احسنت على هذا المقال الله يعطيك العافيه نعم هذا ما كنت افكر فيه منذو زمن بهذا الرجل عكاشه وكنك في قلبي قرءة افكاري لا بد ان ياتي يوم ينكشف فيه الكاذب ولكن دعني اقول ان الله ذكرهم بالقران الكريم واذا تكلمو تسمع الكلامهم هم العدو فحضرهم بما معناه وايظا كانهم خشبون المسنده ولكنهم مكشوفون عند المثقفين امثالكم يا سيدي شكرا لكم استاذ بسام الياسين ونبقى نتعلم منكم
تحية للأستاذ الكاتب، تمنيت لو أنك أضفت للمذكورين في مقالتك ثالث موجود في البرلمان الاردني جاء على طريقة صناديق النقد!!
لو كنت منصف قليلا وأضفت ابو معيلش الدوايمه وملبس الثوب الفلسطيني للسفيرة الغاليه ام ان هؤلاء معفيين
*
أخي بسام سأجتهد ، لأقول أنه حتى الانتخابات الحره النزيهه الطاهره، هي ليست بالضروره عادله في مخرجاتها من الرجال والنساء ليكونوا ممثلين أنقياء أتقياء لمجتمعاتهم ،وهنا تكمن مساويء الديمقرطيه في إنتقاء غالبيه كبيره ,, ممن إجتمعت بهم كل المفاسد ,, مقابل نفرٌ بسيط يشار اليه بالتندر في غيرته وعصاميته إن في التشريع وإن في إنتزاع الحقوق وإعادتها لأصحابها ، فالديمقراطيه هي لعبة الاذكياء مع الاغبياء والمستفيد الكبير منها السلطات التنفيذيه ،أقلها الدهلزه على المجتمعات الخانعه والامعان في إذلالها بغطاء
*
الأخ الحبيب الأستاذ بسام ..تحية وشوقا
للأسف أخي العزيز نحن الآن نعيش زمن الإنحطاط العربي بكل مناحي الحياة وأجزم أننا وصلنا فيه إلى الدرك الأسفل منه إذ أصبحت الخيانة مشرعة ولايخجل من يمارسها
أو يتوارى أو يخشى من عقاب وما حصل مع عكاشة في مجلس الشعب المصري لايعدو إلا مسرحيه كان ورائها النائب المتلون مصطفى بكري الذي طالما خدعنا به كقومي عربي وظهر وبان بعد دعمه لممثل دولة مبارك العميقة أحمد شفيق عند ترشحه لانتخابات الرئاسة كمنافس لمن يمثل ثورة 25 يناير التي أسقطت مبارك.
عكاشة ركب موجة التطبيع
عندما رأى أن التنسيق والتعاون مع الصهاينة وصل للذروة في عهد النظام الجديد وخصوصا فيما يتعلق بالإضرار بغزة وهدم وإغراق أنفاقها الرئة التي كان يتنفس منها الغزيون في مقاومتهم للحصار الصهيوني.
كما قلت آنفا أخي بسام الرجل انتهى دوره بعد أن خبص وغرد خارج السرب بلحن لايعجب من وضع له اللحن الذي يغنيه فحصل له ماحصل ولينطبق عليه المثل إذا ماقدروا على (....) يتشاطروا على البردعة.
وصاحبنا المهرج أبو العكش بردعة
وراح وطي واللي كان كان.
أبو رغال والعلقمي وغيرهم أحفادهم كثيرون بيننا وماهي إلا جينات ورثو
جينات ورثوها .عكاشه أبو سبع صنايع وغيره من الأبواق الإعلامية هم أسياد الشاشات والمطبوعات وغيرها من وسائل الإعلام المصرية للأسف وهم نتاج الدولة العميقة التي حكمت مصر في عهد مبارك وقبله أنور السادات بطل كامب ديفيد الذي شرع للصهاينة الإستيلاء على فلسطين برخصة وفتح الباب لأوسلو ثم وادي عربة لذا ليس من الغريب أن يكون إعلاميينا ونوابنا ورجال أعمالنا على شاكلة عكاشه وشلته.
لكن بالله عليك أخي بسام ألا تشبع ضحك عندما تتفرج على عكاشة وألم يذكرك بالقذافي ..؟؟
الصهيوني شطاره وفهلوه تفتح له كل الابواب على مصاريعها وتزدهر تجارتهم بدماء الشعوب وتكتنز جيوبهم وحساباتهم البنكيه بالمال الحرام وثمن دماء الشهداء المراقه على تراب فلسطين واكناف بيت المقدس .
واكثر ما يحزنني بان مثل هذا الدعي يسود في بلد المئه مليون عربي بكل ما فيها من علماء ومفكرين وادباء ومثقفين واعلاميين عمالقه اثروا الاعلام العربي خلال القرن الماضي .
مقال ممتازو لكي يكمل لا بد من ضم اسماء محلية من مجلس النواب الاردني امثال المذكورين في التعليق رقم 3 كنماذج لا تقل سوء عن الامثلة المطروحة في المقال
اليس لدينا عكاشة بل أكثر وضاعة؟ الم يطالب احدهم بالتجنيس بعناوين إنسانية تحت قبة مجلسنا الموقر ليذهب في اليوم التالي ويشرب نخب قيام إسرائيل على ارض فلسطين؟ هل يمكن لأمثاله أن يخلص لوطن بديل "فلسطين"؟ أم أنه يخدم الكيان في تنفيذ فكرة الوطن البديل على أرض لم يكن ينبغي لأمثاله أن يدنسها؟