لقد اصبت كبد الحقيقة؟ان الخلل والفساد فينا نحن الاردنيين نرى كيف يتم التلاعب بنا بيعا" وشراءا" من قبل لقطاء شذاذ آفاق برعاية الاصحاب والانسباء ولا نحرك ساكنا" وكأن الامر في نكراجوا؟
كفيت ووفيت باشا
ﻻ اجد اي اضافة على ما كتبت سوى
هل هناك من يتعض
السبب الرئيسي لضياع حقوق العنقرجيه هو حبهم للمباهة والمجعصة والمشيخة والمنقخة الاردن هي دولة علمانية تم تاسيسها على هذا الاساس جائها الحجازيين والفلسطينيين والعراقيين والشوام والشراكسه والارمن والشيشان والدروز والغزازوة والكرد والداغستانيين الاردنيين تنازلوا عن جميع حقوقهم وتركوا العلم والتجارة والزراعه والحكم والدولة واكتفوا بالحراسه وان يكونوا عسس يحموا الاخرين ويسهروا على راحتهم ولايزال مبدئهم معاهم معهاهم عليهم عليهم بنظحك عليهم بكم كلمة مديح وببلشوا بروح وبدم ويفدوا حالهم وعيالهم .
يا خيوه اللي يساويه الرويعي طايب للمعلان ويغنيك عن كل التهاريج عنوان ،وما فطنت على حبسة عرار بسجن جدة وعيال العم راحوا لسلطان الطرشان
نبش التاريخ جيد ....ومقوله ....الاردن للاردنين يجب ان تسود مره اخري وان تطلق كذلك ....شكرا يا باشا على هذا المقال
الى رفيق السلاح موسى العدوان نراهن عليكم يا ابطال بيان العسكر المجيد انقاذنا
احسنت القول والإفادة باشا ،ولكن الذين تتحدث عنهم لا ينظرون للاردن كدولة ،بل كمزرعة ، او حديقة خلفية للمشروع الصهيوني ،ومهمتها رعاية هذا المشروع وحمايته بالدرجة الاولى ،ولذلك تتطلب المهمة ابعاد ابناء الوطن ،والتركيز على الأقليات الذين يحظون بتزكية ابناء العم بني صهيون!!!!!!!!!
وأضيف على من تفضلت بذكرهم ، ايضا المدعو توفيق ابو الهدى والذي شغل منصب رئاسة الوزراء اثنتي عشرة مرة ،وكانت مهمته تصفية الهوية الفلسطينية لتحل مكانها الهوية الاسرائيلية في فلسطين ومنح الفلسطينيين جميعهم الجنسية الاردنية!!!!
المحرر : الرجاء الابتعاد عن التعليق العنصري.
يقول المثل الشعبي (إلي بدري بدري وإلي ما بدري بقول كف عدس). والمثل الآخر يقول (ليس كل ما يلمع ذهب).
أشكرك جزيل الشكر يا باشا على هذه المقاله (التاريخيه)وقبل كل شيء هل سمعت برجوع البهلوان رئيساً للديوان؟وفايز الطراونه أو فيصل الفايز رئيساً للوزراء؟مع حفظ الألقاب لثنيناتهم,
سيدي الباشا المقارنه بين الأول والثاني متطابقه تقريباً مع فارق الأول كان يدير إماره كتجربه وسابقه ولخبطه وتخبط وتأسيس والثاني مستلمها على طبق من ذهب جاهزه ومش بحاجة إكتشاف اللهم تكميل نهج وتشكيل شكلي,وهنا وقعت المشكله فإرث الدوله والشعب لسياسة الملك حسين رحمة الله عليه بقيّ نموذجاً وعقدة بالمقارنه لجميع النواحي من اللغه
نعم في حالتنا يكرر التاريخ نفسه
في الداية سايكس بيكو وفي النهاية سايكس بيكو
في البداية غياب مشروع وطني عربي حر وفي النهاية غياب المشروع مع ادمان في التبعية والاعتماد على الاجنبي
في الداية اسقاط الافكار الخواجية بشيء من التململ وفي النهاية نفس الاسقاطات وكثير من التثاؤب
في البداية تقديس الفرد والقبيلة وفي النهاية ذات التقديس مع تأطيره ومؤسسيته
في البداية غياب الوعي الجمعي مع الاعتراف بذلك في النهاية نفس الغياب مع الاصرار والتناحة
كارل ماركس خواجا له فكر ومدرسة ماله ومالنا حتى نستشد به ؟
يا باشا هؤلاء (الحاليين) واولئك في عهد الامارة حصلوا على الجنسية وفق مخطط مدروس نرى نتائجه الآن واضحة جلية بعد ان باعوا مقدرات الوطن ورموز عزة الاردنيين في العبدلي كل ذلك تم وكما تفضلت بان جعلوا الاردنيين حراسا عليهم باستثتاء من شاركوهم في تنفيذ مخططاتهم وموبقاتهم بحق الوطن وليكونا غطاء لهم امام المواطنين ومن امثلة ذلك ما نقل على لسان بعض (رموز) الاردنيين في الفترة الاخيرة من تأييد للتعديلات الدستورية وذلك طمعا في نيل حصتهم من المليارات التي وعدنا بها (الطفل المعجزة)لنعود ونعيش نفس الدوامة.
للمفاهيم العشائريه للمفهوم الديني وللسياسه الخارجيه وكيفية التعامل معها كإسرائيل والمنظمه الفلسطينيه بكوادرها وخططها وبعد النظر والتروي, ومن ثم العالم المتبقي لأن الملفين إسرائيل وفتح(رام الله السلطه)هما الأخطر وكوم والباقي كوم,أخي الباشا من حفر حفره وقع فيها إنشالله ونحن شعب صاحي رغم ما يخططون له بالتعاون مع تجارهم ولكن العتب الكبير على رجالنا الأردنيين الذين وصل اليأس أو الطمع فعماهم ولكن يبقى الكثير ممن يقفون جداراً لكل تشويه وتبديل يظنون انه سيحصل ولن يستطيعوا تفكيك الأردنيين وموروثهم خسو.
الخلاصه ان العله ليس بالولد المعجزه لا داعي للشرح
أرجوك غاية الرجاء أن لا تحرف الموضوع عن سياقه كما جرت العادة سابقا. فأنا أستشهد بأي قول أراه من وجهة نظري صحيحا، وعندما استشهدت بماركس قلت بأنني لست من اتباعه، وأنت لك الخيار بأن تستشهد بمن تريد. هناك مقارنة بين وضع كائن ووضع حالي، وقد بينت بأن هناك تطابقا بينهما، فهل توافق على هذا الرأي أم لديك رأي آخر ؟ ونرجو أن تطرحه بوضوح، بدون التوسع في الشرح الذي يؤدي إلى التوهان وضياع البوصلة. وهذا هوبيت القصيد، وتحياتي الخالصة لك.
للّه دَرُّكَ كاتبنا العتيق، ومؤرّخنا الدّقيق، الرّاوي للتاريخ بدقّة الواثق الرّائق المحلل للخفايا ، تستنتج وتستخرج ما خفي على الكثيرين. أبا ماجد وأنت تروي الحقائق الناصعة التي لا يشوبها شائبة ولا يفوقها بلاغة ولا يعوقها عائق، بل كلها حقائق من عمق التاريخ الأردني القريب الذي لا يغيب.
لا ننسى المدرسة العسبلية، التي سُمّيت على إسم العسبلي هذا الذي أشرت إليه، والتي بناها بجوار قصر الضيافة وكلاهما مقابل المدرج الروماني فهو كما يتضح لم يكتفي بالوظيفة بل ببناء قصر في موقع اختاره بذكاء ثم أجّره للمعارف
هذا دليل مادي على أن ازدواجية الجنسية هي المناورة الزئبقية يزيح النار لقرصه ويجر المنافع له ولشلته لا يبالي عنده الغاية تبرر الوسيلة، والوسيلة تؤوّل لمنفعته لا يبالي فتبديل الدار وتغيير مكان السكن ليس أسهل منه فالجنسية الثانية جاهزة وهي مهرب يستخدمه عند الحاجة ‘ فإن تعب من جنبه اليمين استدار إلى جانبه الشمال .
أخي أبا ماجد ، ما أجمل أن نقرأ التاريخ ونتعظ منه والعاقل من استفاد من أخطاء الماضي، لا بل الأعقل من يتعلم ويتعظ من أخطاء الغير ولا يخطئ فيوفّر على نفسه وشعبه المتاعب ويحافظ على موارده .
شكراً باشا على المقال الذي ان اتعض به اصحاب القرار خلصنا مما هو أت.
القيادة الاستراتيجية العليا هي وصول السفينة الى بر الامان. الاردن وصل وحقق معجزة لم يتوقعها حتى اقرب المقربين. المعجزة شيوع الامان في ربوع لم تعرف الامن منذ قرون وكانت غاصة بالعداوات والدم. المعجزة في نهضة رعاية صحية من العدم في بيئة مليئة الامراض مثل السل الملاريا الدفتيريا والقضاء عليها . المعجزة في نشر العلم عندما كانت معظم القرايا عاجزة عن فك الخط وغدا ابناء الرعاة والفلاحين الاميين ومنهم نحن اطباء ومعلمين وجنرالات. بنية تحتية جيدة في وطن نشامى رست سفينة الوطن في مرفأ الامان، وإلى الابد.
.
-- عميق نقي مبدع كعادته ضمير الوطن موسى باشا ،،، ذكرني مقالكم بقول واحد من انبه العرب ودهاتهم عمرو بن العاص : ان موت الف من العليه اقل ضررا من ارتفاع واحد من السفله .
.
كتبت تعليق وأبعد .. معليش نعيد صياغته من جديد لاجل بقايا من الوطن/ قلت للباشا اثر المقال في نفسي للحظات ، لو كان العسبلي في الماضي والبهلوان في الحاضر هم ابطال الملحمة فقط . لستمر اثر المقال في النفس .. لكن نري من هم منا وفينا رموز كبيرة من الحمايل والعشاير . وؤساء وزراء ونواب واعيان فتححوا الدستور و تلاعبوا بالهوية الاردنيه و اقروا قانون الصوت الواحد و منهم عرابوا السلام و رافعي الضرائب و ..و.. كي لا تشطب . اقلها العسبلي يا باشا بنى مدرسه . هم ماذا قدموا ؟ التاريح شهريا مكرر عندنا .
امتنعت عن التعليق على المقالات الاخيرة لعطوفة الباشا الذي اجل واحترم,والسبب هو الخشية من انحراف البوصلة,ولكن الحديث ذو شجون وشؤون,اذ لدي سؤالان يترددان باستمرار حول المقالات والتعليقات:ما الذي يدفع بعض المسؤولين للعمل ضد اوطانهم ومواطنيهم؟اذا كان الهم هو المنصب او المال,فهما متوفران باريحية دون الحاجة للاساءة للوطن والمواطن,ثانيا وهذا هو الاهم:اين الشعب الاردني ولماذا يصبر على الظلم او الضيم؟شعوب عديدة استلهمت روح التغيير وحققت ما تصبو اليه من العزة والمنعة والعدل,لماذا ما زلنا في ذيل الامم؟؟؟
تحيه طيبه للباشا:هذا هوالوضع الحالي كما عرضت. لكن الله قادر على ان يبدل من حال الى حال وهو على كل شىءقدير.حسبي الله ونعم الوكيل.
وأسماء أخرى معروفه بزمن ليس بالعيد تبوءوا مواقع اقتصاديه وامنيه وسياسيه
التاريح معلم جيد وجكيم ، لكن كثير من تلامذته أغبياء جهلة ، أو شطار ماذقون
قيل أن(العتب الكبير على رجالنا الأردنيين الذين وصل اليأس أو الطمع فعماهم ولكن يبقى الكثير ممن يقفون جداراً لكل تشويه وتبديل يظنون انه سيحصل ولن يستطيعوا تفكيك الأردنيين وموروثهم)فلنتذكَّر أن الحياة عقيدة وجهاد من أجل تنظيف ما ينبغي تنظيفه
اذا غابت الاسود والذئاب سادت الثعالب والكلاب، مايبعث فينا الامل والرجاء انه مازال في الاردن رجال قلبهم وغيرتهم على الاردن ومستقبله لايخشون في قول الحق لائمة لائم ولايتملقون الى مناصب او منافع، تحية احترام واجلال للباشا موسى العدوان ؟؟
أوجزت عميقا عبد الحليم باشا المجالي فأبدعت .أغبطك على رجاحة العقل والفكرة. وكما تفضلتم فالمسألة من له مشروع يعمل لتحقيقه ومن لايملك مشروعا سوى ندب اللطامات. أوسعوهم شتما وفازوا بالإبل كما قال إنجلز
ذكر(ابن خلدون عن العرب:لا يمكنهم بناء مجتمعات متحضرة لان العربي بتميز بالانانية المفرطة.اذا حصل خير نسبه لنفسه ولو لم يكن له دور,واذا حصل شر نسبه لغيره ولو كان هو مصدر الشر,من يفشل يبحث عن جهة اخرى ليحملها المسؤولية.. يحملون الدولة فشلهم)
أشكر السادة أصحاب التعليقات التي تنبض بالحرارة الوطنية والغيرة على مصلحة الوطن. أما من اختار لغو الكلام الذي لا يسمن ولا يغني من جوع فلا تعليق لدي عليهم، وهنيئا اهم بما ذهبوا إليه.
ولا يفوتني هنا أن أتقدم بخالص الشكر للسيد المغترب الذي عاد إلينا عودة ميمونة تجعلنا ننهل من علمه واطلاعه الواسع على مختلف القضايا، ويثري المقالات عموما بآرائه القيمة، فأهلا ومرحبًا به.
الى الاستاذ عيسى الخطيب المحترم (تعليق 22)
الجواب الاول هو ان المنصب توفر لهذا الشخص او ذاك لانه اصلا من ضمن المخطط لهم لاستلام منصب مؤثر او تم التأثير عليه واستقطابه بعد استلامه للمنصب وتذوقه لحلاوة وامتيازات المنصب وخوفه من فقدان هذه الامتيازات بسبب ضعف ايمانه وصدقه في انتمائه والجواب الثاني فانه تم ايهام الشعب الاردني وتخويفه بانه في حال تحركه فان زعزعة استقرار البلد وامنه هو الثمن لهذا التحرك فالتزم الشعب الصمت ليس اقتناعا بالسياسات والسياسيين وانما خوفا على امنه ومستقبل ابنائه...يتع
ولكن حذاري من الركون لهذا الامر حتى لا يصل الشعب الى مرحلة اليأس حين لا يملك ما يخسره سوى ظلمه واضطهاده وعندها في حال وصوله الى هذه الحال لا سمح الله يقع المحذور الذي لا يتمناه الى منتمي لهذا الحمى وهذا الشعب الابي الذي يجب الا يراهن المقامرون بمستقبله على صبره وتحمله.... جمى الله الاردن وجيشه حصنه المنيع مما يدبر له الطارئون والمبتسمون ومن لف لفهم !!!!
نعم ابن خلدون قال ما قاله عن بعض العرب وأنت متمسك بأقواله لأنك لم تجد سواه لتشويه صورة العربي ولكنه قالها عن السلطان العربي يالتوريه لخوفه من السلاطين والغريب أنك تنطر بأحاديث وأيات قرأنيه لبعض الأحداث المناسبه لك وتركت الحديث الأهم لرسولنا العظيم محمد عليه افضل الصلوات(كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس) والخير في أمتي ليوم الدين)
شكرا للباشا على المقال الذي هو اكثر من رائع.الحقيقة ان البلد مليئة جدا بالكفاءات الوطنية التي لدية مخافة عالية من الله جلة قدرتة وهؤلا ينطبق عليهم(ان خير من استئجرت القوي الامين) وهؤلاء ايضا لايمكن ان يصلوا الى المسؤولية الا بتطبيق النزاهة والحرية والعدالة..اقنعونا وخوفوا الشعب ان اذا حصل ديمقراطية حقيقية في الاردن فأن من غربي النهر والاخوان المسلمين سيكونون اصحاب قرار في الدولة الاردنية وهذا طبعا غير صحيح ابدا والصحيح انهم يريدون فاسدين سواء من شرق النهر او من غربة ولا يريدون مصلحين سواء من غرب
او شرقة ولنفترض ان هذا التخوف صحيح طيب فيه هناك شخصيات اردنية وطنية حتى النخاع ومستقلة لا هي من غرب ولا اخوان ولا حزبيين فلماذا ما يتم تسليمهم ادارة الدولة..نرجع ونقول هم بدهم فاسدين بغض النظر عن اصولهم وما بدهم مصلحين بغض النظر عن اصولهم
الى السيد المغترب اشتقنالك . حمدلله على السلامه
رحم الله الشيخ ماجد باشا العدوان ففي مراسلاته مع الشيخ سليمان باشا السودي الروسان ان ا(لاردن للاردنيين) وكان هذا شعارا للمرحلة التي استشعر الاردنيين ان دولتهم تسرق منهم وهم الذين حرصوا على مبدأ عروبتها منذ ان تأسست بجهودهم لامنة ولافضل من احد وهذا السؤال يجب ان يجاب علية هل الاردن وطن وشعب وهوية؟ ويتم تجاوز عقدة الدور الوظيفي المفروض على نهج الدولة لقبول نتائج الصراع العربي - الاسرائيلي لم يكن الاردنيين يوما ضد احد ولكن من حقهم ان يكونوا اردنيين
اشكرك اخي جزيل الشكر على اطرائك ولعلمك انا لست باشا لا رتبة ولا ورثه ولكن مقبوله منك
اخي الكريم ليت كتابنا ومعلقينا يدركوا معنى وجود مشروع نتبناه ونبلوره ونطوره ونجعل منه اطارا يجمع كل اجتهاداتنا وطاقاتنا
القشة عل خفها تقصم ظهر البعير اذا كانت آخر التراكمات من القش وقد تفشل خشبة ثقيله في فعل ماتفعله القشة
تحياتي لك وللباشا وللمعلقين هدانا الله الى سواء السبيل
فمن دولة الامارة الى دولة المملكة بمرحاتيها 1946 و1950 ندخل الان الى المرحلة الثالثة دولة الشعب الاردني ونعيش مرحلة اشبة بفترة التأسيس وهي اختبار لقدراتنا برفض الحلول التي ستبقي الميزان مائلا ضد مصالحنا كشعب؟
بارك الله فيك يا باشا وأكثر من أمثالك ..... الحقيقة التي يجب أن يفهمها من يحاول تهميشنا واعادة صياغة التاريخ كما كانت البدايات في الامارة فيما جاء بمقال الباشا بأننا لن نسكت بعد اليوم وأن القادم من التحركات السلمية الشعبية المخلصة لتراب الوطن لن تلتفت الى ما قد تقدمه هذه الادوات من تبريرات وحجج لمنع خروج الناس الى الشارع لاستعادة الوطن من الفئات الفاسدة وتحجيم الاقزام والجرذان وتحذير من يعتقد بأن سكوت الغرب على ما يقترف من فساد في بلدنا لا يعني أنهم موافقون على هذا.. تذكروا ما حصل لمبارك وبن على
الى حكيم 35:بعض اقوال ابن خلدون بالحرف:قال إنهم في الأصل أمة متوحشة همهم نهب ما عند الناس,العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصيغة دينية ، أو ولاية ، أو أثر عظيم من الدين على الجملة ، بسبب خُلق التوحش المتأصل فيهم , العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك ، لأنهم أكثر الناس بداوة ، اذن وخلافا لقولك لم يقصد السلطان.كذلك ما اوردته حضرتك ليس حديثا,بل اية قرانية لم تكملها انت"كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله,ثلاثة شروط لم نلتزم بها,لطفا دقق اقوالك من المراجع قبل ان تعلق,تحية
الاخ عبد المنعم:من الذي خطط لاستلام المناصب ولماذا فعل ذلك؟ما سبب ضعف الايمان وصدق الانتماء؟كيف يتم ايهام شعب كامل بالخوف من زعزعة الاستقرار والامن طيلة عقود؟هل نحن اغبياء لتلك الدرجة؟راهن المقامرون على صبرنا وتحملنا وما زالوا:ليس لجرح بميت ايلام,كنا نزرع القمح فينمو,ثم يظهر حوله العشب,اذا اقتلعنا العشب نما الزرع جيدا,واذا تركناه فانه يمتص رطوبة التربة ويضعف الزرع,نحن الزرع والمقامرون هم العشب,علينا اصلاح انفسنا اولا وبعدها سيذوب المقامرون تماما,تحية
أهلا بعودتك أخي المغترب والأفضل ان لا تكون مغترب بين أهلك من على هذا المنبر الرائع الأفضل تسميتك(شاهدٌ على العصر) فلقد افتقدنا لك ولسياستك العميقه ورقي تعاملك وأدبك السياسي ورفعة خلقك وكرم معلوماتك التي هي من الطراز الرفيع,
المهم انك بصحه ممتازه,
وحقك تزعل وتقاطع الموقع بلحظة عتب ولكن كان هناك مناشده جماعيه لتواجدك وتمنينا كلمه منك للإطمئنان,شكراً لرجوعك,
وهناك أخ اخر أفتقد له منذ فتره ألأخ طايل البشابشه المحترم وعسى المانع خيراً؟
(ربّ أخٍ لم تلده لك امك) وهذه شيّم الأردنيين ونفتخر.
أثني على ما تفضلت به من مناشدة معالي السيد المغترب بمواصلة المسير معنا على طريق النصح والشرف لمداخلاته البناءة من أجل مصلحة الوطن.
أما بالنسبة للسيد طايل البشابشة المحترم فهو بصحة جيدة وكان خلال الأسبوع الماضي فيالأردن والتقيت به مع الصديق خالد المجالي على دعوة عشاء مساء السبت الماضي من قبل صديقنا المشترك سعادة السفير فؤاد البطاينه. وأبلغنا بأنه كان مشغولا في الفترة الماضية وقد عاد الآن إلى مركز عمله في السعودية.
لا زود على مقال الباشا
وأثني على قول المغترب
وللفاضل الخطيب أزعم بأن قول ابن خلدون قد يرد على العرب قبل الاسلام ؛ أما بعده فالتاريخ في مجمله يثبت غير ذلك
حسب المتوارد فأن عزاء ام البهلوان شهد توافد كثير من أوادم الأرادنة من كل صوب وحدب وقد يقرأ ذلك فيما كان يتهافت على كوهين في الشام فكثير من الناس مع الواقف ومع المصلحة ودمتم بود
يحار الحليم بين الصمت والكلام، أمران أحلاحما مرّ !
نتوكل على العظمة الصمدانيه ونجمع شتات شجاعة ادبيه أُوديَ بها، نقول:
•الارادنه مظلومون حرموا من " دولة_لأبنائها " ... كسائر خلق الله
•نحن بحاجة لمشروع اصلاح يفضي الى استقلال وطني حقيقي ، نملك معه قراراتنا
•لا يمكن لشعب ان يحقق تطلعاته دون اختراق حاجز الخوف ، وتحمل تبعياته..
دون ذلك لن يتغير الحال
سيبقى الاردن مجمّع ، يتحمل تبعات نكبات العرب، حتى وان كانت هذه فوق طاقته .
هو رأينا،ونحترم حق من يخالفه.
كل الاحترام لموسى باشا والقرّاء الكرام.
ذاك أمر دبر بليل أوله حفل عشاء تمَّ خلاله رسم خطوط اللعبة وسرها ظهور باسم وتهميش مسترئسين بعد ان قوعدوا دون ذلك.ويتعربش أحد وأحد علَّّ نصيبا ينالونهُ لو وصل المسترئس
شكراً لك جزيل الشكر يا باشا على حسن تعاونك وتلطفك بالرد والأردن بخير طالما بها أمثالكم التي نتشرف بها رجال كانوا وما زالو ولم يبخلو على الأجيال بعسكرية الميدان وعسكرية الكلمه فأنتم مدرسة الحسين الكبير الذي بنى هذا البلد بسواعدكم وإخلاصكم, فيا باشا إن ما تقدمونه من كلمه ونصيحه مكتوبه او مرئيه يُسجل لكم واعتبره أنا شخصياً أخلاق ساميه وتواضع يرفعكم مقاماً عاليا عند القاريء وعند رب العالمين وهذه أمانه بأعناقكم تؤدونها وكفوّ الأمانه وسلمتم جميعاً.
لقد خاب دليلك وأخطأت في الدبكة، فأنا اكتفيت بما قسم لي الله من وظائف وخدمة وطن وتجاوز عمري 75 سنة، ولا أطلب إلا حسن الختام، وتركت الرقص للمتزلفين الذين يَرَوْن في وظائف هذه الأيام شيئا عظيما وأنا لا أراه كذلك. فكر بمنطق ثم تحدث قبل أن تغترب بفكرك قبل جسمك.
بعض المعلقين للاسف يفتقر لادب الحوار ، ولا يجد ما يتعكز عليه غير شخصنة الموضوع واسطوانة مستوزر الباليه الممجوجه .
يا هذا .. ان لم تك بئرك صافيه فلا تنضح منها بوجه غيرك ! تجارتك خاسره وحجارتك لا تؤثّر بالاشجار الوطنيه الباسقه ... عيب !
نعم يعيد التاريخ نفسه فقد كانت العرب قبائل بعضها مع الفرس كالمناذره وبعضها مع الروم كالغساسنه وكان الصراع على النفوذ بين الفرس والروم على المنطقه العربيه . واليوم نفس الشي اصبحت القبائل دويﻻت بعضها مع الفرس ( ايران ) وبعضها مع الروم ( امريكا واسرائيل). والقتال بين الفرس والروم اليوم يتم بواسطة هذه الدويﻻت. ولتقاسم المغانم والنفوذ في هذه الدويﻻت.
ربما قليلون من يذكرون السيدتين إيميلدا ماركوس وفرخ ديبا في مانيلا وطهران على التوالي وكلاهما سيدة ـولى وقبلهما ماري انطوانيت صاحبة لم لايأكلون البسكوت الشهيرة، بعد زوال أنظمة الطغيان والإستبداد في تلك العواصم كان هاجس صحافة الطرافة والتسلبةفي العالم كم زوج أحذية تملك السيدة الأولى وكم طقما من الملابس الداخلية الفاتنة، ولم يك ذلك تهكمافحسب ،بل للمقارنة بملايين الحفاة والجياع من شعوب مقهورة ولم يستر عورة المستبدين حرير ولا ورقة توت فهاموا في أركان المعمورةهاربين من غضبةشعوبهم،ولم تنفعهم بطانة سوء
الكلام والتعليقات معظمها طيبه ورائعه ومعبره...بس ممكن حدايقول لنا شو العمل..وهل نظل فقط نندب حظنا ونتباك...ام اننا يجب ان نعلي صوتنا وبالطرق القانونيه والدستوريه..ونثبت وجودنا ونوصل اصواتنا ونصل الى المواقع التي يتخذ فيها القرار ولدينا الكثير من الكفاءات ونتسابق مع هؤلاء الذين نقول انهم فاسدون ونثبت للمواطن اننا افضل منهم في الخدمه بدل ان نبقى نولول..والاسيبقون علة علينا وعلى الوطن...فيااخوتي اذاكنا قادرين على العطاء باخلاص فلانترك الحبل لهؤلاء يسيروننا...وليقول الناقدون ما يقولون...مستوزرون...ك
.
-- لك الإحترام, أتفق مع إختيارك لإميلدا ماركوس وماري انطوانيت مع تعديل اختيار فرح ديبا التي لم تكن تملك تأثيرا قويا امام ألاميرة" أشرف" شقيقة الشاه التوأم التي كانت من أهم عوامل نجاح الثورة وسقوط شقيقها لشدة ذكائها يواكبه طمع لا محدود وبطش بكل من وقف بطريق هيمنتها على مفاصل القرار وإستبدال المخلصين لأخيها بمكروهين,حتى إذا قرر الأمريكان تحريك المظاهرات بقيادة "مجاهدين خلق" مع الإيعاز لجنرالات الجيش والسافاك/المخابرات الإيرانية بالوقوف على الحياد سقط الشاة والنظام بسهولة
مع احترامي وتقديري
.
أخي العزيز: الجهاد الأكبر يتم بقوة السلاح في الميدان، والجهاد الأصغر هو في قول كلمة الحق.والعمل يبدأ أولا بالتوعية وجمع كلمة الشعب على هدف محدد. وقد قال الرسول(ص):"من رأى منكرا فليغره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الإيمان".وقدرتنا حالبا هي استخدام اللسان فقط. وقد قال الشاعر: لاخيل عندك تهديها ولا مال**فليسعد النطق إن لم تسعد الحال. فنحن يا أخي وأنت عسكري تفهم حدود الممكن وغير الممكن، لم نندب حظنا ولم نتباكَ، بل نعمل على التوعية. إن كان لديك ما تضيفه فمرحبا بك وشكرا لك.
يتكرر كثيرا الالتزام بالموضوع وعدم حرفه , والالتزام وان كان مطلبا للكاتب فهو ايضا مطلب للقراء والمعلقين . ولا احد ينكر اهمية الالتزام .
الكاتب طرح موضوعا كبيرا ومهم للاردنيين وهو تكرار التاريخ لنفسه وعلى شكل سؤال لم تطل الاجابة عليه بنعم وحدد التكرار في اشخاص في بداية الامارة واليوم
الكاتب استشهد بمقولة لماركس ولكن بقي استفهام كبير هل بداياتنا تاريخيا كاردنيين دراما كبيرة وكررها التاريخ الى مهزلة .وجهة نظري انها ليست كذلك
فالمهزلة في البداية والنهاية في البداية لان تاريخنا ليس من صنعنا
وفرض علينا وفرحنا به واما النهاية - اليوم فما زال هذا التاريخ مفروضا وكرسناه وكفانا الكاتب مؤنة الاثبات .
.............................
المقعقين.وقال اني ارى رؤسا قد اينعت وحان قطافها ... ولدينا اليوم رؤوس اينعت بفكرها المنحرف وحان قطافها او على الاقل ازاحتها من طريق الاصلاح الذي نتغنى به ليل نهار حكاما ومحكومين . ان تاريخنا بداية ونهاية قد حان قطاف رأسه وذيله وهناك من القراء والكتاب الكثير من يقر ذلك ولعل الباشا الذي ذكرنا بالبدايات من المؤكد انه غير راض عن النهايات حالنا وواقعنا .
اذا ظهرت بعض الاصوات هنا او هناك تكفر بكل ما يطرح عل كل الاردن وغيره فما ذلك الا نتيجة غياب النتائج الايجابية والانفصام بين ما يقال وما يحدث
لقد كانت بداية العرب صحيحة بثورتهم الكبرى .وتامر عليها الغرب وحولوها الى سايكس وبيكو . واكملنا نحن المشوار بتكريس سايكس بيكو . ولا حل لهذه الامة الا بالوحدة. يجب ان تتحد الامة العربية والا سوف يبقى كل قطر عربي يعيش في دوامته الخاصة .اوروبا اصبحت اقوى عندما توحدت. روسيا ويوغوسلافيا اصبحت اضعف عندما تفتت الى دويلات . جوهر القضية هو اننا امة واحدة ممزقة .يجب اعادة الوحدة من طوروس الى زاغروس ومن المحيط الى الخليج . وهذا واجب شرفاء الامة والمثقفين فيها .
فعلا ما يجري حاليا هو مهزلة المهازل ,,,,, لكننا نحب المهازل على ما يبدوا ....
للاسف التاريخ يعيد نفسه طالما ان هناك شخصيات تصر على اهدافها و تكرر نهجها غير أبهة بمصالح او مشاعر الاردنيين, فالقيام بتكرار قرارات و توجهات سبق ان اتخذ مثيل لها و سبق ان جوبهت برفض و استياء شعبي عارم لهو قمة الاستخفاف بهذه الشعوب و هنا تكمن المهزلة و المهزلة تستشري عندما يعدل الدستو تحديدا لمنح مناصب سيادية لاشخاص بريئين من الكفاءة برائتهم من الانتماء للوطن و يزيد على ذلك ان هؤلاء يراد لهم ان يفرضوا على هامات الاحرار و يجثموا على صدر الوطن دون ان يتنازلوا عن جنسية اخرى حصلوا عليها من باب التنفع
من اعتز بغير الاسلام عقيده وعمل خسر الدنيا والاخره وفي حالتنا الاردنيه المتنافضه في الاراء والمواقف حتى على قول الحق وتشخيص الداء ووصف الدواء يثبت اننا نتجه الى مزيد من الضياع والانصياع للمنافقين سواء كانوا اردنيون او مارقين فكلاهما مفسد مخرب للاوطان وقاتل للاحلام واحترامي لك يا باشا وشكرا
ما العمل اذن . لمنع ان يعيد التاريخ نفسه كمهزلة . ارجو الإجابة يا باشا على ذلك مع تحياتي لك .
مقال نعيش فصوله الان ..رغم اننا عشناه قبل سنيين قريبه ..لذا يتطلب الامر وقفه جاده للوطن من طلبه الجامعات اولا ..ومن النقابات وممثلي المجتمع المدني والحراكات ..المناصب اللتي اسندت خطيره جدا ..وتستدعي الانتباه والعمل ..نحن لسنا عبيدا
من يقراء كل ماكتب من آراء وتعليقات لوجدنا التباين في وجهات النظر
وكل واحد يطرح رأيه مثل إلي بغمز في العتمه نحن نصرخ على النظام والدستور ومجلس النواب ولا أمل فيهم والمواطن أصبح يغرد خارج السرب كذالك القبائل والعشائر والنقابات شيوخهم ورؤسائهم أصبحوا يعينوا عن طريق الجهات ألأمنيه لخدمة النظام وأخيرا جائت فكرة إنشاء ألأحزاب لتكتمل الحلقه وتعتقل الكلمه الفاعله التي يكون صداها مؤثر عند أصحاب القرار ويحسب لها ألف حساب للعلم غوار الطوشه كان يشتغل مع النظام السوري ونفس عن الشعب في كاسك ياوطني
وضيعة تشرين والسيناريو كان من الامن السوري
وقيس على الباقي يجب ان نتصارح مع أنفسا ومع بعضنا في مدارسنا ومؤسساتنا ودستورنا يخطرني قصه من خالي محمد باجس المجالي يرحمه الله على لسان أحد الصحفين كان قد طلب مقابلة الملك طلال يرحمه الله من أجل عمل لقاء معه حيث قال له بالحرف الواحد أنا ملك أملك ولا أتصرف إذهب الى رئيس الوزراء وقابله (أنا أحترم الدستور)
مقال كثير مهم ورائع وقوي من شخصية معروفه لو كنت مسؤول لحملت المقال وركض على الملك اطلعه على فحوى المقال وخاصى من شخصية كبيرة معروفه
عندما كانت جدتي تخاف من طارئ في المستقبل ترفع يديها و تدعو ربها قائله (يا رب سترك يا رب تحمينا )
أجابة على سؤالك أخي العزيز هو في قول الشاعر :
إذا الشعب يوما أراد الحياة * * فلابد ان يستجيب القدر
وتحياتي لك.