قيل قي التدبر : بأنه إستغراق الذهن في التفكير في موضوع ألى حدٍ يجعله يغفل عن الاشياء الاخرى ، لذا إن كان هناك من بصيره وتحكيماً للعقل فإن قانوني الانتخاب والاحزاب هما ــ أقلها في هذه الاونه ــ هما من الاشياء الاخرى ولايستدعيان كثرةً في التدقيق والتمحيص ،بسبب أن غالبية الشعب لايعيرونها إهتماماً حتى وكأنها لا تعنيهم ،هذا أولاً أما ثانياً فما حولنا يشتعل ، وهذا مدعاة قلقٍ لكل إنسان واعٍ متدبرٍ لما ستؤول اليه الامور ، فالأمن والسلامه هما حالياً أهم من رفاهٍ حزبي وإنتخاب نواب حتى يهدأ جوارٍ يقلقنا
مقال رائع .. نعم المطلوب تغيير النهج لا الاشخاص . ولكن :
النهج ثابت لم ولن يتغيّر ..
ولا تملك اي حكومه الخروج عن النص .
التغيير سيغضب اعدائنا ابتداءاً من جارتنا اسرائيل وانتهاءاً بولي نعمتنا صندوق النقد الدولي ومفتتة عاداتنا سيداو
بقاء دول العالم التابع # مرهون بقيامها بالواجبات الموكولة اليها.
احترامي
الاخ صلاح الخمايسه ( تعليق رقم 1 ) لك مني تحيه :
اخي صلاح اتفهم ما ذهبت اليه . لكن اخي موضوع الاحزاب والانتخاب من الشأن العام وتدخل في باب الهم الوطني ، الذي يستحق اللالتفات اليه من كتّابنا ومفكرينا كما فعل كاتب هذا المقال الاستاذ النصيرات .
ولكم كل الاحترام .
مليون نعم .. شخوص مكرره مقيته وأدوات صدئه ومستقبل _ ثابت ؟@
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .