المجموعه الارهابيه في مخيم اربد للاجئين وليس في اربد ...ارجو ان تصحح معلوماتك اخ ادهم
بداية تثاؤب وليس تثائب.
ثانياً، تثاؤب الأجهزة الأمنية جاء نتيجة كثرة المسيرات ومدعي الحراكات السياسية واحسبك واحداً منهم.
فلم تَدَعوا مناسبة شم النسيم تمر من دون تجمهر وهتافات على الفاضي والمليان والروس والطليان.
اجهزتنا الأمنية التي غدت عزيزة الان كانت تحت قصف قلمك المتكرر ولم تسلم حتى كلياتنا العسكرية التي تخرج افواج البطولة عندما ارادت ان تبني كلية متطورة وكنت انت معارضا من اجل ثماني عشرة شجرة في برقش.
ومن الصور الناصعه أيضاً في سنوات الستينات والسبعينات أن كان هناك تكافلاً إجتماعياً أمنياً إبتداءً من الدخلة فالشارع فالحي ثم على مستوى القريه والمدينه ، وكانت هذه الثقافه الامنيه بواعز من الغيره والشرف والاهتمام والحرص على الجار وجار الجار كما أوصت به التعاليم السمحه ، وكان يسال عن الضيف الغريب وما الذي أتى ومن يريد ولماذا .
يقابل تلك الصوره اللامبالاه وعدم الاكتراث وانا لايعنيني وشو إمدخلني وبكره بجرجر خليني منا شايف أحسن إلي هذا ما يتردد في الغالب ، كله بسبب الجبن والتمسحه لا الغيره على..
نعم لا الغيره على شيء لا على عرض ولا مال فإتسعت رقعة النذاله والفساد ، وحتى العار أصبح في كثيرٍ من الحالات مستساغ .
ومع هذه الحاله اللامقبوله ، يجب أن يتعلم النشىءالجديد الايثار ، الحفاظ على المصالح العامه ، تعزيز الحس الامني كرغبه مثل الطعام والشراب ، ثم أين من رجالنا ونسائنا وأبنائنا وبناتنا والمجتمع بأكمله عندما تشاهد أرتال الظلاميين بينهم ويستأجرون عندهم ويشاهدون حتى السلاح وتناقله ثم لايحركون ساكناً ولا يبلغون مسؤلاً اليس ذلك هو الجبن والسقاطه ومتى هاتان الصفتان كانتا نعتاً لنا .
مع كل اسف وحزن أنّ أفراد الخليه هم من اخوتنا في الهوية والدين واللغة والنسب، أردنيوون من أصول فلسطينية مع كل أسف لقولي هذا --- لكن هذه الحقيقية
وشكرا لكم ادهم على هذا المقال بوركت
احداث اربد درس ورساله ..
درس لمن تسوّل له نفسه المريضه العبث بامن البلد .
ورسالة واضحه ان الاردنيين بالملمّات يصبحون على قلب رجل واحد كلما لاح خطب بالافق .
ولا اخال حديثي بجديد ان قلت ان الاردنيين سيتعلّقون بدولتهم وقيادتهم اكثر ان سيقت رموز الفساد الى ما يستحقون .. وبذلك تشفي الدوله صدور قوم مغبونون .
املنا كبير بالله وبعبدالله ولم نقنط بعد .
يا سيد البلاد بينك وبين قلوبنا حساب الفاسدين وانك ان شاء الله عليهم لقدير # انهم _ لا يعجزونك .
تحية لك أخي أدهم ماقصرت غيرتك على الوطن تترجمها في كل حين ضد الفاسد والمتخاذل والوصولي والطامع الطامح ومن يقترب من أمن الوطن وأقول لتعليق 2 كتابات أدهم مسيراته ضد الفساد التي تعيره بها وسام يضعه على صدره وأما كون هؤلاء المجرمين من أصول فلسطينية فالإجرام والإرهاب ليس له ملة ولاأصل وهم من حثالة المجتمعات والشعب الفلسطينيالحر وخصوصا الصامدين غرب النهر يخشى على أمن الأردن كخشيته على فلسطين .
.
-- يجب ان نجد اصل الداء قبل تحديد الدواء ، الهند بلد أفقر منا وبه جهل وظلم ومليار و ربع نسمه يدين اغلبهم بالهندوسية ومع ذلك ليس به " قاعده او داعش" هندوسية منظمه مسلحه ثريه تملك أحدث تقنيات التواصل والإعلام
-- لو تم اكتشاف النفط في سيرالانكا واستملكتها عائله تتحالف مع عائله اخرى من رهبان الهندوس وقررا انفاق المليارات لصناعه سلفيه هندوسيه مسلحه في الهند تشغل الهنود ببعضهم كي تحمي تلك العائله مصالحها لتحولت الهند الى جحيم
- اصل المشكله وعلاجها في تلك الصحراء
.
"" يا سيد البلاد بينك وبين قلوبنا حساب الفاسدين "" هذه الجملة شاملة - قويه و معبرة جدا يا دكتور ابراهيم فليّـح النصيرات .
تخلي الدولة عن مسؤولياتها الاجتماعية والمعيشية وخاصة لذوي الدخل المتدني والذين تخلت عنهم الدولة فجأة وقالت لهم دبروا حالكم بدون سابق انذار او اشعار تطبيقاً لسياسات وأفكار الصلعان جماعة تحرير الاسعار والسوق الحر والذين ذهبوا طائعين ومتطوعين للتوقيع على اتفاقيات التجارة الحرة وزراء حكومات على شعب يعيش 90% منه على مداخيل ثلاثمائة ديناراً شهرياً!!!
((عندما تتغير قواعد اللعبة...))
* لكل لعبة سياسية قواعدها، ولكن هذه القواعد ليست ثابتة، وهذا ما وشت به أحداث أربد الأخيرة.
* فالأردن لن يزج بقواته العسكرية داخل العمق السوري لمحاربة داعش، وهذه هي أحد قواعد لعبته.
* وداعش لن تلقي بثقلها داخل الأردن، فهي أحوج لقواتها في كل من الجبهتين السورية والعراقية، وهذه هي احدى قواعد لعبتها.
* اذن، فالاحداث الأخيرة هي للتذكير بآحتمال تغيير قواعد اللعبة.
* الأمر المخيف، هو عندما يتم تغيير قواعد اللعبة دوليا، دون علم اللاعبين الصغار !!!
أولا: عيب، ومش وقته.
ثانيا: اقرأ الأخبار جيدا.
ثالثا: غدا تعلن الأسماء ويأتيك بالأخبار من لم تزود.
الى الأخ الفاضل/ المغترب تعليق رقم 8
بعد التحية،
* الهند كدولة قامت بالتالي (دونما نفط) :
1 ـ قضمت (باكستان الشرقية) وآبتلعتها، وجميعنا يذكر (قضية البنجاب المزمنة).
2 ـ قضمت كذلك (حقوق الأقليات المسلمة )وآبتلعتها، والهندوس ليسوا بأصدقاء للمسلمين.
هذا على الصعيد الأقليمي، أما على الصعيد الدولي :
3 ـ فالهند لم تتورع يوما قبل الحرب الباردة وبعدها، الانخراط بالتحالف أو العداء الثلاثي (الهندي ـ الصيني ـ الروسي)، وتبعياته التي أدت للتصعيد النووي هناك.
مع الاحترام
يجب تطهير المخيمات من تلك الزمر المارقة
.
-- سيدي ، اتفق مع جميع ما تفضلت به ،، انا ذكرت سيرالانكا والهند والهندوس كمثال "توريه " بطريقه " الكاتب الساخر برنارد شو " لان المقصود بتعليقي هو دوله عربيه بتروليه تملكها عائله بغطاء ديني إسلامي متطرف توفره لها عائله اخرى تهيمن على المجتمع بالسيف والرعب والتكفير
-- وهي مناسبه لتقديم شكري لما تفيض به من تعليقات تنبع من خبرتك الدبلوماسيه والتي احرص على متابعتها والاستفادة منها
.