اذا الحكام العربان جلهم اميين وبيجوا بقولوا لشعوبهم انه خاتم العلم وشهادات واوسمه كوام عنده وشهدات الدكتوره لعلمه الغزير بتزخ عليه مثل المطر لانه هو المخ الوحيد..مين فيهم بسترجي ياليوم والسنه وبحضور وغياب يثبت تسلسه بالدراسه الابتدائيه والاعداديه والثانوية والجامعية والماجستير والدكتوراة ولا واحد الا كم واحد .فاذا حكام العربان اميين اش حال الشعوب ويلي بسمع الحكام العربان وهم بخطبوا بقول اباييه شو لغة وشو خطابه ما بعرفوا انه في سماعه باذنه وفي مجموعه بلقنوه شو يقول وشو يحكي ..
قبل أن نسأل كم يقراء العربي سواء طفل او راشد , علينا السؤال ماذا سيقراء ؟؟ هل يوجد لدينا أدباء حقيقيين يعبروا عن رأي الشارع ؟ هل يوجد صحفيين يعبروا عن رأي الشارع ؟؟؟ المواطن العربي يكتفي بنشرة أخبار كل شهر وقرأة الافتتاحية بصحيفة او مجلة عربية مرة كل عدة شهور , ليس لانة لا يريد القرأة بل لانة لا يجد سوى اما التغني بالتاريخ العربي قبل ما يفوق ال 1000 سنة او التطبيل والمديح للحاكم وللحكومة , ولكنة عندما ينظر حولة يجد ان الحاكم اليوم او حكومة اليوم سببت لة مصائب جعلتة يترحم على من سبقهوم رغم فشلهم
أُُمّة إقرأ لا تقرأ ، فالعرب أكثر الشعوب أميّة ، يقول الجاحظ :يذهب الحكيم و تبقى كتبه و يذهب العقل و يبقى أثره.<br> و من أشهر أسباب الأمية في الوطن العربي تخصيص ميزانية محدودة لقطاع التعليم و تدني الرغبة في التعلم و انتشار الفقر و هناك أسباب أخرى .<br> (ملاحظة :التقرير قديم و قد نُشر في شهر أيار عام 2015 )
القراءة تبدأ في سن الطفولة بمساعدة الوالدين عندما يقرؤون القصص لأطفالهم في السرير قبل المنام مما يساعد الطفل على نوم هادىء وأحلام غير مزعجة بالإضافة إلى إتساع مخيلة الطفل لما يدور حوله في الحياة اليومية. هكذا يعتاد الطفل خطوة خطوة على القراءة لأن الوالدين لايقضيان الحياة كاملة في القراءة للطفل. كذلك المكتبات المدرسية تساعد الأطفال والتلاميذ في الحصول على هذه القصص والمواد التعليمية.
أتمنى على وزير التربية والتعليم وحكومته أن يفكروا بهذه الأمور ويتخذوا الإجراءات اللازمة لتنفيذها والعمل بها.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .