اصبت د قمحاوي..المؤامره هي تجنيس وتوطين الفلسطينيين وغيرهم
والحل هو الغاء كل التجنيسات للفلسطينيين من 49 ولليوم.
الاسلوب
الاستفناء للارادنه1928 ال 3.5 مليون
تماما كماستفتاء اسكتلندا
هل توافق على كوندرتليه مع الفلسطينيين!؟
والمتوقع ان يجيب الارادنه1928 وبنبة تزيد عن90% (( لا نريد))
عندها..يعدل قانون الجنسية الاردني
بالغاء التعديل6 عليه لعام1956..والغاء امر ابوالهدى49 بتجنيس للفلسطينيين وكل ما بني عليه.
والوقوف خلف استقلال دولة وشعب فلسطين على حدود67
كما اعترفت بها الامم المتحده.
هذا هو الحل
هذا ما نوهنا له مسبقا
وأعيد الكره
وطن الاردن للآردنيون
وطن الفلسطينين للفلسطينيون
ولا وحده
ولا كنفدراليه
ولا فدراليه
قبل تحرير الارض الفلسطينيه
وبعد ذلك أقيموا ما شئتم من علاقات التواصل
فإن التسليم لإسرائيل ونحن بحالة إستسلام وهوان وضعف من جراء دسائس سيريلانكا سيعني أننا نناصر أعداء الله وعدونا ولن نكون منهم كفره ومرتدين
عن الإيمان بالله
فليست الدولارات والريالات وإسرائيل
أفضل من الإيمان بالله جل جلاله
نؤمن بالله حقا ونترك الله يجري مشيئته
وسنجد أنفسنا ننصر الله فينصرنا
ليش بتلف و بندور الأمور واضحة جدا جدا اسرائيل تغولت و تمادت و ستفعل بالمنطقة ما تريد
الحل الوحيد و بدون فلسفة و تبرير هو ان تحارب الدول العسكرية اسرائيل و تقضي عليها وهذا طبعا مستحيل لانه لانوجد قدرة او رغبة عربية بذلك
اذا يبقى الحل الثاني و هو تنفيذ الأوامر من ثم ساكت و بدون مراجل و تنظير أجوف لا يمت للواقع بصلة
للأسف الشديد اﻷردن أصبح دوله أو أرض للتجميع وأعادة التدوير( collecting and recycling yard) يأتون الى اﻷردن من كل حدب وصوب بصفة نازحين أو ﻷجئين ومن ثم يصبحوا مواطنين
.
-- من خمس سنوات اكتب ان التوجه هو لوحده بين الاردن ومواطني الضفه الغربيه دون ارضها كما ذكر الدكتور قمحاوي في مقاله
-- أكرر ، اسرائيل لن تعيد مترا واحدا من ارض الضفه ، قد يسمح للدرك بدور هناك لمرحله انتقاليه ظاهرها غير باطنها ، وبالنتيجة تيسير الانتقال تمهيدا لاشعال فتنه فلسطينيه فلسطينيه بالضفه تودي الى الترانسفير الناعم هربا منها .
.
ارجو طرح حلولا واقعية بعيدة عن مسمى المؤامرة او التخوين و شماعة التوطين ’نحن امام دولة قوية ومدعومة من كل دول العالم المسمى حرا ومؤيدة من الالاف الهئيات والمنظمات والدول الاخرى فى مقابل دول عربية ضعيفة مفككة لا تقوى على مقارعة هذه القوى الكبرى وانظروا ما حل بنا من تفكك وتشرذم وقتل بمئات الالاف وتهجير بالملايين وتدمير كل مقومات الحياة وما زال المسلسل مستمرا ومن لم يلحقه الاذى عن طريق الحروب سترفع عليه دعاوى تطالب بمليارات العرب فى امريكا والغرب المتوحش ,ما الحل وانت تعيش بينهم وتعرفهم
لا اخفي اعجابي بتحليلاتك استاذ لبيب، ولكن مع اي توجه أنت؟؟
تدمير العراق من قبل ادارة جورج دبليلو بوش وتدمير سوريا من قبل ادارة باراك اوباما والسماح بظهور داعش -كل هذا من اجل تصفية القضية الفلسطينية على حساب الاردن وفلسطين الشعب والهوية واعادة تشكيل المنطقه وظهور للاقليات والاعراق المختلفة . من المؤسف القول بأن فات اللاوان على النظام العربي فعل شئ سوى مباركة الاتي من الغرب والشرق - أنظر حال جانعة الدول العربية -؟!!
الله يجيب اللي بي الخير لكن السيد المغترب له تعليق على الاتحاد مفاير لتعليقه ...ز
الخيار الأردني
أسعد العزوني
حسم الأمر ، ووضعت الأقلام وجفت التكهنات ، وبات واضحا ، أن المقاولة رست على الخيار الأردني رسميا ، وجرى إستبعاد "الفقوس" الفلسطيني نهائيا عن بورصة التنازلات ، وأجمعت كافة الأطراف المعنية "الأردن والسلطة وإسرائيل " على هذا الخيار كحل نهائي ، وشطب رسمي للقضية الفلسطينية .
ما لم يدر في خلد الجميع ، أن هذا الحل سيكون مؤقتا ، وسيظهر إلى الوجود لفترة تمتد من 5-15 عاما على أبعد تقدير ، ثم تنفجر الأوضاع مجددا ، لأن القضية الفلسطينية قضية سماوية بإمتياز ، وقدر الله
.
-- سيدي, طرحت علي سؤالا صعبا, سأجيبك ولكن علينا أن نبدا بتحديد من يملك "مشروع إسرائيل" من هو الخصم وما هي أهدافه
-- ما اراه انه قد تمت برمجتنا لنقتنع بالخصم الخطأ والهدف الخطأ بل نخدم المشروع الإسرائيلي ونظن اننا نحاربه
-- لا تحتاج السيطرة على العرب وزرع الفتنة بينهم لإقامة إسرائيل والامثلة كثيرة , إذن لماذا تم إنشاؤها , الجواب : للسيطرة على اليهود فإسرائيل هي فكرة نابوليون تلقفتها بعد هزيمته روسيا القيصرية وأنجزتها بعد سقوطها بريطانيا على مقاسها آنذاك
يتبع:
تكملة:
-- عبر القرون إتجه اليهود للإندماج في المجتمعات الغربية ونظرا للمرجعية العشائرية التكافلية في مجتمعاتهم وكونهم أبناء حضارة شرقية اقدم وأكثر تطورا من الغرب تميزوا وتفوقوا ,وكعادة المجتمعات كان يتم البطش بهم كأقلية متميزة كلما وقعت ضائقة إقتصادية
-- لذلك فإن اليهود أذكى من أن يتجهوا لإقامة دولة بأدوات عسكرية في بلاد مقدسة للمسلمين الذين يزيدون عنهم مائة مرة فذلك يعد إنتحارا , لكن الفكرة ليست فكرتهم بل فرضت عليهم بخلق تنظيم متطرف " الصهيونية" يموله اثرياء اليهود المرضي عنهم بالغرب
يتبع:
تكملة:
-- والدولة"المشروع"هي للمهجرين و او الخائفين وليس المهاجرين اليهود الا الأقلية وقد ساهمنا نحن أيضا في إنشاءالمشروع بتهجير يهودنا إليها برفع شعار قومي ضم مسلمينا ومسيحيينا وعادى يهودنا ظلما فهم بيننا لألاف السنين
-- ومن ينظر لمشروع دولة داعش ما عليه سوى تغيير الأسماء ليتطابق بتفاصيله مع مشروع إسرائيل
-- إقامة إسرائيل هدفها جعل اليهود في حلة قلق دائم لذلك ""لن"" يسمح لها بالسلام ابدا , اليس ذلك ايضا ما نجحت به داعش فأصبح المواطن البسيط بالغرب يكره كل المسلمين ظلما كما كره اليهود
يتبع:
اتسال دائما عن مدى ايمان الجميع بنظرية المؤامره التى اصبحت المبرر الوحيد الذي يفسر التغيرات السياسيه في منطقتنا التى هي اصلا غير مهمه للعالم كي يتأمر عليها على الاقل في ال1000 سنه الاخيره فمن باب اولى ان يتامرو على الصين او اي من الدول القويه الصاعده وليس على دول فقيره لا قيمه لها بالنسبه لهم
انه صراع مصالح وسياسات ليس اكثر
ألن يخرج فينا من هو مثل غاندي او مانديلا يؤمن بنفسه وامته وبالسلام وقوته الناعمه التى تتعامل مع الجميع بقيمتهم الانسانيه وليس باصولهم ومنابتهم وأرائهم ومرجعياتهم
تكملة:
-- إن الحديث مع اي يهودي متنور يظهر لك أن اليهود تم جرهم الى فخ اسمه إسرائيل ليخدم الغرب
-- بقي ان نسأل من يملك "مشروع إسرائيل"والجواب كانت بريطانيا حتى حرب 1973 التي برمجتها امريكا مع السادات والآن امريكا هي المالك الحصري للمشروع وهذا ما يقلق اليهود لأن امريكا كثيرة المتطلبات وتغامر بحلفاءها
-- الحل هو بالدعوة للدولة العلمانية المشتركة للمسلمين والمسيحيين واليهود على كامل تراب فلسطين والمصالحة مع اليهود العرب وعودتهم باختيارهم لبلادهم
يتبع:
تتمه : العالم اصبح قرية صغيره ومواقع التواصل الاجتماعي اصبحت عابره للقارات وبداءت تتشكل معالم ثقافه انسانيه جديده والكل في سباق مع الزمن ليواكبو سرعة التتطور والتغير وبعضنا لا زال كالدينصورات يعيش في عالمه الذي اوشك على الانقراض نلعن المؤامره ونشكك في نوايا الاخ والقريب
كفانا عنصريه مقيته وشعارات قطريه بائده ولنؤمن بانسانيتنا اولا ثم بأمتنا التى يجمعها اكثر بكثير مما يفرقها ولنغلب مصالح الاكثر على مصالح الاقل
تكملة:
-- اما اللاجئين الفلسطينيين بأولادهم واحفادهم خارج فلسطين فيتم منحهم جنسية الدولة المشتركة ويتم الإتفاق على جدول زمني مدته عشرون عاما لعودة من يرغب منهم
وللاستاذ فؤاد الاحترام والتقدير
.
... المسار الى فدراليه سكّانية بامتياز بين سكان الضفه الغربية المحتلة وسكان الضفه الشرقيه والسيادة لثكنة المرتزقة اسرائيل على الأرض --- نظرية الثألول التي تحدث عنها السيد عدنان ابو عودة في مكانها وسلامه اتسلموكوا يا رفاق.
شكرا للاخ المغترب على هذه الاضاءة التاريخيه ولو اننى اتمنى عليك ان تبين هل حل الدولة العلمانية ممكن ؟وكيف نبنى الثقة بين الطوائف الثلاث فى ظل الخوف من الاخر ؟وما دور الدول المؤثرة فى ذلك ؟من حيث رغبتها فى حل المشكلة ام ابقائها مستعرة مشتعلة حتى تستفيد منها ؟وكم من الوقت ؟وهل هناك امل حقيقى فعلا بعودة اللاجى الفلسطينى الى بلاده ؟ وما مصير من لم يتحقق له العودة الى بلاده وكيف يمكن ان يتعايش مع امم عربية باتت تعلن عداوتها له وتتهمه بانه مغتصب اوطانها !علما انه كان يستطيع الاقامة فى امريكا وغيرها
كد هنري كيسنجر وزير الخارجية الأميركي الأسبق البالغ من العمر 89 عاما أن إيران هي ضربة البداية في الحرب العالمية الثالثة التي سيتوجب فيها على إسرائيل قتل أكبر عدد ممكن من العرب واحتلال نصف الشرق الأوسط.
وقال كيسنجر في حديث أجراه مع صحيفة 'ديلي سكيب' الأميركية ونشرته وكالة الأنباء 'أونا' : لقد أبلغنا الجيش الأميركي أننا مضطرون لاحتلال سبع دول في الشرق الأوسط نظرًا لأهميتها الاستراتيجية لنا خصوصا أنها تحتوي على البترول وموارد اقتصادية أخرى ولم يبق إلا خطوة واحدة، وهي ضرب إيران وعندما تتحرك الصين
مع العودة وبقوة الى صيغة ما قبل الخامس من حزيران 67
لسببين: عاطفي، وجوهره الحنين لايام مضت والمسالة لا تتطلب سوى تذكرة من عمان او اربد وتكون بلالقدس ورام الله..
والواقعية التي باتت تحتم هذه الصيغة وتكرست اكثر بعد ذلك التاريخ: ملايين من مواطني الضفة الغربية على اراضي الشرقية ومن المستحيل الحديث عن عودة..الخ
لكن هل حكومة الاحتلال مثلا بوارد تلبية ابسط شروط هذه العودة وهي التخلي عن جل وليس كل الضفة الغربية..؟؟!!
الواضح انها متمسكة بالمنطقة "سي" من الضفة الغربية بحسب اتفاقية اوسلو المؤقتة
.
-- سيدي, الحل كتبه المعلق الأستاذ فيصل ربايعة , أن نجد غاندي او مانديلا عربي فكلاهما كان أكبر من أن تحسبه فئة عليها لأنه كان للجميع
-- تزوج رسولنا مسيحيتين خديجة بنت خويلد النسطورية وماريا القبطية لكي لا يقال فضل مذهب على الآخر وتزوج يهوديتين صفية بنت حيي الخيبرية وريحانة بنت زيد اليثربية"ولم تُسلم الثانية" فلا يفضل يهود على غيرهم ولا تجبر الكتابية على الاسلام
-- ولم يحرم رسولنا اي منهن من التواصل مع اهلها وشمل بتعريف الامة المسلمين والمسيحيين واليهود,متى فهمنا ما بشر به ندرك طريق الصواب
.
يتبع 2 لطفا:
والتي تناهز 60% من الضفة الغربية، دعك من القدس المحتلة والتي ضمتها اسرائيل من عقود
الأمر نفسه بالنسبة لـ "كعب اخيل" القضية الفلسطينية:
القدس المحتلة والحرم القدسي الشريفين: هل حكومة الاحتلال معنية بتسوية مقبولة لهما..؟؟!!
طبعا مسالة "حق العودة" وقرار 194 خارج التغطية والسياق الاسرائيليين..
هناك فارق بين مبايعة الخمسينات والجاري الحديث عنها الآن، واقلها حينما ستكون المقارنة بين الجعبري وعشا..؟؟!!
يتبع لطفا 3:
اضافة لضرورة التزام اسرائيل بـ "حد ادنى" للقضايا الرئيسية للصراع، لاقناع الناس بالعودة لصيغة ما قبل الخامس من حزيران، فإنه يعنينا ان لا تحدث فتنة داخل الارض المحتلة، بين دعاة هذه الصيغة ودع صيغة الدولة المستقلة، بان نتخير الذين نحادثهم وان لا يكون ارتكازنا عشا ومن سار على دربه: يعني الدخول بمفاوضات جدية ويجبذ علنية مع الجماعة الوطنية الفلسطينية الوازنة، كما بالسلطة الوطنية، الاحزاب.. ولا ننسى حماس، شئنا ام ابينا، والتي بامكانها تخريب اي مسعى بالخصوص غير راضية عنه
يتبع لطفا 4:
بالمثل، يحبذ ان تشرك دولتنا المواطنين الاردنيين بالموضوع، حتى برغم ما نتوقعه من ان لسان حاله سيكون: منذ متى والدولة تاخذ برايهم في هكذا مواضيع استراتيجية، وتعتبر ناقلة وترفا غير معتادين عليه..؟؟!!
في ظل هذا التضارب من الرؤى لابد من وضع مرجعية لفكر عملي :
الوطن العربي لا يقبل الا دولة واحدة بامة واحده على اسس المواطنة والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات
الدولة : الولايات العربية المتحدة على اساس الامة العربية او الولايات الوطنية العربية المتحدة على اساس جغرافي الوطن العربي
ولاية فلسطين العربية - بعد تحريرها _ ولاية الاردن العربية ولاية الصومال العربية
الجنسية موحدة لافراد الامه - الجنسية الوطنية العربية
مبادئ تحتاج الى زلم لتحقيقها كرغبة شعبية
كل ما يدور على الساحة كلام
الى الأخ فيصل الربايعه:
العالم يتآمر علينا وعلى منطقتنا بسبب اننا قلب العالم القديم والحديث وبوجود ثكنة المرتزقة اسرائيلهم - لكي يحفظوا امنها - أما لو كانت اسرائيلهم في الصين ولما سكتوا --- القطبه اخي في وجود ثكنة المرتزقة بمنطقتنا.
تحية للكاتب قارئ الطالع المتنبئ السياسي الذي تحدث بنبرة المتألم والغاضب لما وصل له حال الأمة العربية والذي انعكس على قضيتهم الأولى القضية الفلسطينية .
شرق الكاتب المحترم وغرب ، تصوراته للحل المفروض على العرب يتوقعها كل متابع وربط بينها وبين ماحدث من تعديلات دستورية في الأردن بحرفية الكاتب الذي يقرأ الأحداث جيدا ويربط مابينها .
ولكني أعيب عليه تجاهله لرد الفعل المتوقع للشعب الأردني
المعني مباشرة بنتائج ما يخطط له وكأنه خشب مسندة لاحول له ولاقوة.
أيها الأخ اللبيب لاتظن أن شعب الأردن
هذا ما وافق عليه المرحوم باذنه تعالى دولة هزاع المجالي بمؤتمر شتورا بلبنان عندما وافق على إنشاء الكيان الفلسطيني
أبناء اليوم هم بطيبة أجدادهم موديلات 1948 حديثي العهد بهويتهم ودولتهم وشربوا مقلب أريحا آنذاك آنذاك .
عيال اليوم صحيح يحملون نفس الجينات من طيب ونخوة عربية ونفسهم وحدوي لكنهم جيل الفيس بوك وتويتر وأبناء القرية الكونية التي تصلهم المعلومة بكل ثانية وفاهمين الطبخة كويس .
ولايغرنك صمتهم فلربما هو الهدوء الذي سيسبق العاصفة إذا وقعت الفاس بالراس وغدت هويتهم ومكتسباتهم مهددة.
وأجزم أن الشرفاء من الشعب الفلسطيني لايختلفون عن أشقائهم فهم من نفس الجينات وأبناء جيل اليوم وليس جيل النكبة حمل فرشاتك وشرق
اراى مختلفة ولكن اقوال صار لنا عشرات السنين بالتنظير ولم نقدم للقضية والسكان تحت الاحتلال الا الننظير واناس هناك فقدوا الثقة بالعربان وبدهم حل وانصحهم اما بالانضمام للكيان الصهونى والذى سيرفضحتما لانة ضد مصالحة او العودة للاردن بطرق واضحة ان يبقى اقليم فلسطين غربى النهر واقليم الاردن شرقية مع ترتيب وضع السكان وان يكون برلمان لكل اقليم وحكومة وحكومة وحدة تجتمع بالقدس وعمان وانقضية اليهود اوجدوها بالمنطقة لا حبا باسرائيل ولا حبا بنا والظاهر انهم يعملوا على حل القضية وخلقوا داعش وايران لنفس السبب