كل الشكر للأستاذ المفكر على هذه الأطلاله الاستراتيجية حول ما يخطط للمنطقة. ولتهناء إسرائيل والغرب بهذه القيادات العربية.
تصريحات اوباما رئيس الولايات المتحدة و بدون شك مسيسة و موجهة و محض اكاذيب و هراء! منذ متى كانت قادة الولايات المتحدة الهادفين الى السيطرة على العالم و استعباد الشعوب و نهب خيراتها ذات مصداقية خصوصا فيما يتعلق بالعرب؟! ما حدث خلال الاعوام الاخيرة مؤامرة اشتركت بها بل و قادتها امريكا للتنكيل بالعرب السنة المسلمين و تشويه سمعتهم و تركيعهم و استخدمت ايران و نظام الاسد بل و وفرت لهم التغطية و الحماية غير المباشرة ، اوباما عمل على تحقيق مصلحة امريكا و اسرائيل و تصريحاته الاعلامية جزء من هذا الجهد
مفهوم صراع الحضارات ( صمويل هتنجتون) يهيمن على عقول الساسة واهل الفكر في الولايات المتحدة خاصة انصار الحزب الجمهوري والبروتستانتيةالمتصهينة الذين تضاعفت قناعاتهم بهذا الصدام بعد احداث سبتمبر 2001. غزو العراق وتقديمة هدية ثمينة لايران كان القصد منه والذي تحقق جزئيا هو تحويل الصراع الاسلامي الكونفوشي ضد البروتستانتية إلى صراع بين اتباع الحضارة الاسلامية ذاتها مما يؤجل او ربما يلغي هذا الصدام الحتمي قبل نهاية التاريخ ( فوكوياما)
لا أطيل في التعليق فما كتبه الفقيه الدستوري والمحلل الإستاذ الدكتور محمد الحموري هو عين الحقيقه مستندا الى مراجع ولكن منطقة الفراغ منطقة العربان بحكامها ومنظريهم ومن حولهم من المخصيين وشعوبهم النائمه لا يعترفون بالحقيقة المره المكشوفه كما عوراتهم مكشوفة تماما ويكابرون فقد لدغهم اوباما اكثر من مره لكن سم اللدغه لم يسري في أجسادهم ودمائهم وعقولهم وضمائرهم المتبلده ويزيدها تبلدا غفوة الشعوب التي تعتبر الحقوق والكرامات والقيم في مؤخرة؟؟؟ اولوياتها وتؤثر العبودية والإستخذاءواتخاذ اولياء من دون الله
تكررت جُمل أوباما بخطاباته الموجهه لزعماء الذل والعار الذين يسوقون علينا مراجل وعند الأخرين يبوسون القدم ويبدون الندم ومشان الله شو نعمل؟ يقول لهم أوباما هذا العبد الذي تحرر وصار رئيس بينما أحرار يدعون وصاروا عبيده,قال لهم أن المشكله تكمن داخل دولكم وعليكم أن لا تجعلوا إيران سببا لكل مشكله,إعملوا على تقوية مجتمعاتكم وتنمية إقتصادكم وبناء أوطانكم,,ماذا يعني هذا الطلب؟أفهمه بحسن نيه أنه يحاول مع زعايم العرب على توصيل مسج أنا بنصحكم لأن في عروقي دماء مسلمه غصب عني لماذا لا تفهموا يا غنم إرتقو أنجزو
توقفوا عن أفعالكم الشينه مع شعوبكم إعدلو لا تنهبوا وتسرقوا,لا تقسموا المُقسم,ضعوا حداً لجنون عظمتكم,إتبعوا نظام الحميه لشهوة الفم والفرج,تنفعوا من العلم والتطور,استغلوا ثرواتكم لصالح المستقبل العلمي وسباق التسلح والإعتماد على الذات,واجهوا شعوبكم بالمعروف وإذا تصالحتم معهم فهم متصالحون أعطوهم حقوقهم التي لن تأخذ من حقكم مقدار ذره فأنتم أصحاب عروش وتستحقون على منجزاتكم الكثير تعاملوا بالمثل إيران نوويه الوطن العربي نووي فالنواه لدينا من قبلهم,يكفي حبياً ألم تكبرو يا أقزام فلقد قرفتكم واشنطن وباريس.
والله أنا استغرب من كل ما يجري بعد قراءة وسماع ودراسة كل التفصيلات السياسيه العلنيه أستغرب من حكام العرب كيف تصل بهم المواصيل بأن يصبحوا وكانهم اطفال ينتظرون امر الأب او الأم بحال اليتم تعليمات وأومر رئيس أصغر من أبنائهم من الزوجه رقم خمسين!أو حاكم بمثل عمر أوباما يقود العالم وعنده فن الخطابه والتوجيه ولا يغار منه؟!!وكيف يصلون لمرحلة لبس العبايه والإفتخار العروبي والأصاله وهو بنقط نذاله ونجاسه ورعونه وذل؟؟الم يحن موعد اليقظه وإسترجاع ما تبقى من ماء وجه فكلهم عواجيز واولادهم أصابهم العجز مبكراً!!!
العزيزه فاتنه
عندما يجود قلم مجرب كاستاذنا الفاضل د. محمد الحموري فهو يتحدث عنك وعني وعن كل الأحرار القابضين على جمر اوطانهم في زمن أصبحت الأوطان سلع وتجارات لسياسات رعناء غير رشيده وتبعيه لا يملك حكامها إلا السمع والطاعه بعد أن فقدوا كل شيئ فقط بقي حولهم عصابات من المخصيين الناصحين لتأييد الإبتسامة والإيحاء والهمس في السر مسوقي بيع الأوطان كالشياطين الذين زينوا لأسيادهم أعمالهم وصدوهم عن السبيل فهم لا يهتدون ولن يهتدوا ابدا لأنهم اتخذوا اولياء من الله لن يسمعوا إلا إذا قالوا الآن عرفتكم ؟؟؟؟؟
أخي الدكتور الحموري الكبير الكبير وغيره من علماء السياسه والقانون وهم يستحقون تسمية علماء,ومفكرين ومؤرخين وكُتّاب ونُخب شبابيه تحمل فكراً وطنياً وعلماً لا يستهانُ به يتفقون بنهاية المطاف على أن الوطن للمواطن وليس للحاكم المفروض والجاثي على أنفاس الأمه,فالفرق بينهما كبير جداً ولا يوجد مقارنه,حكامنا مراهقون بالحكم وطائيشين القرارات خزونا قسماً بالله بأفعالهم وسماع الشكوى عليهم من الشرطي العالمي أوباما وإدارة البيت الأبيض والأحمر والمشكله مستمرين بالطيش واللعب بالنار مثل(فازعين echchlaab)إذا بتعرفه