أضف إلى المفضلة
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
إدارة ترامب تقبل استقالة سفيري واشنطن في الأردن والسعودية ولي العهد يلتقي رئيس وفد البحرين في المنتدى الاقتصادي الصفدي: أمن الأردن يحميه الأردنيون وتفجر أوضاع الضفة يؤثر على المنطقة وزير الدفاع السوري: بناء القوات المسلحة لا يستقيم بعقلية الثورة والفصائل سويسرا تدرس شكاوى ضد الرئيس الإسرائيلي وزارة الصناعة: عدم استيراد الشعير يعود لارتفاع سعره عالميا ابو صعيليك : مقابلات توظيف حكومية مسجلة بالصوت والصورة .. ووظائف خارج جدول التشكيلات المقاومة تكشف أدوات تجسس زرعها الاحتلال في غزة ولي العهد يلتقي رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مندوبا عن الملك .. ولي العهد يشارك بأعمال المنتدى الاقتصادي العالمي - صور رئيس هيئة الأركان المشتركة: القوات الخاصة ركيزة أساسية في الحفاظ على أمن الوطن الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها - صور بالتفاصيل ... قرارات مجلس الوزراء النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
بحث
الخميس , 23 كانون الثاني/يناير 2025


موسى العدوان يكتب : خــاتـمــة كتــاب لقائد شهير

بقلم : موسى العدوان
26-04-2016 10:24 AM

موسى العدوان
لكي أبتعد بالقراء الكرام عن منغصات السياسة، وما يتبعها من أحداث توتر الأعصاب، نتيجة لما نشاهده هذه الأيام من صور القتل والدمار، وشلالات الدماء التي تسيل في معظم بقاع الوطن العربي، رغبت بأن أسافر معه بعيدا عن هذه الأجواء، لنستمتع بقراءة قطعة أدبية كتبها قائد عسكري لم تكن حرفته الأدب، بل كانت حرفته القتال في معظم حياته، وعاش بين هدير الدبابات وقصف والمدافع والطائرات، لأكثر من خمس سنوات متواصلة في شمال أفريقيا وأوروبا، ألا وهو القائد البريطاني الشهير مونتجمري.
وفي رحلتنا هذه سنبحر في خاتمة كتابه الذي حمل عنوان : ' الطريق إلى القيادة '، لعلكم تستمتعون بقراءتها كما استمتعت بها شخصيا، كلما عدت لقراءتها بين حين وآخر. والقائد البريطاني كما هو معروف، صانع النصر للحلفاء في الحرب العالمية الثانية، وله عدة مؤلفات من بينها هذا الكتاب القيّم، الذي ضمنه أفكاره وتجاربه، حول القيادة في المجالين العسكري والسياسي، والذي تميز ببساطة الأسلوب والمباشرة، ووضوح الهدف، وسهولة الفهم. فجاءت هذه الخاتمة بوحا تلقائيا يبهج النفس ويريح الفؤاد.
تحدث الكاتب في تلك الخاتمة أيضا عن والده وزوجته، اللذين كان قد فقدهما قبل اندلاع الحرب. ومن الجدير بالذكر أن هذا القائد لم يتعاطَ التدخين ولم يعاقر الخمر، وكان بالمقابل يمارس الرياضة وينام مبكرا في أصعب الظروف. كما أنه لم يتزوج ثانية بعد وفاة زوجته الأولى، مما جعله يحافظ على حيويته وصفاء ذهنه، حتى مرحلة متأخرة من حياته، امتدت إلى 89 عاما حافلة بالعطاء لوطنه. وفيما يلي اقتباس لما جاء في خاتمة كتابه، لعلنا نجد فيها شيئا مفيدا :
' كنت قد فرغت من الكتاب وانتهيت من تدوين أفكاري عن القيادة، ولم يبق غير قراءة فصوله بدقة لتصحيح الأخطاء والمراجعة، وكتابة الفصل الأخير وهو الخاتمة. فتوجهت إلى حديقتي في عصر يوم من أيام الصيف حيث كان الجو حارا، ولكي أفكر في الطريقة التي سأكتب بها الخاتمة، آملا أن ينزل على الوحي كما كان يحدث في الماضي.
إنني أحب حديقتي فقد تعهدتها بالعناية والرعاية، بعد أن كانت أرضا جرداء مليئة بالأعشاب البرية، إلى أن أصبحت في هذه الصورة من الجمال، تتناثر فيها الأزهار والورود من كل لون بهيج، وتمتد أغصان شجرها لتظلل جداول الماء المنساب من النهر. كان الجو مازال حارا في عصر هذا اليوم، وكان من الصعب على الإنسان ألا يستسلم إلى النعاس .
فكرت في والدي وفي نصيحته لي، وتمنيت لو كان حيا كي يرشدني إلى الوسيلة، التي أكتب بها هذه الخاتمة. وفجأة رأيته . . نعم لقد كان هو . . واقفا على حافة الجدول إلى جوار أحواض الورود الحمراء والبيضاء. كنت أكنّ له الحب الشديد في صباي حتى كنت أضعه في مراتب القديسين. وها هو ذا يقف الآن في حديقتي. فاعتدلت واقفا واتجهت ناحيته متعطشا إلى حديث معه، ولكن هل سيتحدث إليّ ؟
كان وجهه يشع بالهدوء والسلام، يرتدى الملابس التي طالما ارتداها حينما كان يذهب إلى تلال ( دنجال ) سيرا على الأقدام، أو حينما كان يذهب لصيد السمك. كان يرتدي حلة رمادية، ويمسك بعصاة كالتي يحملها راعي الغنم. لم أحاول الاقتراب منه أكثر من ذلك، فقد كانت تفصل بيننا أرض مقدسة. وأخيرا نظر إلي مبتسما وقال :
إنك تملك حديقة جميلة، تختلف عن حدائق بيوتنا الإرلندية القديمة، فهي أكثر تنسيقا ونظاما. لقد كنتَ دائما حريصا على النظام في عاداتك وأفكارك، وهذا ما ساعدك في الحياة العسكرية. لقد كنتُ أرقب مستقبلك كجندي، ولم أفكر لحظة في أنك سوف تنظم إليّ في الكنيسة، ولست آسفا على ذلك. فقد أحسنت الاختيار، ووصلت إلى أعلى مستوى في وظيفتك، فهل كنتَ سعيدا دائما ؟
نعم يا والدي . . سعيد جدا . . ولكن الأمور كانت تبدو عسيرة في بعض الأوقات. فقد تعلمت أن من يحقق الشهرة في المجال العسكري، كثيرا ما يخطئ الناس في فهمه، ولكن عليه ألا يعبأ لذلك حتى ولو أصبحت الأمور فوق طاقته . . لقد حاولت دائما القيام بواجبي، ولم أكن أخشى الإفصاح عن رأيي بما أعتقد أنه الحق والصواب. وكنت أقف صلبا وراء معتقداتي، ولكني كثيرا ما تعرضت للمصاعب في سبيل ذلك.
أعرف ذلك يا بني . . لقد كانت هناك لحظات من التساؤل، عما إذا كان سيصبح بمقدورك أن تتغلب على كل هذه المصاعب التي تواجهك ؟ ولكنك كنتَ تنتصر دائما مؤيدا بإيمانك العميق. إنني فخور بك وأعلم أنك فخور بابنك، الأمر الذي يدخل السرور إلى نفسي. وآمل أن يستمر أحفادك بدورهم في الحفاظ على تقاليد الأسرة، وأن يقوموا بواجبهم وعملهم خير قيام.
ونظر الرجل العجوز نظرة كمن هو على وشك المسير، فتحركت خطوة ناحيته وقلت : والدي . . هل لك أن تمكث معي برهة لتحدثني عن عالمك، ولتنقل إليّ بعضا من كلمات الحكمة كي تشد من أزري، خلال السنوات المتبقية من عمري في عالمنا هذا ؟ فاستدار نحوي قائلا : إي بني . . لم يُسمح لي بالبقاء طويلا ولكنني أستطيع أن أقول لك، أن هناك في عالمنا حديثا كثيرا عن الحريات، ولكن الحرية الإيجابية الوحيدة هي، حرية الاختيار بين الخير والشر.
وعندما أستعرضُ عالمك هذا يا بني، فإنني أشعر بالقلق في بعض الأحيان نحو جيل الغد. فهم يتعرضون لمؤثرات لم نتعرض لها أنا وأنت، ويبدو أنهم ينضجون مبكرا. ولكن نضجهم في مثل هذا العالم المضطرب، يجعلهم يميلون إلى توجيه جهودهم نحو الماديات ويهملون القيم الروحية. وأرى أن عليهم أن يذكروا دائما، أن واجبهم في هذا العالم ليس ليعلّموا أنفسهم فحسب، بل ليضعوا ما يتعلمونه في خدمة الآخرين.
وعليهم أن يدركوا أن الحياة كفاح، وأنها مملوءة بالمشاكل والمؤثرات والآلام، وأن تمسكهم بالقيم الروحية هي وسيلتهم الوحيدة للنجاة. لقد استمعتُ إليك ذات مرة وأنت تقول، أن الحرية الحقيقية هي حرية الإنسان في أن يفعل الصواب وليس ما يرغب فيه، وهو قول صائب بلا شك. فالمشكلة الكبرى التي تواجه الشباب، هي أن يفرق بين ما يرغب فيه، وبين ما يجب أن يفعله بوحي من ضميره وإحساسه. وهو في مقدوره أن يختار بين الاثنين، وكل ما عليه هو أن يصدر قراره. وإن كان يحتاج لكي يصدر قراره هذا إلى التمسك بأهداب الدين، وأن يستمع إلى نصح الآخرين من أمثالك. لكَمْ كان يُسعدُني أن أراك تنفق الكثير من وقتك في مساعدة الشباب. فلتستمر في طريقك هذا ، فهم بحاجة إلى عونك ومساعدتك في الوقت الحاضر.
وصمت الرجل العجوز برهة ثم نظر ناحية المنزل وقال : إن لك منزلا جميلا . . هل لي أن أدخل إليه لأرى صور العائلة ؟ وأردت أن أسأله سؤالا أخيرا على جانب كبير من الأهمية فهتفت قائلا : إي والدي . .أجبني فقط على هذا السؤال . . أين حبيبتي بتي ؟ هل هي في الحديقة ؟ وابتسم قبل أن يسير في الممشى مارا بأغصان اللافندر، متجها صوب الباب الأمامي للمنزل، ثم ما لبث أن اختفى وراء أحدى الأشجار.
وهنا شعرت وكأن شيئا ما حدث في الحديقة، وكان عليّ أن أتنبه. لقد هبت نسمة خفيفة، تبعها ضوضاء وأصوات مختلفة بين أغصان الشجر . . ليست كأصوات حفيف الأوراق عندما تهب عليها الرياح، إنما حدثت وكأنها من صنع إنسان تهمس بلغتنا الخاصة. وظننت أني رأيت أشباحا لبعض الناس . . أشباحا كالظلال . . لم أستطع تبينها بوضوح. هل كانت زوجتي الحبيبة بيتي في الحديقة ؟ واندفعت أجري فوق الممرات المغطاة بالعشب، التي تفصل بين أحواض الزهور، محاذيا شاطئ النهر من خلال بستان التفاح. ولكنني لم أستطع رؤيتها، وأدركت أن عليّ أن أنتظر بعض الوقت.
ثم خيم صمت رهيب . . صمت يفرض نفسه على الوجود . . ولم أكن أرى سوى الأغصان والشجر. لم أكن سعيدا في بادئ الأمر، ولكني سرعان ما عدت إلى حالتي الطبيعية، وعاد إليّ السرور والبهجة، عندما أيقنت أننا لابد وأن نتسلح في حياتنا هذه بالإيمان . . الإيمان بحاضرنا . . الأيمان باللحظات التي نحياها . . قبل أن ننتقل إلى العالم الآخر.
وصحوت من نومي . . أنظر حولي . . لقد كنت في حلم لذيذ . . ولكنني كنت سعيدا، وتمنيت أن حلما كهذا أتى مختلطا بذكريات أبي، الذي كنت أقدسه في حياته، كي يمنحني القوة خلال السنوات المتبقية من عمري. وذهبت إلى غرفة مكتبي، حيث دونت كل ذلك كخاتمة لكتابي '. انتهى الاقتباس .
وبعد . . ألم نخرج من هذه الجوهرة الأدبية بدروس وحكَم اجتماعية، تشكل زادا وخريطة طريق، لشباب المستقبل أهداها لهم قائد شهير، عجمت عوده الحياة بكل قسوتها، ولكنه استطاع التغلب عليها متسلحا بالإيمان والصبر والعمل الجاد ؟
التاريخ : 26 / 4 / 2016

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
26-04-2016 10:43 AM

كل الشكر يا باشا..حقاً تستحق القراءه مرات ومرات

2) تعليق بواسطة :
26-04-2016 11:34 AM

مشكور باشا على هذه الاستعادة التاريخية
بما فيه اشارتكم الى الادراك المهم للقائد لمعضلة نضج الشباب المبكر ولكن بتركيز مفرط على الماديات وتهميش للروحانيات والاخلاقيات.. حيث اباء لا يهتمون باكثر من كم حصلت من درجات بالفصل، دون اهتمام تقريبا بالحصانة الاخلاقية
تماما بنفس درجة حرص مزارع اناني على بيع ثمار مزرعته من البطيخ دون اهتمام بان كانت ناضجة ام لا
حتى الدين، امل الانسان المنشود لمنع طيرانه بلا هاد في الفضاء، يتعرض للهجوم والتشكيك
وكم هو محزن ان ياتي ذلك من بابا الفاتيكان

3) تعليق بواسطة :
26-04-2016 11:42 AM

نعم أخي الكبير المفكر ابا ماجد انها جوهره تستحق القرأة والتمعن لكن من اين لاجيالنا اللذين تحكمهم المادة فقط ان يفهموا ويطبقوا ما جاء بها.

4) تعليق بواسطة :
26-04-2016 12:02 PM

اتمنى ان يقرأها المقصود يا باشا..

5) تعليق بواسطة :
26-04-2016 12:53 PM

اجمل خاتمه ...احسنت يا باشا

6) تعليق بواسطة :
26-04-2016 01:52 PM

بارك الله فيك يا باشا على هذة ألأضاءات الجميلة

7) تعليق بواسطة :
26-04-2016 01:58 PM

على الشباب ان يفعلو ما يجب عليهم فعله..وايس ما يرغبون بفعله
اه يا باشا
كم نحن بحاجه لحديقة المعرفه والثقافه الهادئة المزينه بورود الحكمه الابديه وتمسك الانسان بالخير سواء كان الخير مع رغباته او ضدها
اه كم نحن موجوعين من تكاليف السنين الثقيله على كواهلنا
اه.كم تاهت افكارنا وتنكبنا دروب الحياة بحثا عن اشياء مجهوله لا نندركها وغرقنا في عتمات الانانيه ورغباتنا الذاتيه..
اخي موسى باشا
اخذتنا بحمة راقيه لطيفه الى رحلة كنا بحاجة لها الى حديقة مونتغمري
ابن بريطانيا وشعبها العظيم مدرسة التنوير البشريه

8) تعليق بواسطة :
26-04-2016 01:58 PM

اعتقد ان المقال فية مغزى عميق لكل ذي بصيرة ولايفهم الا من بين السطور..شكرا للكاتب المحترم

9) تعليق بواسطة :
26-04-2016 03:01 PM

حقيقة م، اجمل ما قرأت , قطعة ادبيه بامتياز مليئة بالحكمة والنظريات , وكم أتمنى لو تدرس للطلبه ليعرفوا معنى الحريه التي تحدث عنها هذا القائد العظيم , وكيف يقدس والده , وكيف يهيم بزوجته ... ولم يختم بأصوات القذائف تنطلق من الدبابات او الطائرات , ولم يعطي نفسه شيئا من المبرياء والعظمة وما حققه لبريطانيا ....
هذه هي حقا الاخلاق الحميده والعظمة والتواضع
شكرا لك يا باشا لقد أنعشت الروح بهذه القطعة من فكر هذا القائد الذي ينسب اليه نصر بريطانيا والحلفاء

10) تعليق بواسطة :
26-04-2016 03:22 PM

لولا الرقيب ، أوضحت كم ضاع تيجان
يوم الجواري العلج ، ترعى ولدها

ولولا الرقيب لاشتط في البال عنوان
لزبات ، في أزمات ، تسمع رعدها

يا "خالد التركي" حَضّر من البن فنجان
و"كروزات من دخان" زَوّد مدَدها

11) تعليق بواسطة :
26-04-2016 03:55 PM

نعتذر

12) تعليق بواسطة :
26-04-2016 04:14 PM

نعتذر

رد من المحرر:
يمكن ان تنقد المحتوى دون تحويل التعليق الى امر شخصي...شكرا للمتابعة

13) تعليق بواسطة :
26-04-2016 04:21 PM

انا لم انتقد بل أبديت رايي في ما كتب وعززته بسؤال للكاتب لعلنا نحصل على اجابة منه ......

رد من المحرر:
اذا احببت كرر السؤال فقط ....شكرا للمتابعة

14) تعليق بواسطة :
26-04-2016 05:21 PM

ورثَت عربنا أقوال ، من وقت عدنان
في حكمة الأجيال ، تنصح ولدها
لو خالطك شك .. ، فالنص برهان
أجيال بعد أجيال .. يقدح زندها
والنص حكمة ، في تراتيل قرآن
إرجع إلى لقمان ، واذكر عددها
من قبل "رومل" ثم من بعد "ماهان"
و"كلاوتز فتز" أيضا، لو شئت ألمان
قادات مع سادات ، منهَل وردها

15) تعليق بواسطة :
26-04-2016 05:23 PM

في "مونتجمري" ترى للحق عرفان
"يزيد بن سفيان" مع "جدوده " سندها
يوم "المعاوي" في "دمشقاه" سلطان
أسس ممالك للعروبة ، ووجدها
فن القيادة والسيادة ، عادل بميزان
والقائد المسؤول حصرا ، جردها

16) تعليق بواسطة :
26-04-2016 05:31 PM

رعاية الأجيال ،يا حمود ، بنيان
ماهي رعايا .. ، والضرايب وَلدها
يا حمود ، يَ مشكاي ،والهم أطنان
كلَّه سوالف في عربنا تجدها

17) تعليق بواسطة :
26-04-2016 09:07 PM

اشكر المحرر على عدم نشر التعليقات التي لا تنحصر بالمادة المنشورة ويذهب صاحبها للتعبير عن احقاده الشخصية .

18) تعليق بواسطة :
26-04-2016 10:29 PM

نعم ، الحرية الوحيدة الايجابية ،هي حرية الاختيار بين الخير والشر
من المهم للشباب التمسك بالقيم الروحية ، كخارطة طريق للسلوك الانساني
من خلال هذا الفصل الختامي ،نجد انفسنا لسنا امام قائد عسكري متميز فقط ،بل امام فيلسوف اخلاقي بامتياز ،يضع امامه المشلات الفلسفية الكبرى ويعالجها ، واهمها مشكلة الحرية ،والجبر والاختيار
شكرا لك عطوفة الباشا ابو ماجد على هذه المقالة المفيدة

19) تعليق بواسطة :
26-04-2016 10:31 PM

دائما أنت الرابح والمتميز في أفكارك ولسانك الدافي واخلاقك الرفيعه يا باشا .

20) تعليق بواسطة :
26-04-2016 11:19 PM

الشعر هو غالبا يختص بقضايا عاطفة ونادرا ما يناقش فكرة بأسلوب مقنع. فهناك مقالة تحتوي على أفكار محددة لا يمكن مناقشتها والتحاور مع الشاعر من خلال قصيدة شعرية سواء كانت قوية أو هزيلة. فهذه مكانها الصحيح هو في المربد الشعري العراقي. نحن نرغب أن يقول لنا الشاعر مثلا ما رأيه بالاختيار بين الخير والشر؟ وما رأيه في التمسك بالقيم الروحية؟ وما رأيه في أن يفعل الإنسان الصواب وليس ما يرغب بفعله؟ وما رأيه في محبة الوالد والزوجة؟ أعتقد أن مثل هذه القصائد تخرج عن لب الموضوع، وأتمنى أن لا تنشر على مواضيع جادة.

21) تعليق بواسطة :
27-04-2016 12:19 AM

نعم الأختيار يا باشا الموضوع وخاتمته اذ جبتها من الاخر وهذا المهم ولا يستطيع احد الاعتراض ان مونت غمري انتصر ولكن استميحك عذرا للحديث عن مشاعرنا ونحن طلابك عندما كنا نتابع تاريخيا معارك الحرب العالمية الثانية وخاصة ما جرى منها على الارض العربية - جبهة الصحراء العربية - حيث كانت مشاعرنا مع ثعلب الصحراء رومل وشعورنا بالغبن بهزيمته امام القائد الانجليزي منتغمري فهو القائد الفذ الذي لم يحالفه الحظ كما حالف خصمه المنتصر الذي كان يمثل العالم الحر الشمس الطالعه بينما رومل يمثل شمس النازية في آخر النهار

22) تعليق بواسطة :
27-04-2016 12:33 AM

مونتغمري لم يحسم النصر للخلفاء وانما الحسم كان في قلب اوروبا ومن نصيب ايزنهاور وامريكا في الاخر هي التي جنت ثمار هذا النصر
وردت عبارة نضوج الشباب المبكر واود القول ان شبابنا اليوم يلحقون الرجال متأخرين وآمل ان اكون مخطئا والذنب ليس ذنبهم بل ذنب الظروف فشبابهم ايامها كانوا في عز الثورة الصناعية واما شبابنا فهم في عز الخيبات
بقيت حادثه تذكرنا بواقعنا في تلك الحقبة ان احد البشاوات كان يتداول الاخبار مع شويرينه فقال احدهم يا باشا الالمان وصلوا مصر شو رأيك نركب اربعين خيال ونلاقيهم نعم الرأي

23) تعليق بواسطة :
27-04-2016 12:44 AM

أشكر الباشا على تذكير الشباب واستخلاص العبر باستشراف المستقبل والتكيز على الجاني المعنوي والروحي وليس على الجانب المادي فالخير يدوم والشر طريقه الهلاك واحترام الوالدين والشيوخ والناس هو صميم العلاقات الانسانيه ولا يستطيع الانسان أن يعيش بمعزل ٍ عن الاخرين. وبالرغم من الجانب الادبي في خاتمة الكتاب إلا أنها تركز على القياده وما سيفعله الانسان .

24) تعليق بواسطة :
27-04-2016 01:02 AM

أسأل الباشا . ألا يوجد القاده العرب والمسلمين العباقره . اهتموا أيضا ً بالجانب الادبي ؟

25) تعليق بواسطة :
27-04-2016 01:30 AM

مليح ما تفقع يا باشا..انت وين وبعض التعليقات وييين!!؟؟
تتحدث عن دروس راقيه..يكتبها (انسان عسكري مشهور..من امه قادت العالم علما وفهما وديموقراطيا))
الرسول ص(( يقول..خذو العلم ولو في ابصين))
ويغمزونك بالكتابه عن بريطاني!!
بعضهم..يكتب..فقط ليقال كتب!!

26) تعليق بواسطة :
27-04-2016 05:15 AM

حسناً فعل الكاتب أن نفض يديه -كما قال- من وحل منغصات السياسة ، وابدع في سرد مواعظ أخلاقيةللشباب ، كهول قوم من أقلامنا بها أولى. ولاشك أن قامة مختلفا عليها من جنرالات بروطانيا العظمى لها إرث يفسر مع غبره،كيف قاد اولئك الجنرلات ومن سبقهم في المنطقة العربية بلدهم إلى قمةالإنتصارات لاحضيض الهزيمة .ولا بد في هذا المقام من تذكر قول منسوب لخالدبن الوليد"عقول الرجال على أسنة أقلامهم ".وللمتابعين تحية وسلام من الله جل وعلا .

27) تعليق بواسطة :
27-04-2016 09:59 AM

حبذا لو ابعدنا الشخصنة عن تعليقاتنا والموضوع ما بستاهل ان يفقع الباشا واجزم انه اكبر من ذلك واوسع حوصلة
الباشا نقل نصا - مترجما بتصرف - اعجبه واحب ان يشركنا بقراءته ويشكر على ذلك
كقارئ لي الحق ان اعلق ولكن بمنطق
الامة التي ذكرت انها قادت العالم وظلمته ولم تترك بلدا استعمرته الا وتركت مشاكل مستعصية
تلك الامة انتدبت على فلسطين وتركتها وطنا لليهود
قد يكون قدوة لشبابه في فترته كاثوليكيا في زواجه او بروتستانيا فاين ذلك من 4 زوجات في نفس الوقت ؟
راجع الادب المصري عن تلك الفتره تجد الجدل

28) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:12 AM

بين انصار الاتراك والخلافة وانصار الانجليز وغلبة انصار الخلافة التي كانت حليفا للالمان
القائد المهزوم رومل اكثر صيتا وشهرة من المنتصر
نتكلم جميعا واكرر جميعا ولا نوفر النماذج لمثالياتنا للقدوة
من هو المثل الاعلى الذي قد نضربه لتغليب الروحانيات على المادة ؟ هل هو انا او انت ؟
لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة
في تراثنا الكثير مما حث عليه القائد المنتصر ولكن هيهات من يطبق ؟
بريطانيا التي تعظمها يصفها الامريكان من ضمن القارة العجوز لانها تمثل حقبة استعمارية يعاني العالم من نتائجها

29) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:17 AM

1. يا عزيزي عندما وقعت الحرب العالمية الثانية في أواخر عام 1939 لم أكن شخصيا قد وُلدت، وأعتقد أن هذا الحال ينطبق عليك. ولهذا أستغرب أن تقول " عندما كنا نتابع تاريخيا معارك الحرب العالمية الثانية وكانت مشاعرنا مع ثعلب الصحراء رومل؟

2. أنا لم أقل أن مونتجمري حسم النصر لصالح الحلفاء، وأعرف أن الحسم كان في أوروبا وفي اليابان بعد إلقاء القنبلتين الذريتين عليها في 5 و 7 آب 1945. بل قلت: " صانع النصر للحلفاء " علما بأن الأمريكيين لم يشاركوا بالحرب حتى ذلك التاريخ.

30) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:20 AM

3. كانت القوات البريطانية تتقهقر سريعا أمام قوات المحور باتجاه القاهرة لمسافة 800 ميل، وكانت خطط الانسحاب توضع مسبقا قبل بدء المعركة.

4. وعندما عين مونتجمري قائدا للجيش 8 بتاريخ 13 آب 1942 أتلف جميع خطط الانسحاب وأمر قواته بالصمود في علم حلفا وفي العلمين وأجرى استعداداته لانتزاع زمام المبادرة من المحور، فكانت معركة العلمين التي قلبت الموازين وكانت نقطة التحول لصالح البريطانيين.

31) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:22 AM

وقد قال تشرشل بعد نهاية الحرب: " قبل العلمين فشل البريطانيون في كسب أي معركة، وبعد العلمين لم يذق البريطانيين طعم الهزيمة ".والفضل لذلك يعود إلى مونتغمري. لقد كتبت سابقا مقالا من 1700 كلمة لإحدى المجلات العسكرية العربية تحت عنوان " تغيير ميزان القوى في شمال أفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية " ركزت به على الإجراءات التي اتخذها مونتجمري لإحراز النصر.ولك تحياتي.

32) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:30 AM

أشكرك يا عزيزيزي على مشاعرك النابعة من خلق رفيع. وبالنسية لمن يعلق تعليقات هابطة فقد أصبحت هذه العادة مهنة للبعض وكل إناء بما فيه ينضح،علما بأن نهاك تعليقات رائعة للبعض الآخر تثري الموضوع وتفيد القراء.وهنا أحيلك لقراءة تعليق 20للسيد سميح فقد غطى جوانب هامة من الموضوع بارك الله به. وتقبل تحياتي وتقديري.

33) تعليق بواسطة :
27-04-2016 12:04 PM

الى معلمنا الكبير موسى باشا وصلت الرسالة مع الاحترام والتقدير
نستطيع القول هنا وفي هذه المناسبة الحق على الطليان والرفيق الردي حيشاك
ماقصدته وكما ذكرت في اقتباسك متابعة دراسة تاريخ الحروب واستخلاص الدروس والعبر وكما ذكرت ان مانتحدث عنه حصل قبل اكثر من نصف قرن فهل ماكان يصلح كنصيحة للشباب آنذاك يصلح اليوم ؟
بصراحة يا باشا انا مشاعري مع رومل واحب عندما نتحدث عن هزيمته ان نبين الاسباب علنا نجد عذرا له
قد نستفيد عسكريا ولكن اخلاقيا انا شخصيا اشك بذلك لا نه انجليزي ولك كل الاحترام سيدي

34) تعليق بواسطة :
27-04-2016 02:28 PM

أعتقد أن الكاتب الحقيقي هو ما يكتب بموضوعية وإنصاف حتى لو تناول الخصوم وهذا ما فعله الكاتب .
أما المحترمين الطهراوي والمجالي فقد تابعنا كقراء مسأجله جميله راقيه لهما قبل أيام علی هذا الموقع وهذا ما يليق بهما وما يتناسب مع قدراتهما المعرفية الواسعة.

35) تعليق بواسطة :
27-04-2016 03:03 PM

تحيه للباشا موسى العدوان ولقد قرأت مقالتك اليوم وحسب التساهيل والفضاوه والمزاج للتعليق فهذا الموضوع ليس مجرد تعبئة فراغ أو صب جام الغضب على ول.. ونفث أحقاد وتكذيب لا سمح الله بل هو تبادل معلومه ورأي لايفسد في أي شيء قضيه فقط هي سعة صدر لا أكثر يا باشا وأنتم اهلها,وتحيه للباشا عبد الحليم المجالي وأقول صلّوا على النبي واثنيناتكم كنوز معرفه بالنسبه لنا جيل الشباب الوسط فلا تضيعوا الفرصه علينا أرجوكم لأن الشعور يصبح كأنه طوشه ويصبح الخيال التصويري للتعليقات كأنه حركي ويكاد ينطق,

مقاله للتهدأه ولكن

36) تعليق بواسطة :
27-04-2016 03:15 PM

مستفزه أقولك ليش, لأن البطل إنجليزي ليس عربي والنصر دائما بالحلقه الأخيره حليفهم والحسره علينا,

بطولات العرب كلها كانت وكُنّا ومشمشيات وعفا عليها الزمن ومن يجرؤ على فعل شيء يؤدّ بمكانه لأن قوى الحسد بين الشعوب العربيه وحكامها والتركيبه العربيه المعقده أقوى من الوطنيات والتقدم والتطور ,

وإذا أمعنت النظر بالنفسيات تجدها هرمت بشبابها لكثرت التشاؤم والإحباط والأنانيه المفرطه فيصبح الوطن هو عباره عن مكان لا بديل له وفشل محاولات بغيره وزيادة الضغينه لعمق الفشل والضعف الشخصي المتقمص لدور العظيم الورقي

37) تعليق بواسطة :
27-04-2016 03:24 PM

لن أتكلم عن الإنجليز والغرب عموماً وانا لي بافنجليز رأي بأنهم اخبث خليقه على وجهه الأرض وهم سبب وجود إسرائيل وهم من استعمر العالم وجعل الشعوب الشرقيه أذلاء لبساطيرهم والفرنسين أسوأ والمريكان سوءهم بلباقه وتحضر وبطرق اقل وحشيه,

اليابان هذا البلد العظييييييييييم

يستحق الحديث بمنجزاته ومعجزاته لأنه تدمر وأعاد بناء نفسه بنفسه فالإنجليز لم يجور عليهم زمن بل جارو على الأمم,

هاياتو إيكيديا هذا رجل يستحق الإحترام والكتابه والتعرف عليه ليتعلم منه سياسينا معنى حب الوطن والقياده ورفعة دولتهم وتطورها.

38) تعليق بواسطة :
27-04-2016 04:49 PM

موسى باشا العدوان اخ وصديق ولن تصل الامور الى حد الطوشة انما هو عصف فكري نحن بحاجة له
لقد افصحت عن مكنون نفوس الكثير منا عن هؤلاء الغرب الاعداء الذين وضعوا ميثاق كامبل 1905 باستهداف اهل شرق وشمال الابيض المتوسط ومنعهم بكل السبل المتاحه والمخلوقة من الوحدة والتقدم
ما شاهدناه في ليبيا قبل فترة من حقد طائراتهم وجنودهم وتدمير ليبيا بحجة حماية المدنيين وكان الدور فيها لفرنسا
وقبل ذلك ما فعلوه بالعراق وكان الدور لامريكا وما يفعلوه في سوريا واليمن واما الدور الرئيس في ذلك كله للانجليزالذين زرعوا

39) تعليق بواسطة :
27-04-2016 04:58 PM

زرعوا الكيان الصهيوني في قلب العالم العربي وفصلوا جناحيه الشام ومصر وخلقوا المشاكل الحدودية في كل ارض وطأوها عن خبث وسبق اصرار بالاذى واستهداف الوعي العربي وتقسيم الامة ونحن نعاني من آثار ذلك وسنبقى نعاني الى ان توضع الامور في نصابها ونطبق مبدأ اعرف عدوك من صديقك
اشكرك على مرورك وكل الامل بمثقفينا امثال الباشا بان تصب الجهود كلها على تهدئة النفوس والتآلف لمجابهة خطر فرق تسد شعار العدو وراس الافعى ولك ولجميع متابعي كل الاردن واسرة التحرير كل الاحترام

40) تعليق بواسطة :
27-04-2016 06:35 PM

شكرا لك على مداخلاتك القيمة، وكما تفضلتِ فإن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. فالحوار بيني وبين بعض المعلقين وخاصة الأخ عبد الحليم المجالي والذي تربطني به زمالة وصداقة قديمة، هو حوار معلوماتي بيننا لم يحتوي على نفث أحقاد أو تكذيب أو طوشات، وإنما كانت هناك عبارات كلها ود واحترام من الطرفين. ولكن لا بد من تصحيح المعلومات من قبل من يمتلكها خدمة للقراء الذين لا يعرفون ذلك.

41) تعليق بواسطة :
27-04-2016 06:37 PM

كان بودي أن أقتبس من دروس قادتنا في التاريخ الإسلامي في عملياتهم القتالية، ومع كل الاحترام والتقدير لهم، فأن ظروف القتال قبل أكثر من 1400 سنة لا تنطبق على ظروف القتال في هذه الأيام، لنظرا لاختلاف الوسائل والأساليب عما كانت عليه، ولو أنه يمكن الاستفادة بشكل محدود من بعض النظريات السابقة. ومع علمي بنوايا وأفعال الإنجليز والأمريكان وغيرهم في الماضي والحاضر، إلا أن هذا لا يمنع من الاستفادة من حروبهم وخاصة الحرب العالمية الثانية وما بعدها.

42) تعليق بواسطة :
27-04-2016 06:38 PM

في عام 1987 كنت مشتركا بدورة كلية الحرب الأمريكية، وكنت بعد انتهاء الدوام وفي أيام العطل أذهب إلى مكتبة الكلية وأتناول مجلات ) I D F ) قبل توقيع معاهدات السلام، واختار منها المواضيع الهامة التي كان يكتبها قادة العدو الإسرائيلي، وأصور بعضها لدراستها وأتعرف على فكرهم واهتماماتهم وأضعها في حسابي عند التخطيط في المستقبل، ووجدت في ذلك فائدة كبيرة. وأعتقد بأن ذلك لن يغيب عن تفكيرك.

43) تعليق بواسطة :
27-04-2016 06:41 PM

أما بالنسبة للمقالات التي تتحدث عن انجازات دول النمور الآسيوية فقد كتبت المقالات التالية :

1. الإصلاح بين مهاتير الماليزي ومهاتير الأردني بتاريخ 18 / 1 / 2011 .

2.النهضة اليابانية من تحت الركام بتاريخ 11 / 1 / 2014 .

3.مهاتير محمد والوصفة الماليزية للنمو الاقتصادي بتاريخ 29 / 1 / 2014

4.معجزة اقتصادية في سنغافورة بتاريخ 10 / 11 / 2014 .

5.الجنرال بارك صانع المعجزة الكورية بتاريخ 26 / 5 / 2014 .

6. ورحل صانع المعجزة في سنغافورة بتاريخ 29 / 3 / 2015.

ولكن من قرأ من ربعنا ومن فعل ؟

44) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:15 PM

( I D F ويش هاي ؟؟ ) وماذا تعني ؟ يا باشا .. ليس كل من يقرأ لك اشترك بدورة كلية الحرب الأمريكية ، لتمر عليه مجلات او سمع عنها في السابق ، هناك فجوة بين المثقفين صاحب المناصب والخبرة تكسوها كنلة من العقد كفيلة بان تذيب اي نوع من الافائدة .. شفت يا باشا هذه الجزئيه المهمة والمهمة جدا المطلوب تعطيلها ، نجحوا في عزل اصحاب الخبرة والدراسات والدورات والعلم والثقافة ، انا على ثقة انك على استعداد لتقديم كل ما تملك من خبرة وتجارب ودراسات لغيرك .. هل ساعدوك و اعطوك المجال وسهلوا الطريق امامك

45) تعليق بواسطة :
27-04-2016 10:55 PM

اربطها ياعزيزي مع الفقرات التي تتبعها وعنئذ ستعرف ما ذَا أقصد، وتحياتي ويعد مساك.

46) تعليق بواسطة :
27-04-2016 11:58 PM

I D F هى اختصار Israel Defense Forces وتعني قوات الدفاع الإسرائيلية .. لا شىء من الفقرات التي تتبعها تدل على هذا الشىء ، لا تزعل مني لم اقصد اي تجريح انت وطني عظيم ومميز وقادر على العطاء يكفي انك لم تتقوقع كغيرك وفضل حيطان منزله انت تحاول كسر طوق مدروس غرزوه باعماق كل قامة اردنيه نقية .. امنياتي ان تنجح وتكتشف الداء و تنشر الدواء فالبلاد يا باشا تغرق والكل عاجز .

47) تعليق بواسطة :
28-04-2016 10:04 AM

تحية اجلال واكبار لعقلك وعلمك يا باشا وتقبل مني حسن نيتي بان اتجرأ واوجه اليك بوحا من قلبي ابين فيه وبرأي متواضع الطريقة المثلى لوضع علمك وقدراتك في مسارها المأمول مني ومن محبيك والابتعاد عن مناكفات مبررة احيانا لاننا كتابا ومعلقين كمن يحرث في بحر .
ان ما هيأه لنا الاردن من فرص تعليمية وممارسات قيادية انت واقرانك يضع في اعناقنا جميعا جميلا ودينا لا بد من سداده . ولكن السؤال هل تتسع ساحة الاردن وامكانياته لسداد هذا الدين الكبير ؟ وما هي ساحة العمليات الاردنية التي تحتاج الى هذا الكم الهائل من

48) تعليق بواسطة :
28-04-2016 10:17 AM

من علوم وفنون الاستراتيجيات والتكتيك والفنون والمعارف العسكرية . كم من الضباط الاردنيين غادروا مواقعهم بعد عودتهم من دورات عليا اعتبرت تنفيعا لهم بدلا من كونها رافدا علميا وعمليا لمصلحة الجيش ؟
ماأود باختصاران يكون للبعد العربي في كتاباتك وكتابات المثقفين العرب مكانة خاصة تحدد الاهداف والاساليب لمشروع وطني عربي جامع . هذه المكانة موجودة فعلا في كل كتاباتنا وتعليقاتنا فنحن ونتحدث عن اخص الخصوصيات ترنو ابصارنا دائما الى محيطنا العربي .
كم هي الاسئلة المطروحة حول غياب مشروعنا العربي في الاقليم

49) تعليق بواسطة :
28-04-2016 10:27 AM

ظل وجود مشاريع لامم تشاركنا الاقليم كتركيا وايران والكيان الطارئ الصهيوني .
ان السير في مثل هذا المشروع ولا ازعم ان ذلك جديدا يتطلب الايمان المطلق بان الوحدة العربية ضرورة وليست ترفا فكريا او مادة لزيادة الاحباط بين المواطنين العرب الذين اصبحت تفرقتهم مشروعا قائما بذاته تجند له كل الامكانيات العدوة .
ان وجود مشروع وطني عربي متكامل مدروس يشكل اطار لجمع كل الامكانيات وتنسيقها ووضع برنامج لتكاملها لتؤتي اكلها .
في وطننا العربي تفوق المواطنون على الانظمة الرسمية في كل المجالات ولكنها نقاط مضئة

50) تعليق بواسطة :
28-04-2016 10:39 AM

مبعثرة لو جمعت لاصبحت بؤرة ضوئية مؤثرة .
يقولون ان المتعة في السير بمشروع مقنع فعال ليست فقط في انجازه بل في الطريق الى ذلك الانجاز
اختم مادة اليوم بحديث شريف ( بلغوا عني ولو آية فرب مبلغ اوعى من سامع )لان فيه حافزا للامل بوجود من يشاركك رأيك وقد يكون اوعى منك وممن سمعك فيقدم دعما لما تؤمن به .
ارجو من الاخوة متابعي كل الاردن ان يكونوا محضر خير وان يعلقوا ويشاركوا بما ينفع النقاش ويثريه ويوجهه الى جهته المرجوة وان نشجع كاتبنا على مهمته وندعمه ونسير في ركبه

51) تعليق بواسطة :
28-04-2016 11:20 AM

عسى أن يكون أخي طايل بخير لأنني لا حظت انقطاعه مؤخراً عن التعليقات فعسى المانع خيراً انشالله.

هذا المنبر المحترم جداً أصبح كصالون سياسي إجتماعي بإمتياز جمعَنا تحت سقفه الإلكتروني ومن خلف شاشته بكل رحابة صدر وبمشقة القائمين والساهرين عليه وحملَ صدق الرساله وأمانة الكلمه وشغف القراءه وفذة الأقلام ورجال الجيش الأردني الباسل ومثقفين الوطن من كل الأطراف والبلدان ولم يفرق بين أحد رغم وجود الحاقدين ولكن يبقوا في الزوايا المظلمه مقهورين وكيدهم في نحرهم حين بعد حين.

52) تعليق بواسطة :
28-04-2016 02:16 PM

بكل موجبات التقدير للجهد المبذول كاتباومن أولجو بالتعليق،مونتجمري ليس أكثر من صناعةنجم أتقنته الدعايةالإنجليزيةالذكية،لرفع معنويات جيشهم وشعبهم عقب إنتصارات ألمانيةهائلةصنعها رومل ثعلب الصحراءفي شمال افريقيا ووسط وجنوب اوروبا.صناعة النجوم والرموز الوطنية ضرورة لإلهاب خيال الشعوب وإخصابهاوصولا لصياغة كبرياءوتقاليد أمة.ومن ثم أسبغت دعاية الإنجليز صورامن الإنسانيةوأدب الفكرالسياسي على شكل مذكرات لتشرشل ومنتجمري يسهم مستعربون بترويجهاوإسقاطهاعلى واقع مختلف،ثم يثيرون جدلا.

53) تعليق بواسطة :
28-04-2016 03:09 PM

نعتذر

54) تعليق بواسطة :
28-04-2016 03:37 PM

يا عزيزي : الحقائق ماثلة على الأرض. وقد كتبها مونتجمري بالحديد والنار، ولا تحتاج إلى شهود أو قصائد شعرية، ولا يستطيع أحد ان يلوي عنقها.

55) تعليق بواسطة :
28-04-2016 04:12 PM

نعتذر

56) تعليق بواسطة :
28-04-2016 06:36 PM

يعني من يشكك بحقائق التاريخ كمونتي وكلاوزوفيتز وماوتسيتونغ وهوشي منه وعمر ابن عبدالعزيز وهالد ابن الوليد وايزنهاور والجنرال جياب واخرين
من يشكك بهؤلاء العمالقه...!!
وانني هاكل همك من تعليقات ...... ويكتبو اي شيء..ليقال عنهم(كتبو)
اكراما لفيروز!!(كتبنا وما كتبنا..ويا خسارة ما كتبنا))
وتقبل محبنتى

57) تعليق بواسطة :
28-04-2016 08:40 PM

خرجنا للتو من معمعة التعديلات الدستورية الحكومة منتصرة والمعارضه مهزومة كمصيفة الغور ولست في مجال البحث عن الاسباب انما كما ذكرت سابقا ان الساحة الاردنية لا مدى فيها للحرب الطويلة ولا للسياسة
الاردن جنوبا يبدأ من العقبة واذا سلكت الطريق الصحراوي شمالا تنتقل من واجهة عشائرية الى اخرى وكذا الحال اذا سلكت سلسلة الجبال او الغور
الاردن قصعته الاقتصادية ضيقه والمتدافشون عليها للكسب كثير فتبقى العلاقة بين الاردنيين تصادمية والمعظم يسعى الى خطب ود الحكومة كمجنمع وظيفي يعتمد على الدولة
المتقاعدون

58) تعليق بواسطة :
28-04-2016 08:51 PM

العسكريون ايضا خرجوا من معمعة المؤتمر الوطني بخفي حنين مع فارق انهم خرجوا في اجواء التصفيق والتشجيع
من هذه النقطة قد تكون البداية لامثالك من اهل الفكر والعلم مناسبة للبحث والدراسة في الدور المأمول للمتقاعدين في المشروع الوطني العربي المأمول
لا يختلف فقهاء الاصلاح ان الاولى الاصلاح السياسي فهو منطلق وركيزة كل اصلاح ومن هذا المفهوم البحث عن دور للمتقاعدين في رسم صورة لشكل الاصلاح والضغط على السياسيين الذين حملتهم بكثير من كتاباتك مسؤلية فشل الجندي العربي
يتطلب مثل هذا المشروع فرد خارطة الوطن

59) تعليق بواسطة :
28-04-2016 09:08 PM

الوطن العربي والتعرف على حقائق سياسية وجغرافية وجيو سياسية واعراق وطوائف واعداء واصدقاء وكل العوامل المؤثرة على القصد ودراستها وةحليلها للخروج بأفضل الوسائل لتوظيفها في خدمة ذلك المشروع
وانا اطرح افكاري مضطرا لغياب من يجيب على السؤال الكبير ما العمل ؟لاأؤمن بالحلول الجاهزة وارفض التحيز لفكرة بذاتها اتعصب لها لتفقدني عقلي والرؤية الموضوعية للامور
اما الاخوة المعلقون وخاصة الطهراوي فاذكره بان اهل سحاب في معظمهم جاءوا من مصر عام 1850 واتحدوا كمجتمع لتصبح مدينتهم من اشهر المدن الصناعية في الاردن

60) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:09 AM

احترم جهة نظرك ودعواتك لوحده امم مختلفه لا يجمعها اي شيء سوى اللغه العربيه..كمن يظعو لوحدة السنغال لاها تحكي فرنسي مع فرنسا!! ولو دعوت لاتحاد اسيا مقاره.ظفهذه وجهة نظرك وانت حر بها..ولكني شعرت بلسف بالغ من غمزك وانت تشير(بتاريخ مخطوء منك) عن قدوم اهل سخاب 1830 وليس1850 الى الاردن من مصر(وتجاهلت عمدا) ان عشاير سحاب هم من لخم النبكيه الاردنيه ارتحلو للحجاز بعظ اسلامهم الطهاروه*نسبه لطيبه الطاهره* والمحارمه من وادى محرم مكه..والزيود من الطايف.وهذا موجود بالنت لو لم تنوي تحاهل الخقيقه لسبب في نفسك!

61) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:15 AM

أرى أن الصفحة والتعليقات محصورة بثلة من المحترمين لا يفسحوا المجال لغيرهم ـ بل يعتبروه دخيلا وهذا نقص مفضوح بديمقراطيتهم المفترضة ـ لا أدري من أين دخلت لعقول ومخيلات قادتنا أن دروس وعبر وفلسفات الحروب والفتوحات الاسلامية قبل أكثر من 1400 عام وما تلاها يصعب الاسترشاد بها والقياس عليها ، إن الاعجاب والتيهان برومل ومونتغمري وفون رونشتد وباتون وغيرهم يجب أن لا يعميهم عن حقيقة أن هؤلاء القادة درسوا بتمعن تاريخ الفتوحات الاسلامية ووقفوا على إنسانية الحروب منها واقتبسوا فنون المناورة من قادتها ـ يتبع

62) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:17 AM

اكرر يعجبني احلامك بتوحيد الصومال مع الاردن على اساس لغة العرب.وانت تعلم
ام المصريين..(Egyptian) هم اقباط مش عرب واسلمو وتعلمو الغربيه..كذا شمال افريقيا اغلبهم امازيغ..بل جنوب اليمن يحارب ليتخلص من وحدته مع شماله.وجنوب السودان انفصل..وجوبا تريظ الانفصال.والعراق 3 دول..وسوريا4 دول!!
اترفع عن الغمز لاني اعتبر المجالي اهلي واصلي ولن الذكرك بتلغمز انهم جلو من الخليل..وهذا الغمز المرفةض يكال الشركس وابشيشان..والهاشميين..بل يغمز الخايبون من اصول العدوان من شمر..والخريشه من سوريه الخ
هؤلاء اردنيون اصل

63) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:17 AM

اكرر يعجبني احلامك بتوحيد الصومال مع الاردن على اساس لغة العرب.وانت تعلم
ام المصريين..(Egyptian) هم اقباط مش عرب واسلمو وتعلمو الغربيه..كذا شمال افريقيا اغلبهم امازيغ..بل جنوب اليمن يحارب ليتخلص من وحدته مع شماله.وجنوب السودان انفصل..وجوبا تريظ الانفصال.والعراق 3 دول..وسوريا4 دول!!
اترفع عن الغمز لاني اعتبر المجالي اهلي واصلي ولن الذكرك بتلغمز انهم جلو من الخليل..وهذا الغمز المرفةض يكال الشركس وابشيشان..والهاشميين..بل يغمز الخايبون من اصول العدوان من شمر..والخريشه من سوريه الخ
هؤلاء اردنيون اصل

64) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:32 AM

أمثال قادة الفتح الاسلامي خالد وسعد وشرحبيل وأبو عبيدة ـ سواء بإنسانية حملاتهم وعبقرية مناوراتهم ـ الم تدرسوا الحملة التي سيرها سيدنا أبو بكر في حروب الردة مؤلفة من 11 جيشا بنفس الوقت جابت أنحاء البلاد العربية والاسلامية وما يتبعها من حس الادارة وفن القيادة وعظمة بالاحاطة بقيم الانسانية التي خلت منها حروب من تعجبون بهم ـ ثم ألم تسهم عنجهية ومركزية هتلر وضعف إدارته لجيوشه في بروز عبقرية مونتغمري الذي تعجبون به ـ الحقيقة أن كل هؤلاء القادة درسوا تاريخنا بتمعن وبدقة وهم لا ينكرون أنهم استفادوا ـ يتع

65) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:38 AM

وهم لا ينكرون أنهم استفادوا منها ثم نأتي نحن ونقول أنها حروب عفى عليها الزمن ـ إن ذلك القول يصعب عليه قبوله ونحن واجيالنا وأجيال الكاتب والمعلقين نشأنا في رحاب هذه السيرة العطرة التي تعتبر خير مثال وقدوة لشبابنا الذي تهاجمون ــ لكن حالنا آل لما صار إليه عندما هجرنا هذه السيرة وغيبنا عن عقولنا قادتها وركضنا نلهث وراء الاعلام الغربي الذي انتزع منا شوكتنا وفخرنا وكرامتنا وأصبحنا بلا قيم ولا معنى أجساد فقيرة بلا ظلال ـ أنني أدعوا الكاتب المحترم الذي احترم وأجل أن يسارع الى كتابة النفيس من ـ يتبع

66) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:43 AM

انت قلت اهل سحاب..وهذا كافي
اهل سحاب ..اهل الطفيله...اهل الكرك..اهل السلط اهل معان ..اهل المفرق..اهل عجلون..اهل سوف
هؤلاء اهل الاردن..ولا نقبل من اهل سوريا او اهل فلسطين او اهل العراق..ان يغمزو باي من اهل الاردن
ولا نقبل الغمز بالمجالي من الخليل..بل هم شيوخ الاردن والكرك
ولا نقبل الغمز بالعدوان من شمر..بل هم شيوخ البلقاء الابطال
ولا الغمز بالفايز من مصر بل هم شيوخ بني صخر والاردن وحمر النواظر
هذا الغمز..كريتي الاصل هدفه تفرق الارادنه
..مصدره من جزر المتوسط
وانزهوا

67) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:48 AM

أن يسارع في كتابة وبيان قدرات قادة الفتوحات الاسلامية وعبقرياتهم القتالية والتكتيكية التي تنبثق عن قيمهم الانسانية السماوية العظيمة ـ وأن يوضح الباشا للشباب أن أمثال هؤلاء هم القدوة ـ وأن ما حل بنا من ضعف عندما ركضنا نلهث وراء اكذوبات الغرب ـ على اعتبار أن التاريخ يكتبه المنتصرون ـ إننا بحالة ضعفنا هي نتاج ابتعادنا عن قدوتنا الحقيقية بمحمد وصحبه بكل شيء وعلى رأسها قيادتهم للعالم عبر فتوحات تجلت فيها الجوانب الانسانيى كما تجلت بها التعبية والعقيدة القتالية ــ أنا سأكون ممتناً للباشا وبقية السادة

68) تعليق بواسطة :
29-04-2016 01:55 AM

ــ يتبع ـ المعلقين على هذا المقال أن يعودوا عن انسياقهم غير المقصود بلاعجاب بمنتغمري وغيره دون غيرهم من قادتنا ـ الأمر الذي يعني للشباب الذي توجهون العبر نحوهم ـ توجهونهم للاعجاب بقادة الغرب الذي ملاءوا الدنيا صياحا وراء انتصارات عموده الفقري الظلم والقتل والعدوان وانكار الحقائق والكذب خاصة وأنه لم ينبري لغاية الان من يفضح ممارساتهم ويكذب عبقرياتهم الوهمية ـ إن قوتهم وعبقريتهم ما هي إلا نتاج ضعفنا وابتعادنا عن قدوتنا الحبيب محمد وصحبه ــ والذي بدون تعاليمهم ونهجهم لن تقوم لنا قائمة والسلام عليكم

69) تعليق بواسطة :
29-04-2016 02:52 AM

السيد الفاضل عبد الحليم المجالي.
كيف يرًد على الأنسان الذي يرى ان مشاريع الوحده والقوميه انتهت بالفشل والدكتاتوريه نتيجه عدم قيامها على اسس سليمه .
الا يرى حجه مقنعه في تيار عريض من الشباب الذين يرون منطقا في خط الواقعيه الذي يتحدث به السيد الطهراوي الذي يقول( أهتم في المنزل اولا ثم اصلح الدنيا بعد ذلك) .
مع بالغ الشكر .

70) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:09 AM

67, لم تذكر عشائر الشمال عشائر إربد تحديداً (الخرزات) وما زلنا نردد هذا اللقب بيننا,, عشيرة آل التل زيدانيه حجازيه من الأشراف الزيادنه وسكنو عكا وجاؤها مقاتلين ومدافعين لنصرة إخوانهم بمنطقة فلسطين وما حولها من الحكم العثماني وعلى سيرة مونتجمري ففي كل عائله عربيه عريقه لها بطولات بساحات القتال ألف مونتجمري,وهذا تاريخ وإمتداد مئات السنين وليس وليد لحظه,المجالي حجازيّن سكنوا الخليل,بإختصار الشعوب المتنقله والمرتحله هي شعوب تبحث عن الأفضل وتعبر عن عقول أصحابها وعلمهم,وأخيراً (محل مابترزق إلزق)

71) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:12 AM

الأستاذ الطهراوي يتحدث بأمثله من الواقع وقرارات دوليه ودساتير وقوانين والقراء يحاكمون الأنسان على فكره فقط .أن كان هناك من قريب للسيد الطهراوي قبل مئتي سنه يعود لمصر فهذا والله يزيده قدرا امام المتابعين , فالأصل أن يرد على حجه الطهراوي بالحجه , أما مصر فهي بلد عربي شريف يزيًن عنق العروبه والاسلام , ذكرها العلي القدير في محكم تنزيله ,ودفعت عن بلاد العرب والاسلام المغول , وقدمُت من خيره ابنائها مائه الف شهيد من اجل فلسطين .

72) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:20 AM

السكان الأوائل للمدينة هم مهاجرون معظمهم من مصر، قدموا إليها خلال عهد الدولة العثمانية في عام 1850. ومن أوائل العشائر التي سكنت المنطقة عشيرة الزيود وعشيرة المحارمة وعشيرة الطهاروة.
منقول من الموسوعة الحرة ويكيبيديا
الحمد لله انك تفتخر باصلك العربي يا أخ طهراوي
الاخ ابو عبدالله المحترم لقد ارسلت مادة اطلعت عليها الى كل الاردن لتجيب على تساؤلاتنا جميعا والوحدة بحاجة الى نضال وكفاح ومن ينظر الى منزله لابد وان ينظر بنفس الوقت الى حارته وما فائدة بيت صالح في بيئة خربانه
شجرة خضرا في بلاد غبرا

73) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:21 AM

صقر 46 قال للباشا موسى العدوان ( انت تحاول كسر طوق مدروس غرزوه باعماق كل قامة اردنيه نقية ) ..والله ثم والله انك صادق ..نموذج لطوق واحد بسيط مر امام القراء دون قصد او ترتيب طوق ثقيل على القلب جسده عبد الحليم المجالي .

74) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:36 AM

سيدنا محمد صل الله عليه وسلم عربى وهو فخرنا وعزنا الى ابد الابدين وفخر العالم كله ومن لم يكن عربيا يود ان يكون لاجل حبيبنا ورسولنا الذى بعثه الله سبحانه وتعالى هدى للعالمين فى اشرف بعثة ورساله تشرف بها ويتشرف بها من اعتنقها ’عمر بن الخطاب رضى الله عنه وارضاه عربى اصيل وهو الخليفة العادل وهو القائل العرب وعاء الاسلام ’خالد بن الوليد اعظم قائد فى التاريخ فقد هزم امبراطوريتين ودك عرشيهما وطردهما من بلادنا بجيش لا يقارن عددا او عدة مع الفرس والروم وهو لم يهزم بمعركة خاضها قط يتبع

75) تعليق بواسطة :
29-04-2016 12:12 PM

الهاشميون انتفضوا على ظلم اتراك التتريك والقهر من يهود الدونمة لنصر بنى جلدتهم من العرب فخرجوا بثورة عربية هاشمية جامعة لم يبق منا الا الاردن حصنها الحصين بجيش يحمل على جبينه الجيش العربى الاردنى وهو فخرنا وعزتنا ’من لا يؤمن باصله وعروبته مهما كانت الاسباب فهو لا يؤمن بنفسه وفاقد الثقة بها وفاقد الشى لا يعطيه مع خالص تقديرى لكل الاخوة كاتبا ومعلقين واختمها قد نختلف على جزئية معينة ولكن تبقى لغة الضاد التى يجب ان تبقى ما بقينا لانها املنا ولانها المستهدفة من كل من هو عدو لها سابقا وحاضر

76) تعليق بواسطة :
29-04-2016 02:43 PM

ياهلنا في سحاب ارجوكم قراءة تعليقي 59 الذي ضمنته معلومات من الموسوعة الحرة عنكم ومدحتكم فيه باتحادكم كمجتمع وجعل مدينتكم اشهر مدينة صناعيه في الاردن ولم اغمز من جانبكم
واما تغليق رقم 73 فارجوك يا أخي ان تعيد قراءة تعليق صقر 46 لتجد انني من يحاول كسر القيود والخروج من دكتاتورية من يريد السير بنا باتجاه واحد ويتطاول على من يخالفه الرأي واما صقر فاترك الفهم لتعليقه لعلمك
انا طلبت من الباشا الكتابة في موضوع الوحدة العربية ودور المتقاعدين فيه ولكن بعض الاقلام تحاول تصوير ذلك قيد الباشا هوالحكم

77) تعليق بواسطة :
29-04-2016 03:09 PM

عندما ننظر الی العالم المعاصر نجد الدوله العصريه تجاوزت فكره القوميه في الثلاثينات . المجتمع الحديث يقوم بانتماء المواطنين للوطن . في تركيا يوجد عرب وحقوقهم محفوظه ظمن الدوله التركيه وفي امريكا يوجد عرب ولكنهم أمريكيون .
ما يطرحه عبد الحليم بك جميل ومثالي ولكن رؤيه على بك الطهراوي حداثيه وواقعيه .

78) تعليق بواسطة :
29-04-2016 04:07 PM

1. لا أعرف إن كانت لديك خلفية عسكرية أم أنك هاو للحديث بالأمور العسكرية. وأستنتج من تعليقاتك أن لديك موقف مسبق تريد التعبير عنه حبا في التعليق. ولكن قبل الرد عليك أرغب أن أوضح لك ثلاث نقاط: أ. لم يكن الموضوع بحثا في قضايا الحرب وفنونها، بل كان إبرازا لقدرة قائد عسكري على كتابة قطعة أدبية ليست من اختصاصه، وكان ردا على تعليق للفاضلة فاتنة التل.

79) تعليق بواسطة :
29-04-2016 04:09 PM

ب. صفحة هذا الموقع المحترم والتعليقات عليه ليست محصورة بثلة ممن لا يفسحوا المجال لغيرهم ويعتبروه دخيلا عليهم كما تدعي، والدليل على ذلك أنك أتحفتنا بخمسة تعليقات هجومية. ج. المعلق يجب أن يلتزم بأدب الحوار ويتجنب استخدام كلمات نابية مثل ( أن لا يعميهم ، الإعجاب والتيهان ) فكل إناء بما فيه ينضح.

80) تعليق بواسطة :
29-04-2016 04:10 PM

في تعليقي رقم (41 ) لم أنكر قدرة قادة الفتح الإسلامي في حروبهم، ولكني قلت: " أن ظروف القتال قبل 1400 سنة لا تنطبق على ظروف القتال في هذه الأيام نظرا لاختلاف الوسائل والأساليب عما كانت عليه ولو أنه يمكن الاستفادة بشكل محدود من بعض النظريات السابقة ". فالزمن الذي كان القائد يتقد قواته على ظهر جواده ويصارع قائد العدو أما الطرفين قد انتهى، حيث أن للقائد اليوم هيئة ركن وقيادة أمامية تقع خلف القوات توجه القوات المحاربة.

81) تعليق بواسطة :
29-04-2016 04:12 PM

2. الوسائل المستخدمة في الحرب بذلك الزمان هي السيف والرمح والترس والسهم، أما اليوم فهي البندقية والمدفع والصاروخ عابر القارات والدبابة والطائرة المقاتلة والطائرة بدون طيار والحرب الإلكترونية والأقمار الصناعية والغواصات النووية وغيرها. فالقائد اليوم على سبيل المثال يجلس في فلوريدا أمام الشاشة ويوجه القتال في تورا بورا وفي الشرق الأوسط وفي أي منطقة في العالم.

82) تعليق بواسطة :
29-04-2016 04:13 PM

4 . البوارج الأمريكية التي كانت في حرب العراق تطلق الصواريخ من البحر الأحمر وتدخلها من شبابيك الغرف التي ترغبها في بغداد لم تكن متوفرة في الزمن السابق.هذا عدا عن السرعة في المناورة وكثافة النيران والاستخبارات. فهناك فرق كبير بين ما كان عليه الوضع وما أصبح عليه الآن، ولك الخيار أن تقنع بذلك أو ترفضه. ولكني أعتقد أنك مفتون بقول المتنبي: " الخيل والليل والبيداء تعرفني " رغم أنه لم يخض معركة واحدة.
6

83) تعليق بواسطة :
29-04-2016 04:15 PM

5. لم نركض وراء الإعلام الغربي وإنما نقرأ نحن العسكريين عن الحروب القديمة والحديثة ونقارن بينهما وزرنا بعض ساحاتها على الطبيعة. والحقيقة أننا نحن الذين تخلفنا عن مواكبة التقدم والحضارة، (وأصبحنا بلا قيم كما تفضلت). فأنا أقدر قادة الفتح الإسلامي ولكن لا خيل ولا سيف ورمح عندي كي أقاتل به، وإعجابي بمونتجمري وباتون وآيزنهاور ورومل وغيرهم لأن حروبهم تحاكي روح العصر والحرب الحديثة.وشكرا لك على أتاحة فرصة الحوار لنا على هذا المنبر المحترم.

84) تعليق بواسطة :
29-04-2016 08:08 PM

السيد عبد الحليم المجالي لم يسيئ لاحد ابدا في تعليقه ..بل مدح اهل سحاب ..الغريب ان البعض لم يتحمل تعليق مخالف له ،- لا اقصد الباشا ابدا - وبنفس الوقت يطالب ان يملر العسر السياسة ..يا حبيبي اذا انت مش مسؤول ولم تقبل راي من يخالفك فكيف سيكون عليه الحال اذا اصبحت صاحب قرار ..يمكن تمنع الناس يتنفسو . اما بخصوص المقال فانه رائع وفعلا ان اي امه سوف تنهار اذا لم تحافظ على القيم الجوهرية الاخلاقية .

85) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:00 PM

بعد ثلاث سنوات من معركة العلمين التي دشنت انتصارات الحلفاء بقيادة امريكا , 1945 انتهت الحرب العالمية الثانية وعقدت معاهدة يالطا وتم بوجبها تقسيم المانيا المهزومة الى اربع مناطق امريكية وبريطانية وفرنسية وروسية وفي عام 1949ظهر للوجود المانيتان شرقيه وغربية . الشرقية تتبع روسيا الاشتراكية والغربية تتبع الغرب الراسمالي .شرقا حلف وارسو وغربا حلف الاطلسي وبايدولجيتين مختلفتين .تم تقسيم برلين تبعا لذلك برلين الشرقية عاصمة لالمانيا الشرقية ووضعت الحواجز والاسلاك الشائكة وطورت الى ما يعرف بجدار برلين

86) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:10 PM

تحية الى المحرر لانه بدأ تنفيذ سياسة عدم نشر تعليقات الاحقاد الهابطة التي تخرج الموضوع عن اصله

87) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:12 PM

شهد هذا الجدار على جانبية تسلل الالمان الشرقيين الاكثر فقرا من الغرب ونشاطات استخبارية بين اقطاب الحرب الباردة .في 9نوفمبر 1989 تم الاعلان خطأ في برنامج اعلامي عن رفع القيود عن العبور بين الالمانيتين فتدفقت الجماهير الالمانية وحطمت الجدار واعتبر ذلك اليوم نهاية لتقسيم المانيا
لدراسة التاريخ من اجل التاريخ نجد اطراف النزاع في اوروبا موحدين بعد حربين عالميتين . ونجد المانيا المهزومة احسن حالا من الدول المنتصرة . بريطانيا في التبعية لامريكا . حزب تشرتشل لم يفلح في الفوز مرة اخرى بينما المستشارة

88) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:23 PM

الالمانية تتوالى نجاحاتها في حكم المانيا وبتألق ملحوظ بين زعماء اوروبا .لايمكن اسقاط ما جرى في اوروبا على وضعنا العربي كما ذكر احد المعلقين ولكن من الممكن استخلاص الدروس المفيدة بما يتلائم مع وضعنا .
الامم الحية ترفض اوضاعا مفروضة عليها كحالتنا في سايكس بيكو فالالمان رفضوا تقسيم بلدهم من اول يوم وطوروا ذلك الرفض مع الايام بارادة وتصميم ومثابرة .
استغرب في وطننا العربي من يرفض حتى الاعتراف باننا امة عربية موجودة وباننا مستهدفين بالتقسيم ولا نواجهه ونستسلم له ونكرسه
الامم الحية لاتعرف اليأس

89) تعليق بواسطة :
29-04-2016 11:58 PM

تحية اجلال واحترام وبعد
يا سيدي انا مسرور جدا لردك على مداخلاتي اعلاه ، وكوني ذو خلفية عسكرية فأنيي اعلم ما تقصد من وراء القطعة الادبية التي كتبت ، واعرف سعة اطلاعك وقدراتك التحليلية لاستنباط المفيد من الدروس والعبر المفيدة للمطلع والمهتم ، وقبل أن أجيب فأنني تشرفت بتناول العشاء (طبعا مناسف ) من مائدتك العامرة بلندن عام 1982 وكنت أنا نقيب برفقة عميد (لواء فيما بعد)رحمه الله زميل لك وكام من الحضور السيد احمد عويد العبادي ومن يومها وأنا معجب بحضرتك ولم أتشرف بالخدمة بمعيتك ـ فلك كل التقدير وبعد

90) تعليق بواسطة :
30-04-2016 12:06 AM

يا سيدي إن ما قصدت في مداخلتي أن الحرب هي الحرب مهما تنوعت الوسائل ، فإن كانت بلا فلسفة وروح فستبقى دمار للبشرية بلا معنى تنفذه أيادي تحب العدوان والتسلط فقط ، أنظر ماذا خلفت الحروب الأخيرة من ويلات على العراق وسوريا وليبيا وعلى أيدي أهل التقنية والتقدم ، لا شك أن لقادتهم قدرات متنوعة لكن أفعالهم تدعونا لعدم الاعجاب بهم ولا حتى ذكرها لأن ديننا يأمر بذلك ، وللعلم فأنا لا زلت أدرس العلوم العسكرية وعلى اطلاع ومتابعة يومية لكل ما يجري حولنا من احداث وارى أن العديد من القادة يؤمنون بالاجنبي ـ يتبع

91) تعليق بواسطة :
30-04-2016 12:25 AM

بدون أدنى تفكير (طبعا استثنيك منهم)وأنا ما زلت على معتقدي بأن قادتهم لا يستحقون الاعجاب بهم ولا بمقطوعاته لأننا نعلم كمية الحقد والضغينة بقلوبهم علينا ، فكيف أنسى ملاحقتهم للجيش العراق بعد خروجه من الكويت وتدميره كليا فلم يدفعهم لذلك سوى الحقد والعدوانية نحونا ، بالله عليك كيف نسمح لانفسنا الاعجاب بهم ، كيف دمروا العراق وسوريا وليبيا والقادم أعظم ، كما أنني قصدت أن حروب المسلمين تفوقت على تقنيات الامبراطوريات الفارسية والرومانية بهدفها النبيل وحنكة قادتنا المسلمين فلوا استمرينا على النهج لكانت

92) تعليق بواسطة :
30-04-2016 12:31 AM

لكانت التقنية طوع إمكانياتنا ـ سأخرج من حيز الجدلية وأعترف الى القول ـ هل خلت أدبياتنا مما يشابه مقالتك لمنتغمري ـ سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة ـ فأنا لا زلت أقول أن عبقريات قادتهم الادبية تصغر لحد الزوال أمام جواهر الادب العربي والاسلامي فلم ارى بمقطوعة مونتغمري غير جدول الماء وولده وحبيبته لأن نطاق تفكيره لم يتجاوزها ـ وأنت سيدي تعلم أن هناك تحف فنية أدبية عربية تؤدي نفس المعنى الذي قصدت وتبعث بالشباب العربي الحرص على التمسك بتاريخهم ــ لا اريد الاطالة سيدي ولك الشكر مجددا ــ وارجوا السموحة

93) تعليق بواسطة :
30-04-2016 02:20 AM

للمهتمين بالبحوث ونظريات الحرب وأخلاقيات العمل العام العسكري والمدني نقبوا وادرسوا درر التراث العربي والإسلامي، أدرسوا وتعلموا من أدبيات جنرالات الحجارة ومارشالات إناث في ثورة السكاكين الأخيرةفي أكناف بيت المقدس ،علمونا كيف تمكنت حفنة من الصادقين رد جيش إسرائيل في جنوب لبنان وعلى أبواب غزة،كفى ترويجاللحروب النفسيةللإستعمارورموزه

94) تعليق بواسطة :
30-04-2016 12:32 PM

صدقت أشكرك ، للاسف نحن بدنا خي بدون بي ، ما بتزبط بلا تضحيات بالملايين عندها راح يحترمنا ويهابنا العالم . هذا المختصر المفيد وبدونها سنبقى نأكل ونتكاثر وننام مثل باقي مخلوقات الله

95) تعليق بواسطة :
30-04-2016 02:17 PM

نتمنى على باشوات الموقع اصحاب العطوفة العدوان و العتوم و المعايطة ،ان يكتبوا تعليق على المادة التي يرد فبها معالي سمير حباشنه على معالي باسم عوض الله ،ونىجوهم ان يعلنوا موقفهم بجراءة و وضوح بعيدا عن الرمادية ، سيما ان اارجل لن يعود وسيبقى يحاب بااسعودية الى ان يدمرها كما دمر الاردن ،اكنبوا لا تهابوا علروا عن موقفكم وشكرت لكم

96) تعليق بواسطة :
30-04-2016 02:18 PM

عزيزي نحن نفخر بشباب وشابات المقاومة في أكناف بيت المقدس، وأنا شخصيا كتبت المقالات التالية على موقع كل الأردن وبعض المواقع الأخرى منها موقع (رأي الوطن) الغزاوي ويمكنك الرجوع إليها:
1. لا عزاء لقاتل سيادة الرئيس.
2. انتفاضة السكاكين وخطاب عباس.
3. وانتصرت المقاومة في غزة هاشم.
4. مركز الثقل في الهجوم على غزة.
فماذا تريد منا أكثر من هذا الجهاد الأصغر الذي نمتلكه؟ تحياتي لك.

97) تعليق بواسطة :
30-04-2016 03:07 PM

كل الشكر الباشا المحترم ابن عدوان على الرد ولا زلنا نتمنى على عطوفة ااباشا ان يوضح موقفه من اعادة باسم عوض الله للواجهة وشكرا باشا

98) تعليق بواسطة :
30-04-2016 03:59 PM

إجابة على سؤالك أقول : بأن موقفي من باسم عوض الله وأمثاله، ينطلق من موقف شيخنا المرحوم ماجد سلطان العدوان ، تجاه محمد الأنسي ومحمد العسبلي اللذين كانا يعملان في الديوان الملكي عند تأسيس الإمارة، وهو الرفض المطلق.

وبمناسبة السماح لمزدوجي الجنسية باحتلال المواقع السيادية في الدولة أحب أن أذكّر القراء الكرام، بالقصيدة التي وجهها عرار صديق ماجد، إلى الأمير عبد الله ( الملك فيما بعد ) يرحمهم الله جميعا وفيما يلي نص أبياتها:

99) تعليق بواسطة :
30-04-2016 04:02 PM

رفعت كل وضيع لا يُقام له * *

إلا بسوق الخنا وزن لميزان

وقلت أولاء قومي ينهضون بكم * * وحسبكم أنهم من خير أعواني

هلا رعيت رعاك الله حرمتنا * *

هلا جزيت تفانينا بإحسان ؟

مولاي شعبك مكلوم الحشا وبه * *

من غض طرفك والإهمال داءان

وليس ترياقه يا سيدي وأخي * *

في ناب صل ولا في سن ثعبان

مولاي إن المطايا لا تسير إلى * * غاياتها إن علاها غير فرسان

100) تعليق بواسطة :
30-04-2016 05:04 PM

تحية كببرة للباشا ابن عدوان شكرا. لاهنمام بتعليقي والرد ااقوي ااوطني

101) تعليق بواسطة :
30-04-2016 05:59 PM

نعاذر

102) تعليق بواسطة :
30-04-2016 06:02 PM

هاجمتم الشعر والشعراء بما لم يقل مالك في خمر ،ثم هؤلاء أنتم به تستشهدون

103) تعليق بواسطة :
30-04-2016 07:03 PM

نعتذر

104) تعليق بواسطة :
30-04-2016 07:41 PM

يا أخ عارف انت تقلب المواجع بطلبك من ثلا ث باشوات الكتابة في موضوع لا يستحق . لو كنت تعرف سيرة الحباشنه من مهندس زراعي قومي معارض الى نائب عشيرة الى وزير داخلية متجاوزا كل الاعراف المهنية .<br>انت تطلب وفي ذهنك المطلوب تطلب شتما لباسم عوض الله الذي لا يهمني امرة ومدحا للحباشنة بلدياتي ولا بيننا الا كل احترام .<br>علاقته بالجنرالات والبشاوات غريبة من مهندس زراعي الى قيادة الجنرالات من الامن والمخابرات والجيش في عمليات الامن الداخلي يوجههم في اختصاصهم<br>..........

105) تعليق بواسطة :
30-04-2016 10:43 PM

للعدوان اكتب وتفاعل مع الحدث بشجاعة اقولك في التوطين والتعديلات وكتابة من وأن مسك العصا من المنتصف لا تليق عسكري حسم ماجد أو ليونة باسم

106) تعليق بواسطة :
30-04-2016 11:28 PM

نعتذر

107) تعليق بواسطة :
01-05-2016 08:32 AM

انني احترم كثيرا الباشوات الثلاث ، واحترم تعليقاتك وثقافتك ،، طالي من الباشوات انني اريد معرفة رايهم في احتمال عودة باسم الى الواجهة ،،تعودنا على تعليقاتهم الثرية ،، الا هنا لم تظهر،،فلماذا لم تظهر ،،؟ببنما استجاب ابن عدوان مشكورا ، لم اطلب منهم الاقتداء لالحباسنة ولم اطلب منهم ان يتبعوه او يحذو حذوه ،، ازعم انني ربما اعرف سبب عدم ظهورهما ،،بكل الاحوال لكم جميعا كل الاحترام والمودة ويبقى باسوات الموقع نجومنا المضيئة شكرا

108) تعليق بواسطة :
01-05-2016 11:54 AM

سمير حباشنه جامعي ،،،بينما بلتاجي ما معه توجيهي وصار وصار ، ،الشهادة الجامعية لاتقدم ولا تؤخر ،، الذكاء وحده يخدم صاحبه ماليا ومناصب شكرا

109) تعليق بواسطة :
01-05-2016 01:00 PM

أنقذوا ذكرى وصفي من بيزنس الصغار وبورصةلعيب في إفساد الشأن العام أوخريب في ما تم إفساده .لو قدر لوصفي أن يستيقظ من ضريحه ،ليرى صعار مآلت إليه الأمور من صغارالرجال ، وإن نالوا أوسمة حرقت وكرامات أهدرت، لعاد إلي ضريحه كرامةو غير آسف على نخبة أقزام على رؤوس أصابع يتطاولون ، وعلى ماذا ؟؟! أية جيفة هذه دنيا الصغار!!

110) تعليق بواسطة :
01-05-2016 07:40 PM

تحية الى الكاتب الحر الوطني موسى العدوان, يكفيه الاهتمام الكبير بما يكتب من قبل عدد هائل من الناس, اطلب ممن يستطيع الكتابة و التنويه لامر هام و خطير و هو تزايد الجريمة و لا سيما جرائم القتل يوميا لاسباب تافهة ازدادت بشكل غير مسبوق و السبب الرئيس معروف و هو عدم وجود قوانين عقوبات رادعة بل انها قوانين متساهلة و مشجعة على ارتكاب الجريمة مثال:لا يعاقب بالاعدام القاتل بل يجب توفر شروط تعجيزية جدا حتى يحكم بالاعدام,اما تنفيذ الاعدام الموقوف هي قصة اخرى, مثال اخر لا يوجد جمع عقوبات بل تطبيق _ يتبع

111) تعليق بواسطة :
01-05-2016 07:46 PM

لا يوجد جمع عقوبات بل تنفيذ العقوبة الاشد بمعنى ان السارق الذي استخدم سكينا بالسطو على محل ,, يستطيع ان يسرق مرات و مرات لانه سيتم تطبيق العقوبة الاشد عن جريمة السطو المسلح ,,, باختصار يجب تشديد العقوبات الجنائية و الجزائية حماية لحقوق الناس ,,, هذا واجب مجلس النواب و المجلس القضائي و وزير العدل ,,, حرام كل يوم جريمة قتل بسبب مشاجرة او بسبب تافه ,, حرام ان يتم قتل طبيب امام بناته السبع دونما سبب من صاحب اسبقيات و لا يتم الحكم عليه بالاعدام ,,,,

112) تعليق بواسطة :
02-05-2016 09:52 AM

بعد هذا الكم من المدخلات والتراشق بالتعليقات لم يبق إلا أن يودع كاتبنا الكبير قرائه بمساجلة ختامية ، قبل ان تنتقل المقالة كغيرها للأرشيف .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012