هو انتو بتلاكو زيو اي خلي نتنياهو واوباما يغنوا بعبهم
إذا طبق هذا الكلام يعني نهاية إسراءيل .
الأخ الكاتب تقول بمقالتك أن عباس يقود على نمط الديمقراطيات الغربية وهذا ادعاء عار كليا عن الصدق او جهل بالحقيقة فعرفات رحمة الله رغم دكتاتوريتة التي كانت تبدوا كان اقرب لمشاركة القيادة بالقرارات وكان أن فشل بتسويق راية يرضخ لكن عباس رغم اعترافه أنة لم يحمل يوما بندقية ولم يخوض حربا فهو يتعامل بدكتاتورية لا تقل عن أسواء الدكتاتوريات العسكرية الحاكمة بالوطن العربي فقياسا لعباس يمكن اعتبار أعتى دكتاتور عربي ديمقراطي ووريث عباس معلوم بانة صائب عريقات لانة الوحيد المستعد للسير على نهج عباس الاستسلامي
هذا الموضوع ليس جديدا ، الشخصيات الطامحة لخلافه عباس تعرف اهميه الرضى الامريكي المبني على الاختيار الاسرائيلي ، الاختيار الاسرائيلي يتطلب وجود شخصيه فلسطينية قادرة على لاتخاذ تنازلات غير شعبيه "مثل آراء السيد عباس بحق العوده ".
يقول بعض العارفين بدقائق الأمور ان تنازل السيد الرجوب عن طلب طرد اسرائيل من الفيفا وبقرار شخصي واصراره ان هذا القرار كان منه دون الرجوع لأحد كان رساله لها دلالاتها على قدرته على اتخاذ قرارات غير شعبيه وقدرته بالتالي على تنسم اعلى مواقع القرار .
ههههه يعني هذه جهود أمريكا لتهدئة الوضع في الضفة حتى لايقولوا للأعوج أنت أعوج يانتن ياهو شغلوا مغازلهم لنسج سيناريوهات لخلع أبو مازن تمخض الجمل فولد فأراً!!!
اللعب مكشوف منذ اغتالت اسرائيل أنور السادات لانه وجب على اسرائيل تقديم ثمن لمصر
ثم اغتيال عرفات ايضا لنفس السبب
اليوم تبديل ابو مازن لإضاعة الوقت و القضية ولكي لا تدفع اسرائيل ثمن السلام الذي وعدت به منذ عقود
أصلا اسرائيل هي من احضرت ابو مازن بحجة عدم قدرة عرفات على الحل و اليوم تكرر نفس السيناريو
ولكن الفجر قريب جدا جدا و ستخرج اسرائيل عام ٢٠٢٢ مدحورة مهزومة و الى الأبد حسب النبوأت القرأنية و ستنتهي الى الأبد باْذن الله تعالى
سيذهب ابو مازن رقم1 وسيأتي ابو مازن رقم2 .
هذه الدراسة دروس امريكية تتغاضى عن الحقيقة بأنه لم يعد هناك وجود لفلسطين كما لم يوجد قادة لفلسطين منذ مطلع الخمسين وتتجنب الحديث عن 10 ملايين نسمة من الفلسطينيين المشردين وعن الاحداث مقسيين ويتكلمون عن إنتخابات ديموقراطية هندية شاملة تجري في ضاحية من كشمير ..نحن لم ننتخب ولم نقترع ولم نلعب فنّة على من يمثلنا ولن نبايع كل من اعطى إسرائيل حق بالوجود قبل استعادة حقوقنا فردا..فردا .. ولن نقبل بكيان حبر على ورق ولا برجل كرتون يتصرف بحق مصيرنا .
لم يحدد الكاتب ماهية هذه الدراسات ومن اين صدرت وما هو عنوانها!! لاول مرة في حياتي اقرا تحليلا لدراسات دون ان يحدد المحلل على الاقل عنوانها او الجهة التي قامت بالدراسة او حتى من هم القائمين عليها
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .