منذ بداياتها مع السيد عليان والبدايه القويه التي كادت تنطلق بها هذه الفضائيه باسم الغد وانتقال خيره الفنيين لها من التلفزيون الاردني ومن خارج الاردن وما تملكه من احدث الاجهزه وافخم الاستوديوهات الموجوده على مستوى الاردن الا انها اوقفت ومنعت من البث وقد تضرر كثير من الموظفين الذين التحقوا بهذه الشركه وتجددت الآمال بشراءالمركز العربي الذي يملك الخبرات في الانتاج التلفزيوني على مستوى العالم العربي لهذه الشركه وقد قام السيد طلال العوامله بالاستحواذ على كل الخبراء والفنيين للانطلاق باقوى فضائيه اردنيه ولكن لظروف نجهلها منع من البث بعد فتره طويله من البث التجريبي .
وبغض النظر عن كل هذه الامور فقد آن الاوان لمنح البث لهذه الفضائيه اسوه بالفضائيات الاردنيه الاخرى التي لا يمكن قياسها بامكانيات هذه الفضائيه المتعثره مع الاخذ بعين الاعتبار حقوق العاملين وحل مشاكلهم والاستماع لمطالبهم
اخوتي الافاضل اعترف باني مواطن مغفل بدليل عدم معرفتي بكثير من قضايا الفساد في بلدي بلد الامن والطمئنينة والاكثر امنا في العالم بل هو من علم العالم كيف يكون الامن والفساد لا علاقة له بالامن لا من قريب ولا من بعيد وسكوت المواطنين على قضايا الفساد مرده الحرص على الامن وليس ارهاب الاجهزة الامنية نحن ناكل امنا ونشرب امنا فمن اسعد منا مرآتي يا مرآتي من اكثر امنا قولي تجرئي على ذكر بلد آخر ولا تخافي على شضاياك فهي ستكنس وتوضع في ارقى اكياس القمامة الاصلية ...
هل قرأتم في علم الاجتماع ان المجتمعات القبلية تحكمها منظومة قيمية تتمثل في الامن والتكافل الاجتماعي الا الاردن فالفضل في امننا لصاحب الفضل الذي يذكرنا بفضله ويمن علينا بجوده علاوة على ما يقوم به ذوي الحناجر الذهبية من احتلال لاعلامنا المرئي والمسموع فيتحفونا باغاني امنية مع صلاة الفجر وحتى نصاب بالصمم ونتخم بالوطنيات فنحن متميزون في كل شيء وعندما كنت طفلا كنت اسمع اننا الوحيدون في الشرق الاوسط في كل شيء لكن ... حسبي الله ونعم الوكيل على الفضائيات التي فضحت المستور ... ومن لهجتي ونخوتي والفساد بتعرف اني اردني
سعادة النائب جميل النمري
اضافة لما ذكره موظف سابق في ال اي تي في اضيف
ان طلال عوامله كان يعامل الفنانين الاردنيين بازدراء وتعالي وكان يشتم ويضرب , وفي احدى المرات هرب منه مخرج كبير الى الحمام , وفي احدي المرات وعلى مسمع من الموظفين بدأ يشتم بالفاظ بذيئة بوجه منتج سعودي سلم طلال مليون دولار لانتاج مسلسل عن شخصية دينية وانتجه طلال ب 200 الف فقط .
انه غير مؤهل لادارة مؤسسة اعلامية فهذا كلام سليم , واسال : شركة مثل المركز العربي انتجت عشرات الاعمال الضخمة , لو انها على مستوى عال , ألا نرى اعمالها والطلب عليها من قبل المحطات العربية ؟ لقد كانت المحطات { تقرف } من اعمال المركز العربي لدرجة انها اوقفت التعامل مع المركز
لقد كان طلال سيئا بتعامله مع كل من يعمل معه , متعال متكبر يشتم بشكل قبيح ولا يتوانا عن اذية اي انسان لا يعجبه
وارجو النشر
للرد على تعلييق رقم 1+2+3 اولاا الأن واضح جدا أن كل التعلييقات ملقنة من جه اصبحت معروفةللجمييع.
ثانيا كييف تنكروون الأن أنكم لم تستلموون مخصصاتكم المالية هدا كدب و معرووف مصدره معروفةللجمييع
للرد على تعلييق رقم 6 وتاكيدا لتعليقيي رقم 7
واضح جدا أن كل التعلييقات ملقنة من جه اصبحت معروفةللجمييع, بل مكتوبة و محضرة مسبقا للرد على الحملة الأعلآنية ضد المشروع.
شركة العجائب مستمرة في محاولة تعطييل المشروع و تلجاء للهراءات وقصص الخييال
لتعطييل المشروع
للرد على البيان اولاا الأن واضح جدا أن البيان ملقن من جه اصبحت معروفةللجمييع.
ثانيا كييف تنكروون الأن أنكم لم تستلموون مخصصاتكم المالية هدا كدب و معرووف مصدره للجمييع
ثالثا كيف تريدون أن يستمر طلال بدفع رواتبكم والمشروع متوقف؟؟؟؟؟؟
واضح جدا أن كل التعلييقات و البيان ملقن من جه اصبحت معروفةللجمييع, بل مكتوبة و محضرة مسبقا للرد على الحملة الأعلآنية ضد المشروع.
شركة العجائب مستمرة في محاولة تعطييل المشروع و تلجاء للهراءات وقصص الخييال لتعطييل المشروع
الى موظف ضميره حي
والله لو يسمح موقع كل الاردن نشر سيرة طلال لنشرتها . يا اخي لست مبرمج ولا اتبع اي جهة وانا قريب من الحراك الثقافي والفني ولي صداقات كبيرة بين الصحفيين الاردنيين
ووالله اني التقيت طلال اكثر من مرة وجلست مع فنانين اصابهم الويل , وما دام ضميرك حي اسال اصحاب الخيل والكومبارس اللي عملوا مع طلال وشوف اذا ضميرك مثل ما بتقول ... شوف شو ردهم وشو سوا بيهم