دون دشداش داعش
تتخفى إسرائيل وأمريكا والغرب
وهؤلاء غايتهم إستمرارية السيطرة على بلاد العرب
فمن سار معهم فهو ليحافظ عما بيديه
ومن سار على نقيضهم يصنعون منه عدو فيدمرونه
أما من سار معهم عليه أن يدفع ثمن بقاءه بأن يلعب معهم ويطيع أوامرهم ويحقق مصالحهم لهذا نغضب من ذواتنا على هذا الإنقياد الأعمى
ومن عارضهم من دولنا العربية عليه أن يبقى يناضل دفاعا عن حقه في الرفض للسير تحت أمرتهم كالنعاج يُحلب
وعندما نرى الاسد
يدمر كل بيت يسكنه دعاة الجهاد لنصرة إسرائيل , كأن لسان حاله يقول عليَ و على أعدائي
ما يحصل ماهو الا انجازات الوضى الخلاقه التي بشرت بها كونزليزا رايس ....استاذي الفاضل .....؟؟؟؟
الفطريات تنو على العفن وبعض الدول المتقدمة توجد هذا العفن لتنمو عليه فطريات من نوع خاص هم يريدونه لاستعمالات شتى تحقق لهم مبتغاهم
أشكر معالي الاستاذ الدكتور على هذه المقدمه التي أنصح غيري بقراءتها . ونحن ننتظر صدور كتابكم بإذن الله . تحياتي وتقديري
هؤلاء لا يفهمون ؟لمن تشرح يا دكتور بينما الجهل المستفحل والتدين المزيف هما السمه الغالبة على جياع الامة المغيبه ,انهم يندعشون في الهبل افواجا ..
كلام واقعي وبليغ للعلامه الأستاذ محمد الحموري يدين داعش ومن صنعها من القوى الغربية لتكريس نظرية الفوضى الخلاقة وتمزيق الأمة العربية الممزقة أساساسا. فكل الشكر للأستاذ الحموري وننتظر بقية الحلقات الموجزة قبل مولد الكتاب الموعود.
كل ما ذكرة معالية صحيح بما يخص حقبة الحرب الباردة فقط. حيث تبدل العراب الامريكي بايراني. قدمت ولاية الفقية تسهيلات كبيرة للقاعدة للاقامة في ايران وعبور حدودها باتجاة العراق بعد الغزو الامريكي الذي نجح بسرعة اسوة بغزو افغانستان نتيجة للمساعدات الايرانية للقوات الامريكية. الاهداف الايرانية من وراء ذلكتكبيد قوات الغزو خسائر كبيرة للصق تهمة الارهاب بالسنة وكرسالة لواشنطن تكبح من شهيتها لغزو سوريا او ايران كما كان متوقعا. تعاون شيعة العراق مع الكاوبوي بايعاز الملالي خلافا للسنة. يتبع
وكذلك تكريس تقسيم العراق بعد التهجير القسري للسنة وانسحاب الجيش باوامر من الموصل والانبار وصلاح الدين لتسهيل توطن داعش وقناعة السكان بالتقسيم كامر واقع. وقد يكون مجمل ما ذكرتة احد اهم اسباب استدارة واشنطن نحو ايران وإطالة عمر بشار وحزب اللة وتغاضيها عن احداث البحرين والحوثي، لولا رد الفعل السعودي الجريء الذي افشلهما دون انتظار الضوء الاخضر من الادارة الامريكية. سيدي يستحيل القضاء على داعش دون ان يكون ذلك متزامنا مع القضا على نظام بشار في دمشق ونجاح المصالحة في العراق وبدون تركيا. مع التقدير
كلامك من ذهب يا استاذ
ولكنني اسمح لنفسي ان أضيف ان المخطط الامريكي الصهيوني ما كان ليمر ويدمر امتنا لولا اننا منذ حوالي ٣٥ عاما اصابت صحوتنا ردة سلفية مولتها وشجعتها ودعمتها أموال خليجية منذ انطوت علينا لعبة امريكا في الوطن العربي بان الدين السلفي هو الذي سيخلصنا من كل مشكلاتنا فجاء الرئيس المؤمن وتبعته بلدان اخرى تحالفت ضد التقدم والوعي لتلبسنا الدشاديش
والآن انظر الى تركيا وقطر ووووو،،،ماذا يريدون ؟ انهم ينتظرون اليوم الذي يحكم فيه الاخوان المسلمون العطاش الى الحكم وتنتهي الحكاية ،،،،،خ
شكراً للعلامة الدستوري على المقدمة الموجزة والتي جمعت كل اطراف المؤامرة على العرب والمسلمين وديننا الحنيف متمنياً من كل الشعوب الاطلاع على هذا الموجز القيم لعلنا نعود لضمائرنا وقوميتنا وديننا ونتخلص من الزوائد لنُري العالم من جديد قوتنا ومسارنا الحنيف الملتزم بكل الاخلاق والشرائع السماوية السمحة والانسانية الحقيقة والعدالة وحقوق الانسان
اسمحلي استاذنا الفاضل بمخالفتك.
جوهر المشكله (( شعوبنا مسلمه.. وتتوق للإسلام ليحكمها ))
فأما أن تسمح الدول والحكام (( للأحزاب الاسلاميه.. أن تشارك بالديموقراطية ومؤسسات التشريع والتنفيذ.. وهذا هو الحل الذي يقضي على داعش والقاعدة المتاسلمتين. )) او. أن تعد منهم كما فع. السيسي. وفورا دخلت داعش سيناء وكل مصر
هذه زبدة الكلام يا استاذي الفاضل.. الذنب غباء حكام وحكومات(باب الحاره ). وليست أمريكا. ولا بيكو سايكس!!
اسمعني يا فاضلنا. لا توجد أعذار لغباء الحاكم والحكومة . وتكرر (أمريكا السبب!أنت اذكى )
بالقاعدة وبداعش أمريكا والسعودية توظفان الإسلام الوهابي ضد مذاهب الاسلام وطوائف العرب .
الى رقم ١١
مع احترامي لرأيك الديموقراطية شيء لا علاقة للدين به ، فالإسلاميون يقولون ان الحكم لله ، والديموقراطية تقول الحكم للشعب ، وحتى يكون هناك ديموقراطية يجب عزل الدين عن السياسة ،لان الناس تصوت للدين لا لممثل الشعب ويستغل الكثيرون هذا الدين العظيم للوصول الى الحكم ولو قالوا انهم يحكمون باسم الدين فانهم يحكمون باسم شلتهم ومحاسيبهم والمنتفعين
اذكرك يا سيدي ان الأمويين والعباسيين لم يطبقوا الاسلام في شيء ومع هذا هم اسسوا العصر الذهبي للحضارة الاسلامية ،انهاملكيات خدمت الاسلام دون الشريعة
معالي الدكتور/ محمد الحموري الأكرم،،
تحية طيبة،
* لماذا لا تبادر معاليك مشكورا، بالرد على اسئلة واستفسارات المعلقين والقراء الأفاضل على حد سواء، علما بأن تعليقات الكاتب، اي كاتب كان، هي مطلوبة ومحمودة دائما، حتى وأن وردت مغايرة لمنطق بعض المعلقين والقراء.
* واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية،
مع وافر الشكر لشخصكم الكريم.
حسين غازي خير
عمان وبتاريخ
10/10/2015
أضم صوتي لصوت اخي د حسين خير.. واطلب من الفاضل الحموري.. الرد
زبدة المشكله مش امريكا ولا بيكو سايكس
شعوبنا مسلمه.. وتتوق للحكم الإسلامي وهذا طبيعي
وحمامات حكوماتنا تتجاهل هذه الحقيقه.. وتحارب الأحزاب الإسلاميه
والمثل اعدامات السيسي.. هذا ما ولد داعش والقاعدة
مش امريكا.. أرجوك يا فاضلنا الحموري ان لا توجد أعذار بغباء حكام وحكومات باب الحاره الاغبياء..
يا حكام الغباء
اوجدو أحزاب اسلاميه حقيقيه تروي عطش شعوبنا للحكم الإسلامي
وتنتهي داعش والقاعده والإرهاب
لا تتحججو بأمريكا و سايكس بيكو.انتم البلا
التعليقات تخلو من اسئلة موجهة للكاتب
ليس من واجب الكاتب الرد على اراء وافكار المعلقين لأنه بالتأكيد يحترمها . التعليقات اعلاه لا تتضمن اسئله موجهه للكاتب
الدكتور محمد الحموري المحترم؛أنا من أشد المعجبين بعلمك وثقافتك الواسعه وخبراتك الطويله والقوانين والتشريعات والدستره التي تحفظها غيباً ولكن نقرأ ونسمع ما تقولون وعلينا حق الرد فلكم وجهات نظركم ولنا كذلك ولا يجوز لحد الإستخفاف بعقل الآخر,سيدي الكريم هذا الكلام أصبح متردد على كافة الألسن والورق وتعج به القنوات داعش وإيران والسنه والشيعه,ومصيبة هؤلاء علينا أحلتها أميركا الملعونه والشيطان الأكبر وهذا الشيطان مفاتيحه هم رجالاته الذين يخدمون أميركا العظمى والقطب الأوحد,طيب لما تتشيطن أميركا بأسماء شخوص
ولا تتشيطن حكام العرب بأسماء شخوصها؟أنا أرد لأنك لن ترد لأننا شعوب جبانه تخاف العتمه وتتعلم لكي تتبجح بالعلم وتُلق الشهادات لتتباهى على بعضها وهم لا يتعلمون هم ينفذون العلم,الفرق كبير بننا كشعوب ودول مثل السما والأرض,أنا لست داعشيه مطلقاً ولكني لكي لا أظلم ومن باب العلم بالأخر(إعرف عدوك إذا كان عدو!)والفضول أقرأما يكتبون وما ينجزون الفرق كبير بين التعصب وكسب الود السياسي وبين الفضول الشخصي وعدم الحجر على ممتلكات العقل والفكر ,داعش البعبع العربي خلقوه الحكام العرب وهم من فصلوه لأميركا لكي تلعب به
الحكام والسلاطين والمشايخ والملوك والخلفاء لكل إماره هم سبب البلاء لهذه الأمه والشعب اليد الأخرى التي يضربون بها عرض الحائط على تقدمنا لأن التقدم الفكري وحرية الرأي مرعبه وتهتز لها عروش وتقطع كل يد سارق,باكستان معظمها شيعه ومسلمين الهند معظمهم شيعه ولكن نتباهى بالإسلام انه وصل لتلك الحدود,عُمان أباظيه هل دورها على الطريق بالقتل أيضاً؟أين المذاهب هذا حنبلي وذاك شافعي ؟إذا دخلنا بهذه الموجه وسمحنا لها نحن العاقلين فلن تقوم قائمه.أما كتب الأميركان فباعتقادي هي موجهها للعقل العربي لزعزعته فوق مامزعزع
فليكتبوا ما يشاءون حرب مقدسه ليست مقدسه نحن من نقرر ,هم يلعبون لعبة التحيير وجعل الشخص يشك بنفسه,صنعنا داعش لم نصنعها هذه شطارة السياسه ولكن يلعبوها على الأمم المهزوزه وليست على الأمريكان بينما الفرق أن سياسيينّا أصحاب المدارس القديمه المتخلفه والعقليات الرجعيه يلعبون علينا بالنصر وجابوا الذيب من ذيله وقواتنا الجويه اكتسحت السماء وتشبيع مراجل وتحضير أرواح البغدادي وإبن لادن وشي جيفارا وصدام حسين وتجهيز بأعلى سويه وكتب ومقالات عن السيره النبويه لأنبياء هذا الزمان وتأليه من أول وجديد وكلهم المهدي.