الكاتب المحترم عذرا فلم اقرء كل ماكتبت فقد توقفت عند اول أه خرجت من صميم قلبك الطهور لكن اسمح لي ان اذكرك ان البابا وبوتين واوباما وخامنئي وبشار وامثالهم كلهم وجوه لعملة واحدة تختلف بالاوان فقط فلاتتعب نفسك مع البابا ولاتدعوه لنصرة المسلمين فأنت تعلم سيدي الكريم مافي انفسهم وان كنت قد نسيت مايضمروه للاسلام والمسلمين فذهب لكتاب ربك وهو يخبرك فلن يسمعك الا الله
الكاتب كان يصرخ على مدار 3سنوات بسقوط الرئيس بشار الاسد حفظه الله وبعد خمد خمود النار المطفاة بالماء لان كل وعوده كانت وهما وامنيات كذابه اليوم عندما شتد الوطيس وحميت النار على الارهابيين والخونة والعملاء والمجرمين من اخونجية وسلفجية ووهابية وقاعدة ودواعش انتفض يصرخ مستنجدا بالبابا ولكن هيهات يا هذا فالبابا هو من يريد الانتقام من هئولاء الاوباش الذين اهانوا النصارى وهدموا كنائسهم واستحلوا حرماتهم انني اشفق عليك دائما يامسكين
والله ما في كلام , واذا مرضت فهو يشفين !!
لو توجهت الى الله بلدعاء كان خيرا لك ولو قرات كتاب الله عن الرهبانيه المبتدعه وموقفهم من الانسانيه لكان خيرا لك ... ولا يغرنك الكلام المعسول عن السلام والانسانيه لان الله تعالى اصدق قولا حينما قال (قوله تعالى : ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير
أغاظكم قلم رجل يبحث عن السلام و يرى في الآخرين شركاء فذهبتم للتشكيك بالنوايا و استدعاء عقلية المؤامرة و الحرب و كذبتم أفعال البابا الداعية للسلام و الحب و تغاضيتم عن مواقف دول عربية بعينها تشعل الإرهاب في سوريا و العراق و العالم.
ثم تسألون لماذا تحاربنا الناس؟
الأولى أن تسألوا لم تحاربون انتم الناس فتضطر الناس أن تدافع عن نفسها و تدفع شركم.
باختصار أنتم أمة ميؤوس منها.
هل هذا الكاتب يعيش في عالمنا ام على المريخ؟
ذكرت آيات القتل في القرآن (96)مرة, في القرآن هذا طبعا عدى المرادفات اللغوية أو المترادفات مثل اللعنة والسب والقطع والتعذيب..إلخ, وكلمة المحبة على ما أظن مرتين أو ثلاثُ مراتٍ وكلما حاولت القراءة في القرآن أجد آية أو جملة تدعو إلى قتل غير المسلم أو المرتد,وهذا هو الذي يقفُ في طريقنا وفي طريق الإبداع العام والخاص على كل الصعد في المدن والأرياف والقرى الصغيرة,ولم أسمع بحياتي عن ملةٍ دينيةٍ أو مذهبيةٍ إلا ووجدت آية في القرآن تحث على قتلهم حتى يعودوا إلى الدين الإسلامي,وهنالك كثيرٌ من المرادفات اللغوي
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .