لا يوجد ما تتغنون به(امه عربيه)..فهي في خيالكم فقط
بهدف تبرير (حكم السعودي) للاردني
والحقيقه الموجود(( امم عربيه))..
منها الامه السعوديه..الامه الاردنيه..الامه الفلسطينيه..تلامه السوريه
ومجلس الامه الاردني هو مجلس الامه الاردنيه
ولا يجوز ان يحوي امم اخرى سوريه او فلسطينيه
وماساتنا بالاردن
ان امم اخرى تحتل الاردن..بظل اوطانها المختله
اعني الامه الفلسطينيه 4 مليون منها يحتلون الامه الاردنيه
ولا بد من تحرير امتنا الاردنيه من الامم الاخرى
.
-- قبل حوالي ثلاثون عاما حذر سمو الأمير الحسن من "بلقنة" مقبلة تعم المنطقة وضرورة الإعداد لها
-- و"البلقنة" هي صفة لحال دول البلقان وصراعات اهلها الدائمة على اسس عرقية ودينية ومذهبية
-- ايامها لم تكن هنالك أي بوادر لما تحدث عنه الامير وأعتبره الكثيرون توصيفا احتماليا اكاديميا فجائت اللتطورات لتثبت بدقة مذهلة ما توقعه الحسن
-- للحسن في العالم كله إحتراما لدى الأخيار وهيبة لدى لأشرار ما يكتبه ليس سهلا او مسليا لكنه الترياق المر لمن يسعى للشفاء
-- الحسن كنز أخلاقي معرفي للأردنيين جميعا
.
كلام مكرر لا تأثير له كالعادة.
الغريب اننا لا زلنا ننظّر في بديهيات
عفى عليها الزمن ينطبق عليه المثل
الذي يقول:مثل اللي رايح ع الحج والناس راجعة.
كل ما تفضل به سمو الامير لا جدال حوله وهو المطلوب كنتيجه ومحصله وكلنا نطةح اليه إلا أن سموه ابتعد عن الكلام عن آلية تحقيق ذلك وهي هنا آليه سياسية تتطلب ارادة سياسية في إصلاح سياسي حقيقي . وهو ما نفقتقده في الوطن العربي
سمو الامير اجدت في توصيف الداء وطرحت الدواء فمتى قومي يعقلون
شطط فكري لا معنى له يدور حول اخفاء الحقائق ومن اهمها ارهاب الدول الذي اوصل المجتمعات الاسلاميه الى ما هي عليه
الفساد ارهاب الفقر ارهاب الظلم ارهاب اغتصاب الحريات ارهاب بيع اراده الوطن والشعوب ارهاب غياب العدل ارهاب . ان الحكومات في العالم الاسلامي هي المسؤول الاول عن العنف وهي التي بدئة هذا الارهاب وهذا العنف ضد الوطن والمواطن واقل لن ترجع الامور للوراء لان الحكومات مصره ايضا على اخفاء الحقائق وما زالت تسير في نفس النهج وفي المقابل يتعاضم نمو حق الشعوب في الدفاع عن نفسها وكرامتها .
الف تحية لسمو الامير ابو راشد
وهذا التصنيف للارهاب من قبل الدول انما هو الذي يجعل كل المجتمعات العربيه ارهابيه وان التفكير في هذا الاتجاه يدفع بقوة كل الشعوب العربيه نحو الدفاع عن حقوقها الذي تسمونه ( ارهاب ) ان فشل الدول القطريه العربيه ومممارساتها اتجاه شعوبها هو من يدفع الامور نحو الاسوء والمصيبه ان الحكومات ما زالت مستمر في هذا النهج ومن هنا سوف تتفاقم الامور وسوف تصل الى ابعد بكثير مما هو الان لن الشعوب قررت رفع الظلم والعيش بكرامه او الموت بكرامه
شكرا لك أخي العزيز المغترب وكل عام وأنت بخير وأنظم إليك نيابة عن الشعب الأردني للتقدم بالشكر والعرفان لأميرنا المفكر المتفرد المحبوب على خدمته لنا 30 عاما ونيف قضاها بجد وعمل دون كلل وملل كنا نراه في
كل ركن من أرض الأردن من شماله لجنوبه
تحية لك لوفائك لكل من خدم الأردن وأبو راشد على رأسهم .
أذكر تحذير سموه واعتبرته آنذاك كما تفضلت إحتماليا ربما لعدم نضجي سياسيا حيث كانت السياسة آخر أولوياتي كشاب.
التطرف لا يصبح مشكلة إلا إذا غاب العدل و الديمقراطية. كل الديانات فيها متطرفين ولكنهم يعيشون بكنف الديمقراطية و يشاركون بالحياة السياسية كغيرهم إلا بالدول الاسلامية فهم مهمشون حتى المعتدلين تم تهميشهم فانقلب التطرف للعنف
حتى دول البلقان لم يهدئها سوى الديمقراطية.
حل التطرف في بلادنا هو زوال الطغاة و تبادل الحكم. الانظمه الحاكمه هي من ترهب فمن الطبيعي ان يكون الارهاب هو الرد عليهم و على من يدعمهم من الغرب
هل يستطيع سمو الامير ان يطرح فكرة حكومة منتخبة ذات ولاية و سلطه في الاردن؟ طبعاً لا
ريّح ربابتك يا ابن عجلون.
الرجل غير مرحب به من اصحاب رؤوس الأموال ـ عربياً و محلياً.
فمنذ منتصف سبعينات القرن الماضي صُلّط على الرجل ( من قبل مراكز النفط الاسود) اصحاب الاقلام الماجورة ودكاكين سياسة الروبابيكيا ولم يدَعوا له شاردة او واردة الا و حيّدوها عن مقصدها وحرفوها.
نزاهة الرجل جعلته غصة بحلق الفاسدين والمقصرين على كافة الأصعدة وســـــلامتك.
الفساد ارهاب
الفقر ارهاب
الظلم ارهاب
اغتصاب الحريات ارهاب
بيع اراده الوطن والشعوب ارهاب
غياب العدل ارهاب .
الحكومات في العالم الاسلامي هي المسؤول الاول عن العنف
استغرب لماذا نحن في هذا الوضع البائس المزري علما بان العالم العربي يحوي من الخيرات ما يفيض عن حاجة مواطنيه فالأراضي شاسعة واسعة والموارد الطبيعية لا حصر لها اما عن الطاقة ومشتقاتها حدث ولا حرج الناس في مستوى علمي لا باس به وموقع عالمنا في وسط الارض ونملك من التاريخ ما نفاخر به الامم إذ ان بلادنا هي مبعث الأديان السماوية التي لو اتبعها الناس لما كانوا بحاجة الى دستور او قانون. إذن لماذا نحن في هذا الوضع؟ انتظر الاجابة !