كلنا نعرف لماذا اصبح مستوى سائق التكسي منحط لهذه الدرجة وانت أولنا ولكنك ترى الذئب وتقص ع الأثر
تسلم على هذا المقال وهو واحد من مقالاتك الخيره دائما والشجاعه بقول الحق واظهار الحقيقه وواقعها المرير
وأرجو من الله لك دوام الصحه والعافيه
مش عارف شو علاقة سوء الاخلاق باللاجيئين انا شايف انهم احسن منا الخلل فينا ...
مادام الطوبرجي والحداد والموسرجي و العاطل عن العمل وووووووووووووووووو
بروح يقطع عمومي ويصبح سائق تكسي راح اتظل المهنه سئه ومهانه ويجب وضع شروط محدده على السائق العمومي تضمن ان السائق صاحب خلق وادب ... لسه سائق التكسي ارحم 10000 مره من سائق الباص ومساعده الكنترول هنا المأساه طبعا هنك قله من الطرفين فئه محترمه
المقال فيه افكار اكبر من موضوع سائقي التكاسي و الباصات لكن تعليقات البعض ارادات حرفه عن مساره........................
لست مسئولا ولا من رجال الامن العام الذين احبهم واحترمهم واحييهم ولكني كاردني واعيش ببلدي وارى واسمع واقول للكاتب حتى ولو كانت الواقعه مع اردنيه واشتكت لكان الاجراء نفس ما جرى مغ السيده السعوديه الضيفه العزيزه واقول للكاتب بان الخلل هو في اختيار سائقي المواصلات العامه سواء التاكسي او غيره المفروض ان يكون هناك مواصغات لسائقي المواصلات العامه ووضع شروط يجب ان تتوفر لمن يمنح مثل هذا التصريح ولا علاقه بين رخصة السوق او التصريح شروط التصريح تدقق من عدة جهات بحيث توفر سائقين مؤهلين مهنيا وخلقيا ومعرفيا
الخلاصه كل اشي افرنجي برنجي ولا كرامه لنبي في وطنه ولغة العصر هي الماده لا غير وسلامتكوا .ك التحيه للكاتب .
الاْردن ذات اقتصاد خدمي ،سياحه واستشفاء وجامعات .خدمات النقل واحده من نقاط الضعف الكبيرة في هذه المنظومة ، في كل العالم تقدم خدمه التاكسي من قبل شركات وليس مالك التكسي وتقوم بضمان مستوى الخدمة وتتابع التكسي عبر gps ويصدر التكسي فاتوره للراكب، فلا يصحب هناك مجال للنصب او الاساءه ،
حتما نعلم السبب كونها ليست سودانية وحكومتها معدمة ومفلسة ..
ما حدث مع السعودية حدث معي انا سيدة سورية متزوجة من أردني منذ سنوات عديدة عندمااستوقت تاكسي عند باب السفارة السورية حيث كنت اقوم بعمل وكالة وعرفني من لهجتي بأنني سورية حاول فتح موضوع السياسة فرجوته أن يوصلني ولا علاقة له بغير ذلك وبدأ بالكلام لوحده بأن الشعب السوري وحكومته نور وغير أخلاقيين متمنيا لداعش أن تقضي على الحكومة والنصارى والشيعةوعنما طلبت منه التوقف لأنزل زاد في سرعة السيارةالى أن وصلت قرب بيتي لم استطع أخذ رقم السيارة ووقفت مقهورةومتألمة من الزمان الذي الذي أوصل سورية الى هنا
تتمةلو تقدمت بشكوى هل هناك من يأخذ حقي ويسمعني فعلا لعنت الأيام والزمان الذي أوصلنا ألى أن نكون لاجئين بعدما كنا قبلة العرب والأجانب للسياحة والدراسة في جامعاتها حيث كان عدد الطلاب الأردنيين في بداية الأحداث أربعة الاف طالب والتسوق والأكل في الزبداني وبلودان و قضاء الصيف على شواطىء اللاذقية
تحية للنشمي أدهم غرايبة على حسه الوطني
دائما والذي يتحسس مواطن الخلل في مجتمعه ويتصدى لها.
نشكر رجال الأمن الذين اعتقلوا هذا النكرة الذي لايمثل إلا نفسه ، رأيت التيوب الذي بهدل به هذا البلطجي المرأة السعودية المحتشمة التي لم تنبس ببنت شفه ردا على شتائمه النابية وحقارته التي لاتعبر عن عائلته التي أساء إليها بعنجهية
وكأنه يفتخر بقلة أدبه.
البلطجة وقلة الحياء وعدم المرؤة لاتقتصر على عائلة أو جنسية أو لاجئ ومواطن فلكل بلد مزبلتها .
المطلوب من القضاء أن يجعله عبرة
لمن لايعتبر .