زمان ما رايناكم صديقنا --- صباح الخير
ما تفضلتم به دراسه متكامله تحتاج الى اعادة القراءه مرات ومرات للوصول الى سرد المعيقات وذكر الاهداف بالتتابع وبناء الطريق القويم نحو وطن نحلم به, وطن فيه معادلة النظام والشعب وقواه السياسيه قائمه على مبدأ المصلحه العامه لا الفئويه ولا المصالح الشخصيه,, ما تفضلتم به رساله عميقة المعاني للحركه الاسلاميه للمشاركه الفاعله في الهم الوطني بعيداً عن الانكفاء على المشروع الدعوي فحسب,, الحركه تحتاج الى التجديد وتحتاج الى التفاعل مع الآخر, والمشاركه مع القوى السياسيه الأخرى على الساحه خدمة للوطن وانسانه..
نحتاج اليوم للتكاتف لبناء مشروع نهضوي وطني شامل فيه الوطن الصغير اللبنه الاساس ومن ثم تعمم التجربه في محيطنا لنستطيع الخطو نحو المستقبل كمشروع تنويري متكامل,, علينا كما تفضلتم بنبذ الاختلاف والعمل على تعظيم للقواسم المشتركه بما يخدم استمراريتنا اولاً ومن ثم تطوير ادواتنا خدمة للاجيال القادمه والا اصبحنا من الماضي متقاتلين لا جوامع مشتركه بيننا برغم كثرتها,, الغرب يحتاجنا مفككين متحاربين, وعقيدتنا تحتاجنا موحدين نعظم الانجاز ونبتعد عن الفؤيه المقيته..بورك قلمك ونحتاج الى المزيد من العمل.
نظرت أبناء أمتنا الإسلاميه
للإسلاميين كمخلصين لهم في شتى المجالات الحياتيه
وعندما هل هلال الربيع العربي
فقد كشف الحركات الإسلاميه أمام شعوب أمتنا العربيه والإسلاميه
حيث تبن أنهم يلعبون في الملعب الإستعماري والإحتلال الإسرائيلي
وهذا الذي حرق وأشعل كل أوراق الحركات الإسلاميه
هنا على الحركات الإسلاميه شروط للتطهر والوضوء من دنس الإستعمار وإسرائيل وهو
1- الإعتذار من أمتنا الإسلاميه عن علاقاتهم مع الإستعمار وإسرائيل
2- البراء من الإسلام السياسي وإستبداله بمسميات دنيويه
للمحافظه على طهر إسلامنا
انتبهوا: لوكربي جديدة في الأفق المصري
على الكاتب أن يعيد قراءة مقاله ويزيل التناقضات منه ويلملم الافكار ويجعل من المقال متسلسلا وذو نتيجة وخلاصة . انه مقال زئبقي . وعلى الكاتب ان يبدأ بالكلام المفيد عن اسباب الحرب على تنظيمهم وعلى اسباب فشله ويضع في حسبانه أن كل الاحزاب عندنا فشلت . وأن ينطلق من مبدأ اننا دولا اسلامية فلا يستخدم عبارة الانتقال للدول الاسلامية بل لبناء وتعزيز الدولة الاسلامية نحن مسلمين امة واحدة ولكننا دولا وشعوبا .
الكاتب يعلم أن تنظيمهم اصبح الان اربعة تنظيمات والكثير مما طرحه دون استكمال ودون الرسو على بر يتبع
هو مدار بحث ونقاش ويشكل اكثر دقة وتبلورا ولم اقرأ جديدا في مقاله ولم استطع تحديد موقفه مما يجري داخل الحزب . وكل عباره اصلاحيه او تغييريه ذكرها ذكرت من مختلف تيارات الحزب . لفت انتباهي انه ايضا يتحدث عن تيار كيف هذا وما علاقته بالمشروع الاسلامي كما ذكره . ارجو من الكاتب ان يتوكل على الله ويحدد رأيه كما جاء بعنوان المقال
الذي يلعب بالملعب الاستعماري هي الانظمة التي تدعي المقاومة والممانعة زورا وبهتانا يا سيد يونس الم يقل مخلوف خال بشار في بداية الثورة السورية ان امن اسرائيل من امن سوريا.بشار قال الاحد اصدقائة وهو فنان سوريا(اسرائيل لاتسمح بسقوط نظامي)اكبر نظام عميل لامريكيا واسرائيل هو نظام الاسد الاب والابن.صدقني يا يونس لو ان نظام الاسد يشكل خطر1 بالمليار على امن اسرائيل لتم تفية النظام من اول شهرين من الثورة السورية بعدين يا يونس انت ندما تقول الاسلام السياسي كأنك تضيف للاسلام شيء ليس منة على ان السياسة جزء
قد نكون من المعلقين الذين لا يتفقون مع افكار الاخ يونس ولكنه في تعليقه هذا اصاب كبد الحقيقة.
الحركات الإسلاموية بعد رسائل التطمينات عبر العقدين الماضيين للإدارة الأمريكية قبلت ان تدخل الملعب وفق الشروط الدولية و قدمت تنازلات لتغازلها و تخطب ودها.
فكل عبارات اللعن و الشجب و الرفض تم محوها من اجندتهم فور تزكيتهم بين ليلة وضحاها.
كل ذلك تم تحت رعاية اردوغان و تسويقه لهم.
السيد إبن البلقاء
مع كل الإحترام لوجهة نظرك
يجب أن يمييز الناس بين
الإسلام السياسي
والإسلام الإلهي
الإسلام السياسي أٍسن لنفسه سنن يعمل بموجبها ووحيها وعقيدته السياسيه
التي ترتبط جينيا مع الإستعمار ومن إرتبط بهم إرتبط بإسرائيل تلقائيا
أنظر لزعماء الإسلام السياسي السني بسننه مرسي بارك عيد إستقلال إسرائيل
أردوغان قال نحن بحاجة لإسرائيل
ومنهم من أعطى فلسطين لليهود للأبد
ومنهم قال نحن السنه لسنا أعداء إسرائيل
هذه من سنن الإسلام السياسي ويقولون القرآن دستورنا كيف وقد إتخذوا أعداء الله اولياء .. كيف ؟
هنيئالك وللاردن هذه الرؤية الوطنية والقومية والاسلامية والانسانية الناضجة
ابو لؤي يتحدث حديث رجل دولة بعيدا عن التحزب الا لمشروع الوطن والامة انه طرح ناضج شامل يحتاج لتفصيل في مكانه وتوقيته وتحوله من ثقافة الى ممارسة كل المعيقات والخلافات في الطريق. يمكن معالجتها. والتفاهم عليها مع الجميع ان حيدت المواقف المسبقة والهوى ونرجسية البعض او جهلهم او حرصهم على عدم الحفاظ على الوطن عزيزا احيي. هذا الطرح الذي يجب ان يجد اصداءه عند كل وطني وكثيرون هم
لايستطيع الكاتب تحديد رايه ولا توضيح موقفه ، لانه تعلم منهم الرمادية والباطنية ،، هناك طروحات جميلة لكن اصحابها ينتمون الى ما اتفق البعض على تسميته بالخردة السياسية ، المشكلة ان بعض هؤلاء يسارعون طوعا للتنازل عن الرؤى والافكارعند اول اشارة من اشارات اعادة التدوير ، حصل ذلك مرات و مرات لاسباب ليس اقلها ان معظم هؤلاء لا قضية لديهم ، و ما احتراف التنظير الا تكتيك مرحلي و اشارات حول قابليتهم لاعادة التدوير
انت والعلمانيين واليساريين طرحكوا لا احد يقتنع بة لان الاسلام منظومة حياة كامله متكاملة فهو سياسة واقتصاد وعسكرية وامن وعبادات والسياسة جزء اساسي من الاسلام..انت ومناصريك تحاولوا فصل الدين عن الحياة وهذا هو مقتل الامة..اعطيني يا يونس معركة انتصر فيها المسلمين في غياب الاسلام..بل منذ انهيار الخلافة لم ننتصر في اي معركة انتصار حاسم..احب اطمنك ان الاسلام متجذر في الامة وهو حياتها التي من المستحيل ان تعيش بدونة واحب اطمنك ان القومجية والعلمانية واليسارية وولاية الفقية في حالة انحسار
يا جماعة الخير تعليقات يونس على اي موضوع ليس لها طعم ولالون ولارئحة فبلاش تحرقوا اعصابكوا وتدخلوا معة في متاهات انسوة احسن فهذا شخص يغرد خرج سرب العروبة والاسلام
لمثلك ترفع القبعات انت رجل الدوله بامتياز بارك الله فيك على هذا الطرح والذي يعتبر خارطة طريق بحاجه الى تطبيق عملي
السيد المعلق 15
تحياتي
قبل أن تقل لي أن الإسلام منظومه متكامله , فأنا قلت أن الإسلام شمولي
وأنا لا أسعى لفصل الدين عن الدوله
بل أسعى لفصل الدين عن المنافقين الذين إتخذوا أعداء الله وعدونا أولياء
ويقولون للناس أن القرآن دستورهم وكأن الله في قرآنه لم يقل لهم ذلك
كيف سننتصر ومن قالوا القرآن دستورنا وهم حلفاء إسرائيل وامريكا
كيف بالله عليك كيف ؟!
أحب أطمئنك أن الوطنيين والقوميين ما باركوا لإسرائيل إستقلالها خلافا
لمن أعطى فلسطين لليهود المساكين حتى صياح الساعه
وأمير قال نحن السنه لسنا أعداء إسرائيل
ولا الشيعة اعداء اسرائيل ،، وايران صديقة عزيزة لاسرائيل و حزب الله كان زمان حزب المقاومة اما الان فهو مثل حليفه الاسد كلاهما يحمون الحدود الاسرائيلية ،، والشيعة بالعراق يدا بيد مع امربكا ضد السنة
معالي الدكتور عبدالله العكايلة وزير تربية اسبق ومفكر اسلامي معتدل ورغم اختلافي معه في بعض النقاط الضبابية بمقاله الهام جدا الا انني ارى انه يمثل نقلا للبندقية من مرحلة الشعارات المتطرفة التي سادت خطاب الاخوان ببداية الربيع العربي الى الى مرحلة جديدة كليا لو وجدت اذنا واعية لدى الجميع
1-هل ينبذون الإرهاب ضد الاردن مهما كانت أسبابه،ومهماكانت مبرراته ؟
2- يل يرفضون التكفير لمخالفيهم أمظمة وأفراداً؟
3-هل يعتقدون صدقا أنهم في فهمهم للدين يمثلون جزءا من أمة المسلمين، وليسوا وحدهم المسلمون؟
4-هل يقبلون بالديمقراطية والتعددية وحريةالآخرين بما في ذلك حرية المرأة والشباب من مخالفيهم خيارا إستراتيجيا دائما وليس تكتيكيا؟
5-هل يقبلون بالدستور الأردني سقفا للعمل السياسي وهل يلتزمون بالتشريعات النافذة؟
6- هل يقبلون بوسائل العمل السلمي العلني، بعيدا عن التنظيمات والمليشيات السرية؟
وشارون الهالك يقول في مذكراتة(لايشكل الشيعة خطر على امن اسرائيل على المدى البعيد) والاخطر يا يونس من يدعي المقاومة والممانعة ومحاربة الشيطان الاكبر وفي نفس الوقت يتعامل مع اسرائيل ومع الشيطان الاكبر من تحت السجادة
لماذا لا تسمي الامور بمسمياتها انت عرف من خرب الحياة السياسيه في الاردن الاخوان والسلفيين لا توجد لدينا فضيلة النقد الذاتي والتراجع عن الاخطاء وتصيح المسارات هل اصلحت وزارة التربيه حين اسلمتها واعظم اجازاتك كتابة السلام عليكم ورحمة الله وبركاه والفصل بين الجنسين حلو عا ي اس خلص العالم يتغير واتم هاهنا قاعدون