المفروض يا استاذ تقول ماذا تريد ايران ومرتزقتها من الدول العربية ؟
وهل الخليج يتحمل فساد انظمتكم وجبروتها ؟
لماذا عندما تتدخل ايران وامريكا وروسيا لقتل العرب لا نراككم غاضبين واذا تدخلت السعودية وجدناكم تلطمون ....
اكيد انت من مدرسة عبد الباري دولار
الوهابيه ليست مذهب ومحمد عبدالوهاب رجل اصلاحي فقط
ليس كل ما جاء في حديث الكاتب دقيق.. ولكن سؤاله مشروع... ماذا تريد السعودية؟ وما هي حقيقة الدور الذي تلعبه؟ ولصالح من؟ لانه بالتأكيد ليس في صالحها ولا في صالح الامة العربية واهل السنة خصوصاً
لااعتقد ان السعودية جادة في ارسال قوات قتالية الى سوريا ولكن اعلانها ذلك هي طريقة ذكية للطلب من الامريكان التعجيل بتخليصها من اليمن والخروج منه
كل مصايب العرب من وراء عربان الخليج ومالهم الاسود الذي ينبع من الارض !!!
هههه واضح لا تقرا وتسمع الاخبار .... حرب اليمن انتهت والقوات السعودية والشرعية اليمنية حاصروا صنعاء .... امريكا هي من وقفت لمساعدة الحوثي بالسلاح والوقود.... السعودية ابادت الحرس الجمهوري اليمني والنظامي والثوري الايراني والمليشيات الحوثية ..... هاردلك .... دعاياتكم اصبحت فشنك في نفخ انفسكم اكيد فهمتني ...
.
-- من اراد فهم ما يجري في المنطقة فليقرأ مقدمة إبن خلدون فكأنه كتبها اليوم
-- في منطقتنا صراع أزلي بين المدينة والبادية وينتصر الجانب الذي يستطيع إستقطاب الريف إلى جانبه
-- الباقي, تفاصيل .
.
أضف للذي قلته رفيقي المغترب:
ثمة صراع بين فقه الباديه وفقه الساحل- وفقه الساحل أعمق واكثر اجتهادا وحيويه من فقه الباديه، وان كان الأول قائم على الثاني بصورة او بأخرى، الاّ انّ ما يميزه هو حيويته ودينامية مراجعاته واجتهاداته دون أي تفريط بالأساسيات والبديهيات
في الاردن ،، الصراع واضح بين الريف والبادية والفتنة بينهما زرعها جلوب باشا بين الجندي اابدوي و الجندي الفلاح وهو زرعها اليمارس سياسة فرق تسد التي لاتزال رائجة وقائمة لغاية الان و متغلغلة فينا ، ومكيفين عليها ، حيث فرخت العشائرية والجهوية ، اما المدينة عندنا خاصة عمان واهل عمان الذين يستثمروا الخلاف بين الراعي والحراث ويجيروه لمصلحتهم
صدقا نفسي أفهم سياسة النظام السعودي لصالح من ؟!
الوهابية حركة اعادة للعقيده الى اساسها الصحيح و تخليص الناس من البدع و الشرك
يمكن انه تم استخدامها لغرض سياسي لاحقا لكنها حركة و ليست مذهب و هي حركة صحيحه عقائديا
قال الاخضر الابراهيمي ان داعش صنيعة ايران وامريكا ،، سياسة امريكا الراضخة لاسرائيل وسياية ايران الطائفية ،، صنعت داعش ، وهمالة ااعرب تلذين وضعوا انفسهم ببن فكي كماشة اسرائيل من جهة وابران من جهة اخرى