انا لا اوافق على ذلك التصرف باي شكل من الاشكال، ولكن ،،، الا يوجد مدرسين يستحقون اكثر من ذلك حيث يقومون باستعياد الطلبة ويخلوا الطالب يلف حول نفسة ويكفر بنظام التعليم. الا يوجد مدرسين ما عندهم دين ولا ضمير، لنبحث عن الخلل فالتغاضي لا يحل المشكلة.
اعتقد ان الفعل الاساسي كان من قبل الاستاذ وان ما فعله الطالب كان رد فعل على فعل الاستاذ مع انني استهجن هذا العمل .
اذا اردنا حل المشكلة فيجب نقل ديوان المحاسبة وكافة دواوين الرقابة الى الجامعات كلها ولا استثني ايا منها وعندما يكون ذلك سنجد غير المتوقع.
صبرا قليلا ولنرى المبررات لذلك الطالب الذي وجد حريته عند الخلاص من الجامعة والاستاذ على ما ظن هو ولننتظر نتائج التحقيق ولنرى الاسباب والموجبات
انا شفت المقطع
الطالب متخلف عقليا ودهل واهطل مبين من مشيته ومن حركته
ومن طريقة بصقه على استاذه
اللي بعمل هيك لا بد انه يكون عديم الاخلاق والتربيه
ما بعرف شو يعني الاحترام
قليل ناموس ووجدان اهله كان لازم يعرفوا انه غير اهل لانه يدخل جامعه ويتحول لبني ادم
وكان نزلوه على شي صنعه واكيد رح يفشل فيهابسبب عطالة اخلاقه
اللي زيه نقطه سوده في جبين العلم والتعليم
ولو شو ما كان الجامعه والمدرسه هي حرم لا يجوز المساس باستاذ ولا معلم ولا التعدي عليهم
لانها قلة اصل
شيء مخزي فعلته الجبانه
تعلمنا من أجدادنا امثال (من علمني حرفاًكنت له عبداً) اين هذه المثل والقيم عن جيل اليوم، انا اعتبر ان اساس البلاءهو وجود الجامعات الخاصة اساساً التي جعلت من التعليم تجارة تخضع لأعتبارات الربح والخسارة وأتخمت بها البلد وأصبحت تخرج من الجامعيين الاميين والمتعلمين ربع تعليم !!!
بدلا من الأبحاث العلمية في الجامعات اصبح هناك مختصون في المشاجرات والبصاق.
للأسف، العربان خبراء في تعهير أي شيء نبيل. هذا طبعا من نتائج الانحدار السياسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي.
عفيه عليهم الشباب والأساتذة.
الطالب قلنا عنة بما يكفي لكن الغريب ان البعض يدافع عنه او يحاول ايجاد مبرر لفعلته
اذا اردت معرفة واقع اى بلد في العالم..فاسال عن مدى احترام اصحاب العلم والمعلم ..وكذلك رجال الامن فان كانوا يتعاملون بكل احترام وتقدير فاعلم ان البلد في خير ..وبخلاف ذلك فعلى البلد السلام ..
اقول للكاتب المحترم لو كانت هناك سياسة حازمة للتعليم فى الاردن لتغير الوضع ؟’ وزارة التربية والتعليم العالى هما مسئولتان عن وضع سياسات التعليم بالاشتراك مع اخريين لايجاد طلبة متميزين بدءا من المرحلة الاولى للتعليم وانتهاءا بالمرحلة الجامعية ’ لكن يبدو ان سياسة الترقيع والطبطبة والتنجيح التلقائى وتدخل من لا علاقة له بالتعليم افسد العملية التعليمية برمتها وسنعانى كثيرا فى المستقبل من اجيال لا يجيدون الا البصق والكلام البذى الا من رحم ربى ’كلما حاول احد وتجرألاصلاح التعليم وقفوا له واسكتوه
وربما اتهموه بانه معاد للتعليم واهله ’انا اشبه المسئول المصلح كالطبيب الجراح فهو يقسو على المريض ويسبب له الالم لهدف نبيل وهو مصلحته ليشفى من مرضه والجراحة كانت امله الوحيد للشفاء ’نحن بحاجة الى جراح متخصص قادر وكفوء ومدعوم رسميا وشعبيا ليخلصنا من تجهيل الطلبة بدل تعليمهم ’نحن بحاجة الى سياسة تعليم حازمة تسمح للطلبة الجادين والقادرين ان يتابعوا دراستهم الجامعية ’نحن بحاجة ايضا ان نعلم ابنائنا التربية ايضا وقبل التعليم ولنتذكر قول الشاعر .قف للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا