ان للرد اهناك بواب سهلة وبسيطة لا تحتاج اساطيل ولا براميل , فقط يريدون احدا صادقا ذو كلمة وقوي ان يقول لهم : الى هنا كفى لا تدعموا الإرهابيين وإلا فضحتكم ..واحد.. واحد .. بما فيكم نفسي ..
الصليبيين قبل داعش اجرموا بحق البشريه فهم وجهان لعمله واحده فالحلف الصليبي المتمثل بأمريكا وبريطانيا وفرنسا وغيرهم قتلوا من الشعب العراقي والشعب السوري ومسلمين افريقيا ما لم يقتله المغول ولا التتار كما قلت ايها الكاتب فالصليبيين كمان هم قطعان من الخنازير والوحوش تقتل المسلمين في كل مكان . اما انت ايها الكاتب فأنك تحرض على المسلمين في اوروبا بقولك هناك مئات من الخلايه الارهابيه ما ادراك انت اذا لم يكن يحركك حقدك على المسلمين اوروبا فيها ملايين المسلمين وانت تحرض عليهم
القطعان المتوحشة بصراحة هم بداية اؤلئك الذين استهتروا بالدين وبقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا العربية الاسلامية مما خلق مبررا واضحا لكل أشكال التطرف الديني.
فلولا هذا الاستهتار عبر العقود الماضية في عالمنا العربي لما نشأ هذا التطرف الوحشي، وهذه المجموعات المستأجره والمستغلة أجنبيا،
والأكثر بشاعة هو تطرف الوصوليين والانتهازيين الذين باعوا كل شيء لأجل الوصول للمناصب| ولو كان علة حساب الوطن والقيم وعلى حساب المواطن المسكين، وليس أخير على حساب عروس القضايا فلسطين.
التطرف أخيرا هو صناعة الغرب أنفسهم
النعيمي و أكاديمي أردني تركوا حقيقة وجود داعش و توحشها و لمها لكل مريض نفسي و قيامها بتفجيرات لبنان و باريس و مذابح الأيزيدين و تشويهها للقران و الإسلام و بدأوا يلومون الصليبين و الوصولين و الانتهازين.
انها عقلية: احنا دايما صح حتى لو كنا غلطانين و الغلط سببه الغريب مش احنا لانو احنا معصومين.
و بقلك أكاديمي يزلمه إذا هيك الأكاديمين مش غريبة مشاكل الجامعات و سواليف الطلاب و المشاكل.
خلصونا عاد.
استعنت بمعالج طبيعي من الاخوة المسيحين من الكرك المشهورة بالتعايش السلمي بين الجميع وخاصة المسلمين والمسيحين تجاذبنا الحديث حول كل الشؤون ومنها التطرف الديني وكان يجمعنا شجب ذلك
في جلسة عامة مسلمين ومسيحيين تناولنا الموضوع وكان الشجب من المسلمين اولا وعندما تحدث احد الاخوة المسيحين مكررا ما قاله المسلم لا حظت الاستياء على وجوه المسلمين مع انه تكرار لما قالوه
نصحت المعالج بترك المسلمين معالجة هذا الامر ودور المسيحيين المساعدة استحسن الفكرة وبقينااصدقاء
نصيحة اقدمها للكاتب مع الاحترام
أتفهم تعليقك تماما واتفهم المقال لكن سينزل الليله مقالا على الموضوع ربما يكون فيه من الصدق والحيادية والانتماء ما يكفي
إخوتنا في العروبة وشركاؤنا في الوطن والمواطنيه المسيحيين . إننا جسم واحد ولنا مصير واحد سنبقى هكذا .جميل وعدل أن نتناول الموضوع بشموليهفعندما ندين داعش والارهاب ندينه كله فارهابهم وقطعانهم تفتك بنا بالملايين دون قضية
يا نادر بيك شو دخل هسه موضوع المسيحي و المسلم و إخواننا و مش إخواننا؟ إنتا بدك تقعد تنظرلي؟
احدهم وسمى نفسه ابو جهل الزرقاوى قال فى مداخله حول موضوع( داعش تقلب التحالفات )كلام غريب معيب اكثر تطرفا من داعش التى ندينها جميعا فيما اقترفت ’قال يجب ان نقضى على فكر وعقيدة هولاء ولو اكتفى لقلنا صحيح لكنه استطرد قائلا يجب القضاء على ابن تيميه والبخارى والقرضاوى وكل مروجى الفكر الوهابى ويجب اعدام كل كتب التاريخ التى تحدث عن اساطير الخلفاء الراشدين وان المسلمين سادوا على العالم ايام دولة الخرافة ’عندما يسمى احدهم دولة الخلافة بدولة الخرافة هل هذه وسطيه ام تطرفه الحاقد ؟هؤلا مثل داعش