مقال رائع من محلل رائع شكرا سعادة أبو أيسر على ما أثرت في هذا المقال من رجل مجرب وقريب من المتقاعدين ومن حبات الوطن الذي يؤرقك باستمرار
هنا نقطة مهمة أريد توضيحها من تجربة حقيقيه
القائمين على المؤتمر وقبله كل النشاطات السياسيه والمطلبيه بما فيها بيان الأول من أيار الذي تم تحريفه حكوميا ومن كتاب القطعه كلها لم تقصي أحدا بل تنادي الجميع بنفس الصوت والنبره ولكن هناك من لا يملك قراره التبعي وهناك من ثقافته لا تساعده إلا على الجانب المطلبي بحدوده الدنيا وفي كل الأوقات الحكومات تقف ضد أي تجمع وطني
الحكومات تقف ضد أي تجمع وطني مهما كان شكله ولا تسمح لأي تجمع أو حزب لا يدلي بدلوها ويعارض سياستها ولنا في حال الأحزاب أكبر مثال وحتى التجمع العشائري والمناطقي ممنوع لو لم يكن سياسيا إلا اذا كان من صناعة السلطه وضمن توجهاتها بل وأداة لها ولنا في ديوان ابناء الكرك في عمان أكبر مثل حيث تدخلت كل قوى السلطه وأدواتهم من أبناء الكرك لتقزيم هذا التجمع وإضعافه
لنصل الى نتيجة مطلقه أن أي تجمع مهما كان شكله ممنوع ان يرى النور في الأردن إلا اذا كان من صناعة السلطه ولا تقبل صوتا وطنيا من خارج سربها
المتقاعدون العسكريون بشكل عام يعانون الفقر والجوع ولبسوا بحاجة لا لمؤتمرات ولا تجمعات ، والحكومة مش سائلة فيهم ولا باولادهم العاطلين عن العمل ، بادرت فئات من المتقاعدين لناسيس لجان وتجمعات وتيارات اهدافها المعلنة خدمة المتقاعدين وتحسين ظروفهم المعبشية ، لكن الحكومة ما بتحب التجمعات مهما كانت فاستخدمت معها سياسة فرق تسد ، سيما ان بعض القائمين على هذه التجمعات لهم اهتمامات سياسية وهذا من حقهم ، لكنهم بعقليتهم العسكرية لم يحسنوا الدخول الى عالم ااسياسة ، ولا زالت المحاولات جاريةووووو
شكرًا للكاتب على هذا الايضاح ان شريحة العسكر المتقاعدين موجوده في كل بيت وتربطها ثقافة عسكرية وغيره كبيره على الوطن ويجب ان تكون موحدة دائماً كما لو كانت على راس عملها ويجب. على الدولة ان تحافظ على وحدتها تحت مظله واحده مرضية ومقبولة للجميع ويجب ان تكون مرتاحة ماليا وكأنها على راس عملها ومؤسسة المتقاعدين يجب ان تكون للجميع وكفايه للجميع وان مجرد التفكير بعقد مؤتمر للمتقاعدين العسكريين يعني ان هناك خلل في اُسلوب الدولة وفي موسسة المتقاعدين
بداية أشكر الكاتب على هذه الاضاءه ,, ان المتقاعدين العسكريين فئه كبيره من المجتمع اسهمت في الحفاظ على الوطن عصياً عن كل من يطمح الى تفتيت وحدته الوطنيه واثارة الفوضى وقدم المتقاعدين زهرة شبابهم خدمة للوطن وشعبه, لكن ما يثير حفيظتهم عدم المساواه في رواتبهم التقاعديه وعلى مبدأ احمد يرث ومحمد ما يرث,, فليس مقبولاً البته من الدوله الكيل بمعايير عديده مع هذه الفئه لاعتبارات أمنيه,,على الدوله تحييد هذه الفئه واستقطابها بالعداله ليس الا.. اما وتجمع المتقاعدين باعتقادي لن يكتب له النجاح لكون الدوله لا..
لكون الدوله لا ترعاه اولاً, ولعدم وجود تجانس بين الفئه نفسها فاصحاب الرتب العاليه يتوجسون ان يكونوا على نفس المسافه مع صغار المتقاعدين,وبالتالي اما يكون التجمع على اساس المشاركه واما فلن يكتب له النجاح, من هنا اسباب الاختلاف اكبر واشمل من اسباب التوافق,,لدينا احزاب سياسيه تحمل رؤى وافكار اعتقد لو انظم البعض منهم ومارسوا السياسه الحقه وبشعار الانتماء للوطن فسيكون لهم شأن مستقبلاً,,وسيتدرجوا في اخضاع هذه الفئه لممارسة السياسه وضمن القنوات القانونيه وليتبنوا مواقفهم الوطنيه ولتحقيق جزء من مطالبهم
شكرا للكاتب فؤاد البطاينه الذي نجل ونحترم.
بدايه النداءات تعالت بعقد مؤتمر للمتقاعدين وكان الاخ خالد الكاتب الوطني الحر اول من لبى النداء نتيجه للتحديات الموجوده في الوطن الاردني ومن اهمها:
1الفساد المستشري في جميع مفاصل الدوله.
2 مقاومه مخطط الوطن البديل
3 اناره الدرب امام متخذ القرار من مخاطر الانزلاق في الوحل السوري الاسن وتداعياته في انهاك الجيش تمهيدا لفرض واقع الوطن البديل.
4 مراجعه جميع برنامج الخصخصه الذي ادى الى حجم المديونيه الهائل.
5 نحن لسنا مع توجه الحكومه في تجنيس من نوع اخر
والحل لعملنا الاجتماعي المطلبي وللسيلسي ايضا يتخقق بنقابة المتقاعظين العسكريين.
هذا الحل الذهبي
مثلنا مثل نقابة المهنظسين او المحامين..الخ..محصوره على مهنة متقاعظ عسكري فقط
والنقابه..تكالب بمل طلباتنا الماليه والصحيه والاجتماعيه كاي نقابه
وايضا من حقها العمل السيلسي والترشح للنواب وغيرهم كاي نقابه
((نقابة المحاربين القدامى)) هي الحل الذهبي
تحية للكاتب على هذا المقال الحساس للجميع وهنا أقول ان من احدى الحلول لهذه الطبقة من المجتمع هو مساواتهم بسن التقاعد مع موظفي الدولة وهو ٦٠ سنة. حيث انه من الملاحظ ان اغلب المتقاعدين لم يبلغوا بعد سن الخمسين
شكرًا لتنوع مقالاتك عزيزي الكاتب
حمايه الديمغرافيه الاردنيه من التغيير وحق الاجيال القادمه في العيش بحريه وكرامه.
نحن مع النظام وداعم قوي للتوجه الوطني الصادق ولكن الا ينكرو حقنا في التعبير لانه هذا وطننا وليس لنا وطن سواه ولم نعتد على قبول الضيم والوطن يغتال امام اعيننا.
نداءات عقد المؤتمر لاعاده القطار الى السكه الصحيحه فالكل يطمح بالعيش ببيئه انظف ووطن اجمل ومستقبا مشرق وشكرا للكاتب على الايضاح واناره الدرب والتوضيح.
ودمتم
تحية الى طلة اخي ابوظفار وتحية لاخي الدكتور نصر البطاينه واقول له مسألة الخلل في قيمة التقاعد تتحملها جهتين الأولى الجهات الرسميه وهذا نوع من السياسة الميكيافليه . اما المسئول البماشر فهم كبار المسئولين الذين على رأس عملهم مدنيين وعسكريين فهم من يضعوا الانظمه ويبرروها والحكومة تقبل التبرير وترحب به ولو أضافو التعديل لغيرهم من المتقاعدين لترددت الحكومه في قبوله لكلفته فهي تكسب من هو على راس عمله وترضيه وتنطش من هو في بيته . بالنهايه هو تشريع لمصلحة المشرعين والفارق الهائل في التقاعد الذي طلبوه
لانفسهم سيعانون منه عندما يأتي غيرهم ويميز نفسه اكثر وهو ما اشرت اليه في نهاية المقال . هذا الامر يحتاج لقرار سياسي . هناك وراء واهاليهم يتقاضون تقاعد ثلاثماية دينار بعد الزياده الطفيفه . اعادة الهيكله التي جرت للرواتب قبل بضع سنين أبقت على نسبة الخلل وكرسته . أما النقطة الثانيه أنني لم الحظها في العمل واقتصر الأمر على االمجاملات الاجتماعية بين الرتب واحترامها .
وللسيد الطهراوي اقول أن النقابه هي محل تعون مع الدوله بمعن ان للدولة القرار عند الانشاء وعند العمل وبالتالي لن تتمكن منوالعسكر
تتمكن النقابة من تحقيق ما لم تحققه الدولة لهذه الشريحة قبل النقابه . وربما يكون من المستحيلا أن توافق الدولة على نقابة للعسكريين الا اذاكانت وجها أخر لمؤسسة المتقاعدين . الامر لا يحتمل أي تجمع عسكري لا يكون تحت مظلة الدوله . الكاتب
اقتراح السيد الطيراوي كن نتيجة من قراءة القال لكن المقال يستبعد الموافقه على مجرد الاجتماع رغم ان الحكومه لا تتدخل في عقده ولكن خيارها اذا طلبت الموافقه ان لا توافق اعتقد انه لا يمكن ان تتخلى الدولة عن العسكر وخياراتهم هي ما تريده الحكومه
أتقدم بالشكر لسعادة الأخ فؤاد البطاينه لطرحه موضوعا وطنيا حساسا يهم شريحة كبيرة من أبناء الوطن للنقاش. وقد قدم الأخوة المعلقون مداخلات غنية ولا أريد تكرار ما تفضلوا به، بل أقول بكلام مختصر وحسب قناعتي أن أي محاولة لتشكيل حزب من أطياف مختلفة، حتى وإن دخل به ما نسبته 20 % من المتقاعدين لن يرى النور، لأن هناك عقدة لدى أجهزة الدولة اسمها " المتقاعدون العسكريون ".
أرغب أن أسأل المعنيين : هل يعقل أن 150 ألف متقاعد عسكري لا يوجد لهم تمثيل معين ؟ لماذا يعتبر المسئولون في بعض الدوائر الرسمية، أن أي تجمع للمتقاعدين سيكون موجها ضد الدولة ؟ متناسين أن هؤلاء هم من ساهموا في الحفاظ عليها خلال كل الأزمات التي مرت عليها، ولن يكونوا غير ذلك في أي وقت من الأوقات.
العسكريون المنتظمون بالخدمة في الدول المتقدمة يشاركون حتى في انتخاب رئيس الدولة، وهم في مختلف القارات والمحيطات. والمتقاعدون العسكريون في الولايات المتحدة هم من يرجحون كفة الرئيس ويضمنون له الفوز. على كل حال إذا كان من غير الممكن السماح لهم بتشكيل حزب ولو كان يحوي أطيافا مختلفة فالحل البديل هو كالتالي:
إعادة هيكلة مؤسسة المتقاعدين العسكريين على الأسس التالية:
1. تشكيل مؤسسة جديدة على أنقاض الحالية، بحيث يكون لها استقلال مالي وإداري وقانوني وترتبط برئاسة الوزراء.
2. أن تعمل على الأسس التي تعمل بها الشركات، بحيث يكون لها مجلس إدارة يتم انتخاب رئيسه وأعضائه إضافة لأعضاء أي هيئات أخرى دوريا من قبل المتقاعدين أنفسهم.
3. يجب أن يكون الانتساب للمؤسسة إلزامي لجميع الرتب من المتقاعدين العسكريين، مقابل اشتراكات محددة باعتبار أنها مؤسسة تضامنية تخدم قطاع المتقاعدين العسكريين.
4. ترتكز مهمة المؤسسة على محورين رئيسيين :
أ. الاهتمام بشؤون المتقاعدين المعيشية والمعنوية.
ب. الاهتمام بالقضايا الوطنية الاقتصادية والسياسية والأمنية والاجتماعية، وتقديم الدراسات والتواصي حولها بما يخدم الأمن الوطني الأردني لصاحب القرار.
5. تخضع المؤسسة في النواحي المالية لتدقيق ديوان المحاسبة، وتخضع المشاريع الاقتصادية والتنموية للجهات المعنية في الدولة.
تحية للقامة الوطنية الأستاذ الكبير الأخ فؤاد البطاينة حفظه الله .
بداية من لايشكر الناس لايشكر الله فالشكر الموصول لمن يجرؤ على نكش عش الدبابير وهو يعلم علم اليقين أنه سيتعرض للسع ومع ذلك يفعلها في سبيل الذود عن وطنه ورفعتةوحماية مكتسباته ..فنيابة عن المهمومين بالوطن أشكر الأستاذ خالد الذي دعا للمؤتمر.
آيزنهاور ..ديغول ..ستالين وغيرهم من الجنرالات قادة عرفهم التاريخ كمحاربين وانتهوا كسياسيين عندما خلعوا الزي العسكري ودخلوا الحياة المدنية كساسة قادة وأبدعوا وتميزوا كما كانوا عسكر.
سيدي الفاضل سعادة السفير
لقد فتحت موضوعا مهما بل في غاية الأهميه وقد طالت عليه السنين وهذا دليل أنه أمر موضوعي يجب أن لا يستمر أكثر
موضوع تنظيم المتقاعدين والنظر لمطالبهم هو في مصلحة الدوله وأمن الدوله والوقوف مضادده ليس في صالح الدوله مهما اعتقد راسموا السياسات انهم مصيبون وانهم على حق . إنهم ليس مصيبون ولا على حق وإنما هو ترحيل لقضية جوهريه وسيأتي يوم ستندم السلطه بكل مكوناتها على التسويف والمماطله في إيجاد حل علمي منطقي موضوعي لحال المتقاعدين لكن أخشى أن يأتي الندم متأخرا ولا ينفع الندم
ودساتير الدول المدنية الحديثة تعتبر المتقاعد العسكري فرد مدني له كل الحق في العمل السياسي بعد تخليه عن زيه العسكري وانخراطه في الحياة المدنية ولنا في جنرالات عدونا الصهيوني الذين بنيت دولة العدوان على أكتافهم المثل القريب ..إذن المهم أن تكون الدولة مدنية ديموقراطية لاسلطة للعسكر فيها لامن قريب ولابعيد.
مع التجاوز بتهكم على دول العالم الثالث وخاصة دولنا العربية التي تجري بها الأمور بخلاف ذلك كما حصل في مصر الكنانة عندما خلع الجنرال السيسي زيه العسكري وارتدى المدني والحكم فيها الآن للعسكر.
أما موضوع المقالة والإنشطار المفتعل بين رفاق السلاح من المتقاعدين العسكريين فالجميع يعرف من ورائه وفوق ذلك لنفترض حسن النية ولنعتبرها رأي ورأي آخر فالحوار بين الأشقاء مطلوب للوصول لرأي واحد وليكن الهدف هو خدمة الوطن ، لأن البلد في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها الإقليم مستهدف وما حادثة إرهاب الأمس واستشهاد الرائد الزيود إلا جرس إنذار بأن القادم أسوأ .
أخي أبو أيسر..وكأني بك تعيش هموم الوطن شأنك شأن قلة من أبنائه الأحرار
وتتعايش مع الأحداث التي تمر به وتراقب بعين الخبير المتمرس الأفعال
وارتداداتهامن الأطراف الفاعلة والمؤثرةالتي تترك صداها عند ارتطامها بالكتلة الصلبة لصانعي القرار في الوطن .
أحس بك وكأنك الخبيرالمراقب بتمعن
الذي يتابع العاصفة منذ انطلاقتها في بيانها الشهير الذي زلزل الأرض تحت أقدام من ظن أنهم يمتلكون الوطن وكأنه مزرعة لهم يفعلون به مايشاؤون
فكانت الصدمة وردود الأفعال عليها من المجندين لحماية مكتسبات الملاك وجل هؤلاء من المتكسبين العائشين على فتات الموائد وخصوصا تجار الكلمة من كتاب القطعة كما أسماهم الأخ سلمان المعايطة الغائب الحاضر له منا السلام .
ثوابت : ان قوة المتقاعدين العسكريين تكمن قي عدم تشكيل حزب سياسي وعدم انضمامهم لاي حزب لان انضمامهم لاي حزب يخرجون من تصنيف متقاعد عسكري ويحكمهم مبادئ الحزب ولنا تجارب كثيرة وكيفية تفشيلها لذلك ماداموا المتقاعدين كما هم الان سيبقى صوتهم مسموعا وعاليا لانهم خيرة الخيرة كما اسماهم الحسين
أعتقد أخي أبو أيسر أن إدخال العنصر المدني من كافة أطياف المجتمع المدني الأردني ضرورة لتنويع المكونات التي يتألف منها التيار درءا للمخاوف كما تفضلت من الجهات التي ربما يجد البعض لها العذر في الخوف من العسكر وخصوصا أنهم مؤهلين من كافة النواحي لتكوين قوة منضبطة مدربة عسكريا وعددهم لابأس به ولونهم وهو الأهم واحد.
نؤيد مدنيين بشرط أن يؤمنوا بما جاء في البيان الشهير ونبارك السواعد والزنود والعيون الساهرة على الوطن أمثالك أخي فؤاد
حمى الله الوطن وليخسأ الكائدون له فللأردن رجال يعشقون الموت دونه.
عطوفة الأخ أبو ماجد مداخلتك صادرة من قلب محب للوطن وحريص على أمنه واستقراره وانت كغيرك من عسكرينا الأبطال قد كان ذلك محور عملكم طيلة حياتكم ولليوم وأصبح جزءا منها لا ينتهي بتقاعد . أتفهم مداخلتك النابعه من غيرتك على شريحة المتقاعدين العسكريين من واقع غيرتك على وطنك وافهم ما جادت به مداخلتك بهذا الصدد وربما أن السيد الطهراوي بتعليقه قد التقط الفكرة أيضا . ولقد كان اقتراحك عمليا وواقعيا من واقع حسك السياسي والأمني العالي . ومن أولى وأسهل الحلول هي اعادة هيكلة مؤسسة المتقاعدين وبما يترتب
عليه من اعادة النظر في مضمونها بحيث لا يبقى عسكر خارجها وهناك أمثله في بعض الدول كما ذكرت انت سابقا . ما قصدته في المقال هو أن ما كان نافعا بالأمس ليس بالضرورة ان ينفع اليوم . وأن أسلوب التطنيش من الحكومة إن صلح في مرحلة ما فلن يصلح كسياسة مستمره وربما يكون أثره عكس ما قصد به تماما . ليس في صالح الوطن ابدا أن لا تكون شريحة المتقاعدين العسكريين يدا واحدة مع الدولة وكأنها على رأس عملها لا سيما في هذه الظروف . ومن شطط السياسة الحكوميه أن نرى وضعا فيه عسكريا اردنيا واحدا ولاءه السياسي
لغير الاردن . مع الدوله لا سيما في هذه الظروف . وعلى الحكومة أن تدرك بأن تطنيشها قد اصبح ليس للاشخاص بل للمصلحه العامه
ابو ايسر
الساده
العزيز ابو أيسر
موسى باشا العدوان
ا طايل بشابشه
اهاني العمري
علي الطهراوي
المحترمين جميعا ومعكم متنفسنا ورئتنا موقع كل الأردن ممثلا بمديره الأخ العزيز خالد المجالي
لقد عبرتم عن ضمير المتقاعدين الواعين الوطنيين الذين ما تخلوا عن الوطن وهم بزيهم العسكري وما زالوا بزيهم المدني ينافحون عنه دليلا قاطعا على وعيهم وحرصهم على وطن بنوه طوبة طوبه ولم يهبطوا عليه غزاة بالمظلة ليبيعوه وكماالمثل من أخذ بلاد بدون حرب يسهل عليه تسليمها بعد أن يقطف مكاسبه منها وحلبها حتى يجف ضرعها ..
هذه الشريحه الوطنية الكبيرة المهمه من يعتقد أنه ساهم في تمزيقها وأقصاها فهو واهم ومن الخطأ أن يعتقد البعض أنه يمكن إضعافها والأيام دواليك
ما يطلبه المتقاعدون وسيظلوا يطلبوه حتى يتحقق ذات يوم طال أم قصر هو إعادة تنظيمهم تحت أي مظلةأو مسمى ليقوم هذا التنظيم برعايتهم وخدمتهم وحشدهم حسب مقتضيات وحماية الوطن رديفا حقيقيا لكل الأجهزه العسكريه
التطنيش والتمزيق والتآمر عليهم يجعلهم يصرون أكثر وأكثر على حقهم في الحياه وهم أولى من كثير ممن أعتبروا الوطن غنيمة لجيوبهم فقط بفعل فاعل
مطلب التنظيم مشروع ؟
تحبه للاستاذ سلمان المعايطه انت خطير بتعليقك وتضرب بالعمق احنا متفائلين ان شاء الله ما في شك ان المقال فيه رسائله عميقه للدولة والهدف مصلحة الاْردن
مساء الخير وادام الله عليك الصحة تعليقاتك لا شك بأنها دائما عميقة عمق محبة الاردن في قلبك ودائما تجد من يفك الغازها . لكن في تعليقك الاخير هناك لغز من يحله غيري وغير أخونا العزيز ابو ماجد هو خارق الذكاء وهو انك ذكرت فيه السيد هاني العمري تحية ثانيه له . فلماذا ذكرته رغم انه لم يكن من المغلقين . والاجابه الصحيحه يجدها خارق الذكاء في تعليقي هذا.
ابو ايسر
الأخت العزيزه أم عمار حفظها الله وكل الإحترام
أبدا أنا لست خطيرا ولكن من طبع العسكر أن يكونوا مباشرين وواضحين على عكس السياسيين الإنتهازيين الذين ينقلبوا على أنفسهم حسب المقتضى ولا يهمهم وطن بل تهمهم جيوبهم ومصالحهم وابناؤهم ووووو
المتقاعدون مع عائلاتهم شريحة كبيره قد تصل الى المليون نسمه ولا يجوز التعمد باقصئهم وتهميشهم والتآمر عليهم وكلما قاموابمشروع يجمع شملهم المشتت بفعل فاعل قامت الدنيا ولم تقعد. المتقاعدون هم الوطن وبناة الوطن ولما هذا الإصرار على تشتيتهم وهم دخر حقيقي للوطن
سيدي العزيز ابو ايسر
اكرر شكري لك على المقال الرائع وعلى تعليقاتك العميقه
انت وطني متميز ومحسوب على المتقاعدين ويكنون لك تقديرا خاصا وها أنت دخلت في صلب معاناتهم ووجهت ونصحت اصحاب القرار وحذرت من أن تهميشهم ليس في الصالح العام ومهما تم ترحيل اعادة ترتيب بيت المتقاعدين سيتم ذات يوم كما قال السيد هاني العمري تعليق 21
لكن من الحكمة والرشد ان يبادر اصحاب القرار من السياسيين ؟؟؟؟ الى المساهمه الفاعله في ترتيب هذا البيت الوطني المهم الحساس أفضل بكثير من العند والإصرار على تمزيق هذا البيت
قرأت المقال بداية وكان في ذهني سؤال كنت اتطلع الى الاجابة عليه من قبل كاتب المقال الذي يهمني رأيه الشخصي بمؤتمر المتقاعدين تحت التحضيروخلصت في انطباع انه لديه من التحفظات اكثر من التأييد
بعد ان قرأت التعليقات وذهاب الاغلبية الى ان الكاتب مؤيد للمؤتمر اعدت القراءة للمقال ووجدت ان المعلقين مرواعلى المقال دون تمعن ووجدت ان الكاتب بلغة دبلوماسية وبفكر ثاقب قد لخص قصده من المقال بقوله اذا اراد العسكر -واركز على العسكر وليس المتقاعدين - العمل بالسياسة فعليهم ان يكونوا ريادين في تاسيس حزب او
تجمع لا يفترض طغيان لون واقصاء لون وقال اذا ارادوا تحقيق رؤاهم السياسية ومطالبهم تحسين الاوضاع ان يكون ذلك ضمن المطالبة الاساسية بعملية الاصلاح الشامل التي تخدم الوطن
وتفسيري الشخصي الى ما ذهب اليه الكاتب وتؤيده في ذلك الاغلبية الصامته من المتقاعدين الذين لم يهتموا للمؤتمر اننا بحاجة الى مشروع سياسي وطني مدروس وبنهج علمي يقود هذا المشروع نخبة سياسية في المقدمة تتبعهم قيادات المتقاعدين والمشايخ اصحاب الاسلام السياسي الذين بين الكاتب فشلهم لا قصاء الاخر
تعرض الكاتب ايضا رافضا فكرة الحزب
الحزب السياسي على غرار حزب المؤتمر المرفوض رسميا ان النتيجة من نوع المقدمات
اتمنى على الاخوة المعلقين ان يقرأوا المقال ثانية وان يقفوا عند اهم نقاطه وهي جديرة بالدراسة لانها فعلا صادرة عن وعي وطني ولا اقصد مدح الكاتب بقدر بيان حقيقه
واخيرا ليسمح لي الكاتب بسؤال ولا الزمه طبعا بالاجابة : هل ترضى كدبلوماسي بعد تقاعدك الانخراط في حزب سياسي يقوده عسكر ( متقاعدون )
؟
بعض المعلقين ذكروا ايزنهاور والجنرالات اليهود فالاحزاب في بلدناهم يعتبرونهم مكسب ويسلمون لهم القيادة وعندناوين تلاقي ؟؟؟؟
بعد التحيه والتقدير. أذكرك بقول الفيلسوف برنادشو عندما سئل أيهما اذكى النرأة أم الرجل فقال فأجاب دلوني أي امرأه وأي رجل . فمن حيث الكفاءة والتميز يمكن أن يكون الجواب طبقيا وأقول المفترض أن المدنيي يضمون نسبة أكبر في عدد المتميزين سياسيا نظرا الى أن السياسية علم مفتوح على المدنيين بشكل اكبر والعسكر لهم ظروف واهتمات مختلفه نوعا ما . أما على الصعيد الفردي فهذا يخضع للفروق الفردية التي يدخل فيها الذكاء والحس والميول والظروف وغيرها . فقد يكون عسكريا هو الأقدر والاصلح للقيادة مثلا . ومع أن ايزنهاور
كان قائدا محنكا وملهما إلا أنه وصل بحكم عوامل تخصه من أهمها موقعه الذي كان يشغله والذي يفتقد اليه عسكر اخرون ومدنيون أيضا ولكنه كان مثالا لا يجادل .
أنا افرق بين خيارات وطبيعة ونوعية ودوافع القرارات الفردية والشعبية في بلاد متخلفة وغير ديمقراطيه كبلادنا في هذا العصر وبين مثيلاتها في الدول المتقدمة والديمقراطية بحكم أن الظروف في كلا الحالتين تؤثر على قرار الفرد وأنا كغيري من الغالبية العظمى في بلاد العرب وخاصة الاردن أنظر للجيش نظرة المخلص وأنا أعلم أنه ليس بالمخلص لكن عليك أن تبحث ولو عن
قشه تختارها لتتعلق بها فالجيش في بلادنا هو القشة التي نركض وراءها لغياب العجل المطاطي ، وانت تعلم بأن تلك القشة لا تصلح كأساس غير ناضج ولا مؤهل للعمل السياسي الناجح ولكنه أي الجيش يشتمل على لبنات أكثر نظافة وجدية وتضحية من لبنات التشكيلات المدنية التي لم تكن يوما مقنعة لا للمدني الواعي ولا للعسكري فكل الشخصيات التي قادت الامة في هذا العصر هي عسكريه تعلقنا بها لعدم وجود البديل المدني المؤهل للحكم لأن الأنظمة الدكتاتورية القائمه تحارب المعارضة وتقضي عليها إن حاولت النضوج في حزب بة . وبالطبع فشلت
تلك الشخصيات العسكرية الحاكمة لدكتاتوريتها
إن غياب المشروع السياسي الوطني العربي في الدول العربية فرادى تجاوز ضرره حالة الجمود وتسبب في مشاريع اجنبية بديلة في وطننا . ونعود ونقول لو تمكن احد القادة العرب من العمل السياسي الجماعي الناجح أو من التحول الديمقراطي لكان الحال غير هذا الحال
الكاتب
انت غلطان ياسيدي ، نحن نقبل الضيم وتعودنا. عليه ولا نجرؤ على مقاومته ، تربينا على النفاق والسحجة والعرط يا الهي ما اشطرنا بالعرط نخرتنا العشاءرية والجهوية وفتفتتنا سياية فرق تس. وسامحني
شكرا سيدي الكاتب ولك كل الاحترام
وانا اقرأ ردك وردني نبأ آلمني اشد الالم وخلف حسرة في القلب ما اكاد احملها نعي صديقي واخي العقيد المتقاعد ياسين عقله الرواشده ابو المعتصم الذي يمتلك من الصفات التي ذكرتها الصفات الفردية التي تميز شخصا عن الاخر
رافقته في السفر الذي يسفر عن اخلاق الرجال لم اسمع منه تذمرا من احد ولا شكوى من الحياة ولا استجداء مبطنا عمل وكد واجتهد وربى اولاده ليرعى عائلة مثالية في العلم والانتاج بعيدا عن التننظير والقلقه
رحم الله ابا المعتصم رحمة واسعة والهم اهله الصبر
للفقيد الرحمة الإلهية ولذويه واصدقائه ومحبيه ولك شخصيا حسن العزاء . الموت حق لكن الفراق صعب جدا لا يحا صعوبته سوى الزمن . اعتقد ان وله هو طبيب الكلى
اؤيد ما ذكره الاخ عبدالحليم المجالي من ان اغلب المعلقين لم يتمعنوا بجوهر المقال والذي يغلب عليه التحفظ حول المؤتمر المنشود,نحن بطبيعتنا كعسكر يصعب علينا قبول الراي الاخر حتى ان احد زملاء العمر قاطعني تماما لانني طرحت رايا مخالفا لبعض ما يعتقده,نحن ايضانعاني مما يعانيه المجتمع الاردني بامراضه المزمنة ومنها الفرقة والتمزق والانانية المفرطة,لست ضد عقد المؤتمر العتيد غير ان واقع الحال يشي بانه لن يصل الى تحقيق النجاح وتذكروا عدد لجان المتقاعدين التي يغني كل منها على ليلاه !!!!!
موقف الحكومه من المتقاعدين العسكريين متوقّع.
الحكومه لا يريحها رؤية المتقاعدين السياسيه المتعلقه بالهويه واللاجئين وارسال قواتنا المسلحه خارج الحدود،ولا يسرالحكومه مطالب المتقاعدين المعيشيه.
بدهي جداً ان تقف الحكومه بوجه اي مؤتمر او دعوه قد تؤدي لتوحيد صفهم ،الامر الذي سيصعّب عليها التعامل معهم كجسم واحد، كيف لا وهي بالكاد قادره على لجمهم وهم مشتتين.
كالعاده بارقة الامل لن تأتي الاّ من جلالة سيدنا حفظه الله.
دون ذلك يبدو اننا سندور بحلقة مفرغه!وما ستؤول له الامور يحتاج الى عالم بالتنجيم.
لا اتصوّر ان المتقاعدين العسكريين وهم الذين تربوا على الضبط والربط يحبون المناكفه ، او شد الحبل ، او عض الاصابع . ولكني ايضاً لا اتصور صاحب حق يسكت عن حقه ، كيف اذا كان عسكرياً رضع الاباء وليس بقاموسه الاذعان .
نرجو الله ان تصدع الحكومه لاوامر سيدنا التي اعقبت لقاءه بثلة من المتقاعدين العسكريين قبل سنوات . المماطله ترحل المشكله ، والمبررات ما عادت مقنعه .
في موروثنا العاقل بحل المشكله والحكيم يمنع حدوثها .
كانت هناك عباره في المقال ترددت كثير بشأنها فشطبتها وهي ( أحجم عن ابداء موقفي من عقد المؤتمر ) حتى لا يختلط الأمر على القارئ بين الموقف والرأي فيصبح النقد مجروحا . ولكن عبارة ( ان واقع الحال يشي بأنه لن يصل الى تحقيق النجاح) وهي برايي صحيحه ولكن يقابلها عبارة ( إن المحاوله مطلوبه ) وهي ايضا صحيح طالما الهدف سامي . وأعتقد وقد أكون مخطئا أن الدعوة للمؤتمر كمجرد دعوه أدت غرضا إيجابيا . وتعقيبا على ما ورد في تعليق السيد الخطيب . أقول بأن لا شيء صواب بالمطلق ولا خطأ بالمطلق وذلك لاختلاف ا
التجارب والعقول والرؤى عند الانسان في عالم حر التفكير ، ومن هنا أرى بأن لا مقال خال من الايجابيات وعلى المعلق أن يبحث عنها ويذكرها لجانب التي يراها سلبيات . ولكن الأتيان على السلبيات يمكن أن يكون في قالب نقدي لا يستفز صاحب المقال ويحترم فكرته بنفس الوقت لأنها رأي له .وما يثير الحفيظة أحيانا أن يبدو المعلق منزها لجهة ما عن الخطأ . وأنا هنا لا اتكلم عن مقالي هذا ومعلقيه . وتحياتي الخالصه لكل معلق عليه
أشكر أخي المحلل القدير أبو أيسر على المقال العميق ذا الابعاد السياسية الإجتماعية الامنية المستقبلية. كما أشكر المعليقين لما أدلو به من وجهات نظر مختلفة حول وضع المتقاعدين العسكريين وعلاقتهم بالحكومات المختلفة والتي تقف في معظم الا حيان لتحيدهم وتفريقهم بأساليب عديده ومنذ صدور بيان الأول من آيار. نعم الخيار الّي طرحة الأخ الكبير ابو اجد منطقي وواقعي والحكومات تحارب اي شيء ديمقراطي وخاصة إنتخاب مجلس إدارة ولجان المؤسسة وهو المطلب الذي تنادى به المتقاعدين لا بل كُتب به لرؤساء حكومات ولم يستجيبوا له.
أُضيف هنا محاربة الحكومة لفتح المجال امام المتقاعدين العسكريين بالتنافس مع اخوانهم المدنيين على المواقع العلياء بالدولة رغم أهليتهم العالية لها علمياً وقيادياً. ومثال أخر منعهم من العمل بالجامعات الحكومية رغم ان بعظهم لديه درجة الاساتذه والكثيرين من حملة الدكتوراة. هناك أيضاً تفكير لدى البعض ان من تقاعد من الخدمة العسكرية يجب ان لا يأخذ فرصة أخرى لا بل ينعتهم بانهم يريدون ان يكوشوا على كل شيْ متناسين ان مؤهلاتهم وطاقاتهم واعمارهم وانتمائهم ونظافتهم هي خسارة على الوطن ان تركت واهملت.
يوجد بيوت خبرة من المتقاعدين العسكريين يمكنهم النهوض بالوطن في مختلف الحقول. فهناك على سبيل المثال تجمع رسمي لمهندسيين متقاعدين عسكريين يضم كافة التخصصات الهندسية والتي ان رعيت وتمت الاستفادة منها ستحل معظم مشاكل القطاع الصناعي والتدريبي والتخطيط الناجح لمعظم المشاريع العامة والخاصة. لا أُريد ان أُطيل فالخبرات لدى المتقاعدين بمختلف أنواعها ذات التأهيل العالي لو إستغلت لجعلت من الأردن جنة ورفعت من إقتصادة وإستغلال كافة مصادره المهملة من الحكومات المتعاقبة عن قصد أو غير قصدز
الى حضرة الكاتب:انا لم اطرح اية سلبيات حول المقال الذي اعتقد انه جاء موضوعيا ومتوازناالى حد بعيد,بل ذكرت التحفظ على عقد المؤتمر وهذا ما تؤكده العبارة التي شطبتها حضرتك,يا سيدي:ان تشكيل حزب سياسي للمتقاعدين العسكريين قد يكون استثناء في اغلب دول العالم,كما ان 86% من الاردنيين ليس لديهم ميول حزبية خاصة وان لدينا 14 حزبا الان دون ان نلمس اثرا واضحا لاي منهم(عدا جبهة العمل الاسلامي) في نشاط سياسي ذي وزن,اخيرا اثني على قولك ان لا شيء صوابا او خطا بالمطلق واقبل احترامي الاكيد
السيد الخطيب إن عبارة (ومن هنا أرى بأن لا مقال خال من الايجابيات وعلى المعلق أن يبحث عنها ويذكرها لجانب التي يراها سلبيات ) لم أعني فيها تعليقك على مقالي أبدا بل هي في سياق حديث أخر وعام يفهم من السياق الذي هي فيه تحياتي
تم إنزال قوات أمريكية وبريطانية على شواطئ (نورماندي) الواقعة في شمال فرنسا، وقد شاركت فيها 6900 من السفن الحربية (من ضمنها 4100 سفينة إنزال)، و 12,000 طائرة حربية، ومليون جندي من قوات المظلات ومشاة البحرية، وقاد العملية الجنرال الأمريكي (أيزنهاور)، وتمكّن الحلفاء من احتلال الشاطئ، ثم أكملوا باتجاه مدينة (برلين).تم إنزال قوات أمريكية وبريطانية على شواطئ (نورماندي) الواقعة في شمال فرنسا، وقد شاركت فيها 6900 من السفن الحربية (من ضمنها 4100 سفينة إنزال)، و 12,000 طائرة حربية، ومليون جندي من قوات
من المشاة
اوردت هذه الحقائق عن ايزنهاور وبالذات عن القوات التي كانت تعمل تحت امرته
كنت وانا ملازم اتمنى ان ياتي يوم ونجد فيه جنرال عربي ينظر خلفه فيرى مثل هذه القوات بالاظافة الى ان امريكا الصاعدة على حساب اوروبا العجوز كانت في ظهر هذا القائد
مرت الايام وخاب املي ولم اجد الا الجنرال الهذال يلهث خلف الميكرفون في قصائده النبطية يذكرنا بشعراء المدح الجاهلي مع ان المنطقة العربية اكثر المناطق حروبا واشتعالا ولا جنرال عربي على الساحة ويأتي من يضرب لنا ايزنهاور مثلا ... سيبونا وخلوا الطابق مستور
مقال موفق جدا و يضع الاصبع على الجرح
بيان العسكر و مطالب عقد المؤتمر و التصريحات ممن يمثلون التياري الداعي للمؤتمر كانت و لا زالت تظهر حالة من خلط المطلبي بالسياسي بالسيادي..و هذا بطبيعة الحال سيجابه برفض رسمي بل و من صانع القرار
هناك فرق كبير بين السعي لمطالب معيشية و بين السعي لتأسيس حزب
و هناك فرق مهول بين الدعوة لمظلة تجمع المتقاعدين على اساس المهنة و بين التطبيل بجدل الهوية الملاصق لدعاوي المؤتمر
و يترافق كل ما سبق مع دعاوي بتشكيل حكومة من المتقاعدين
حددوا نطاق مطالبكم بلا تكبير احجار
سيدي الكريم ما كتبته في تعليقي عن عدم قبول الضيم ورفض الظلم انا تكلمت عن نفسي وعن زملائي الذين اجتمعت معهم وعرفتهم وكان همنا ورؤيتنا هو ما ذكرته في تعليقاتي السابقه وليس لنا هما ولا مطلب الا حمايه ابنائنا واجيالنا القادمه في العيش بحريه ومستقبل افضل.
حما الله وطني وابناء وطني وحماك من العرط ومن جميع الامراض الاجتماعيه التي ابتلينا بها.
ولكم يا سيدي فائق الاحترام
وقف الله يرضى عليك ما ظل عندنا طابق مستور كله مكشوف وعلى المكشوف حتى رئيس الحكومه سبق جميع من قبله بالفساد على المكشوف ما ظل عيني شي ما دمر والاساس تدمير اخلاقنا الجزائر بتقول على تصويتها على حزب الله لا تورطوني بمشاكل المنطقه هذا يعني عالمكشوف ان ما يجري للعرب ما يهمها ورئيسها نص ميت ونص عايش بس بتنفس اسكت يا مجالي اسكت ماكو شي مخبى اسكت واهرج شعر اريحلك
تحيه لكم ولكل شرفاء الوطن امثالك
لم تذكر اسمك لآخذ حريتي في نقدك ومن كلامك فمن طبعي ان اقرأ المادة حرف حرف قبل ان اعلق
تقول ان النسور سبق جميع من قبله بالفساد وعلى المكشوف اخالفك الرأي فانت من نادي شتم الحكومة ورئيسها بسبب او دون سبب
الجزائر دخلتها في الموضوع ولا ادري لماذا ؟ فانت من نادي شتم حزب الله بسبب او غير سبب وتشتم الجزائر بلد المليون شهيد وذات المواقف العروبية
لم تقرأ تعليقي وتمسكت بجملة حرارتك مرتفعة وانت تهذي لا تخلط الحابل بالنابل
قصدت ان ايزنهاور ينتمي الى امه ونحن نرفض الامة ونرضى العيش كشراذم اسكت
تعليقي 62 موجه الى 60 وليس 61 وعذرا من صاحب التعليق 61 وهواة الحجاز طالعه ..عرف
بالمناسبة كل الاحترام لاسرة تحرير كل الاردن وسعة صدرهم وتحملهم
رفض الحكومه لمؤتمر المتقاعدين/حزبهم/نقابتهم سببها وضوح رؤيا المتقاعدين او90% منهم على الاقل بمخطط صهيون الموقع بين بيفم وزير خارجية بريطانيا وابو الهدي19147 باحتلال دولة فلسطين التي ستعلن مع اعلان اسراءيل ومنع قيامها وتلغلء هوية الفلسطينيين وتحويلهم اردنيين.والاهداف الصهيونيه واضحه لا تحتاج ذكاء لمعرفتها.
العسكر عارفين اللعبه وهم وطنيون اردنيون لم يصابو (بمرض القوميه االمصنوع بالغرب لهدم الخلافه العثمانيه)
وهم يطالبون بالغاء تجنيس الفلسطينيين..يعود الفلسطيني لوطنه
ويحافظ الاردني على سيادته بوطنه
السلام عليكم وعلى كل الاْردن كلامك يا اخي فيه بعض العبارات مش صحيحه ويتعارض كلامك هل مرض القومية مرضنا ام مرض الصهيونيه الاردنيون يعتزون بقوميتهم ووسائل الصهيونيه للاحتلال فلسطين الى اليوم هي تحطيم فكرة العروبه والعرب وتحويلهم الى دول لا رابط بينها ان القوميه هاجسهم وخوفهم
أجد ان ما جاء في مقالة السيد الكاتب ما هو الا ,, كوثيقه ,, مقبوله ,, لا ,, إنتقاد لها ، ففيها إرضاءً للجميع ، العسكريون المتقاعدون بقطبيهما ومعهم الحكومه ، امأ رضاهما على ماذا فلا أحد منهم يعلمه ، وهذا في العامية عندنا يسمونه بالطبطبه التي لاتقدم ولا تأخر .
أما عن مؤتمر المتقاعدين ، فلو كنت مخولاً عن الجكومه لقلت مؤتمركم مرحبٌ به والمكان والاداره علينا توفيرهما وإني سأستمع ، وبعد ان ينهوا ساقول لهم بان الميدان امامكم والانتخابات على الابواب فزيدوا مقاعدكم الى ما هو موجود ، وأبدؤا الاصلاح .
المقال الى من بقراءه يتركز على انتقاد وتحذير ونصح الحكومه ويعتبرها مقصره بتطنيش جزء كبير من المتقاعدين ويطالبها بتعديل المؤسسه بالشكل والمضمون والتواصل مع الجميع و والحكومه لا تسمح بتنظيم سياسي من العسكر ومعها الحق والمقال ادان الرافضين للموتمر عندما قال الكاتب انه يستثنيهم من النقد لأنهم لم يردوا على فكرة الموتمر رعاك الله مع تحيات
مع الاحترام لجميع المعلقين إلا أنني أجد أن معظمهم كتب كلاما عاما لم يقدم حلا مقنعا سوى معلق واحد . فقد بين الكاتب أن هناك صعوبة بالموافقة على تشكيل حزب للمتقاعدين العسكريين لأسباب واضحة. أتمنى من المتقاعدين العسكريين أن يلجأوا إلى الحل البديل الذي طرح في التعليقات 15 - 19 فهو أقرب للتطبيق ويحقق مطالب المتقاعدين.
لا شك باني احترم حقك باختيار رأيك مهما كان وبنفس الدرجه مهما كان نوعه . لكن اريدك أن تتأكد أنني عندما أقول رأيي وجاهة او بمقال أنني لا أجامل فيه اطلاقا الا بحسن تقديمه . وأحيانا إذا ما رأيت خطأ وكان لي موقف منه فإني أحجم عن الكلام وأقول أحيانا أي عندما يكون هناك ظرف معين . بمعنى إن تكلمت أتكلم بما أعتقده وإلا أصمت . وأنا ضد الطبطبه في أمور وطنيه فالطبطبه على خطأ يوازي الخطأ نفسه . وإن كنت ضد المؤتمر مثلا فلأنه برأيي لن ينجح بل على الحكومه أن لا تجعل سببا لعقده فالتقصير يتبع
منها . وإن كنت مع عقده فمعي حق ووجهة نظر حين تسمح الحكومة لأن يكون عرب العسكر عربيين وتأخذ بيد طرف وتطنش أخر وهي الأب للجمبع وبيدها الحل . والحقيقه بشأن موقفي من المؤتمر اقوله الآن مع رجاء عدم التعليق عليه لأنه لا يجوز لي قوله ككاتب للمقال وهو أنني مع الدعوه لعقد المؤتمر وليس مع عقده بمعنى أن في الدعوة اليه رساله كافيه للمسئولين كل التحيه لشخصك الكريم
جمعية سهول مؤاب التعاونية الزراعية اتشرف برئاستها وبفكرتها محاربة تفتت الملكيات الزراعية ومحاولة تجميعها لتكون مساحات مجدية للزراعة عل وعسى نصل في النهاية الى ايدي عامله زراعيةوطنية والتشبث بالارض والحد من الهجرة الى عمان
من اعضاء الجمعية متقاعدين من الجيش : لواء و5 عمداء منهم عيسى الخطيب 2مقدم ورائد 2وكلاء ومن الامن العام : عميد 2مقدم رائد وملازم ومن الدرك رائد نجتمع او نتواصل على التلفون باستمرار وفي الطريق سينظم خالد المجالي لاضافة عنصر المخابرات
الشاهد اننا ما بنجيب سيرة للمؤتمر
بعد قراءتي لجميع التعليقات وجدت أن الأكثرها معقولية وقابلية للتطبيق هو التعليق رقم 71 وأتمنى أن يأخذ به جميع المتقاعدون إذا أرادوا النجاح والفلاح.
في كل خطاب لنا نقول أن الاختلاف في الرأي والتفكير لا يفسد للود قضيه
بعد الاحترام هذه المقولة اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية مشكوك في صحتها عندما يتطور اختلاف الرأي الى خلاف يفرق ويشتت الجهد العام ويؤسس لصراعات فكرية واجتماعية تخدم مقولة فرق تسد
قد تكون مقبولة عند المتفقين على ثوابت واستراتيجيات تعتبر خطوط حمراء للجميع واما في حالنا حيث المزاجية والحظ والصدفة وتغير البنادق من كتف الى كتف ولا ضوابط فهي مشكوك فيها
انشر تعليقي يامحرر فهو ضروري جدا وفيه فائدة للجميع وبكفينا مجاملات
مستوياتنا كبشر مختلفه حسب تعليمنا وثقافتنا لو ما في غلبه عليك فسرنا الكلام المقوله اللي بتقول الخلاختلاف لا يفسد الود تقول هيكذ