أضف إلى المفضلة
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
إدارة ترامب تقبل استقالة سفيري واشنطن في الأردن والسعودية ولي العهد يلتقي رئيس وفد البحرين في المنتدى الاقتصادي الصفدي: أمن الأردن يحميه الأردنيون وتفجر أوضاع الضفة يؤثر على المنطقة وزير الدفاع السوري: بناء القوات المسلحة لا يستقيم بعقلية الثورة والفصائل سويسرا تدرس شكاوى ضد الرئيس الإسرائيلي وزارة الصناعة: عدم استيراد الشعير يعود لارتفاع سعره عالميا ابو صعيليك : مقابلات توظيف حكومية مسجلة بالصوت والصورة .. ووظائف خارج جدول التشكيلات المقاومة تكشف أدوات تجسس زرعها الاحتلال في غزة ولي العهد يلتقي رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مندوبا عن الملك .. ولي العهد يشارك بأعمال المنتدى الاقتصادي العالمي - صور رئيس هيئة الأركان المشتركة: القوات الخاصة ركيزة أساسية في الحفاظ على أمن الوطن الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها - صور بالتفاصيل ... قرارات مجلس الوزراء النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
بحث
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025


لا للفدرالية مع فلسطين

بقلم : حمادة فراعنة
12-04-2016 05:44 PM

قد يجد بعض الفلسطينيين أن الأردن يمكنه أن يوفر لهم خشبة خلاص، أو رافعة يعتمدون عليها، أو مظلة تحميهم، في مواجهة المشروع الإستعماري التوسعي الإسرائيلي المتفوق، وقد يكون تفكير هذا البعض منطقياً ومشروعاً، من وجهة نظرهم، ولصالحهم، لسبب جوهري يتمثل في أن مشروعهم الوطني التحرري الديمقراطي بإستعادة كامل حقوقهم، أو بعضاً من حقوقهم، يتعثر ولا يجد الملاذات الأمنة، والأدوات المناسبة، والطريق المفتوح لنيل حقوقهم وإستعادتها، وأن خياراتهم محدودة، لا أمل لهم سوى الأعتماد على عوامل خارجية عربية أو دولية، لتوفير الحد الأدنى من متطلبات العيش في ظل الاحتلال والحصار والحرب المتقطعة التي يحيون تحت وطأة سخونتها ورمادها.

الحركة الوطنية الفلسطينية أخفقت بعد نصف قرن من النضال والتضحيات، وهي تواجه مأزق مثلث الأضلاع الأول مأزق تفوق العدو، والثاني مأزق التشتت والانقسام، بفعل وجود سلطتين وبرنامجين وإتفاقتين، إتفاق التنسيق الأمني بين رام الله وتل أبيب، وإتفاق التهدئة الأمنية بين غزة وتل أبيب، والثالث مأزق عدم توفر الدعم وغياب الاحتياجات الضرورية للصمود، إضافة إلى أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود، وتضحيات الشبيبة من الشباب والشابات التي بدأت في القدس مع هبة الأقصى في تشرين أول 2015، تقدم تضحيات وضحايا لم تجعل من الاحتلال مكلفاً، بل النضال الفلسطيني والتضحيات الفلسطينية هي الأكثر كلفة على الشعب المعذب.

أمام قسوة هذا المشهد، والنتائج التي وصل إليها هذا البعض، بدا لهم أن الملاذ والخلاص والخيار هو العودة إلى ما قبل الخمسين سنة الماضية، أي إلى عهد ما قبل 67، قبل إستعادة الهوية، والتمثيل المستقل، وقرارات الأمم المتحدة الخاصة، وهو إجتهاد متعجل وهروبي، تغيب عنه الأولويات، وتفتقد لمتطلبات المواجهة، وتتوه معركة الاستقلال الوطني عن أهم مراجعها وأهدافها بهذا التحليل الضيق الأفق وهذا الاجتهاد وخلاصاته المشؤومة.

وثمة حقائق تتوه عن هذا البعض في غمرة اليأس والبحث عن بدائل من جانبهم في محاولة لكسر رتابة الاخفاق وهي كما يلي:
أولاً: أن الذين ولدوا بعد عام 1967، ولدوا كفلسطينيين ولا خيار لهم وأمامهم سوى هويتهم الوطنية بكل مالها وما عليها، وما لهم سوى وطنهم يحضنهم ويدفعوا ثمن البقاء فيه.

ثانياً: أن جموح المشروع الإستعماري التوسعي الإسرائيلي، لا يقبل الشراكة على الأرض الفلسطينية، فهو يسعى للتخلص مما هو قائم عبر جعل الأرض الفلسطينية طاردة لأهلها وشعبها، وأقصى ما سوف يقدمه في ظل المعطيات القائمة هو الاقرار بدولة فلسطينية في قطاع غزة يتبع لها ما تبقى من الضفة الفلسطينية، بدون القدس وبدون الغور بهدف بقاء الهوية الفلسطينية لسكان المدن مع دولتهم في قطاع غزة، حتى لا تتحول دولة الاحتلال إلى دولة ثنائية القومية متعددة الديانات.

ثالثاً: خيار علاقة فلسطين مع الأردن، خيار لا يستطيع الأردن أن يتحمل تبعاته وإلتزاماته، فهو يعني مما يعنيه أن يكون الأردن ملاذاً للهروب الطوعي من ثقل الظروف على أرض فلسطين، والأردن لا يملك خيار السماح بتدفق المزيد من السكان بعد كارثة الربيع العربي وتداعياته، فالوضع الاقتصادي والاجتماعي والأمني في الأردن لا يتحمل إضافة أعباء جديدة، ولذلك واهم من يتصور أن الأردن له مصلحة في هذا الخيار.
صحيح أن الأردنيين بما يملكون من إرادة وطنية
وحس قومي ودوافع دينية وقيم إنسانية واجبة يمكن أن يشكل رافعة دعم للشعب الفلسطيني بما تتوفر لديه من خيارات أو فرص، ولكنه لا يملك رفاهية التفكير بحل المشكلة الفلسطينية للعدو الإسرائيلي على أرض الأردن وعلى حساب الأردنيين أرضاً وإمكانات، بل خيار الأردن هو صيانة هويته الوطنية الأردنية، والحفاظ على الهوية الفلسطينية على أرضها.

لقد كان أخر إنجاز حققه الرئيس الراحل ياسر عرفات بفعل الانتفاضة الأولى عام 1987، نقل الموضوع الفلسطيني من المنفى إلى الوطن، فالصراع السياسي الفلسطيني قبل أوسلو كان أردنياً فلسطينياً، وسورياً فلسطينياً، ولبنانياً فلسطينياً، أي كان الصراع بين الشقيق وشقيقه، بين الأخ وأخيه، بصرف النظر من يتحمل المسؤولية الفلسطيني أو الأردني والسوري واللبناني، ولكن بعد أوسلو وعودة الجزء الأكبر من القيادة الفلسطينية والمؤسسات الفلسطينية إلى وطنها، وخاصة بعد مفاوضات كامب ديفيد شهر تموز 2000، إنفجر الصراع واضحاً جلياً فاقعاً بين الشعب الفلسطيني على أرضه وفي مواجهة عدوه الذي لا عدو له غيره، وهو المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي الذي يحتل أرض الفلسطينين، ويصادر حقوقهم، ويهدر كرامتهم، ولذلك إن أحد أهداف السياسة الإسرائيلية هي إعادة رمي المشكلة الفلسطينية خارج فلسطين، وخاصة نحو الأردن، وأن أحد أهداف السياسة الأمنية الوطنية الأردنية، هي بقاء المشكلة الفلسطينية على أرض فلسطين في الحضن الإسرائيلي، وفي مواجهة المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي لتحقيق هدفين أولهما حماية الأمن الوطني الأردني من الأطماع التوسعية الإسرائيلية، وثانياً خدمة قضية الشعب الفلسطيني بإبقاء أولوياتها الكفاحية على أرض فلسطين.

الحديث عن علاقات أردنية فلسطينية وحدوية، أو فدرالية، أو كونفدرالية، هو تسلية لمن لا يُجيد قراءة المعطيات السياسية، وهي عبث بالقضية الوطنية الفلسطينية، وعدم تحمل مسؤولية، وهروب من مواجهة العدو الإسرائيلية، وهي مساس بالأمن الوطني الأردني، ولذلك إن الذين يتحلون بالمسؤولية ويملكون الحد الأدنى من الفهم الوطني والقومي والأسلامي واليساري لا يقبلون أي علاقة أردنية فلسطينية إلا بعد أن يستعيد الشعب العربي الفلسطيني كامل حقوقه غير المنقوصة وعندها، عندها فقط، تكون العلاقة الأردنية الفلسطينية بين الشعبين والنظامين المستقلين علاقة متكافئة ندية طبيعية تشكل مدماكاً ومقدمة لعلاقات أوسع وأرحب وأمتن ونموذجاً يحتذى لكل الأطراف العربية، وهو ما يتوسله غالبية الأردنيين إن لم يكونوا جميعهم.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-04-2016 06:39 PM

اخي حمادة المحترم
عند حديثك عن المآزق الثلاثة التي اشرت لها والتي تواجه القضية الفلسطينية ،اعتقد انك قد نسيت اهم مأزق وهو انعدام الروح القتالية والجهادية لدى عامة الشعب الفلسطيني والعربي ،ولعمري إن هذا هو المأزق الوحيد ،والذي تحاول المنظمات الجهادية تعويضه

2) تعليق بواسطة :
12-04-2016 06:52 PM

اموت بس اعرف بتحكي بصفتك اردني والا فلسطيني

3) تعليق بواسطة :
12-04-2016 07:56 PM

بعد استئذان الدكتور محمدالعتوم السماح لي ان اضيف الى تعليقه ان لاننسى ايضا دور السلطة الفلسطينية في احباط العمليات الجهادية وتقزيمها من اجل مكتسبات مادية زائلة

4) تعليق بواسطة :
12-04-2016 11:03 PM

طروحات الساده عباس زكي وعلي الطهراوي وحماده الفراعنه تهدف الى اعاده النضَر في كامل مرجعيه التفاوض الفلسطيني لكي تكون المرجعيه فقط هي قرارات الشرعيه الدوليه بدلا من افتقاد المرجعيه حاليا والقبول بنتائج التفاوض الفلسطيني الاسرائيلي التي تعطي نتائج مختله.

5) تعليق بواسطة :
13-04-2016 01:25 PM

بدايات النضال ومساره لم يكن على اسس علميه ونوايا سليمه وطريق مشتت غير واضح ادى الى ماوصلت اليه من فشل على جميع الصعد الكفاحيه والماليه والسياسيه واما طروحات الفدراليه في هذه المرحله فهو لعب بالوقت الضائع وربما يكون ملهاه لتطويل نفس المفاوضات والرابح الكيان فالوقت لصالحها

6) تعليق بواسطة :
13-04-2016 05:53 PM

تحليل موضوعي جدا

7) تعليق بواسطة :
14-04-2016 02:02 AM

موقف حماده رائع
لا مجال لحل مشكللة الفلسطينيين على خساب الاردن

8) تعليق بواسطة :
14-04-2016 05:09 AM

اكير خطأ يقع فيه اي محلل للقضية الفلسطينية هو اعتبار ان المواجهة طرفها الاخر هو الفلسطينيون فقط. بدون نضال عام للامة كلها ضد احتلال فلسطين و للمقدسات فان شعب فلسطين الاعزل ليس بيده الكثير. و لا ننكر انه المناضل الوحيد حاليا.

9) تعليق بواسطة :
14-04-2016 01:52 PM

أعتقد أن القضية الفلسطينية لن يكتب لها النجاح في ظل القيادة الفلسطينية الحالية، التي تتعاون مع الأمن الإسرائيلي في قمع الانتفاضات الشعبية وأي وسيلة للمقاومة. أعترف الإسرائيليون بأنهم في الماضي كانوا يبذلون 85 % من الجهد للتهدئة و 15 % من قبل السلطة الفلسطينية. أما اليوم فأصبحت السلطة الفلسطينية تقوم ب 60 % من جهد التهدئة وانخفض جهد الإسرائيليين إلى 40 % . وإن استمر الحال على هذا المنوال فستتعهد السلطة مستقبلا ب 95 % من الجهد لقمع أية انتفاضة أو حركة مقاومة. تغيير السلطة أصبح أمرا ملحّا.

10) تعليق بواسطة :
14-04-2016 05:19 PM

الصحيح ان الجهد الاسرائيلى فى مقاومة العرب جميعا انخفض الى الصفر بل ان دولة اسرائيل تعيش فى بحبوحه امنية واسترخاء قل نظيره وهى فى مرات حتى لا تنسى تدريب جنودها وطيرانها تقوم بغارات جويه هنا وهناك او تنسيقات امنية او مناورات مع بعض الاصدقاء ,للاسف لم يبق اعداء لاسرائيل فى المنطقة العربية وحتى الاسلامية والكل يريد ان يكسب ودها والتنسيق معها لمحاربة الارهاب وكأنها اسرائيل قامت على العدل ,هذه الحقيقة التى باتت معروفة للجميع وكل مئة عام وانتم بخير حتى يستيقظ العرب هذا اذا استيقظوا ؟

11) تعليق بواسطة :
14-04-2016 09:30 PM

من شارك الجزائريون بتحرير بلادهم!؟..لا احد..الجزائريون حررو بلادهم
من شارك المغاربه بتحرير المغرب!؟ المغاربه حررو بلادهم
من شارك الاردنيون بتحرير الاردن من الانكليز!؟ لا أحد..الاردنيون حررو بلادهم
دعوكم من سوالف الحصيده المخجله .تعالو يا عرب حررو لنا بلادنا فلسطين!!
بكل صراحه..لا يحرر فلسطين ءالا اهلها
وهنا نفخر بثبات مواطني الضفه وغزه وصمودهم
والمطلوب من فلسطينيين الخارج بالاردن وغيرها..التمسك بهويتهم الفلسطينيه ورفض التوطين بالاردن ..والتمسك بخقهم العوده لوطنهم فلسطين..يا محررنا انشر الصدق!

12) تعليق بواسطة :
14-04-2016 09:30 PM

من شارك الجزائريون بتحرير بلادهم!؟..لا احد..الجزائريون حررو بلادهم
من شارك المغاربه بتحرير المغرب!؟ المغاربه حررو بلادهم
من شارك الاردنيون بتحرير الاردن من الانكليز!؟ لا أحد..الاردنيون حررو بلادهم
دعوكم من سوالف الحصيده المخجله .تعالو يا عرب حررو لنا بلادنا فلسطين!!
بكل صراحه..لا يحرر فلسطين ءالا اهلها
وهنا نفخر بثبات مواطني الضفه وغزه وصمودهم
والمطلوب من فلسطينيين الخارج بالاردن وغيرها..التمسك بهويتهم الفلسطينيه ورفض التوطين بالاردن ..والتمسك بخقهم العوده لوطنهم فلسطين..يا محررنا انشر الصدق!

13) تعليق بواسطة :
14-04-2016 10:10 PM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
14-04-2016 11:00 PM

انا مواطن اردنى من اصل فلسطينى وحكومتى ودولتى الاردن لها علاقة مع اسرائيل وتمثيل دبلوماسى ومعاهدات ملزمة لكيلا الطرفين ويطالبنى رقم 11و12 التمسك بهويتى الفلسطينية ورفض التوطين بالاردن والتمسك بحق العودة لفلسطين السؤال الا يعتبر ذلك تحريض على قتال دولة صديقة بيننا وبينهم مواثيق وتؤدى الى اثارة الفتنة داخل البلد ومشاكل مع الدولة الاسرائيلة ربما تؤدى الى حرب فى غير وتها وزمانها انشر يا محررنا الواقع كما نشرت للرقمين اعلاه 11و12 الصدق

15) تعليق بواسطة :
15-04-2016 03:20 AM

تحرير الوطن اي وطن..واجب مواطنيين ذلك البلد..وفلسطين اقظس بلد وواجب مواطنيهه تحريرها كنا فعل الجزائريون والمغاربه الفرنسيون..الخ
لم يتوطن الفرنسيين المان عندما اختلهم هتلر بالحرب العالميه ابثانيه
ولم يقولو *نحن المان من اصل فرنسي)!! وهذه فتنه ان نحاىدرب بلدنا المانيا!
تمسكو بفرنسيتهم وقاتلو الالمان..حتى تحررت فرنسا
والفلسطينيين الاشرراف صامدين بالضفه وغزه..نفخر بهم
اما مصانع صناعة التبريرات المخزيه للهروب من الندمسك بالهويه الفلسطينيه و فض التوطن باي وطن..الخزي لهم..فلسطين اكبر منهم
بحمدالله

16) تعليق بواسطة :
15-04-2016 11:00 AM

بين الواقع الذى اعيشه ويعرفه كل العالم ان محاربة اسرائيل الان هو ضرب من الخيال فكيف باحتلالها ولا يجرؤ عليه احد الا من يريد ان يورط الشعب الفلسطينى بذلك ليتهمهم مستقبلا انهم عبثوا او يعبثون بامن البلاد والعباد ’اما انت فمعروف من خلال اخطاءك وكل ما تقوله هراء لا يمر على طفل صغير لانه يعرف مقصدك وكلامك تريد به باطلا وليس حقا كم تدعى ’دعك من الغيرة على فلسطين فانت اكثر الناس ايذءا لها ولشعبها ’راجيا من الاخ المحرر ان ينشر عملا بحرية الراى الاخر

17) تعليق بواسطة :
15-04-2016 11:33 AM

الخلافة الهاشمية هي خشبة الخلاص للامة جميعا وليس لفلسطين وحدها فحسب

18) تعليق بواسطة :
15-04-2016 02:44 PM

كلام الطهراوي تاريخي ثابت ومنطقي ووطني ولم اجد به ءالا الفخر بصمود فلسطينيين الضفه وغزه
نعم ينتقد من تخللا عن هوية فلسطين وتوطن بالاردن وغيرها
يطالبهم رفض التوطين والتمسك بهويتهم الفلسطينيه وخق العوده
هذا صحيح
ليتك لا تهاجم بدون منطق..وتقصيرك وتخلليك عن هوية فلسطين
تصلحه وامثالك بالعوده المشرفه لفلسطين هةية وارضا

19) تعليق بواسطة :
15-04-2016 04:05 PM

المنطق ان تعترف بالحقيقة والحقيقة تقول ان لا احد يجرؤ على مقاومة اسرائيل الان وفى هذه الظروف الصعبة التى انقسم فيها العرب ولم تبق حروبهم الداخلية قوة عربية الا اهلكتها ’نحن الان وكل العرب والمسلمين فى حالة سلام مع اسرائيل وكل العرب والعالم الاسلامى يقول ان حل القضية الفلسطينية سيكون بالطرق السلمية واعتقد ان المؤتمر الاسلامى المنعقد الان فى تركيا دعى الى مؤتمر للسلام لحل المشكلة الفلسطينية ولم يطالب بشن الحروب او المقاومة المسلحة فهل اذا تخليت عن جنسيتى تسمح لى اسرائيل بالعودة اليها ؟؟

20) تعليق بواسطة :
15-04-2016 04:42 PM

وكيف وهل تسمح لكل فلسطينيى العالم والذين يحملون اكثر من 70 جنسية بالعودة الى وطنهم ؟ دلنى على الطريقة يا شيخ على وهل لديك خطة حتى اعود انا وغيرى عودة مشرفة ,اهل هى بالحرب ام بالسلم ام كما طلب بشار من فلسطينى سوريا ان يهاجموا الحدود الاسرائياية للعودة الى بلادهم لصرف النظر عما يفعله بالشعب السورى من قتل وتدمير فكانت التيجة مقتل الكثير من الابرياء ’بماذا تريدنا ان نقاوم ونحن خارج حدود فلسطين ’وكيف نصل اليها ومن اين ؟هل تريد توريط الناس لتخرج قائلا انتم تعبثون بامننا وتحملنا المسئولية

21) تعليق بواسطة :
15-04-2016 05:28 PM

ساجيبك بكل وضوح وصدق
1.جريمة ان يتخللا الفلسطيني عن هويته ولاي سبب. لماذا؟ الفلسطيني وطنه مغتصب من الصهاينه..وهي اكبر مشكله تواجه العالم كله..والكل(كما قلت بالمؤتمرالاسلامي) يبحث عن حل عادل سلمي
وقد قرر العالم كله الحل العادل..حل الدولتين
واعترف العالم بدولة وشعب فلسطين على حدود4حزيران67
وشكلت لجنه رباعيه لمواضيع الحل النهائي واهمها((حق العوده))
الفلسطيني..عرفه الميثاق الفلسطيني فلسطيي47 ونسله الى مالا نهايه.بالتالي واجب الفلسطيني جمل جواز وجنسية دولة فلسطين االقائمه الان..ليخافظ على خقه بالعوده

22) تعليق بواسطة :
15-04-2016 05:35 PM

ما دمت تحمل جواز وجنسية دولة فلسطين..تحافظ على مطالبتك بالعوده..ولن تعطي إسرائيل رفض عودتك لغير وطنك((لانك اردني..مش فلسطيني ووطنك الاردن مش فلسطين!))
وايضا جوازك معترف به اكثر من الجواز الاردني وتستطيع السفر والاقامه باي بلد بالدنيا بما فيها الاردن كفلسطيني..وهذا يشرفك
وايضا تحترم الارادنه وتقول لهم بكل وضوح(انا فلسطيني..ضيف بالاردن..وارفض مشاركتكم السياده على وطنكم..وارفض التوطين المؤامره..والتجنيس الحريمه)
وارفض ان يكون الأردن وطني..بظيلا لوطني فلسطين
هكذا ترفع راسك..وارفع راسي بك فلسطيني حر!

23) تعليق بواسطة :
15-04-2016 05:36 PM

ما دمت تحمل جواز وجنسية دولة فلسطين..تحافظ على مطالبتك بالعوده..ولن تعطي إسرائيل رفض عودتك لغير وطنك((لانك اردني..مش فلسطيني ووطنك الاردن مش فلسطين!))
وايضا جوازك معترف به اكثر من الجواز الاردني وتستطيع السفر والاقامه باي بلد بالدنيا بما فيها الاردن كفلسطيني..وهذا يشرفك
وايضا تحترم الارادنه وتقول لهم بكل وضوح(انا فلسطيني..ضيف بالاردن..وارفض مشاركتكم السياده على وطنكم..وارفض التوطين المؤامره..والتجنيس الحريمه)
وارفض ان يكون الأردن وطني..بظيلا لوطني فلسطين
هكذا ترفع راسك..وارفع راسي بك فلسطيني حر!

24) تعليق بواسطة :
15-04-2016 05:52 PM

اذا كنت لا تجرأعلى ذكر اسمك وتطالبنى بما طلبت وضربت لنا الامثال كيف تتحرر الشعوب فكيف اثق بكلامك وربما تكون دسست السم فى معسول الكلام كما قيل كلمة حق اريد بها باطل ’ثم يا شيخ على باية صفة تطلب منى ومن غيرى بالتخلى عن جنساتنا وبرفض التوطين ونحن مواطنيين بموجب الدستور والقانون !اليس كلامك هذا يسمى تدخلا سافرا فى شئون الدولة والمواطنين تحاسب عليه ’اقول يا شيخ على ارجو ان تهتم بنفسك وعائلتك واحفاد احفادك ودع امور العباد لدولتهم فهى احرص منك ومنى على مصلحتهم ورعايتهم

25) تعليق بواسطة :
15-04-2016 08:05 PM

يؤسفني ان ننتحاور بمنطق واضح يقره كل وطني فلسطيني مثل صاحب المقال الاخ الفراعنه والقيادي عباس زكي..ويطالب به كل وطني اردني..بل انه مطلب كل الارادنه وبمقدمتهم المتقاعدين العسكر..للفصل بين الهويتين الارظنيه والفلسطينيه..وقو تم الفصل فعلا بتلقانو الدولي الاعتراف بدولة وشعب فلسطين بحدود4 حزيران67 ..وقالها رءيسوزراء فلسطين الحمدلله(كل نازحين 67 بالاردن هم مواطنيين دولة فلسطين بالقانون الدولي)
اما اسلوبك بالتبريرات القارغه السخيفه للهروب من هوية فلسطين
والفتنه شياطينها مخربي70 وحقوقهم الناقصه مثلهم!!

26) تعليق بواسطة :
15-04-2016 08:15 PM

اجابة لسؤالك باي صفه اطلب من الفلسطيني التمسك بهوية فلسطين ورفض التوطين والوطن البديل والحقوق الناقصه
جوابي لك
بصفتي اردني ..احب بلدي..واحارب الخقوق الناقصه ومن يطالب بها..واخارب الوطن البديل..واقول لك قول الملم(لن يكون الاردن وطنا بديلا لأحد)..فهمت!؟
وكما حاربنا من اراد احتلالنا70 واراظ قتل الملك..وقتل وصفي..وقتل جنودنا..سنحاربهم اليوم وعذا..دهذي بلدنا الاردن..ليست للبيع لا للفسطيني ولا للسوري ولا للعراقي
اما الفلسطينيين الصامدين بارضهم..فهم الاخوه والاهل ونفخر بهم
ومن باع فلسطين .يبيع الازدن

27) تعليق بواسطة :
15-04-2016 09:47 PM

سارد عليك يا طهراوى ما قاله الاخ عبد الحليم المجالى قبل ايام ردا عليك (التذكير بالسبعين عمل غير برىء وهى صفحة سوداء تجاوزناها بحكمة الحكماء من ابناء الاردن الحريصين على السلم الاجتماعى وتجاوز المحن من صنع الجهلة الحاقدين ولو كان وصفى التل حيا لما تذكر هذه الاحداث وانا متاكد كل من شارك فيها كان مكرها غير بطل )انتهى الاقتباس .اتمنى ان يقرا من له علاقة ما كتبت فهو تحريض وزاعلان حرب على مواطنيين اردنيين سواء رضيت ام غضبت فانا وانت امام القانون سواء بسواء واسال يا شيخ على !!

28) تعليق بواسطة :
15-04-2016 10:12 PM

لم افهم ارجوك مشان الله تفهمنى ’يعنى ماذا تريد ان تفعل يا شيخ على ’ستعلن الحرب على الاردنيين من اصل فلسطينى مثلا اذا لم ينازلوا عن جنسيتهم طوعا ’معقول يا ناس فى ناس وصل تفكيرها الى هذا المستوى وقسم العرب عربين معقول ؟؟وللسيد المحرر ارجو ان تنشر تعليق ارسلته قبل تعليقى هذا للسيد الشيخ ابو على ارجو نشره اذا امكن عملا بحرية الراى الاخر وشكر لكم

29) تعليق بواسطة :
16-04-2016 02:18 AM

قال جلالة الملك عبدالله(( تحدثو عن السبعين ))
وهذا ردي الحاسم المخرس لكما
انت وعبده..تحلمان ان ننسى اشرف معركه خاضها الشعب والجيش الاردني بقيادة الملك حسين 1970 وانقذنا بها اردننا ممن قالو((مكل السلطه للمقاومه الفلسطينيه))..هذا مان شعارهم
احتلال الاردن وحكمه..وهذا هو شعارك وكل ناقص
ولكننا سنتحدث كما طلبنا جلالة الملك عن السبعين.كي لا ننسى من تامر على الارادنه..وقتلهم...ولا زال يتمسك بالاستيطان بالاردن للسيطره الديموغرافيه عليه..وينكر بدناءه ويتنكر لفلسطين
وهم لا زالو يحاولون..بحقوق ناقصه مثلهم

30) تعليق بواسطة :
16-04-2016 02:55 AM

الاردنيون خبراء بهزيمة التذاله والانذال
وخبراء باكرام الضيوف الكرام كالاخوه الفلسطينيون ابذين لجؤو للاردن من48 ولليوم..وهم ضيوفنا الاعزاء ولهم صدورنا بيوتا حتى يتحقق لهم العوده المشرفه الى وطنهم فلسطين باذن الله
ولن يجدو منا بالاردن ءالا المحبه والكرامه انشالله
اما من يفكر في خيانة الاردن واحتلاله بالتوطين او حجة حقوق ناقصه او اي حجه سخيفه..فلن يجد ءالا سيف الاردنيين ملكا وجيشا وشعبا يقطع لسانه ويهزم التوطينيين امثالك باذن الله
عاش الاردن..وعاشت فلسطين والعوده المشرفه لها كل اللاجئين من48 قادمه

31) تعليق بواسطة :
16-04-2016 06:00 AM

يا أخي انت تعتقد انك المدافع الهمام عن الاْردن والاردنيين ولا تألوا جهدا في مهاجمة الأردنيين من أصول فلسطينية وغاب عن فكرك العظيم ان الحصول على جواز فلسطيني لأي شخص أردني من أصل فلسطيني هو بيد اسرائيل فمثلا انا زوجتي أردنية من أصل فلسطيني ومنذ ستة عشر عاما قدمت لها طلب شمل وإسرائيل حتى اللحظة لم توافق. هل تريدها ان تذهب وتخترق الحدود؟؟؟ كونك ابو العريف دلّني على طريقة لاجعلها تتخلى عن الجنسية الاردنية؟؟؟
أخيرا لدي سؤال لحضرتك ؟ لماذا لا تعود الى مصر انت وجماعتك في سحاب وأنتم تركتموها دون حرب ؟

32) تعليق بواسطة :
16-04-2016 10:40 AM

الى الطهرواى ساسمعك ما قاله المرحوم باذن الله الملك حسين (وعليه فان صون الوحدة الوطنية امر مقدس لا تهاون فيه واى محاولة للعبث بها تحت اى لافته او عنوان لن لتكون الا مساعدة للعدو لتنفيذ سياسته التوسعية على حساب فلسطين والاردن سواء بسواء فلا يكون بيننا متسع لفتان ذى ضلالة او خوان ذى غرض ولن نكون بعون الله الا كما كنا على الدوام اسرة واحدة متماسكة تنتظم افرادها الاخوة والمحبة والوعى والاهداف الوطنية والقومية المشتركة ان مثير الفتن هو عدوى ليوم الدين .هذا هو كلام بنو هاشم وساقرا لك المزيد

33) تعليق بواسطة :
16-04-2016 12:13 PM

ما اود قوله للسيد الطهراوى ان لغة التهديد والوعيد والالفاظ التى تستخدمها غير مناسبة لضابط رفيع تخرج من مدارس الهاشمين وتعلم فيها قبل فنون الحرب والقتال مكارم الاخلاق وحسن الكلام والحكمة والعدل ’ اقول للامانة والتاريخ ما كان يجب ان تقولها وعلى الهواء مباشرة لمواطنيين اردنيين مهما كانت اصولهم احتراما للموسسة العسكرية التى نحنرمها ونجلها مدرسة الهاشمين والاردنيين والاسرة الاردنية الواحدة ’اللهم احفظ الاردن ملكا وشعبا وجيشا من كل اذى ومن كل فتان ذى ضلالة

34) تعليق بواسطة :
16-04-2016 03:31 PM

الدعوه لمكارم الاخلاق والكلام صحيحه ومشكوره
وانا لم احد عنها قيد انمله.
لكنك للاسف تناسيت قاعدة النقاش السياسي الهامه التاليه( كل راي سياسي مسموح ويمكن مناقشته..وحتى الدستوريمكن المطالبه بتعديلها او تعطيله وكل قانون قابل للنقاش والتعديل بما فيه ثانون الجنسيه والتجنس ))
لكنك يا محترم..تتناسى هذه القاعده وتبداء بكيل التهم انت ضد المكون الصيني بالاردن وشد المكون الكريتي بالاردن الى اخر هذه التهم الباطله
انا لست ضد احد..ولا يوجد أردني ءالا الاردني.وكل اللاجئين سوري/فلسطيني/عراقي.له بلاده.لا للتوطين

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012