تم قرار ذلك بارادة ملكية واصبح حقا من حقوقهم كما افاد النائب الوطني المحترم ويجب ان لاتنتزع الا بقرار ملكي ولا اظن ان جلالته سياخذ هكذا قرار ولماذا لايتم اعادة هيكلة الحامعات لتنعكس على مستوياتها بدلا من ذلك ام انه اهون الطرق
هذا الوزير لاوم يروح على داره، غير هيك حكي ما عندنا. صار عامل عدة مشاكل، وجاي بالواسطه، واسطة مين ما بندري.
يجب الانتباه ,لوبي الجامعات الخاصه يتلاعب بمشاعر المواطنين , في الواقع لا يوجد ابناء شهداء فالحرب الاخيره كانت عام 73 ولكن رفع معدل الفبول ل 65 في الجامعات الخاصه سيحرمها من 22 الف طالب من اصحاب المعدلات المتدنيه الذين تتقاضى منهم تلك الجامعات عشرات الملايين وهؤلاء يدرسون تعليما موازيا وليس مكرمات
الاصل الجميع سواسيه والتنافس على المعدل لتحقيق العدالة والاعفاء من الرسوم فقط للمبعوثين
أعتقد أن معظم الناس تريد اخراجكم انتم من تحت القبة ﻻنكم تشكلون عبئا اقتصاديا على الشعب.
جاء الوقت لكي تقعدوا في بيوتكم لتستريحوا وتريحو وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
مللنا من هذا المجلس.
لو كنت وزيرا للتعليم العالي لجعلت معدل 70 فما فوق هي معدلات القبول بالجامعات ,
معدل 60 ما بدخل صاحبه سينما مش جامعه
ابناء الشهداء والعسكريين بقى قبولهم كما كان ولم يتغير شى الا المعدل فمن كان معدله حسب ما قرره مجلس التعليم العليم العالى وليس وزير التعليم العالى يحصل على بعثته كما هو مقرر ’النائب وغيره ممن هم فى مستواه يعلم ان الذى يقرر سياسة القبول سواء فى كليات المجتمع او الجامعات العامةو الخاصة هو مجلس التعليم العالى والوزير احد اعضائه وينم اقرار هذه الاسس بموافة المجلس وتصبح نافذة المفعول بما فيه اسس البعثات الدراسية ’تحميل شخص واحد اى كان اسمه مسئولية هذا العمل تجنى او جهل
الجميع شهد لوزير التعليم العالي بكفاءته وحسن إدارته عند تأسيس الجامعة الالمانية، الألمان المعرفون بصرامتهم في الادارة شهدوا له بذلك،،،، الظاهر ان النواب يريدون تلميع صورتهم على حساب الوزير ،،،،، يا إخوان،،،،انا أستاذ في احدى الجامعات الاردنية، أقسم لكم بالله العلي العظيم انه لا يوجد عندنا تعليم جامعي، هي كتاتيب محو أمية تجتر ما أنتجه الآخرون، وتمنح روادها شهادات لا تعادل قيمة الحبر الذي يعلوها،،،،،،،
منظومة التعليم العالي في اﻷردن فشلت وستستمر بالفشل ما دام بعض المتنفعين والمرتزقه يضعون العصي في دواليب عجلة اﻷصلاح
وأقصد بكلامي بعض النواب الذين أشبعونا بكاء ونحيب مستهلك
مبدأ الديمقراطيه هو الحوار بأجواء صريحه واحترام الرأي الاخر.
انا مع منح كل ابن شهيد مقعد جامعي ولكن كم عدد الذين استشهدوا عام ١٩٩٧ باعتبار ان الابن بعمر ١٨ الان وانا افترض الرقم بعدد الاصابع.المشكله عدم وجودهم يودي لسرقه هذه المقاعد ومنحها لمن لا يستحق. اتمنى انت أيها النائب ان توثق ملاحظاتك بأرقام حقيقيه بدلا من استخدام عبارات هزيله.
الدوله الاردنيه تقيم امتحان التوحيهي.. ومن ينجح به هو شهاده رسميه من الحكومه انه اجتاز ومؤهل للدراسة الأعلى
إذن لا يحق دستوريا لأي وزير عالي او واطي ان يناقض حكومته ويقول اللي أقل من معدل ؤ65 من ناجح ولا يدخل جامعه
هذا تناقض حكومه ببعضها.. وزير التعليم ينجح ووزير العالي يسقط!
كلام السيد النائب في محله لجهة افتقار بعض الوزراء للحس السياسي بما فيه سوء توقيت الطرح..يعني جُليطة الاختيار والتقرير:
ذاهبون لحرب وشيكة بينما مترفون كالوزير المعني يُنظمون من ورائهم غارات على مستقبل ابنائهم وعوائلهم بما فيه حرمانهم من فرصة تعليم جامعي كفيلة بترقيتهم اجتماعيا واقتصاديا..بما فيه بتصويرهم كوحوش منطلقة في هذا الحرم الجامعي او ذاك وعلة المديونية
منتهى الغطرسة والفوقية والتكبر والتجبر يمارسونه على فئة اجتماعية تستحق حتى اهتمام منظمات حقوق الانسان
يتبع لطفا 2:
وما يُقلق في الموضوع ان المتحدثين عن ان "قاطرة الاصلاح لا تنتظر" اختزالهم هذا الاصلاح بالاغارة الممنهجة على يسمونه بـ "امتيازات" (أعني "حقوق") لدى فئة من الاردنيين تبدأ بنظام القبول الجامعي الحالي وتعيينا قوائم الاقل رعاية وابتاء الشهداء وفي النهاية القوات المسلحة (بلا ادنى كلمة عن قبولات اخرى لا ينتظمها قانون او ترتيب) وتنتهي حتما بالتمثيل السياسي وتعيينا النواب:
باختصار هذه حملة ممنهجة تبدأ من اعلى تستهدف اعادة ترتيب البلد بصورة جذرية وإلا من أين تتاتى هذه الجرأة لهذا الوزير
الله محى اصلك بس بدنا من الاردني يشغل مساحه صغيره من عقله ويرى الصوره بوضوح
اللي ابوه استشهد في ٦٧. عمره الان ٤٨ سنه على الاقل
هل هذا يدرس جامعه ؟؟؟؟؟؟
ضحك على اللحه ومسلسلات هنديه الكل سواسية المقعد لاعلى المعدلات هكذاا العدالة وبدون حدود دنيا ولا عليا والخاصة حطو معدلات القبول الناتج في الجامعات الرسمية هذا حلم في الخيال يلى مشارقة على القليل
خلي الوزير يخدم في القوات المسلحه ويضحي في شبابه في السحراء وفي التمارين الليليه والنهاريه وخليه يروح على داره عند عياله كل خميس ويرجع صباح السبت بعدين خليه يفكر كيف العسكري بفطر وبتغدى وبتعشا مع الغبره والحم والشتا بعدين افكر في اتخاذ قرار
أنى للفاشلين والقاصرين وضعفاء العقول والهمل والزعران أن يتبوؤوا مناصب عليا ومنافسة الأذكياء والنابهين بدون اتثناءات ووساطات ولف ودو ران ... لماذا تحرموا الوطن الغالي من أبنائه المتفوقين وتحبطون الكفاءات وتضعون العصي في دواليب الإصلاح والتغيير .. تنتقدون الورد لأنه احمر الخدين ... كل مسؤول نزيه وعبقري يذمه الموتورون لأنه لا يقبل الفساد كالبلتاجي والخضرا ونحوهما .. لن تقوم للبلد قائمة ما دمتم تقوننون الفساد وتشرعنون الوساطات والمحسوبيات ضاربين بعصي الوطنية الورقية .
رحم الله صدام حسين عندما احسن انتقاء وزراءه
هذه ليست حقوق ايها الناءب المحترم انها امتيازات وضعت في غفلة من الزمن.....تستطيع ان تعطي ابناء الشهداء ماتريد او ابناء العسكريين ماتريد....تستطيع ان تبني لهم جامعة عسكرية مؤتة مثلا، اما الاعتداء على حقوق ابناء البلد فهذا غير جاءز . من لابن عامل الوطن والنجار والخباز والحداد والخياط وووووو.