مقال جميل جدا,
بعدنا بنسرح و بنفكر انه ميسي هو الداعم الاقوى للصهاينة و رونالدو هم الصديق الاوفى لاهل غزة.
مقاله رائعه بمعنى الكلمه وعالوجع لأن هذا الكلام لم يتطرق أحد له بهذه البساطه فلقد أصبح شغلنا الشاغل أبو زهير والنواب,أخي الكريم المشكله بأن الكميه طغت على النوعيه فإذا حللت وقسّمت وضربت وطرحت بالكم الهائل ممن دخلوا البلد ستجد أن 90% هم ناس مرعوبين جيّاع ناقمين سجناء مجرمين تجّار مروجين عسكر سابقين متحزبين منقلبين وغيره فالقائمه كبيره فبرأيك بهذا الزمن المنفتح من إنترنت على جهاز صغير ما الذي سيشدّ هؤلاء؟والمشرد ماذا سيصنع لسد لقمة عيشه؟هذه الأزمه الرئيسيه بمجتمعنا الأردني ثمّ المواطن وصراعه مع
الحكومات المتعاقبه ودورها الرئيسي بإنحطاط المجتمع وعدم أخذ المواطن الأردني على محمل الجد وكأنهم اكتفوا منه ورموه كصفر على الشِمال وجعلو مثلهم ينطبق بحذافيره جوع كلبك بلحقك وصار معظم الشعب يلحق ومش ملحق والبعض الأخر زبط حاله وكسبها أو ورثان أرض من أبوه وجده,أما النعرات والجهويه والإقليميه والدينيه فهذه حدث ولا حرج أرضية الأردني خصبه جداً جداً جداً ولا ينازعهم عليها أحد لأن الفراغ العقلي وقلة العلم والفكر والمعرفه سبب رئيسي فالعلم ليس شهادات,وهذه كلها موروث ثقافي وليس من عبث.
أخي الجهل يزداد
أخي الكريم هذا دور الشباب أمثالك ودور العشائر التي لا هم لها سوى الترحيب والتوديع والجاهات والعزيات والتسحيج والتعييش, أين دورهم؟وهل هم فقط من أجل الطمئنه من بعضهم وكسب الود الوقتي لمرحله ما؟ كم من عشيره كبيره بالشمال أين أصواتهم وغضبهم على ما يحدث من فوضى وسرسره؟على سبيل المثال ,,إربد أصبحت لا تطاق لكثرة البشر والسرسره والمخدرات أين أصحابها أصحاب الهامات والتاريخ ؟ولاّ كان بالماضي؟ يتراكضون للمناصب والمكاسب الشخصيه ونيل البركات والرضا فقط ولهذا حكومتك عارفه زلمها وديّتهم والعزاء فيمن تبقى ياأدهم
.
-- مقال مميز للناشط الشاب المبصر ادهم الغرايبه و اتى تعقيب الاستاذه فاتنه التل كتكمله للطرح المُغفل ممن يفترض بهم ان يكونوا صِمَام الأمان لوطن ينزف ،،،، فلهما الشكر .
.
احسنت ادهم وابدعت فاتنة ، المشكلة اننا نكابر والدود من العود ، بعض النظر عن أية مبررات , ربعكم بضاعة غريب ، فارسهم مذبوح وكريمهم مفضوح .نرى عشرات الوجوه النسائية في البرلمان لكننا نرى فاتنا وأمتالها من أصائل الأردنيات ، ونرى بغاثا من طواويس بأرضنا تستنسر ،وتحولت الأيدي إلى قوائم .أتمنى على فاتن أن ترتدي شماغا وعقالا لتقود حراك الشرفاء بعد أن خاب الرجاء في (ذكور) تصدروا المشهد فباعوا الأردن موقفا ووطم وشعب بعرض زائل ، وأصبحوا مطايا (كي تركب الخاتون)
يا سيدي
نحن مشكلتنا في الاردن اننا نرى اخطاء الحكومات المتعاقبة لا بل كوارثها
وفي نفس الوقت لا نرى اخطائنا كمواطنين
كم من مواطن يسرق الكهرباء
وكم من قرية سكانها يسرقون الكهربا والماء ايضا وكأن هذا الشئ ليس بحرام
او شطارة
وكم من شخص صدح عاليا بالمعارضة وتم اسكاته بالمال او المنصب الى ابد الابدين
ليس كل من سكن دابوق او عبدون يجب ان يكون لصا او سارقا فالاشارة للمناطق ليس بالشئ الايجابي
اشكرك يا سيدي على مقالك وانا اتابعك كل يوم
فأنا اعرف حرصك وحبك للوطن
مقال رائع . شكرا ادهم وشكرا فاتنه..
سادتي :
طريق الخلاص يبدأ من التوقف عن المجاملات التي وصلت حد النفاق ، والتسحيج الذي لا تتعدى صدقيته الحناجر .
بؤسنا وتعاستنا وآلامنا مردّه ابعد من حكومات ارتضت ان تكون ممسحة زفره .
نحن متفائلون بل متيقنون ان الليل لا بد ان ينجلي ،وساعتها سنخجل بل سنحتقر انفسنا على جبن وخوف التفّ حول صمت طال .. فالضيم على رأي عبده موسى لا يقبله الاّ الردي خاله .
# عذراً اخوالي _ عذراً يا وطني
أدهم غرايبة تحية لك وامتنانا على غوصك في كينونة هذا الوطن المبتلى وكأني بك تتوغل في أعماقة كجراح يبحث عن داء طارئ أو عيب خلقي مزمن بدا أن ارتداداته على جسد الوطن بدأت بالتفاقم وخرجت لنا بتقريرك الطبي لتتلقفه النطاسية البارعة فاتن التل
لتزيده تشريحا وتشخيصا.
تحية لكما وأتمنى أن يكون أبناء وطني بمثل هذا الوعي وأشاركك التمنى ياأدهم أن يفيق المسؤولين من بلدي ليبادروا بتشكيل حكومة إنقاذ وإن كنت أتمناها عسكرية لأن الداء مستفحل والكي هو العلاج الشافي.
بوركتم ياضمير الوطن والأمة.
منذ عقود صدرت دعوات وتوجيهات وبثت ثقافة تنظيم النسل في المجتمع الاردني، بدعوى ان الموارد وفرص العمل وتلبية حاجات المجتمع لاتستطيع مواكبة العدد السكاني الناتج عن كثرة معدل المواليد بين الاردنيين، ويتبين الآن انها دعوات حق أريد بها باطل والباطل بدأ يتبدأ، عندما يولد عشرة مواليد مثلاً فأنهم يبقوا في سن الطفولة لمدة ثمانية عشرة عاماً ولايشكلوا عبيء على المجتمع من حيث فرص العمل ولا على الموارد ولا على حاجة السكان وفي هذة المدة يكون توفي أضعاف المواليد الجدد،ويكتشف الهدف انها دعوات لتقليص عدد الارد
نيين لأستيعاب المستقدمين من مجنسين وموطنين وهاربين ومهربين ولاجئون ومقطوعين من شتى اصقاع الارض وخلق جيل اردني ضائع بين الميمعة لا هو الى ماضية ولا هو يرى مستقبلة!!!!
الأخ أدهم رغم سماء الإقليم الملبدةكوارث على شكل أزمات ،ورغم إلتقاطك لظواهر وحوادث معزولة في مجتمعنا، فصورتنا الوطنية العامة ليست بتلك السوداويةالتي رسمته ويحاول ترسيخّها بعض مداخلين مجاملين لكل مايُكتب في كل الزوايا، جلالة الملك يصل الليل بالنهار ويفرض حضورا وازنا للأردن في كل محفل دولي، والمنح والمساعدات إعتراف صريح لنا بدور، كسياسي ومهما كانت رؤيتك السياسية أرجعأن لا تصدق مخظم ما يرسل من مجاملات عابرة للكل خاصة من يفقدون الإيمان بشعبهموعشائرهم وشبابها، لأنهم أصلا فقدوا الثقة بالنفس والوطن23468