الشعب يريد أسقاط ال ال ال.....
كم هذه ألنغمة ؤهذا الشعار يؤذي أحاسيسي مسامعي حتى درجه الغثيان والتقيؤ
اتركونا بفسادنا وحياتنا على ماهي عليه خيرا من الشعارات الهدامه والتي كانت ولا تزال سبب في دمار امه باكملها
هاتو أشي جديد

الفساد تحول الى نوع آخر هو افساد احساسنا ومشاعرنا والغاء اي شواهد تربط حاضرنا بماضينا رأس المال اليهودي أصبح يسود في البلد ويفعل الفعائل، انظر الى شكل وطبيعة المشاريع التي تقام وهي من النوع المحرم على اي اردني الاقتراب منها الا اذا كان برفقة يهود او اجانب او مبعوث على حساب جهة أخرى فنادق عملاقة تحجب ضوء الشمس عن كل الاحياء المحيطة بها ابراج ناطحات سحاب تكسر الرقبة عندما محاولة ايصال النظر الى اعلاها ارض الاردن امنا الحنونة اصبحت تئن وتجئر من أثقال المال الصهيوني واليهودي التي اصبح يربض فوق

يتبع/ ترابها الحنون الواعد منبت سنابل القمح والخيرات اغتيل وشحن وألقي به في مكاب النفايات وأستحل مكانة الاسمنت الاصم البغيض التي لا ينبت دحنون وياسمين،،!آآآه يأبن عمي غرباء اصبحنا ولا حول ولا قوة لنا الا الله آخر خبر سمعته ان مبنى البرلمان وقصر العدل ومسجد الشهيد الملك عبد الله برسم الاقتلاع والحاقهم بمشروع العبدلي الاستعماري ملك الحريري وشركائه من عليه القوم، ماذا بقي لنا من شواهد لتذكره الاجيال القادمة اليهود ينقبوا عن اثار لهم تحت اساسات المسجد الاقصى ونحن نقوم بدثر آثارنا بأيدينا !!!

لصاحب التعليق الاول (مومن ) ذكر الكاتب ان موضوع الفساد قديم جديد ، تقول فكونا من نغمة محاربة الفساد ..اخي اذا وقعت ذبابة بفنجان قهوة او كاسة شاي هل تشربها.؟ اذا وضعت قاذورات امام بيتك هل تستمتع وانت تحتسي القهوة وانت جالس على برندة بيتك ..؟هل تبقيها ام تزيلها ...عزيزي هل اذا سرق بيتك مرة هل تغفل عن حراسته بعدها .؟ هل تقبل ان يقتطع من راتبك عشرة دنانير ليسافر مديرك ليشبع رغباته بالرقص والمجون ...ان فقرنا وسوء حالنا نتيجة سكوتنا على اللص والمسؤول الذي يقتطع من اموالنا ليشبع رغباته ...اما..

ابدعت استاذ ناصر
ولكل مقال جوهر وجوهر هذا المقال
ان ديوان المظالم لم ينصف مظلوم وان مكافحة الفساد اصبحت نفسها فاسده لعدم قدرتها على محاسبه فاسد واحد ، ومجلس نواب عاجز واحزاب دكاكين

تحياتي لك ولكل الشرفاء

صباحك سعيد مقالة جيدة في طياتها تساؤل واستحثاث لمجموعة الحوار تلك بالمثابرة واتمام المعقود عليه من الامور ....ربما هنالك من هم يؤثرون العمل الوطني ولكني اجزم ان خلاصة اعمالهم ستذهب من الباب الوسيع الى حيث لارجعة والسبب هو الانسان صاحب الفكر فاما ان يتمحور فكره للبناء واما ان تتجسد خلاصة افكاره بنهاية المطاف للمفاسد وهذا ما لم نتمناه ابدا ... ولذلك للن اعلق على المقالة فهي جيدة من اخ وطني ولكنني مازلت اتسائل كما هو حال الكثيرين ! ماهي الضوابط بمجموعتكم تلك وماهو الميزان وكيف تقيمون ادائها وهل لاص

تحياتي ابو راشد...مقالة رائعة وتوصيف منطقي... يسعد اوقاتك

أستاذ ناصر أنت رائع

ابوراشد.......... كل الاحترام لك قلم حر وطني اصيل نعتز بك