اشكرك د حسين احسنت الطرح بروح وطنيه وغيره نعتز بها
موضوع لا يحتمل التحليل واضح
بعد وفاه امي رحمها الله انقطع راتب ابي الشهيد ..... وحتى عن اختي الوحيده بحجه ان لها راتب تقاعدي من الدوله نتيجه خدمتها كمعلمه .....اي ان لا يوجد فرد من العائله يأخذ اي شيءمن راتب تقاعد الاب الشهيد .......من الذي يقرر هذا ؟؟؟؟
إن عائلة الشهيد أولى بكثير من أصحاب الدولة والمعالي والقادة الذين يتم منحهم قصورا لا أول لها ولا آخر...........
سلمت يداك أخي الدكتور حسين وسلم قلمك
حقا إن كل أموال الدنيا مجتمعة لا تساوي قطرة دم شهيد من بلدي
وشكرا لك لأنك تدافع عن ابناء الشهداء الذين هم أضيع من الأيتام على مأدبة اللئام في هذا العالم البغيض وهذه الأنفس المريضة التي لا تفكر إلا في مصالحها
أين هم المتقاعدون العسكريون لماذا لم يطاليوا بحقوق أبناء الشهداء وعائلاتهم أم أنهم لا يتذكرون غير أنفسهم
نعم يجب أن تكون المواد القانونية المتعلقة بالشهداء واضحة ويجب أن تخضع إليها القوات المسلحة والأمن العام والمخابرات العامة والدفاع المدني ولا يجوز أن تنفرد كل من هذه الأجهزة بقانون خاص بها لأن الشهادة واحدة في كل الحالات بين كافة العاملين في هذه الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة
كما أرجو الإهتمام بحقوق ورثة الشهداء وأظن أن كل الأموال تذهب أدراج الرياح إذا لم يكن لعائلة الشهيد بيت يحميهم
وأرجو أن يتم منح كل شهيد بيتا يسكن فيه أبناؤه لأنهم كما ذكر الدكتور حسين أحق من كل من حصلوا على سكن كريم
إن من واجب رئيس هيئة الأركان ومدير الأمن العام والدرك والمخابرات العامة والدفاع المدني العمل على تحقيق أكبر قدر ممكن من راتب التقاعد والمكافآت المادية والمعنوية لورثة الشهيد ولا أظن أن المطالب التي تطرق إليها الدكتور حسين مبالغ فيها بل هي أقل ما يمكن تقديمه
وأظن أن فكرة وسام الشهادة هي فكرة طيبة وقيمة ويجب تنفيذها ولا أعلم إذا كان هذا المقال سيصل سيد البلاد لأنني سمعت بأن جلالته قد أصدر أوامره بأن يتم تخصيص بيت لعائلة كل شهيد ولكنهم لم ينفذوا رغبة الملك لأن معظم المسؤولين لا يفكرون إلا بأنفسهم
أنا إبنة أحد شهداء معارك العز والكرامة حين كنا نحارب عدو الله المحتل الغاشم ولا أذكر أننا قد حصلنا على أي من هذه الرواتب والمكافآت والإمتيازات بل كان راتب التقاعد محدود ولم نحصل على أي مكرمة ملكية أو أي دراسة مجانية بل إننا لم نحصل على أي وظيفة حكومية حتى العلاج في الخدمات الطبية قد أصبح مضيعة للوقت فلا دواء متوفر ولا إحترام لكرامة المراجعين لا سيما إذا كانوا متقاعدين فهم يعاملون من الدرجة الثانية بل يفضلون علينا الأخوة العرب الذين يدفعون المال من أجل علاجهم أما نحن عائلات الشهداء فلا وجود لنا
شكرا للأخ الدكتور حسين على هذه الخاطرة الطيبة وهذه المطالب النبيلة في حق أشرف فئة في هذا المجتمع الأردني الطيب وأنا أضم صوتي إليك في تخصيص وسام الشهادة ومنحه لورثة الشهيد كما أطالب بزيادة راتب التقاعد وترفيع الشهيد إلى رتبة أعلى لا سيما في هذا الوقت العصيب من إرتفاع الأسعار وزيادة متطلبات الحياة ومن إرتفاع بعض الأصوات النشاز المسؤولة تريد أن تحرم أبناء الشهداء من المكرمة الملكية ومن مقاعدهم الدراسية بدل الإهتمام بهم ومساعدتهم وتدريسهم كما أنني أتفق مع ضرورة تأمين منزل لورثة كل شهيد
بدل منح أصحاب الدولة وأصحاب المعالي وقادة قصورا لا يستحقونها
كما أعجبتني فكرة تخصيص أرض في كل مدينة أردنية كي تكون مقبرة خاصة للشهداء وأنا أستغرب عن الأسباب الكامنة وراء عدم الإهتمام بمالمقابر لا سيما الإسلامية منها فهي في معظمها في حالة يرثى لها
لا شك بأن نسبة الشهداء قد انخفضت خلال العقدين الماضيين وأظن أن اتفاقية السلام قد أثرت على نفسية القوات المسلحة
فلم تعد هناك أخطار وحروب بيننا وبين إسرائيل
ولكننا ومنذ بداية الربيع العربي أخذنا نشعر بأننا مقدمون على مرحلة تفتقر إلى المنطق فكل ما يحيط بنا يتعرض لأتون حرب طاحنة لا يعلم أحد متى تنتهي
وأنا أظن شخصيا إذا لم يشعر أفراد القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بأن عائلاتهم سوف يحصلون على أفضل معاملة في حال إستشهادهم أثناء تأدية الواجب فإن هذا سيؤثر على أدائهم واستعدادهم للتضحية بأرواحهم
الأخ العزيز الدكتور حسين توقة ..تحية واحتراما ..بوركت وبورك ما خط بنانك ،
بوركت لإنتصارك لفرسان الوطن الذين رووا بدمائهم الزكية أرضه المعطاء وأرض فردوسنا السليب فلسطين الحبيبة.
بوركت أيها النشمي لإنصافك زملائك رفاقك في السلاح الذين ارتقوا إلى بارئهم وهم ينافحون عن هذا الثرى وهم ينافحون عن هذا الثرى الطهور وكانوا الجند الميامين الأوفياء له عندما ادلهمت الخطوب فسطروا بسفر التاريخ بطولاتهم وأضاءوا بدمائهم الطاهرة دروب العز والفخار للأجيال القادمة والذين قضوا أثناء تدريبهم إستعدادا للقاء
كل من تسول له نفسه أن يحدث الضر بهذا الحمى العربي.
تحية لك على حسك الوطني ووفائك لمطالبتك بتحسين ظروف أسر الشهداء المادية مع أنك كفيتني بقولك المأثور الذي أوردتة في سطر بهي من سطور مقالتك ((إن أموال الدنيا قاطبة لاتساوي قطرة دم شهيد أردني ولايمكن قياس تضحيته بأي مقياس مادي ))
هذا القول لايصدر إلا من الكبار في وطني فهذا ديدنهم ،مسيرة فداء وتضحية وعطاء متواصل لاينقطع حتى بعد أن ترجلوا من وظيفتهم وهم مرفوعي الهامة رغم ضعف القامة بسبب السن وتقدم العمر .
أنا مع إقتراح الدكتور حسين بضرورة تشكيل لجنة خاصة من كل الجهات المختصة من أجل مراجعة كافة أبعاد المواد القانونية التي تخضع إليها كافة المسائل المتعلقة بحالات الشهادة والراتب التقاعدي والحوافز والمكافآت
والعمل على الخروج بنظام خاص موحد لشهداء القوات المسلحة وكافة الأجهزة الأمنية
وبكل أسف فإن من يريد التوصل إلى المواد المختلفة والمنتشرة في أكثر من نظام مالي وأكثر من صندوق مالي والجهات المختلفة الداعمة يجد صعوبة في التوصل إلى أصولها ومن المفروض أن تكون هذه الرواتب والمستحقات ضمن مادة واحدة
مسيرة الخير والعطاء للكبار في وطني لم تتوقف من الشباب وحتى الكهولة فالذهن متقد وخبرات السنين تترجم بسطور من ذهب بأقلام أمينة نرجوا أن تنتفع بها الأجيال اليانعة من أبناء هذا الحمى.
جعل الله لكم في كل حرف تخطونه حسنة تثقل موازينكم يوم لقاء البارئ عزوجل،فاستمروا في مسيرتكم الخيرة النبيلة ولاتلتفتوا لفحيح القلة من الذين يغردون خارج السرب لغاية في نفس يعقوب أو لمجرد المناكفة والظهور بعيدا عن النقد البناء واحترام الآخر
الكبير وتوقيره مهما كان الإختلاف في الرأي الذي لايفسد للود والمحبة قضية.
أين هو مجلس الأمة أين هم نواب الأمة بل أين هم الضباط المسؤولين عن الشهداء ولا أقول المتقاعدين العسكريين الذين لا ينفكون يطالبون بتحسين أوضاعهم دونما ذكر لهذه الكوكبة الطاهرة من الشهداء ولأبنائهم
إنني أسأل ماذا نفعل حتى تصل هذه المطالب إلى أسماع قائد الوطن وأسماع المسؤولين
كثيرة هي الكلمات الشريفة التي تنتهي في سلة المهملات
فلنساعد أنفسنا في تبني ما جاء في هذا المقال بإيصال هذه المطالب إلى الحكومة التي لا تفكر إلا في مصالحها على حساب جيوب أبناء الشعب ومنهم وزير التعليم العالي
إن معاهدة السلام لا تمنع الإحتفال بذكرى الشهداء الذين سقطوا في شوارع القدس وفي كل بقعة من الأرض الطهور ولا يجب أن يقتصر الإحتفال بالشهداء على شهداء الكرامة بل يجب أن يعم الإحتفال بالشهداء حتى يصل بيت كل شهيد منذ تأسيس الإمارة
ولا ننسى أن هناك زيادة في الأسعار ومتطلبات الحياة وأن هناك تراجع في قيمة الدينار الشرائية لا سيما بالنسبة إلى ورثة الشهداء قبل عقدين من الزمان
وأنا أتفق كليا مع الدكتور حسين بضرورة تأمين منزل لعائلة كل شهيد لأن الأموال تذهب سريعا ولكن البيت يبقى فوق رأس اليتامى
يجب وضع قانون موحد للقوات المسلحة والمخابرات العامة والأمن العام وقوات الدرك والدفاع المدني لأن كوادر هذه المؤسسات الوطنية هم من أجل حماية الوطن والدفاع عن سيادته وكرامة أبنائه
وأنا أتفق كليا مع الدكتور حسين في وضع قانون موحد لكل هذه المؤسسات
بدل الإجتهاد في وضع قانون لكل من هذه المؤسسات فعلى سبيل المثال لو أخذنا أنواع الشهداء في الأمن العام لوجدنا أن هناك شهداء وطن وشهداء على مستوى صندوق الأمن العام بحيث يكون شهيد الوطن بقرار من رئاسة الوزراء بينما يكون الشهيد على مستوى صندوق الأمن
يكون بقرار من اللجنة العسكرية الخاصة ويتم اعتماده من قبل لجنة صندوق الشهداء
إن الإجتهاد في تعريف الشهيد وتقسيم الشهداء بهذا الشكل يضر أولا بسمعة الشهداء ويلحق الإجحاف بعائلة الشهيد فالشهيد واحد على مستوى الوطن وعلى مستوى صندوق الأمن العام ولا يجوز بأي حال من الأحوال التشكيك والتقليل من مفهوم الشهادة ولا يجوز حتى الإجتهاد في تعريف الشهيد أو التمييز بين شهيد وآخر
لهذا أنا مع الدكتور حسين في تشكيل لجنة موحدة والخروج بقانون موحد لكل المتقاعدين العسكرين والتركيز على المواد الخاصة بالشهداء
أستاذي الدكتور حسين
لم أتمالك نفسي من البكاء وأنا أقرأ كلماتك أن كل أموال الدنيا قاطبة لا تساوي قطرة دم شهيد من بلدي ولا يمكن بأي حال من الأحوال قياس هذه التضحية العظيمة بأي مقياس مادي
نعم لقد ضحى هؤلاء الشهداء بأرواحهم في سبيل الله والوطن والملك وإن واجب المسؤولين وفي مقدمتهم جلالة الملك الحفاظ على أبنائهم وأراملهم من طلب العون ومن مذلة السؤال وأنا أنادي كل إنسان أردني شريف أن يرفع صوته من أجل تخصيص بيت لعائلة كل شهيد فهو أبسط ما نقدمه لهم في هذه الحياة التي ضحى الشهداء بهامن أجل أن نبقى
مقال هام ومؤثر وهو يتناول أشرف قطاع إنساني في الأردن من الذين ضحوا بأثمن ما عندهم ابتغاء مرضاة الله ومن اجل الدفاع على الوطن والحفاظ على النظام
وإن من واجب النظام الإهتمام بعائلاتهم ومنحهم كل الحقوق في هذه المرحلة الحرجة والأوضاع الإقتصادية الصعبة
فهم أبدى بكثير من رؤساء الوزراء ورؤساء الديوان ومن الذين حصلوا على قصورهم في عبدون ودابوق
سؤال أوجهه إلى الدكتور حسين
هل يعتبر شهيدا من الذين يتم إلحاقهم في قوات حفظ السلام أو يتم إلحاقهم ببعض قوات الأمن في بعض الدول العربية كما هو الحال في البحرين أو كما حدث في أفغانستان
شكرا للدكتور حسين على هذا الجهد الطيب في محاولة جمع كافة المعلومات المتعلقة بالشهداء في مختلف القوانين لا سيما الجمعيات الخيرية وصناديق المال المختلفة وأظن أن موضوع الشهداء هو موضوع هام جدا لأنه يمثل كرامة النظام والقوانين
وأنا أعتقد جازما بأن كافة الأجهزة المسؤولة عن موضوع الشهداء يجب عليها القيام بتشكيل لجنة خاصة من كافة الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة ووزارة المالية والضمان الإجتماعي وممثل عن مكتب جلالة الملك وإعطاء هذا الموضوع أهمية قصوى في ظل الظروف الإقتصادية الصعبة
لقد تابعت بإهتمام ما ورد في تعليق السيد الزعمط رقم 18/19 ولقد فوجئت بما ورد بشأن الشهداء وتقسيمهم إلى شهداء وطن وشهداء على مستوى صندوق الأمن العام بقرار من مجلس الوزراء
وعليه فإن القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الأخرى سوف تجتهد كل بدورها حسب رغبة مديرها أو حسب أهواء مجلس الوزراء وفي هذا إجحاف للشهداء وعائلاتهم ومن المفروض إقرار قانون خاص أو مادة خاصة عبر قانون التقاعد تطبق على كافة الأجهزة واضحة وضوح الشمس لا لبس فيها ولا غموض وتبين في أدق التفاصيل مفهوم الشهادة والحقوق المكتسبة لورثة الشهيد
تحية واحترام للدكتور حسين وارجو العلم انه حتى الشهداء يتم تقسيمهم الى فئات افضلهم من استشهد في معركة الكرامة ثم حفظ السلام وهكذا ، لكن الشهداءالذين استشهدوا في القدس وفي فلسطين في حرب 48 وحرب 67 فهم اقل اهتماما من قبل الجميع لا ادري لماذا
إلى إبن شهيد
منذ أن تم التوقيع على معاهدة السلام وإختفاء طيارة الهوكر هنتر عند صرح الشهيد ومنذ أن تم تم بيع معسكر العبدلي ومعسكر الزرقاء فقد تم طمس تاريخ القدس وشهداء القدس
وإن الإهتمام ينصب الآن على الذين يقتلون في قوات حفظ السلام لأن هناك فائدة مادية كبيرة
إن كل من يقتل من قوات حفظ السلام ومن القوات المعارة إلى بعض الدول العربية يجب أن يعتبر شهيدا لأن واجب العسكري ألا يناقش الأوامر الصادرة إليه وإنما يعمل على تنفيذها
وهناك الآلاف ممن ينتظرون ويتوسطون من أجل إلحاقهم بقوات حفظ السلام وذلك من أجل الحصول على فائدة مادية خلال فترة قصيرة وكما ورد في المقال فإن من يقتل ضمن قوات حفظ السلام يحصل مبلغ 50 ألف دولار بالإضافة إلى الرواتب والحوافز والمكافآت المقررة ولا إعلم ما هي قيمة المكافأة التي يحصل عليها المعار إلى البحرين لا سيما بالنسبة إلى قوات الدرك
أظن أن الهدف من هذا المقال هو العمل على تحسين أوضاع ورثة الشهداء وتوجيه الأنظار إلى قداسة مفهوم الشهادة والعمل على إحترام الشهداء عن طريق احترام عائلاتهم لا سيما الأرامل والأبناء
ولا أظن أن أحدا يستطيع أن يشكك في قداسة مفهوم الشهادة ودور الشهداء الأردنيين في الحفاظ على عروبة فلسطين وبالذات القدس الشريف وفي الحفاظ على سيادة الأردن واستقلاله وأنا مع الدكتور حسين في المطالب التي أثارها وناشد فيها جلالة القائد الأعلى في رعاية أسر الشهداء وتقديم العون والرعاية إليهموبالذات تأمين مسكن لهم
نعم إن المال يذهب في غمضة عين وتكاليف الحياة تتضاعف يوما بعد يوم وكل المواد الأولية ترتفع دونما حسيب أو رقيب وإن راتب التقاعد تتراجع قيمته الشرائية شهرا بعد شهر
وأنا أتفق مع الدكتور حسين في المطالبة بمنح عائلة الشهيد منزلا يقيهم ظلم الأيام وتبدل الأقدار ويعينهم على العيش بكرامة وألا يسمحوا لأي مسؤول كائنا من كان بتهديدهم وإنتقاص حقوقهم التي أقرها لهم القانون مثل محاولة وزير التعليم العالي الرخيصة بحرمانهم من المكرمة الملكية ومنعهم من الحصول على مقعد دراسي من أجل طلاب غزة
هذه دعوة شريفة صادقة إلى كل من وزير المالية ومؤسسة الضمان الإجتماعي ورئيس هيئة الأردكان ومدير المخابرات العامة ومدير الأمن العام ومدير قوات الدرك ومدير الدفاع المدني وإلى كل المسؤولين الشرفاء كي يتدارسوا وضع الشهداء فهم أولى بكثير من كل المتقاعدين والعاملين وإن تأمين عائلات الشهداء بمنازل هو أهم مطلب
لا سيما وأن جلالة الملك كان قد أصدر توجيهاته بمنح عائلات الشهداء منازل تقيهم ذل السؤال وتساعدهم في تحمل مشاق الحياة
لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي