نعم روسيا لن تخرج من اخر معقل لها في الشرق الاوسط مهما كلفها ذلك وامريكا لن تتنازل عن هيمنتها على العربان خاصة والعالم كافة مهما كان الثمن سواء نجحت المفاوضات ام لم تنجح والخاسر الاكبر هو عامة الشعب السوري طالما ان قادة الثورة يديرون العمليات من فنادق 5 نجوم في عواصم العالم ولم يشاركوا الثورة على الارض ليحسوا ويشعرون ما يشعر به كافة الشعب السوري المتواجد على الارض
1- بدأت بتمزيق ومحاربة الدولة الاسلامية العثمانية وخلق كيانات ودول مأمورة من المستعمرين و على اساس مذهبي وعرقي
2- المرحلة الثانية والحالية تمزيق هذه الدول المصطنعة الى دويلات وكيانات سنية وشيعية وعلوية وكردية ومسيحية
3- المرحلة القادمة تمزيق ايران .
4- تمزيق السعودية ودول الخليج .
لذا على المخلصين من الشعوب العربية والاسلامية التصدي لهذه المؤامرات المبيتة.
تحليل مقنع ولكن محبط وسيرافقنا الاحباط ما دمنا لا نؤمن بان الديمقراطية هي الحل ولكن اليست الشورى ديمقراطية
يا سيد رقم ا قاده الثورة فاشلين لانه لا ديمقراطية تنظمهم ولا دكتاتور قادر يبرز والنظام السوري فاشل لانه استعان بالآخرين بدلا من التفاهم مع امثاله اصحاب النجوم الخمسه
اتفق مع الاخت ام عمار بانه تحليل محبط لان السيناريوهات المطروحة لاتشكل حلولا بل ادارة ازمات لقوى تبحث عن مصالحها في ظل وهن عربي واضح
لقذ خص الكاتب هذه السيناريوهات بالاسم العراقي الليبي واليمني وكلها ملفات مفتوحة على الدمار والقتل واستبعاد مصلحة الشعوب العربية
اليس هناك سيناريو فيه امل او بصيص امل ؟
روسيا لن تكون غبية وتوافق على حكم الاقلية في سوريا وسوريا اصلا قلب العروبة وهي ليست لحكر طائفة او جماعة ولن تكون ولن ينجح فيها حل يتفق مع الطرح الطائفي
اين الابداع العربي وهل اندثرنا
انتصار سوريا وحلفائها في هذه الحرب ابادة الارهابيين والخون والبؤر الحاضنة للارهاب والارهابيين ومن ثم نقل الحرب والخراب والدمار لكل الدول التي شاركت في المؤامرة والحرب على سوريا ةوهم تركيا والاردن اولا لانهم هم كانوا يدخلو الاسلحة والارهابيين ويقوموا بتدريبهم وقيادتهم من خلال غرف قيادةومن ثم دول الخليج الوهابيين ..وتغيير العديد من هذه الانظمة .
من أمثالنا :
بَيْن حانا و مانا ضاعت لحانا !!!!!
ما راي سعادة الكاتب بصفقة ، سوريا لروسيا ، والعراق لايران ، واليمن للسعودية ،،،،، وهل تتوقع ان تخرج ايران من اليمن
أنا قلت بانه مقنع لانه الواقع كما هو أمامنا والواقع هو المحبط والاحباط هو من الواقع العربي الغايب والمخزي والمقال لا يتكلم عن حلولنا فكلنا يعلم بأننا غير موجودين سياسيا ولا عسكريا كعرب ان المقال يتحدث عن حلولهم والتي كما ذكر الكاتب الكريم تتلخص في الفقره الاخيرة وأرجو ان لا يأخذ احد كلامي ويفسره تفسير ينتقص من المقال
اتفق تمام الاتفاق مع ما جاء في المقال من ناحية الدكتاتورية اذ ان الشعب العربي تعود على الدكتاتورية واصبحت جزء من ثقافته وذلك من ايام ابو جهل ولغاية الان والالحظ انه لا استقرار في اي بلد عربي يخلو من الدكتاتور سواء دكتاتور قومي او وطني او غير ذلك
وهذه الثقافة شربناها منذ الصغر اول ما توعي بعمر الاربع سنين ...بقلولك بوس ايد سيدك ؟؟؟وتبدا الماساه منذ الطفولة
الاب ديكتاتور ومعلم المدرسة ومديرك بالشغل وهكذا
انظروا الى تربية الغرب وقارنوا
اذن البداية من الطفل وغرس الديمقراطية فيه
يعني اذا ابتدانا اليوم بغرس الديمقراطية في عقل اطفالنا بدنا 20 سنه من الان حتى نتغير يعني جيل جديد نبدا بتنشاته من الان
وبهذا ارى ان ترتضي الدكتاتورية ونبدا بتغيير طريقة تربية اطفالنا ...احنا راحت علينا بس اذا في شي نستطيع تقديمه لهذه الامة هو ان نبدا من الان بتغيير نمط التربية والتنشاة للاطفال
الديمقراطية هي بناية ...تحتاج لحفر اساس ووضع ارضية صلبة واطلع لفوق بعدين وانت ثابت الخطوة
يعني الملخص اننا مهزومون من الداخل وعليه لا حل لا في سوريا ولا مصر ولا اليمن ولا غيرها الا تا...يخلص هذا الجيل ويطلع جيل جديد غير مهزوم من الداخل وما تعود على بوس ايد سيدك وبيضل طول عمرة يبوس ايدين
نعم الكلام كلامك ونعم الرأي رأيك التربويه في الصغر تحدد سلوك المجتمع وتصنع نخب. صادقه لكن من يعلق الجرس بتعليقه يدخلنا بسياسته جديده غير مقبولة عند المسؤلين والحل هو يبقي في المنزل التربويه الصحيه تنش
تحية لأستاذنا الكبير سعادة الأخ فؤاد البطاينة حفظه الله.
تحليل عميق ومنطقي لكنه للأسف مؤلم ومحزن وأضم صوتي لصوت الأخت أم عمار في الشعور بالإحباط من هذا الواقع المرير الذي وصل إليه حال الأمة علما أننا كشعب وإن كنا أقلية منه نتمنى تنفس عبق الديموقراطيةوالخلاص من الإستبداد ،إلا أن تمنياتنا ستصطدم برأي الأغلبية التي أدمنت عليه كمنهاج حياة وخصوصا بعد رؤيتهم إلى ما آل إليه حال الأقطار العربية التي انفجر فيها بركان الربيع العربي .
للأسف أخي أبا أيسر كافة السيناريوهات التي أوردتها ممكنة
لكن أحلاها مر كالعلقم ،وإن كنت أرجح السيناريو الرابع الذي يتوقع حدوثه بعد فشل السيناريو الثالث بعد محاولة فرضه وهو الذي يخدم تطلعات اللاعبين الكبار في الملعب السوري (روسيا وأمريكا وإسرائيل وإيران)لأن هذا السيناريو سينتج شعور بالغبن للأكثرية السنية التي ستجند كل من يقدر على حمل السلاح لمقاومة هذا الحل
إضافة لحلفائها الأتراك وبعض الدول العربية وحتى الجماهير بكافة تياراتها الإسلامية الراديكالية منها والمعتدلة وربما حتى العلمانيين من اليسار العربي الذي يؤيد حلف المقاومة وا لممانعة الكاذب
بعد كشف أوراقه واحتلال سوريا وتقسيمها .
على إثر ذلك ستصومل سوريا إلى فرق وإمارات صغيرة متناثرة على الفسيفساء الشامية بأيدولوجياتها المختلفة من فرق الإسلام الجديد بكافة أطيافه عدا عن العرقية المتمثلة بالأكراد وطموحاتهم واالتركمان والعلمانيين
(سمك لبن تمر هندي)وستقوم بين تلك الجماعات حروب داحس وغبراء جديدة لانعلم متى ستنتهي .
الانتصار على نظام الأسد تالطائفي المجرم والخائن والعميل للفرس الطامعين بارض العرب وتحريف الاسلام هو أكبر انتصار على الارهاب فهم من سلموا داعش الموصل ومناطق السنه لينهبوا السلاح العراقي والمال العراقي والبنك المركزي والنفط . وداعش لا تضرب اي مكان للرافضه ولا اسرائيل وفعلا أن عندنا أكثر من ابو جهل الزرقاوي يعيشون بيننا
نحن متفقون على الاحباط العربي وان اوضاعنا العربية كارثية وهي سبب الاحباط
اضفت حضرتك حقيقة ان المقال يتكلم عن حلولهم وسيناريوهاتهم ولا اثر فيه لسيناريو عربي
القيمة الاضافية لاي مقال او درس او ندوة هي فيما يحققه من اهداف بعد القيام به وانا كقاريء لااملك من القدرة لانقاص قيمة المقال واقول ننتظر لنرى
لكنه لايستطيع احد ان يسلبني حقي في التعبير عن قناعتي وهي ان بعض القراء ينقلون اجواء التحالفات الى ردودهم
يتحدثون عن الديموقراطية وهم الد اعداء ابسط عناصرها اقصاء الاخر ويكفرون يتبع
جاء بالمقال أن اسرائيل هي بيضة قبان السياسة الدوليه في الوطن العربي والشرق الأوسط . إن هذا الكلام الذي لا يضحد هو لب الأزمة التي نعاني منها عربا وغير عرب .فهذه الحقيقه تشيع اليأس عند الحكام العرب فيتجهون للتعايش معها ويصبح الشعب العربي الراقض لهذا الواضع في صراع مع نفسه وحكامه والعالم . مشكلتنا عويصه وطرمه
في ضوء تغيير ميزان القوى العسكرية في سوريا لصالح النظام ، يبدو أن هناك نيه تركيه سعوديه للدخول بقوات عسكريه الى سوريا . وإن ما يرجح هذا الأمر هو أن ايران بدأت تنادي بوقف اطلاق النار وكذلك هناك اتصالات امريكيه روسيه لوقف اطلاق النار . لكن إن دخلت تركيا والسعوديه سيكون خروجهما من سوريا صعبا . وبهذه الحاله ستكون فرص انجاح ممفاوضات كبيره ولكن ضمن السيناريوهات . وحتى مجرد تهديد تركيا وسوريا بالخول لسوريا كافيا لوقف اطلاق النار .
اما من حيث فشل مفاوضات جينيف الاخيره فهذا مخطط له من واقع ترأس الجعفري
النظريه الديمقراطية الحديثة ثقول .. ان الدولة خلقت من اجل الفرد وهي المعمول بها في اغلب دول االعالم وحققت الاستقرار والعدالة والازدهار .. وحافظت عليه ، عند حكامنا العرب الديقراطية تعني .. أن الفرد، لم يخلق إلا من أجل الدولة . لهذا الشعوب العربية لن تعرف إلا ضنك ومرارة وبؤس الحياة تحت رحمة الانتهازيين و الاحتكاريين والفاسدين الذين استغلوا السلطة واستثمروها للمكاسب المادية دون ادنى مراعاة للاحتياجات الفعلية للشعب .
بين العراق صدام و ليبيا القذافي و اليمن صالح وسوريا بشار
هناك ببساطه شديدة قصة تنمية كره شخصي - لزعماء هذه الدول مع ملوك دولة عربية نفطية الكثير من السياسيين الغربيين لمحوا بانها هي وراء الشرارة الاولى و هي السبب الرئيسي لكل مصائب شعوب هذه الدول بغض النظر عن راينا بكل زعيم . ما جاء بعد هذة الشرارة من نزاعات كان صراع للحفاظ على المصالح بين الثعالب والضباع التى اتت لتنهش بالجسد العربي ، هؤلاء السياسيين يقولوا ان المال بيد زعيم عربي مهزوز هو بمثابة السلاح الفتاك والمدمر . اعتقد انه تحليل يحتاج لوقفة وتمعن -
فقد حاول محمد حسنين هيكل ان يوضح وشن هجومه على هذه الدولة ، لكن لامر ما تراجع ، والكاتب عبد الباري عطوان لمح بالقدر الذي يراه مناسبا لاستغلال الموقف لا شىء بدون ثمن عنده. كيف نقطع الشك باليقين ؟ متى سنفهم كيف ولماذا ومن وراء كل هذا، ان لم يجرؤ احدا على تسمية هذه الدولة و انتقاد سياستها.الم يحن الوقت لنتحدث و نكتب ونناقش وننتقد ؟ ألم يقنعنا الثمن المدفوع الى الان ! هناك الملايين هجروا وملايين قتلوا وملايين من المعاقين و اجيال لاربعة دول عربيه الى الان لا نعلم -
عطب جيناتها وأثرها على المجتمع . ناهيك عن حجم الدمار في المدن والقري و العقيدو والتاريخ . كل السيناريوهات واردة لبسطها على الواقع السوري ! في ظل هذا الضعف و التفكك العربي و اي تعديل او اضافة يتفق علية من قبل روسيا وامريكا واسرائيل سهل تطبيقه ! وحدث هذا عند سعي تركيا للتحالف مع اسرائيل وطنشتها! فمن سيعارض ؟ الحكمة تقول:أن اي تغيير سياسي سيكون بلا معنى وقيمة ان لم ينجح في حماية الأغلبية من الشعب، من الإستغلال بكل أشكاله السياسيةوالإقتصاديةوالإجتماعية لكن ما نفع الحكمة بهكذا واقع عربي ممزق
مانفع الحكمة بهكذا واقع عربي ممزق ؟ تعليق 25
مانفع الحكمة ان لم تكن طبعا وليس تطبعا ؟
الواقع العربي علته الرئيسئه التمزق وليس الديموقراطية والشرق لاينفع معه الا مستبد عادل كوريا الشمالية بلا ديموقراطية ويحسب لها الف حساب وتحترم
فقت قبل قليل من حلم السيناريو فيه بدوي وانتهى الحلم بقصيدة تمجد افعال اشخاص من واقعنا الاردني نعرفهم تميزوا بالافعال وفاقوا اقرانهم بمواقفهم العملية الصادقه تذكر بهم ومر غيرهم بدون ذكر
نقد الواقع العربي لابد ان يتعرض لا شخاص لانه من صنع الافراد
اتهم احد المثقغين الأمريكان الشعب الأمريكي بأنه ليس أمة لمجرد أنه رأى بعض البيض ينبذون أسودا . فماذا نقول عن أنفسنا وعن واقعنا .
سعادة الكاتب فؤاد البطاينه، دائما مقالاتك تعكس سعة اطلاعاتك وتحترم فكر وثقافة قرائك ، تعقيبا على تعليقك رقم - 21- حول أن ايران بدأت تنادي بوقف اطلاق النار في سوريا هذا صحيح لكن للاسباب التاليه حيث ان التوتر يبدو واضحا في طهران مع إقتراب موعد الانتخابات النيابية للنظام الديني المتطرف في إيران و التي ستجري في 26 من هذا الشهر ، فخلال الايام الماضية، شهدت القضية الايرانية أحداثا و تطوراتا غير عادية بينت بصورة و أخرى ملامح و سمات المستقبل المنظور، خصوصا وان التمعن و التدقيق فيها تدل
على إن مسار الامور في إيران تسير بخطى متسارعة نحو منعطف بالغ الخطورة وهذه الاحداث تجسدت في ثلاثة تطورات مهمة هي:
ـ التظاهرة الضخمة التي نظمتها المقاومة الايرانية في باريس ضد زيارة رئيس النظام الايراني لفرنسا و ضد تصاعد الاعدامات و التدخلات في دول المنطقة
ـ صدور قرار من برلمان النظام الايراني يمنح الصلاحية لميليشا الباسيج التابعة للحرس الثوري للتدخل بقمع أي تجمع أو احتجاج، وذلك تحسبا لاضطرابات محتملة في الانتخابات النيابية المقبلة .
ـ التطور الثالث، هو رفض مجلس صيانة الدستور الذي يهيمن عليه جناح المرشد الاعلى للنظام، لأغلبية المرشحين من جناح رفسنجاني، کما رفض أيضا ترشيح حفيد مؤسس - النظام لعضوية مجلس الخبراء بسبب کونه محسوبا على جناح رفسنجاني، وهو مادفع الاخير الى التحذير من عصيان شعبي في البلاد وصفه بـ"الشر"، ردا على هندسة الانتخابات المزمع تنظيمها في نهاية شباط الجاري.
التمعن في هذه التطورات الثلاثة و التمحيص فيها، يوضح حقيقة واحدة وهي إن النظام الديني المتطرف يسير و بخطى مسرعة نحو هاوية سريعة الانحدار،
التحليلات شامله ومن ملامح المأساه السوريه أن المحاور الأقليميه تحمل رؤى شديده التناقض وتستحضر القيُم المحركه للسياسه في الشرق والتي سادت ما قبل القرن العشرين (روسيا ذات الصراع الطويل مع تركيا , وأيران المتنافسه مع العالم السنٌي) .
السياسات الرسميه السوريه قادت باحياء هذه المفاهيم عبر التحالف مع ايران وروسيا واستدعاء المليشيات الشيعيه من مختلف الأماكن وبالتالي فأن الرساله الى العالم السني كانت واضحه ,,,أن هذه الرساله الحكوميه قد حدًدت قائمه الأعداء والأصدقاء وذلك عبر الفرز الطائفي.
الشعب السوري بعموم اطيافه لم نسنح له فرصه تطوير مجتمع سوري تجمعه فكره الدوله الوطنيه ,فعقود من السياسات البوليسيه أدت الى تجريف الأطياف السياسيه الوطنيه وتفكيك النسيج الأجتماعي وبالتالي فأن سوريا حكومه ومجتمعاُ مهيأه لتقبل السيناريوهات الخارجيه.
بتحديد الحكومه السوريه لقائمه الحلفاء والأصدقاء على أسس طائفيه فقد دخلت في تناقضات يصعب حلًها وهي بذلك رسمًت حدود شرعيتها في الجغرافيا السوريه والتي ترتسم مع خطوط التماس الطائفي للأطياف السوريه .
الدول الفاعله تعرف مأزق الشرعيه التي تعيشه الحكومه السوريهُ وتغير الوضع على الأرض"هناك اقاليم كثيره في سوريا خارج سلطه النظام منذ 5 سنوات", وكذلك تعرف أن رسم حدود النفوذ يرسم بالجنود وليس بطاوله المفاوضات ,
ولذلك قد يأتي التدخل التركي السعودي بغطاء أمريكي ضمن صيغه للتقسيم أو الفيدراليه ,تضمن تبريد الصراع عبر ضمان المصالح الأساسيه للأطراف الفاعله , مما يجعل السيناريو الثالث الذي رسمه سعاده الكاتب قريبا جدا من الواقع .
الأستاذ فلاح هادي ، اتفق معك تماما فيما أثريت به النقاش من زاوية الوضع الداخلي الايراني وتأثيره على الموقف الرسمي ، بل أنك اثريت تعليقي الذي اشرت اليه . ولكن كما تعلم كان تعليقي هو مجرد ملاحظه كخبر مرتبط باحتمالية توجه الروس لوقف النار تحت التهديد بالدخول للأرض السوريه وتعقيد قدرة قوات النظام على التساوق مع الطيران الروسي وبأن ذلك لن يغير من الخيارات التي توقعتها كما يتوقعها الكثيرون . تحياتي لك
وعطفا عل بعض التعليقات التي لم اتطرق لها فإن الأستاذ خالد الحويطات قد ذكر ما كنت أود
التذكير به ولم أفعل من خلال تحليله القيم والمنسجم . وهو أن هذه السيناريوهات التي ذكرتها هي سيناريوهات خارجيه وليس منها ما يشكل خيارا عربيا وهو ما قصدته ويبدو واضحا بالمقال مقدما احترامي للأستاذ خالد الحويطات
فؤاد
كل التقدير لسعادة الكاتب على ما جاء بالمقال الرائع بافكارة ،
اليمقراطية هي الاساس لبناء المجتمعات الصحية والناجحة ،
ولن نختلف ان قلت أن الديمقراطيات الغربية منعت نشوء الديمقراطيات في اقليمنا
كان لإيران في 1953 نظام برلماني، قامت الولايات المتحدة وبريطانيا بإسقاطه. كانت هنالك ثورة في العراق في 1958، لا نعرف أين ذهبت.
حاجتنا للمثقفين الخوض بهذه التفاصيل.
سعيد بقراءة مقالك مستأذنا لطفك للتنويه بإعجابي لمداخلة الصديقين الكاتب فلاح هادي الجنيبي من باريس والدكتور عمر سلامه المساعيد من كند
الاستاذ نقولا بعد التحيه والتقدير أتفق معك وقد ذكرت بالمقال أن الديمقراطيه في البلاد العربية ليست من صالح الدول التي لها مصالح استراتيجيه غير مشروعه في بلادنا ولا اقصد كل الدول الغربية بالطبع . وعلى ذكرك للاستاذ عمر الاردن أحييهه وأذكره مصداقا لما ذكره أن اوباما ذكر أن ما تعانيه الشعوب العربية هو بسبب سياسة حكوماتها
التي لها مصالح استراتيجية غير مشروعه في بلادنا ابقه
ذات المصالح الاستراتيجية في وطننا وقد ناقشنا هذا الموضوع في مقالات س
مع احترامي لتحليل الكاتب لا اعتقد ان ايا من السناريوهات الاربعة قابل للتنفيذ او حاضر على طاولة امريكا او روسيا لاعادة ترتيب دول المنطقة ، لا مصلحة لامريكا او روسيا او اسرائيل بان تقسم سوريا ، و حتى العراق . وان كان ولا بد العراق فشمالها ، لكن لا يحب ان يسبق هذا اضعاف وانهاك و حتى تقسيم ثلاثة دول في الاقليم هي تركيا والسعوديه وايران . دول تنطلق في سياسات حكمها من خلفيات دينية باتت مرفوضه من قبل المجمع الدولي . ويعتبر وجودها مفارخ ارهابية متطرفة من الممكن ان تهدد وتدمر الشعوب داخل الدول.
سعادة السفير فؤاد البطاينه لك خالص التحية والاحترام : صدقني ، بحياتي لم اعلق على مقال او اشارك باي حوار على النت ، ليتني لم افعل لكن مداخلة صديق عمري الاستاذ عمر الأردن كانت السبب ، وانت تعلم ما يجمع الاصدقاء من شوق و اراء ومشاحنات وتجارب ، ذكريات مشتركه ، مش عارف اقول ايه و الله يا عمر حقك عليا سامحني اقدم خالص اسفي و اعلم اني لم اقصد التعدي على اي خصوصيه اخترتها . "أنت فين ياعم" وحشتنى .
*السيناريوهات السبعةالمتوقعةلسوريا*
نشرت بداية عام 2014 !، كما يراها سيث كابلان، المحاضر بجامعة جونز هوبكنز والمتخصّص في دراسات الدول (الهشّة)، قال أن هناك سبعة سيناريوهات لن يخرج عنها مستقبل سوريا بعد الصراع الدموي المتواصل وهي:
انتصار الأسد -انتصار المعارضة المعتدلة - انتصار المعارضة المتطرفة - سيناريو العقدة المستعصية - سيناريو تفكيك سوريا - سيناريو الصراع الإقليمي - سيناريو الفوضى الصومالي !
لمزيد من التفصيل ، في هذا الرابط
(سيناريوهات لا تبشِّـر بالخير في انتظار سوريا - Swissinfo.ch)
ما سر هذه المقال الذي دخل علية رجال مال واعمال واقتصاديين ومحلليين من الوزن الثقيل من كل قارات العالم فهمنا يا سعادة السفير .