سرد تاريخي يخمل بعض الوقائع ولكن وصف اهل السنه في العراق ما يسمى (داعش ) بلخوارج والتحالف مع الماجوس انه خطئ شنيع ما ذا تفسر يا حضره المتقاعد المعارك الاكثر ضراوة في ارض العرب تتم بين اهل السنه في العراق وبين الماجوس والشيعه والحلف الصليبي الداعم لهم .
اتقي الله في اهل السنه وفي دفاعهم عن اعراضهم واهلهم ضد الماجوس وحلفائهم اليهود واما الخوارج يا ريت تقول على من خرجو لا اعرف خليفه مسلم خرجو عليه في هذا العصر ....
احسنت أيها الرجل
انت صاحب فطره سليمه
وبصيرة .
اما الكاتب فلقد احسن في بداية مقاله ووصف العلاقه بين المجوس واليهود وسرد جانب من تاريخهم المشترك
ثم مالبث ان اساء للمسلمين وظلمهم واستكثر عليهم حق الدفاع عن دينهم وعرضهم وأرضهم
اخي الكريم اذا كيف لاتعتبر هؤلاء خوارج عندما قاموا بقتل المصلين الامنين في مسجد قوات الطؤارئ السعودية حقهم في الدفاع عن انفسهم ضد المصلين اتقر الله والله لو لم يكون خوراج على الامة واعوان للشعية الصفوية واعوان لليهود مافعلوها في المساجد لماذا تجتزء ما تحريد من المقال ولا تقول الحقيقة الكاتب ابدع ولم يقل الا الحقيقة ولا انت من انصار المجوس واليهود واعوانهم الخوارج اقراء وافهم قبل ان تحكم اما حق المسلمين في الدفاع عن اعراضهم فهو حقا مشروع ولم ينكره الكاتب لكن ليس باسلوب اليهود والمجوس والخوارج
سؤال
من هم الخوارج ؟ صفاتهم ؟
سؤال آخر
هل تعرف عقيدة الولاء والبراء ؟
السنة صنعوا من عمر بن الخطاب ملاكا لا يخطئ وصحابيا لا يجوز انتقاده ، اما الشيعة فلم يدعوا فيه اية صفة حسنة وكلاهما رسم شخصية لعمر شخصية من خيالاتهم بعيدة عن الفهم العلمي للتاريخ .
- عمر بن الخطاب شخصية تاريخية فيها كل ما في الانسان العادي من ضعف وقوة وهو ليس شخصية قرآنية وانما شخصية تاريخية.
- ابو لؤلوة كان من سبي ( تم سبيه ) نهاوند اي تم استرقاقه وابعد ان وطنه واسرته واطفاله.
- كان عندما يلتقي باطفال السبي في المدينة في يتحسس رؤوسهم ويقول ( ان العرب اكلت كبدي) ( طبقات ابن سعد)
في ( تاريخ الطبري ) الكثير من القصص عن حالات القتل والسلب والسبي التي قام بها جنود وقادة جيوش الفتح ، وتشريع السبي الذي لم يتوافق مع شريعة القرآن والكثير من آيات القرآن تحرم او تضع شروطا لذلك.
(في طبقات ابن سعد) ان عمر امر قادة الجيوش ( لا تجلبوا علينا من العلوج احدا جرت عليه المواسي ( اي من يحلق ذقنه بالموسى اي سن البلوغ ) والعلوج هم ابناء البلاد المفتوحة .
استنتاج : ان اداة القتل كان مجوسيا اما السبب فهو واضع من خلال العودة للتاريخ الاسلامي بمراجعة.
اقرأوا التاريخ قبل ان تهاجموا او تكتبوا
اذن انت تعرف ان اليهود كانوا في
فلسطين وكانت عاصمتهم اورشليم وقد
سماها العرب المسلمون بعد ذلك القدس.
عندما سباهم نبوخذنصر عام 586 قبل الميلاد عادوا الى وطنهم بعد خمسين سنة على يد ملك الفرس.
حتى الآن الصراع تاريخي معقول,ليس للعرب فيه لا ناقة ولا جمل.
بعد ذلك احتلت جيوش الاسكندر المكيدوني فلسطين عام 332 قبل الميلاد
الى ان احتلها الرومان عام عام 63 قبل الميلاد وبقوا فيها حتى الاحتلال
العربي الاسلامي عام 638 ميلادي وقد
سمحوا لليهود بالعودة الى وطنهم بعد
ان سباهم الرومان عام 71 ميلادي خارج
سبى الرومان اليهود خارج وطنهم فلسطين وشتتوهم في كل بقاع الارض
عام 71 ميلادي.
استفاد اليهود من تشتيتهم هذا فصار
اليهودي الروسي واليهودي الايرلندي واليهودي العربي..الخ ولكنهم بقوا
متمسكون بيهوديتهم يحلمون باستعادة
وطنهم فلسطين وعاصمتهم اورشليم.
الى ان واتتهم الفرصة بعد ان تمكنوا
من السيطرة الاقتصادية واحيانا السياسية على الدول التي عاشوا فيها
وتعلموا حياتها ولغتها واستعادوا اخيرا وطنهم وعاصمتهم عام 1948.
منع الرومان اليهود من الرجوع الى
فلسطين من(71)قبل الميلاد حتى عام 638
ميلادية,بينما
بينما سمحت الدولة الاسلامية لهم بالعودة الى وطنهم,وعاملتهم بالدلال
كله حتى اصبح احد حاخاماتهم(ابن ميمون)رئيسا لوزراء هارون الرشيد.
وعاشوا في الدولة الاموية في الاندلس
حياة الرغد والغنى والدلال,بينما كانوا مضطهدين في الدول المسيحية
وتعرضوا لمئات المذابح في روسيا
ورومانيا وانكلترا وبولندا..الخ باعتبارهم قتلة المسيح ومحتكري التجارة والربا.
من هذا التاريخ لا نرى اي علاقة بين
الفرس واليهود منذ عودتهم الى فلسطين من السبي البابلي.
العلاقة كانت كجميع العلاقات بين اليهود والبلاد التي تواجدوا فيها
السيد مصباح لماذا هذا الحماس الزائد للفرس ولليهود والله يا اخي كانك مزور التاريخ وتقرؤه من كناب الصفوين ابناء المجوس هات الادالة التاريخية على ماتقول بس بشرط ان لاتكون من كتب الصفوين 2. تقول ان اليهود راجعوا الى بلادهم وكبف اصبحت بلادهم واليهود هم تجمع ديني وليس لهم عرق واحد مثل العرب فاسئلك الاردني الذي يلد الان في فرنسا له الحق بان بقول ان لي حق بفرنسا وينازع الفرنسين على وطنهم ويقوم بتجميع الجيوش لاحتلال فرنسا لانه ولد فيه سيد مصباح ارى ان اسمك مصباح لكن ليس لك من الاسم ولا اي بصيص من الضوء
الى السيد العابر 1/2 انت اولا وصفت نفسك وصفا صحيحا عندما قلت العابر هو انسان يمر بسرعة ولا يقف ويتائمل جيدا ويقراء التاريخ لكن ان ساقف عنك واتئمل واقول لك انك مخطاء في كلامك عندما قلت ان اهل السنة صنعوا من عمر ملاكا اين هذا الكلام اهل السنة لم يجعلوا من اي بشر ملاكا سؤاء خليفة اوملك او ايا كان عمر بن الخطاب قال عنه الرسول عليه السلام كلاما كثير هذا ليس وقت ان اذكرك فيه لكن اقراء تاريخ عمر جيدا بس بشرط مش من كتب الصفوين واعوان اليهود الفرس واستغرب منك ان تبرر علاقة الفرس باليهود وتقارنها بغيرها
اشكرك يا سيدي على مساعدتي في التأمل والقراءة .
مشكلتكم هي في تأليه الاشخاص وعبادتهم منذ عهد الصحابة ولغاية احفاد احفاد احفاد الصحابة.
انا ببساطة اقرآ المراجع التاريخية ليس من كتب الصفويين واعوان الفرس وهي التهمة المعلبة لكل من يخرج عن المالوف من التاريخ المزور.
اذا كنت تعتبر المراجع التاريخية (تاريخ الطبري) و ( طبقات ابن سعد ) و (مروج الذهب للمسعودي) (وخطط المقريزي) ( والفتنة الكبرى لطه حسين ) وايضا ( البخاري ) واظنك ستقول انها مراجع صفوية . فقط محاولة لفهم التاريخ بشكل علمي محايد.
الى عابر اسئلك بالله هل في هذه الكتب التي ذكرت ما يوافق على قتل المسلمين في المساجد وهل في هذه الكتب ما يجعل من صاحبة الرسول ملائكة كما تتدعي انت وهل في هذه الكتب ما يوافق هوى الصفوين الذين لازلت اعتقد انك تدافع عنهم واسئلك بالله هل في هذه الكتب ما يدعوا الى الارهاب اما يدعوا الى الدين الاسلامي السمح البعيد عن الطائفية والصفوية التي ابتدعها الفرس لاعادة حكمهم المجوسي بسب حقدهم على العرب الذين جاءوا بهذا الدين الحنيف الذي يدعوا الى السلام وانما كما ذكر الكاتب المجوس هم من دخلوا المساجد للقتل
اولا : انا لا ادعو الى ما ذكرت .
ثانيا : اقرا هذه الكتب وغيرها ( وهي متوفره على النت مجانا) وكتب اخرى كثيرة وكلها من مراجع اهل السنة التي يستندون اليها وستعرف ان التاريخ مملوء بما هو اكثر مما ذكرت انت من مؤامرات ومكائد وجرائم وقتل بالسم وحرق وليس ضد مذاهب اخرى وانما بين المسلمين انفسهم ومنهم من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين . والمذابح بين السنة والشيعة واصحاب الآراء الاخرى ناهبك عن تزوبر الاحاديث المزورة المنسوبة لرسول الله لتبرير هذه الجرائم. المشكلة في الذين امتظوا هذا الدين وليس الدين
أعطني دليلاً واحداً على ان أهل ألسنه جعلوا من عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ملاكاً لا يخطئ بالمراجع التي ذكرتها بصفحتها وجزئها ، وألا فأنك تكتب من مؤلفات الشيعة والتي ليس لها أي أساس علمي.
"أخطأ عمر وأصابت أمراه" القصة معروفه وهي تنقض ما ذهبت اليه.وما احتجاج أحد المسلمين على عمر بعدم السمع والطاعة بقصّة ثوب عمر ،وبعد ان تم شرح الالتباس لدى ذلك المسلم فقال على فوره امّا الان فالسمع والطاعة ، وقولة رضي الله عنه أطيعوني ما أطعت الله فيكم،وان رأيتم مني اعوجاج فقوموني بحد سيوفكم ،فقام رجل وقال والله
لو رأينا فيك اعوجاج لقومناك بحد سيوفنا,فقال عمر لا جير فيكم ان لم تقولوها ولا خير فينا ان لم نسمعها,
قالت أحدى المستشرقات الألمانيات في مصر "لم أجد نصّاً في القرآن او في السّنة يدعو او يحض على العنف او القتل"، الا من يقاتل او اعتدى على المسلمين.
اما الكاتب فقد أخطأت قي ذيل مقالتك خطأً كبيراً، فالحرب في العراق تدور بين السّنة من جانب وبين المجوس الفرس واليهود من جانب أخر، والغرب الصليبي أخترع الاسماء ,من اصولين اولاً وبعد متطرفين،الى إرهابيين الى داعشين, والحبل على الجرار،والهدف هو وأحد منع قيام
أي دولة عربيه او أسلاميه ذات قيمه والقضاء على الرسالة المحمديه،لأنه لا يمكن ان تقوم حضارتين على طرفي نقيض وهما أما الحضارة العربية الاسلامية واما الحضارة اليهودية او المجوسية, وهنا أذطر ان مدير الـCIA السابق يقول سنفصّل لكم اسلاماً يليق بنا.ولمعرفة الحقيقة التي تدور في العراق وان الحرب بين الجيش العراقي والمجوس والغرب الحاقد على كل ما هو مسلم سبّي،تصفّح موقع القدسية والبصرى.لتجد ان الدولة العراقية الصدّامية بعزة الدوري قائنة والجميع يقاتلها
ان اوفقك بان المشكلة ليست في الدين لمشكلة بمن امتطوا هذا الدين وانا ابضا لااوفق على اي حديث مدسوس يدعوا الى القتل وسواءا كتب المجوس الصقوين او كتب اهل السنة ايه تدعوا الى القتل فهي عبارة عن اجتهادات علماء تصيب وتخطاء وكثيرا ما خطاء اهل السنة هؤلاء العلماء والامثالة كثيرة لكن سؤالي لك وبما انك تدافع عن الصفوين المجوس لماذا لايقوم صفوي واحد ويخطاء مراجعه بل في بعض الاحيان يقدم حديث مرجعه على حديث الرسول عليه الصلاة والسلام اذا من اوجد رجال الدين الاصنام المراجع المجوسية الصفوية اليسوا هؤلاء من امت
امتطوا الدين الاسلامي وجعلوا له مراجع اخي عابر الدين لم يكن حكرا على احد الدين الاسلامي هو الدين القابل لكل زمان ومكان لا حكرا على اشخاص اما بالنسبة لداعش واعوانها سواء في العراق فهم صناعة الظلم المجوسي في العراق تجاه اهل السنة مما جعلهم يخرجون داعش سراء بصناعة ايرانية امريكية قامت لترد هذا البطش الصفوي لكن اخطاءت الهدف او هكذا ايرد لها بان تقتل العرب شيعة وسنة ومسحين كله لعودة حكم الفرس اخ عابر قف وتأمل اذا كنت عربيا وانا اشك بذلك ولا احد يوفقك من السنة على قتل احد سني اوشيعي او حتى مجوسي .