بعد التحية
مقال علمي فلسفي عميق ...اجاب على اسئلة وتساؤلات كبيرة جدا...واوجد مقارنة بسيطة وعميقة لامور احترنا بها
نعم اسرائيل هي من اوجد القاعدة وهي من اوجدت داعش,,,,,,,,
مع رفضي واستنكاري وشجبي لاي داعشي او فكر داعشي ..؟؟؟؟؟؟
المقال ينفي وجود فكر داعشي ويعتبرها مافيا ارهابيه تستفيد وتفيد . ولكن يثبت المقال وجود فكر نظيف عند كم كبير من العرب والمسلمين بني على موقف امريكا والغرب من اسرائيل والعرب . وأن داعش تستفيد منه وتجيش
المقال ينفي وجود فكر عند داعش ويعتبرها مافيا ارهابيه تستفيد وتفيد من تخدمه . وأن هناك فكر نظيف أو برئ قد تشكل عند الكثيرين من العرب والمسلمين على خلفية موقف امريكا والغرب من اسرائيل والقضية الفلسطينيه . وأن داعش تستغله وتجيش وتحشد من اصحابه هذا
سعادة الأخ أبو أيسر..تحية واحتراما وبعد: بداية نيابة عن قراء موقعنا الوطني الذي أعتقد أني أمون على الكثير منهم أشكرك على تخليك عن حجب التعليقات على مقالاتك ليعود التواصل بيننا كقراء وبينك لتثرى المقالة بالرأي والرأي الآخر وإن كان عليك ككاتب أن تكون صاحب صدر رحب وهذا ماعهدناه فيك فإرضاء الناس غاية لاتدرك فبينهم الحاقد والحاسد والمستبد برأيه و...
أخي أبو أيسر :غالبية كتاباتك تتسم مواضيعها بحاضرنا الوطني وواقع أمتنا المرير في هذا الزمن الصعب من المحيط للخليج وبالذات في الأقطار التي تشتعل بها
الصراعات والتي أضحت دماء أبنائها ومقدراتها وبنيتها وقودا لهذا اللهيب المستعر وكأننا كشعوب عربية نعاقب على محاولتنا الإطاحة بالإستبداد والفساد والظلم والتخلف والتبعية بسبب التشطير والقطرية التي كرسها الحاكم العربي الذي اعتبر القطر الذي يحكمة مزرعة له ولأحفاده وللنخبة التي تدور في فلكه.
(اشتدي يا أزمة تنفرجي ) ..رغم ما وصلنا إليه من حال بائس مزر ورغم مرور أربع سنوات ونيف على ربيعنا العربي الذي نجح في الإطاحة ببعض المستبدين وما مر على أمتنا من أحداث دامية وتشريد وتنكيل وتدمير وتنبؤات الكثير
بزيادة التشطير وتقسيم المقسم ،إلا أن الأمل في شباب أمتنا الذي كسر حاجز الخوف من المستبد وعصابته الأمنية وابدع الربيع العربي ، لن يستسلم لمشيئة الظالم وأسياده وأعوانه ممن حالفهم طائفيا أو مصلحيا من الطامحين للفوز بموطأ قدم ونفوذ على الأرض العربية فساندوه للبقاء متربعا على رقاب شعبه وهؤلاء هم الذين استحدثوا
من بين صفوف شبابنا عصابات امتطت صهوة الدين بعد أن غررت بهم لينقلبوا علي أوطانهم و أمتهم ليقدموا للعالم
نموذج المسلم العربي المتخلف الشبق للنساء والدماء والسلطة ،فهاهم كالذئاب يتقاتلون فيما
بينهم على المكاسب والغنائم ويمعنون في سفك الدماء البريئة وتدمير ما تبقى من بنية عمرها المواطن العربي بماله وجهده وعرقه عبر عشرات السنين ويحتاج إعادة إعمارها لعشرات البلايين من الأموال العربية وليتسع الفارق الحضاري وبين المستعمر وربيبته دولة بني صهيون التي زرعها كمخلب متقدم له
وقاعدة إستعمارية بعد أن أغدق عليها الكثير من المال والعتاد والإمداد وحماها من العقاب من المجتمع الدولي
بفيتوهاته وتهديداته المبطنة من راء الكواليس لمن يجروء حتى على شكايتها للمحاكم الدولية جراء بطشها في الشعب الفلسطيني
الأعزل إلا من حجر يقذفه طفل أو سكين مطبخ يحمله شاب يغير على الأقصى الأسير يائس من نصرة أمته أو امرأة حرة أبت كرامتها أن تصمت على قهر الصهاينة المحتلين .
نعم أخي أبو أيسر ..مهما تفاقمت المحن على أمتنا فسيبقى الأمل قائما في شباب كهذا رجال وحرائر وحتى أطفال
فالنور سيبقى بصيصه مشتعلا في نهاية النفق حتى لو كان النفق طويلا ووحش بني صهيون لو توفرت القيادة والإرادة
هو نمر من ورق ولو صدق شذاذ الآفاق ممن
يدعون الإسلام والمقاومة والممانعة والمتأسلمين ممن شوهوا ديننا الحنيف
لزالت دولة الصهاينة.
هناك دولة مصطنعة فوق القانون الدولي والاخلاقي والانساني
تصدر الارهاب ولا تعاني منه
اكثر شعب عانى الارهاب هم الفلسطينيون ودون مغيث ودون تحريك اساطيل
القضاء على داعش واخواتها يبدا من انهاء الاحتلال الاسرائيلي المبرر لهذه الجماعات والتي خلقتها هي
شكرا للكاتب على هذا التحليل المنطقي
اتقدم من أخي الكبير بأعمق عبارات المحبة والتقدير والشكر
ارجو أن تتأكد أن حجب التعليقات ليست للسبب الذي تعتقده إطلاقا وهذا يكفي .
إن متابعي هذا الموقع هم من النخب المتنوعه الغيورة على الأردن وتربطني صداقه عميقه مع ناشره والعديد من رواده الكرام . وإن من المعلقين ما أصبحت تربطني بهم صداقة على الهواء لا تقل عمقا ، وإن جملة واحدة من تعليقاتهم تساوي أحيانا ما هو أكبر من عشرة مقالات . وإن المقال عندما يخرج للنشر لا يعود التعليق عليه أو طبيعة هذا التعليق ملكا لصاحب المقال . أكرر شكري لك واعتزا
ايران اكثر خبثا و اشد خطرا و أمريكا عم تفرضها على المنطقة واخشى ان تكون ايران تترصد ضعف السعودية وبدعم امريكي ستستولي ايران على المنطقة بحجة مساعدة الشيعة أينما كانوا وللأسف الشيعة عندهم حقد قديم دفين على العرب السنة
لقد ابدعت سيدى ابو ايسر بما وضحت ووصفت ’اتمنى ان يكون ما كتبت خارطة طريق لنا نحن العرب نسترشد بها حتى نصل الى بر الامان ’بقى لى ملاحظة وهى اننا سيدى نعطل عقولنا مرات كثيرة ونقتل اصدقائنا ونعادى العالم بغباء قل نظيره ’صحيح ان البعض منا يفعل ذلك ولكن الغرب واسرائيل تلتقط ما يجرى بسرعة الضوء وتعمم علينا جميعا حتى اصبح الارهاب مقرون والتصق بنا .قرات لوزيرة خارجية السويد تعليق يقول لا يرى الفلسطينيون ادنى مستقبل لهم بل يتعين عليهم اما ان يقبلوا وضعا بائسا او يلجأوا الى العنف ’هل هذه تحارب منا
((إن جملة واحدة من تعليقاتهم تساوي أحيانا ما هو أكبر من عشرة مقالات )). هل تعتقد ان مثل هذه الجمل تعيد ما كان؟
قارىء ومتابع ومعلق موقع كل الاردن مميز بقدراته .. وفعلا هم من النخب المتنوعه الغيورة على الأردن . وترفض اسلوب تهميش واستغفال الاردنيين المستورد منه او المحلي .
الصدفة الغريبة ان اليوم بالذات وبعد قرائتي للمقال ...صرحت وزيرة الخارجية السويدية تصريحا مطابقا تماما لما جاء في المقال ومنشور تصريحها في موقع راي اليوم
اللن تحييك ابو ايسر
أخي الكريم الاستاذ فؤاد 1
بعد التحية والاحترام
أنت تعلم بأن اسرائيل هي التناقض الأساسي لنا . أما أمريكا والغرب فهم يقدمون ما تطلبه ويوافقون على ما توافق عليه وهم سبب وجودها وبقائها وأفعالها . هذه سياسه ثابته لا بوادر لتغييرها ولا مجال هنا للخوض بها . اسرائيل هي صاحبة القرار فيما يخصها لا امريكا ولا الغرب . وتتذكر قرار مجلس الأمن 425 تحت الفصل السابع القاضي بانسحابها من لبنان ، فلم تفلح وساطات امريكا والغرب لمدة عشرين سنه من اقناعها بتنفيذه الى ان انسحبت تحت ضغط المقاومه( يعني تحت الكند....
مقال عميق وافي من كاتب واعي ومتمكن
....) فالاستهداف المنتج هو استهداف اسرائيل دون غيرها . اما استهداف امريكا والغرب فلن يجلب لنا أي فائده ولن يغير موقف امريكا والغرب ولكنه يجلب لنا الضرر ويدخلهم في حرب معنا الى جانب اسرائيل ويزداد دعمهم لها وتحيزهم ضدنا وتتعقد معركتنا الأساسيه مع اسرائيل التي تشكل التناقض الأساسي لنا . فمن يستهدف امريكا والغرب ليغير موقفها مخطئ . ومن يستهدف امريكا والغرب ويترك اسرائيل هو بالضروره خائن . لقد اخرجتنا القاعده من امريكا وتخرجنا اليوم داعش من اوروبا .
تقدير الكبير لك
اخى ابو ايسر وتصديقا لكلامك باننا نجب ان نركز على اسرائيل ولا غيرها مهما كانت الاسباب اننا بدأنا نكسب تعاطفا دوليا من حكومات وشعوب كانت الى وقت قريب مساندة وبقوة لاسرائيل فكان التغير لصالح القضية الفلسطينية لانها اكثر قضية عادلة وشعبها كان قد ظلم بفضل الاعيب الصهيونية وتصيد اخطائنا ’ما تفضلت به السيدة وزيرة الخارجية السويديه مثالا على ذلك والذى اثار الدولة الاسرائيلية واخرجها عن طورها وبدات تهاجم الوزيرة ودولتها ’هذه دولة صديقة يجب شكرها وتقديم باقات الورود لها لكسب ود شعبها لا تهديدها ودمت
لا يحكم على نجاح وقوة المقال بكثرة التعليقات !! الكثير من القراء لا تعلق .. ولا تقرأ حتى التعليقات . المقال هو الاساس .. لكن فكرة الاتصال المباشر بين القراء والكاتب فكرة حسنة وايجابية ان التزم الجميع باسس الحوار وحقق الرأي الاخر في اطار الموضوع . باسلوب حضاري ومتزن . هذا يفيد الجميع ويثري المقال . تحياتي لسعادة الكاتب الوطني ابو ايسر .
The Cobbler هذا عنوان فلم من هوليود انتج عام 2014 بطولة Max Simkin يستحق لمن يهوى الافلام ، القصه عن شاب يهودى يرث عمل ابيه وهو محل لاصلاح الاحذية ، في النهاية يكتشف ان استعمال الة خياطة الاحذيه عنده، بمجرد ارتداء الحذاء يتحول لنفس صاحبه الاصلي ، بمعني يستطيع ان يكون هذا اليهودي مكان اوباما بالشكل تماما ان ارتدي حذائه .. ليتفاجىء في النهاية ان هناك مستودع يحتوي على احذية تخص كل الزعماء واصحاب المال في العالم . تأثير و سيطرة الصهاينه سر يشغل العالم .. حتى صناع الافلام .
متى و كيف و هل سيتغير موقف أمريكا و الغرب من إسرائيل ؟؟؟ ولماذا كل هذا الدعم الأمريكي الغربي لإسرائيل ؟؟ وهل ستصبح ايران لاحقا مثل إسرائيل
فعلا عبارة دقيقة : تاثير و سيطرة الصهاينة سر يشغل العالم
كل التحيه والاحترام لشخصك . في تعليق على ما ذكرت
كنت قد تطرقت للموضوع من خلال بحث لظهور يهود الخزر الذين يشطلون اليوم اكثر من 97 % من يهود اسرائيل والعالم . فلدى احتلال مملكتهم في القرن 13 على يد تحالف البيزنطيين والروس تجزأت الى دول مسيحيه واصبحوا رعايا فيها ودار صراع لقرون عاثوا فيها فساد سياسي واقتصادي واخلاقي في اوروبا وكان مطلبهم دوله على اراضيهم وحددوها في بولندا . وكان مطلب الاوروبيين ان يتحولوا للمسيحيه ورفضوا . ثم ظهرت الحركه الاصلاحيه المسيحيه لاستيعابهم ولم يتمكنوا فانقلبوا يتبع
عليهم بعد أن تم اختراق المسيحية بمبادئ دينية يهودية زائفه عززتها الصهيونية حين ظهورها . وبعد ظهورها صنعت فكرة أنهم يهود من اسلاف ابراهيم وبني اسرائيل وتلقف الاوروبيون الفكره وتحالفوا معهم ليتخلصوا منهم واحتلت فلسطين . الى هنا كان الدعم الاوروبي لهم على خلفيه سياسيه . ومع مرور السنين ظهرت الحركات الدينية الصهيونيه وخاصة في امريكا ورسخت مصير المسيحية باليهودية وتشكل دعم شعبي عارم وجديد لهم يقوم على اساس ديني وما زال للان وترسخت لدى الشعوب الأوروبية والامريكية فكرة انهم يهود فعلا وليسو يتبع
خزريين بل ولم يسمععوا بالخزر . لو نظرنا للواقع اليوم لوجدنا أن امريكا هي التي لا تساوم على مصلحة اسرائيل وتقود العالم في هذا . وامريكا هذه لا تشكل امة للأن حيث استطاع اليهود التحكم بكل مفاصلها للأن . الشعب الامريكي كله مهاجر وما زال أتباع كل جنسيه او عرق وخاصة الاوروبيين يعتبرون أنفسهم منتمين لتراثهم الانجليزي او الالماني او الطلياني وغيره وامريكا تمثل لهم فرصة عمل ولم يتشكل لديهم ما يعرف بالكرامة الوطنيه . كما كان الأمر في المانيا النازيه . اعتقد ان الامر يحتاج الى مايتي عام لينشأ جيل يتبع
أمريكي يعتبر أنه امريكي وان امريكا وطنهم وتراثهم والمسيحية هي ديانتها ولا تخضع لترهات وتحكم اليهود
لم اسمع بالفيلم لكني ساحصل عليه فهو فعلا كما تحريت خيال علمي معبر تحياتي لك
اخي الاستاذ فؤاد1 ما تفضلت به عين الصواب هم يعرفون الحقيقية ولا يجرأون قولها الا القليل تحياتي لك
الكاتب
هناك مثلا يقول ان افضل وقت لارتكاب جريمة هو وجود مجرم هارب المجرم الهارب هو اسرائيل
المجرم الهارب هو القهر والياس
من نفذ عملية فرنسا ثبت ان احدهم يملك حانة والاخر يتعاطى المخدرات
لاجتثاث الارهاب حل وحيد وهو
اجتثاث اسرائيل
اجتثاث القهر والظلم الذي يمارس علينا
فصل الدين عن الحياة السياسية لان الجامع اصبح غطاء اسرائيل والغرب وامريكا ترمي هذا الغطاء على الارهاب وبمباركة استعراضية ممن يمارسونه
صلاتك وصيامك هو لله وفي بيوت الله فلا تسيس الدين
الكنيسة عيشت اوروبا بالظلمات قديما
الا يكفي
تحيه للكاتب والمعلقين المحترمين؛
أخي لقد أصبحنا نعاقب على أننا مسلمون وعرب من دول الغرب وبعض دول جنوب أسيا,وأصبحت الفجوه كبيره بين إسلام حكام العرب وإسلام شعوبهم فالتناقض واضح تماماً, الشعوب إسلامها يهاجم عدوّ لدود إسمه إسرائيل وحكامنا إسلامهم تحت عنوان المعتدل يصاحب إسرائيل ويتلمس بركاتها ورضاها من رضا الله والوالدين,أنا لست مع التطرف نهائياً ولكن القرآن لا يتجزأ ويصبح العمل والسياسه على تفريغ القرآن من محتواه الذي قال الكثير باليهود فعندما نزل الكتاب العزيز نزلَ على محمد والذي كان يجاور اليهود
ويسكنون المنطقه العربيه وقد سبقونا بتوراتهم مئات السنين وأخذوا الوقت لتحريفه وتنسيقه حسب معطياتهم وعليه فنحن بمصيبه ما بعدها مصيبه لأن التحريف والإنحراف واضح عن طريق رسم لنا خطوط عريضه وحصانه من عدوٍ ماكر لا أمان له بالمطلق,
لقد مللنا ونحن نعيد ونزيد والفجوه تكبر أكثر,
فالحاكم هو سبب بلاء الأمه العربيه لأن بيده زمام الأمور وهو راسم السياسات وهو المتربع على كرسي محاط ببركاتهم لحين إنتهاء دوره وبعدها بالشلوط وبالحفر والجور الإمتصاصيه,
والله حالنا يبكي تارةً ويقزز تارةً أخرى فنحن شعوب مكبوته,
لا حول لنا ولا قوه إلا بالله العلي العظيم أن يخلصنا من هؤلاء وهو رجاء والله أعلم متى سيلبى لأن العار شعور حقير عندما يصيب الشخص الذي لا يمتلك حتى حق الكلمه الحره ببلاد يسيل لعابها على بصطار اليهودي والأمريكي والصيني على الدور ولكن الصينين لا يتجرأون على فعل ما تفعله أمريكا والغرب كافه لأنهم أصحاب قيّم شرقيه وحضاره واأمريكا والغرب لصوص ومتوحشين وداعرين بمعنى الكلمه فلا يهمهم سوى نهب الأخر ,
العرب بطبيعتهم ليسوا غاصبين ولا مستعمرين ولا متسلبطين على الغريب ولكن على بعضهم شديدين البأس,وهذا سر ضعفهم.
توراتهم بدأوا بكتابتها على يد عزرا الكاتب اي القرن السادس ق م أي بعد سيدنا موسى بسبعماية عام واستمرت كتابتهم لها اربعماية عام صدقت يا اختي
بالنهايه عندما ندقق النظر ونمعن بتركيبة ونفسية وشهوة الحاكم العربي نستنتج بأنه بورطه كبيره لا خلاص منها وهو انه تربى على الخيانه وتورّث جينات ملوثه ودماء لا زرقاء ولا خضراء بل سوداء وعرش بُنيّ على فساد ودين مُزيّف لا أساس له من الصحه مجرد ورقه يلعب بها على شعوب العالم الأخر لأن شعوبهم شبعانه كذب ونفاق واللي فيهم مبخون كما يقولوا,ولهذا تجد أنه يتبطن ببطانه كانت جائعه ضائعه وضمائر معدومه وانهالت عليهم الأنعام من كل صوبٍ وحوب فالتقى المتعوس على خايب الرجا وصار كل يرقص على الأخر والشعب من تحتهم يصفق.
مقال لك بعنوان "التاريخ التوراتي ومفاهيمنا" وجه سؤال لك عبر التعليقات عن موطن اليهود الحقيقي كان السؤال من الاستاذ عمر الاردن ومن الاستاذ ابو العربي ، هل الاضافة في لتعليقك الان تكمل الجواب ام تلغيه ؟؟ هناك تناقض ما بالاجابة بينهم !!
وللجميع مني كل المودة والاحترام
هناك يهود وليس متهودين وهم اليهود القدماء او بني اسرائيل الذين برتبطون بتاريخ المنطقه في فنرة ما وهم من كانوا محل السؤال الذي تشير اليه وهؤلاء قد انقرضوا ويشكلوا اليوم بحدود 3 بالمايه او اقل ممن نسميهم اليوم يهود
أما ما اتكلم عنه بالتعليق اعلاه هم متهودين قد تهودوا في القرن الثامن الميلادي في اطار مملكة أو امبراطورية الخزر متعددة الاصول . ويشكلون اليوم حوالي 97 % من يهود العالم واسرائيل
اتابع تعليقاتك الحماسية والتي تشفي الغل لملامستها حقائق لا تقبل النقاش غن اوضاعنا وتركيزك على الحكام واتمنى لو ان هذا الحماس ينظم - بضم الياء - لنصل جميعا الى الاجابة على السؤال المنطقي المطروح ماالعمل ؟
في مناقشة لرسالة دكتوراه عنوانها ( الاعلام في سورة الانعام )اختلط فيها التفسير بالعلم عن الاعلام وكان حماس مقدم الرسالة للتفسير واعجاز القرآن مما حدا بالمشرف على الرسالة ان يوجه مقدمها بالقول : انت متحمس ولكن بدون نظام
اتمنى توجيه خطابنا لبيان اسباب النجاح والحث على العمل
تحياتي
وهللا بتشديد (الللام ) نحن جميعا كذلك وجميعا مطالبن بالالتزام بذلك
ارجو ان تتقبل تطفلي عليك بالطلب منك ان كان بالامكان كتابة مقال لك عن السفارات كونك سفيرا ولك خدمة داخل الامم المتحدة ان تكتب عن معني البعثات الدملوماسيه المتبادلة بين الدول ، ولولا العشم ومقدار الشعور بصدق قربك من القراء لما تجرأت بطلب ذلك ... ولا يعني اعتذارك او عدم ردك سيقلل من شأنك او احترامنا لشخصك وتفديرنا لجهود كتابات مقالاتك ومواضيعها المهمة .
من خلال مطالعات واسعة لم استطع ان احدد اسباب لعدد موطفي السفارات من يحددها وهل هناك قاعدة دوليه تلزم الدول تحديد افراد بعثتها -
اعلم ان الامر خاضع للطلب والموافقة .. لكن شرح اقسامها ووظيفة كل قسم منها هل هو مطلوب ، لماذا سفارات امريكا او روسيا.. كبيره وعدد موظفيها كبير و ما هو مسموح وغير مسموح ممارسته لاي سفير في اطار وظيفته داخل المجتمع المدني والسياسي ، هل صحيح ان هناك اقسام سرية ومنها تعنى بافساد المجتمع ، ومن مهامها شراء ذمم اي شخصية ناجحة او مؤثرة او مشهورة قد تكون على مستوي تاجر او طبيب او وزير او امين حزب ، نقابي ، نائب او كاتب او تاجر مخدرات او صاحب ملهى او بلطجي ..الخ ،
لك الشكر.
أخي وعزيزي الاستاذ عمر . بعد التحيه والتقدير . لقد تطلاقت للموضوع بشكل موسع في أكثر من كتاب من خلال سياق الفصل المعني . وكتبت مقالا في شهر نيسان الماضي بعنوان غياب مفهوم التمثيل الخارجي . ولكنه لم ينشر في كل الاردن ونشر في موقع المقر .
أرجو العلم بأن بعض ما تطرقت اليه من فساد هو ضمن عمل السفارات الأجنبية الكبرى . أما في السفارات العربية فلا يتعدى عملها لأعمال الدبلوماسية وأعمال كل كل وزارات ودوئر الدوله ااضافة للعمل الأمنى والعسكري المناط بالملحقيات العسكرية والامنية في بعض السفارات لا يتبع
كلها .
وسأحاول إن توفرت الفرصه ان اكتب ثانية لكن أخي عمر هاي بدها قعده وأنت الاخ العزيز
الكاتب
الحقيقة ان هناك ارتياح نفسي لردك مع اني لم افهم الا القليل من تعليقك ، لكن ساترقب توفر الفرصة لك للكتابة فى الموضوع مستقبلا ان شاء الله . وهو باعتقادي موضوع مهم لكل مواطن متابع. سعادة السفير فؤاد البطاينة الاكرم اشكر لطفك لتوفير وقت لردك ، فعلا كما قلت هاي بدها قعده ، سنعمل على ترتيبها باقرب فرصة .