مافي داعي نقعد نكذب على بعض .الدواعش في الاردن هم الاعلى في المنطقة دواعش وسلفيين وحمساويين واخونجية ومناصري المجموعات الارهابيةمتواجدون في الاردن وتستطيع ان تشاهدهم وتسمعهم في صواوين وسرادق العزاء والافراح والمساجد والمقاهي والحفلات ومادب الغداء وبالجلسات يبتجهوا............
مقال رائع كالعاده من الكاتب المحترم ولا بد من التصدي لهؤلاء الدواعش بالفكر والعلم والاعلام وفي كل مجال . حاربوهم بنشر الثقافه والادب والفنون الراقيه , الدين لله وهو من يحاسب الناس وليس احد موكل من الله لمحاسبة البشر , اما الوطن فهو لكل ابنائه بغض النظر عن دينهم . الحقيقه ان الصراعات الدينيه هي اسواء ما يمكن ان يحصل في اي بقعه من الارض لانها تدمر كل شىء حتى لا يبقى ما يتصارع عليه المتصارعين وما يحدث حولنا اكبر دليل فها هي الناس تقتل وتشرد وتخسر بلادها وتغرق في البحار ويتحولو الى لاجئيين بائسين
.
-- استاذ ادهم ، تعلم اني من متابعيك منذ بدأت تكتب وارى فيك برعما نبت في شجره تحتضر لأنهم يسقونها نفط بدل الماء ،،،، هذا من ابلغ ما كتبت .
.
والعاقل من يتعظ بغيره وكما ذكر الكاتب المحترم امام اعيننا درس حي فكيف لا نتعلم منه . الكراهيه الدينيه تولد التقاتل الديني والتقاتل الديني يقضي على كل شىء . في العراق بدأ الامر بتطرد المسيحيين
من بيوتهم وسلبهم ممتلكاتهم , ثم استمر التذابح بين السنه والشيعه ولم ينفع الوطن او يحميه ايا منهم فضاع الوطن وضاع الدين وهام هم يتذابحون بشراسه قل مثيلها في التاريخ من اجل ماذا!بلدهم صاحب الحضاره والثروات يدمر على رؤسهم وشعبهم يذبح ويشرد كما في سوريا فاتعظو وحافظو على الاردن حتى لا يضيع لا سمح الله
الاستاذ ادهم
جميل ماكتبت واعجبني مقالك وتصويرك القلمي لحالة تنخر في المجتمع لتعيده الى خيام وجمال وقبيلة
خلال قرون الحكم التركي طُور المجتمع الأردني نظاما يتعلق بالأعراف العشائريه , ورغم المآخذ المعاصره عليه الا أنه قام في زمانه بدور هام في حفض السلم الأهلي, الأعراف العشائريه لم تعرف الطائفيه وكانت تعامل العشائر بسواسيه بغض النضر عن المعتقد. وفي الكثير من المراحل المؤسفه من الصراعات الطائفيه في بلاد الشام ومن اشدها ما حدث في العقد 1860 لعب المشايخ الاردنيون دورا مشرفا في رأب الصدع وتوفير الحمايه لأخوتهم دون تمييز منطلقين من بنيتهم الأجتماعيه المتينه الخاليه من الطائفيه .
يجب استلهام الروح التي أوصًلت الأجداد قبل قرون الى تلك الأعراف لأداره شؤون حياتهم في ظل غياب الدوله, فرغم صعوبه التواصل والحياه حينها فقد تمنكوا من حمايه نمط حياتهم وقد كأن ذلك شكلا من مجتمع المواطنه المتناسب مع قيًم العصور الوسطى .
في الحاضر يجب على الدوله والمتنورين ترسيخ قيًم الدوله المدنيه والمواطنه سواء عبر القوانين التي تجرُم التحريض وكذلك عبر الحلول الجوهريه في جعل هناك ما يستحق العيش لأجله من ثقافه وعلم ورياضه وموسيقى وعمل ونجاح بعيدا عن هجره الحاضر باخفاقاته الى السلف والسلفيه.
الأستاذ ادهم
جميل ما كتبت وأعجبني مقالك وتصويرك القلمي لحالة تنخر في المجتمع لتحيله إلى هيئة ' مخيمات لبنان '.
يكفي بالمواطن العربي ان يعي بأنه معني بالصراع العربي الصهيوني
وهذا وحده يزيل الخلافات الطائفية والعقائدية والعنصرية والثقافية ..التي إن بقية فلن يكون هناك ابداً إستعدادات ..وإن الدناءة والحقارة والنذالة جاءت اولا من القاعدة ثم إنتشرت على إثر تقويتها بداعش وهذا يدل على ايدي الاطراف الداعمة بالشراكة مع الصهيونية العالمية ..
كل حرف صحيح و في مكانه.
على الرغم من الصعاب و المشاكل إلا انك تثبت أن فيك وطنية و فكر و وعي ينقص الكثيرين من المتنفعين و أصحاب الواسطات و المناصب.