أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 22 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
وزارة الاستثمار .. 10 موظفين إجمالي رواتبهم الشهرية 29 ألف دينار مندوبًا عن الملك .. ولي العهد يشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس حماس: سنهزم نتنياهو في الضفة كما هزمناه بغزة استقالة بن غفير من الحكومة الإسرائيلية تدخل حيز التنفيذ الحوامدة: لا أسباب واضحة لاعتماد التوقيت الصيفي في الشتاء رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يعلن استقالته إطلاق قناة رسمية لأخبار ونشاطات ولي العهد على منصة "واتساب" "الأوقاف" تدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء الجمعة الأمن يوضّح ملابسات دهس ام وبناتها في إربد تعرفة كهربائية محفزة خارج أوقات الذروة لقطاعات محددة استشهاد 6 فلسطينيين في عملية عسكرية لجيش الاحتلال بجنين نواب العمل الإسلامي يقترحون 13 قانونا على رأسها الغاء معاهدة السلام كناكرية: 16.1 مليار دينار قيمة موجودات صندوق "أموال الضمان" مجلس الأعيان يُقر "موازنة 2025" وزير المالية: الحكومة أقرت خطة لتسديد المتأخرات المتراكمة على أربع سنوات - نص خطاب الموازنة
بحث
الأربعاء , 22 كانون الثاني/يناير 2025


العشائر والجيش سياسة لا تعليم

12-08-2015 01:15 PM
كل الاردن -
سميح المعايطه

خلال السنوات الماضية ومع كل موسم قبولات جامعية يخرج الحديث والجدل من جهات رسمية وغير رسمية عن بقاء أو إلغاء ما يسمى 'الاستثناءات' لأبناء العاملين والمتقاعدين العسكريين وايضاً مقاعد العشائر والأقل حظاً .

ومع ان الأمور بقيت على حالها إلاّ أن القصف المُركّز على هذه المجالات مستمر، بما في ذلك ما تم اليوم الثلاثاء من حديث حول إلغاء مقاعد أبناء العشائر، ومن المتوقع في ظل فهم طبيعة واصل الحكاية أن يستمر العمل الدؤوب لإستهداف هذه القضية حتى تحقيق ' النصر.'

وربما على كل الجهات المعنية أن تدرك أن هذه القضية ليست قضية مقاعد في الجامعات بل هي قضيه سياسية أولاً ، لأن المقعد الجامعي اليوم متوفر حتى وإن كان مكلفاً، فعشرات الآلاف يذهبون سنوياً إلى جامعات خاصة أو يسافرون إلى الخارج بغض النظر عن معدلاتهم في التوجيهي، وبالتالي فإن معدلات القبول المنخفضة موجودة في مجالات الدراسة في الداخل والخارج .

القضية سياسية وعندما كانت مبادرة الحسين رحمه الله بالمكرمة الملكية لابناء العاملين والمتقاعدين في القوات المسلحة كان الهدف تنموي ولتحقيق عدالة وإنصاف لأبناء الطبقة الفقيرة والمتوسطة، وإعطائهم فرص التعليم على حساب الدولة، وهذا رفع المستوى الاجتماعي والاقتصادي لهذه الطبقه لأن أبناءها حصلوا على تعليم مجاني وأصبحوا مؤهلين لمواقع وظيفية متقدمة.

فهم ليسوا طبقة من المتخلفين علمياً بل هم اليوم موجودون في كل القطاعات ومنهم الوزراء والنواب والأعيان والأطباء والمهندسون وقادة الجامعات وفي كل قطاع .
فالمكرمة الملكية ليست تعاملاً انسانياً أو صدقة تقدمها الدولة بل هو مشروع وطني ترك بصمات اقتصادية واجتماعية وسياسية، ومن جاء بهذه المبادرة كان رحمه الله واسع الأفق مدركاً لما يريد.

ومقاعد أبناء العشائر أيضاً جزء من هذا الفكر، والقضية ليست فقط تعويضاً عن خدمات تعليمية أقل كفاءة من بقية المناطق بل هي تعويض عن ضعف تنموي تعاني منه مناطق البادية والريف، وإعطاء ابنائها هذه المقاعد لن تخرق العدالة لان هذه المناطق هي التي تحتاج لمزيد من الانصاف والعدالة لا ألى استهداف في كل عام ، حتى يخيل لمن يتابع أن هذه المقاعد تتم سرقتها من الأردنيين .

الامر سياسي بالدرجة الاولى، ومن يفتعلون هذه المعركة تحت عناوين العدالة وإصلاح التعليم يعلمون أن الامر غير ذلك وإلا ماذا سنسمي من يدرسون في الخارج بغض النظر عن معدلاتهم، وماذا عن عشرات الآلاف ممن تعلموا في الخارج على حساب الأحزاب والفصائل المسلحة وغير المسلحة وكانوا في جامعات متواضعة الم يؤثروا على مستوى التعليم ، وماذا عن الدراسات العليا دون ضوابط او الموازي وغيره.
ونقول قضية سياسية اولا لانها ليست بعيدة عن محاولات الربط بين العنف الجامعي وطلاب المكرمة واخواتها، أو الخطاب القديم الجديد الذي يحاول الربط بين العشائرية وكل السلبيات، وعندما يراد الحديث عن نقيض الإصلاح يقال أن الاْردن بلد عشائري، ويغمض هؤلاء عيونهم عن أن العشيرة في الاْردن هي وحدة التكوين السياسي والاجتماعي، وأن العشيرة وأبناء العشائر هم الذين حملوا هم الدولة من بناء وتنمية ومواقف بطولة وتضحية.

إذا أردنا الحديث عن العدالة فالحكاية لها تفاصيل، والظلم ليس مقاعد العشائر أو مكرمة الجيش بل هي جزء من أنصاف لمناطق فشلت كل الحكومات في تحقيق تنمية حقيقية فيها، وأبناء العاملين في الجيش ومتقاعديه الذين درسوا وتعلموا على حساب الدولة يمثلون اليوم نخباً ناجحة في كل القطاعات وليسوا مجموعه من الفاشلين.

إنها قضية سياسية وواجب الحكومات أن تكون أكثر حسماً وحزماً فالامر ليس محل نقاش، بل عليها التفكير بآداء واجبها تجاه المحافظات والبادية ورفع مستوى التنمية فيها لا العدالة ما زالت ناقصة.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-08-2015 01:26 PM

كلام سليم 100%

2) تعليق بواسطة :
12-08-2015 01:29 PM

معك حق فيما اشرت اليه

دعك من انها سياسة معترف بها عالميا في الاخذ بيد المناطق والمجتمعات المهمشة والمحرومة عن طريق منحها حصة معيننة في المقاعد الجامعية وحتى التوظيف..

بالعكس، فإن المطلوب ليس المحافظة على هذه الحصة، وإنما زيادتها، بما فيه بجعل حصة مكرمة القوات المسلحة 20% من مجموع القبولات ككل وليس فقط العادي وغنما مضافا اليها الموازي، الذي صار ويصير هو القاعدة والعادي هو الاستثناءكما هو حال الطب: إذ مجموع جميع قبولات العادي هنا نحو 185 مقعدا مقابل اكثر من 800 كموازي

3) تعليق بواسطة :
12-08-2015 01:46 PM

يتبع لطفا، 2:<br><br>ملاحظة اضافية اخرى:<br><br>بالارتباط باعلاه، <br><br>هذه الاستثناءآت في القبول لن تعمل كثيرا لجهة تطوير واقع تلك المناطق إن بقيت تعمل على اساس "تلهية" ابناء تلك المناطق بقليل من مقاعد العلوم البحثة (علوم طبية، هندسية، رياضيات، فيزياء..الخ، وحتى التجارية، وبخاصة المحاسبة) وبكثير من مقاعد العلوم الانسانية (على اهميتها) <br><br>نظرا لما يُعانيه ممتهنوها من بطالة واضحة وتدني دخول مقارنة بالتخصصات العلمية <br><br>هذه كانت فعالة وحتى مطلوبة في تلك المناطق خلال عقود مضت ولكن ليس بنفس الدرجة الآن

4) تعليق بواسطة :
12-08-2015 01:53 PM

المتقاعدين العسكريين خاصتا بتمنوا انهم لو يخلصوا منهم ومن راتب التسول الذي يصرفوه لهم يعني لو بخلصوا من المتقاعدين العسكريين القدامى هالحكي بوفر لهم مبلغ محترم بسافروا فيه بشتروا سيارات بحولوه لشيء بستفيدوا منه بتم صرف هالملغ للحبايب.
والعشائر اساسا يتم التعامل معهم على اساس انهم حراس مش اكثر بتخلص خدمتك وبتنقلع ابعت ابنك مكانك .
نحن من دعم ركائز النظام والدولة واعطاهم الديمومة نحن الاردن والدولة والشعب نحن من جعلكم تعيشون في القصور والفلل وتجوبوا العالم بطائرات وتركبوا السيارات وتصولوا وتجولو

5) تعليق بواسطة :
12-08-2015 01:56 PM

مكرمة الجيش خط احمر والكل يعرف ذلك

6) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:00 PM

الجيش والعشائر خط احمر

7) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:00 PM

من يا ترى خلف هذه الزوبعه والقصف؟!
لربما ذلك الشاب الكندي الذي .....على الجواز الاردني لربما
ان وراء الاكمة ما وراءها

8) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:05 PM

كلامك صحيح.. والحرب مستمره على الاردنيين أهل البلد يا سميح.. من المرتزقة المحتسبين البدلاء
قبل يومين احتفلت الأمم المتحده بيوم حقوق الشعوب الاصليه
وطالبت بمنح الشعوب الاصيله إمتيازات وقوانين خاصه ترفعها وتحميلها
الأمم المتحده يا سميح تنقصنا
ومن باعة بلادهم.. يريدون زرط بلادنا بعيون وقحه
ونقول لهم.. سنطردكم من بلادنا.. ولن وسيطرة على الاردن
تخسو الف خسوه
وسيكون قانوننا((لا يتولى الوظائف السياحيه بالأردن ءالا من كان من الدنيا بقانون1926 ))
قادم هذا القانون انشالله قريبا.

9) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:30 PM

اضافة 3:

يبقى، وفيما يتعلق بحجة التاثير على مخرجات التعليم العالي وجودته،

ان لا احد كان سيجرؤ على ان يجادل بضرورة وحتى حتمية ذلك،

بما فيه بجعل اجتياز امتحان الكفاءة الجامعية ليس فقط شرطاً للتخرج وإنما للعمل بالقطاعين العام وحتى الخاص إن أمكن

بالجملة:

هناك وسائل كثيرة لتحسين تلك المخرجات

لكن بالتاكيد ليس منها هذه "الحملة" المغرضة وغير المبريئة والمتواصلة ضد ما يُسمى بـ "الاستثناءآت" الممنوحة لتلك المناطق

والتي هي، وعلى ضوء واقعها المرير، حقوق وليس غيره

وشكرا

10) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:30 PM

اﻻردنيون ومن شتى المنابع واﻻصول هم ابناء عشائر سواء كانت كثيرة او قليلة العدد فبالنتيجه من حيث المبداء ﻻ احد مقطوع من شجرة واذا نظرت الى قبوﻻت ابناء العشائر فستجد انه غالبية المقبولين قادمين من مدارس العاصمه ومن بقية المدن وليس حكرا على ابناء المناطق النائيه وتماشيا مع تطور وتغير ظروف العصر ﻻ بد من اعادة النظر في موضوع هذه المقاعد لما اصبحت تشكله من تفرقه ما بين ابنا اﻻسرة اﻻردنيه الواحده والقصد هنا حصريا مقاعد ابناء العشائر فقط مع العلم ان مجمل الضروف حاليا ﻻ تسمح للحكومه باﻻقدام على التغيير

11) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:36 PM

نعم هي حرب خفية على كل شرق اردني ولها ابطالها المقنعين بحب الاردنيين اصحاب البلد ولكنهم بالخفاء ينفذون عكس ذلك..كل دول العالم تميز صاحب البلد عن المتجنس الذي لايتونا في اي لحظة بتمزيق جواز الاردن والدعس عليه في اي لحظة وجد البديل..الاردني دافع ن الاردن عندما تامر علية سرسرية العصر ايام السبعينيات ولم يطلب ثمن لذلك وابسط الحقوق له ان يؤمن ابنة بمقعد جامعي اما من تامر ياكافئ ويمنح امتيازات ومن دافع وضحى يعاقب فهذا الظلم الاردن عمادها ابناء لعشائر فل يعلم المتامرون ذلك.

12) تعليق بواسطة :
12-08-2015 02:49 PM

شكرا معالي الاستاذ وهذا مطلب دعاة التجنيس والتوطين ودعاة الحقوق المنقوصة وهو جزء من مخطط المبادرة النيابية المشبوه النشأة والاهداف ومن يساندهم ،،،، ولماذا لا يستفز الحكومه مكارم غزة والمقدسيين وابناء المخيمات والسبعاوية ؟؟؟؟؟!!!

13) تعليق بواسطة :
12-08-2015 03:16 PM

الى 4 ما حدا كد جاهه عليك حتى تكون حارس هذا من محض ارادتك بل ادخلت واسطه حتى تكون حارس كما تقول خدمة الوطن والاخلاص له انتقاء ينتقيها اصحاب الهمم العاليه ويتفاخروا بها اما انك تقول حارس وتعني انتقاصه فهذا شأنك انت ومن يفكروا بمقاييس فهمك للامور ومن يقتني سياره ويركب طائره فهذا عادي في العالم وليس مستهجناوان حققتها هل تكون امورك تمام اقول لا تفكر بعدها كي لا تكون رئيس دوله لاسمح الله

14) تعليق بواسطة :
12-08-2015 03:30 PM

ان تعليقات الاهل الشرق اردنيين لم تكن كذلك ولكن الضغط يولد الانفجار وايكم يامن تضغطواالاردنيين واياكم غضب الحليم والصابر الشغب الاردني حليم وصابر ولكن صبرة له حدود اما الخضرا فهوا ينفذ اجندة دعاة الحقوق المنقوصة وهم ماخذين حقوقنا وحقوق كل العرب...يعني بكفي.

15) تعليق بواسطة :
12-08-2015 05:29 PM

كلام من ذهب وعلى الحكومات حسم هذا الموضوع ًلجم جميع اصحاب الأجندة المشبوهه من بقايا مافيات اللبرالين الجدد التي تتكرر كل عام أبناء الوطن أولى من غيرهم بالدراسه لان أجدادهم واباوءهم من بنوا الاردن ًالمطالبين بمنع أبناءهم هم من باعوا البلد هبطوا بالمظلات ونهبوا مقدراته التي بنوها آباء وأجدادهوءلاءالطلاب الذين. يطالبون بمنعهم من الدراسه عبر المكرمات الملكيه

16) تعليق بواسطة :
12-08-2015 08:05 PM

.
-- يحسب الاستاذ سميح على النخبة لذلك استغرب التبرير الذي لجأ اليه لأن الخطأ لا يعالج بمثله

-- الصحيح هو إصلاح التعليم المدرسي وليس إفساد التعليم الجامعي والدليل ما آلت إليه الامور في القطاعين

-- اولا المكارم لا تكون بمال عام وعندما تكون المكرمة بحرمان من يستحق حسب معايير التنافس لصالح من لا يستحق تصبح المكرمة مفسدة

-- ولو لم يصل اغلب مسؤلينا الى مواقعهم "بمكرمات " لما جعلوا الإستثناء والتجاوز حق

-- وحتى المكرمات توزع كحصص بين المتنفذين كجزء من الإفساد ويحرم منها أشد الناس حاجة لها

يتبع

17) تعليق بواسطة :
12-08-2015 08:24 PM

تكملة:

-- اما الطالب الذي يدخل الجامعة بمكرمة فنحن نرسخ فيه مفهوم : ان من تعرف اهم مما تعرف إنسى التعليم و طور واسطتك لتنجح في الحياة لذى اصبح الطبيب أحرص على الحضور لدور العزاء اكثر من التواجد في عيادته وكذلك المهندس والمدير

-- هنالك مشكلة كبيرة وظلم في التعليم المدرسي لدي أبناء البادية و المناطق المحرومة وعلينا ان نعطيها الاولوية القصوى في العلاج

-- المشكلة هي اننا جيل أفسد كل شيء حتى مستقبل اولادنا ومن هو جزء من المشكلة لا يصلح ان يكون جزأ من الحل

.

18) تعليق بواسطة :
12-08-2015 10:19 PM

شكرا للاخ المغترب على هذا التحليل الموضوعي العقلاني وانا على الرغم من ان أثنين من ابنائي يدرسون على حساب احدى المكرمات الا انني أؤيد تحقيق العداله في قبول الجامعات على الجميع
وضع الجامعات اصبح سئ

19) تعليق بواسطة :
13-08-2015 01:02 AM

الدولة الاردنية لم تقصر يوما فى تعليم ابناءها وخاصة راس الدولة الملك عبد الله الثانى حفظه الله ورعاه فالمكارم كثيرة ودائمة ومستمرة وتغطى كافة مناطق المملكة من قرى نائية او بادية او مدارس الاقل حظا الى مكرمة ابناء القوات المسلحة والاجهزة الامنية المختلفة الى ابناء المعلمين الى ابناء المخيمات الى الديوان الملكى العامر’المكارم كثيرة ولكن يبدو ان هناك خللا فى التوزيع ويمكن ضبط الخلل بكل بساطة من خلال مراقبة توزيع المقاعد بحيث كل منطقة تاخذ حصتها المقررة لها بدون ان يعتدى احد على حصة غيره ’

20) تعليق بواسطة :
13-08-2015 01:11 AM

احب ان انوه هنا ان بداية كل سنة دراسية يجتمع مجلس التعليم العالى وهو مؤلف من مجموعة وزراء ورؤساء جامعات عامة وخاصة ومن ذوى الاختصاص من مختلف انحاء المملكة ويقرر بناء على توصيات المختصين وبناء على نتائج الثانوية العامة اعداد الطلاب الذين سيقبلون فى الجامعات العامة والخاصة ومعدلات القبول والبعثات وعدد المبعوثين وافتتاح تخصصات جديدة بناء على طلب الجامعات وحاجة السوق المحلى والغاء تخصصات اخرى نتيجة الاعداد الزائدة من الخريجيين والذين لا يجدون عملا او تخصصاتهم اصبحتى مشبعة وامور اخرى كثيرة

21) تعليق بواسطة :
13-08-2015 01:23 AM

وهذه سياسة دولة وليس فرد ضمن مجموعة ’المفترض من الاخوة الكتاب ان يعرفوا هذه الحقائق وهم بالاغلب يعرفونها حتى انهم يعرفوا اعضاء مجلس التعليم العالى وهم فى جلهم ابناء عشائر لا يمكن ان يسيئوا الى احد وان هدفهم هو تطوير التعليم العالى حبا فى البلد لا كرها لاحد ’التعليقات المسئية والتى صدرت عن بعض المعلقين المعروفين وتهمهم دائما معلبة وجاهزة عليهم ان يتقوا الله فيما يقولون حتى ان بعضهم يصدر عنه كلام لا يليق ان يكتب على هذا الموقع المحترم وينشر على الهواء مباشرة على الاقل امام الاخريين من دول شقيقة

22) تعليق بواسطة :
13-08-2015 02:01 AM

نعتذر

23) تعليق بواسطة :
13-08-2015 03:54 AM

.
-- سيدي , زوجتي من أصول فلسطينية ولها عمة مسنة طيبة بكل مناسبة "تلطش" وتقول لا تزعل مني يا إبني بس انتوا الاردنية عدم موآخذة كذا وكذا

-- فجأة زوجت إبنتها لشاب سلطي فلم تتوقف الحاجة عن النقد مع إضافة كلكم هيك ماعدى السلطية وبعد عامين تزوجت ابنتها الثانية لشاب كركي وإستمر النقد مع إستثاء السلطية والكركية

-- المقصود أن نقد المكونين الأساسيين لبعضهما لا يتعدى الكلام وفش الخلق فالمصاهره بينهما و المشاركة في إزدياد . وبالأزمات تجدهما كتلة واحدة عكس المكونات بدول المنطقة

وللأستاذ فواد1 احترامي
.

24) تعليق بواسطة :
13-08-2015 12:38 PM

تحية لمعالي سميح المعايطة على هذه المقالة وإنصافه لشريحة مهمة من شعبنا
الأردني الذي أجزم بأنه الشعب الوحيد الذي يعيش أزمة هوية وانتماء.
تحياتي للأخ المغترب الذي يتحفنا دوما بتعليقاته العقلانية المتزنة وأقول له سيبقى هذا الشرخ موجود بين المكونين
طالما أن كل طرف منهما يدعي المظلومية ..وللإنصاف و العدالة
ولنترك ماقبل سايكس بيكو نحن أبناء دولة قطرية عربية من دول العالم الثالث ولنسأل أنفسنا بشفافية..
هل وضع المواطن الشرق أردني ماديا وصحبا وعلميا ووووالخ..أفضل من شقيقه من المكون الآخر. .؟

25) تعليق بواسطة :
13-08-2015 12:54 PM

سيجد المواطن الشرق أردني نفسه مطحونا
إذا ما قارن نفسه بالمواطن العربي الآخر
ويكفيه قوله لو أني كمواطن وحدي دون شراكة لن تجد من مكوني واحد عاطل باطل ولكفتني مياتي وقمحاتي ولاشتريت أحسن قطعة أرض بتراب الفلوس وعلمت أولادي بفصل مدرسي لايزيد عن 20 طالب
وتبغددت في مستشفى من أول يوم وجع بطن ولن أنتظر حتى يفظى سرير وأكيد سيقول الفوسفات وحده سيغنيني.
ستبقى عمة زوجتك وغيرها يجلدون جماعتنا وجماعتنا سيفعلون مثلهم أخي المغترب العزيز.

26) تعليق بواسطة :
13-08-2015 02:17 PM

الفرق بين النقد والتجريح كالفرق بين الارض والسماء ورجل مثلك بسمو اخلاقه وادبه الجم يستطيع التميز والفرق بينهما ’حتى نقدك سيدى المغترب له نكهة خاصة محببة الى قلوب الناس ’مع كل الاحترام والتقدير لاخى المغترب على حلاوة لسانه ومحبته لكل الناس

27) تعليق بواسطة :
13-08-2015 08:22 PM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
14-08-2015 11:07 AM

راس الفتنة منظمة التحرير وفصائلها فرقت بين الشعبين كما فرق القذافي بين الشعب الليبي وقبيلة ورفلة والمقارحة وبعض قبائل فزان مع انهم عانوا الامرين كما عانى باقي الشعب الليبي الحبيب الغالي

29) تعليق بواسطة :
14-08-2015 03:26 PM

وكالعادة ياسادة ياكرام, وبعد وصلات من الشتم والردح من اغلب المعلقين, يخرج اثنين من العقلاءلتطييب الخواطر,وسولافة حقكوعلينا ياعمي, واحنا قرايب وناسيب.....
تحية للسادة فؤاد1 والمغترب

30) تعليق بواسطة :
15-08-2015 01:06 PM

حركة سياسية ومكشوفة لكل إنسان لديه القليل من الذكاء

العدل والمساواة اذا اردتم تطبيقه وانصاف اصحاب الأقل حظوظا بالتعليم نبداء
من المدارس وحياة المواطن ، من يعيش مع أهله في البوادي والقرى وراتب رب
الاسرة ٣٠٠ دينار يحرس شوارع المدن والحدود ليس لديه حظوظا في التفوق الدراسي كمن يعيش في المدن ورب الاسرة يقفل متجره مساءً ويقضي الوقت
مع احفاده ومتابعة واجباتهم الدراسية بينما ابن البوادي والقرى النائية لا يراه
مرة كل شهر !
وزراء ورؤساء حكومات تنزل بالبروشتات ولها أفكار ومعتقدات غريبه !

31) تعليق بواسطة :
15-08-2015 08:28 PM

الى(23)Al-mugtareb:لو كان كل من تزوج من قوم أعطاهم حقا في وطنه,لما
بقي هناك اوطان ولا شعوب ولصرنا مثل
طبيخ النور-رز على بطيخ على جبنة على
سردين-فلا لون ولا طعم ولا رائحة لا للهوية ولا للخصوصية و للوطن.
اذا كانت مشكلتك انك متزوج من فلسطينية,فلا يسمح لك ان تفكر بأن
لنسايبك الحق في تقاسم وطننا معهم,
فقط لأنهم نسايبك,ولا يحق لحماتك
ان ترضى فقط عن الاردنيين الذين يتزوجون من بناتها-علما انني لا اصدق
قصتك فهي تشبه الافلام الهندية-
الاوطان رموز مقدسة لأي انسان لا يمكن ان يكون موقعها بين الرجلين.

32) تعليق بواسطة :
15-08-2015 08:31 PM

مقاله رائعه....لقد اصبح اصحاب الاجنده المشبوهه يطلون علينا برؤوسهم...وهاهم ينفذون اجندتهم بعدما اصبحوا اصحاب قرار...لايعلمون عن هذا القرار شئ إلا انهم ينفذون اجنده خاصه هم يعرفوها اوصلتهم الى هذه المواقع....لو كان معاليه يعنيه الموضوع لكلف نفسه وطلب اعداد الطلبه المستفيدين من هذه المكرمه لوجدهم لايزيدون عن عدد اصابع اليد...بينما تكلفة دراسة احد ابناء الوزراء تعادل تكلفة اربعين طالب من ابناء العشائر. ولكنه ينفذ اجنده لاتريد بهذا اي خير.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012