كل ما تفضل به الكاتب صحيح والف شكر علية لكن هل هناك من مناسبة للكتابة عن موسى باشا العدوان ولإختيار الوقت و التاريخ ؟؟ سؤال صريح و عفوي والله ولا اضمر اي شىْ ،،، فقد قرأت مقال للباشا العدوان قبل ايام وعاد واختفى بعد قليل هل هذا من الاسباب التي دعت الكاتب المميز كتابة مقال بعنوان :
-- إكتمال سقوط النخبة --
أخي الفاضل موسى باشا العدوان ( الملهم في المقالة الرائعة لصديقي بسام الياسين الكاتب العروبي الفذ الأصيل ) " إكتمال سقوط النخبة ! موسى العدوان الإنسان " على عدد من الصحف الألكترونية ، إنني مضطر للقول بأن البون شاسع بين الميكانيكية في الأداء الإسلامي والديناميكية ، واختلاف التكتيكات ، والإستراتيجات الواضحة الرؤى والأهداف في الحالتين ، ويبدوا أن جل من يتصدرون المشهد الإسلامي من العرب ، يؤدون أدوارهم بمحركات خارجية ، أو جهل علمي وثقافي من خلال الإنكفاء المعتمد على إجترار الماضي ،
، وما يدعى بالإسرائيليات من الأحاديث والسنن الموضوعة المجترأة على رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي تصل حد البدع المنهي عنها شرعا وخلقا ، أو التخفي خلف المذاهب التي يستغلون إنتقائيا ما ورد بها من أمور الدنيا والآخرة ، ولذلك تراهم ميكانيكيي الأداء ، أي أنهم يضخون ما تعلموه من بطون كتب عفا عليها الزمن ، ولم تعد تصلح حتى أن تكون تراثا لما فيها من تناقضات فاضحة تصل حد الزندقة والفجور ، تشم بين أوراقها الصفراء البالية روائح التعفن ، لما يعانونه من تخلف مملوء بالغباء والتقوقع والإستكبار ،
، ولم تعد تصلح حتى أن تكون تراثا لما فيها من تناقضات فاضحة تصل حد الزندقة والفجور ، تشم بين أوراقها الصفراء البالية روائح التعفن ، لما يعانونه من تخلف مملوء بالغباء والتقوقع والإستكبار ، أو أنهم أبواق تنقل ما يقال لها كالروبوتات المبرمجة على أداء الأدوار المطلوبة منها دون زيادة أو نقصان ، حتى أمست دموع التماسيح الذي يذوفونها في حلقاتهم المغلقة ، التي يدعون فيها العلم والمعرفة قد غدت مكشوفة وعارية ، ويستطيع أي مشاهد لهم وهم يؤدونها معرفة أنها لزوم الصنعة ، وليست نابعة من إحساس عاطفي فطري بما
بما يعلم أو يعلم "بضم الياء بتشديد اللام "حتى تحولت هذه الألية الميكانيكية في الأداء إلى نوع أخر من البلادة وفقدان الإحساس حتى بدت جلودهم تمسايحية الملمس والسماكة وكأنهم خشب مسندة .
في حين ، وبعد سنين طويلة من الظلمة والظلم والتخلف والإنحسار والتقوقع ، تمكن المتنورون ، وبعد كفاح صامت بعيد عن الإعلام والبهرجة ، وبعد معاناة وصراع مرير "وجلهم من غير العرب " الذين يفترض بهم أن يكونوا أهل الرسالة تكليفا لا تشريفا ،
، وأن يكونوا حماة مشاعلها ، تمكن أولئك المتنورون من إظهارالإسلام الديناميكي ، وهو الإسلام المتفاعل مع التطور والتقدم إذ باشروا بتمحيص وتدقيق كل ما ورد من في بطون الكتب ، ومناقشتها مناقشة عقلية منطقية إيمانية معتمدة على كتاب الله عز وجل ، وما صح من حديث لرسوله صلى الله عليه وسلم ، بما لا يتعارض مع ما ورد بمحكم التنزيل في الجانب الديني من ناحية ، ومن ناحية أخرى الإنفتاح على الثقافات والعلوم والمعارف في كل أصقاع الأرض ومجاهلها ، والتزود من هذه الثقافات والعلوم بما يتناسب مع الإمكانيات ،
، بعد أن تم بناء الوعي والإنتماء الوطني وزراعة حبه ، والوصول لمرحلة الفخر بهذا الإنتماء ، بحيث يتفانى الفرد في خدمة المجتمع وويتفانى المجتمع في خدمة الفرد ، في حالة تكاملية تفاعلية نشطة مليئة بالإحساس بالمسؤولية ، وتنمية الذود عن حياضه ، حتى وصلوا إلى أعلى مستويات الصناعة والتصنيع والإكتفاء الذاتي ، الذي هو محور عدم الإرتهان للغير وبالتالي الإستقلال الإقتصادي والسياسي في سنوات معدودات من الزمن ، لينتقلوا بذلك من مرحلة التخلف والتبعية إلى مرحلة التقدم والإزدهار ، الأمر الذي أدي إلى إتخاذ الأعداء
الأعداء حساباتهم ومراجعاتهم الكثيرة ، قبل أتخاذ أي خطوة تجاه أعاقة تحرره وانعتاقه ، كما يجري مع الشعوب المتقوقعة بغية هدر مواردها وسرقة واقعها وجعلها ضمن الطقعان الذي تسير خلفها ، حتى غدوا ندا مكافأ لهم يساهم في صنع القرار الدولي ويؤثر فيه .
ولهذا يأخد القائمين على إدارة الميكانيكية والديناميكية الإسلاميتين كل التكتيكات اللازمة للوصول إلى الأهداف المقصودة دون حرق المراحل أو القفز عليها وفق إستراتيجيات واضحة محددة الرؤى والأهداف ولكن التكتيكات والأستراتيجات تختلف بين الفئتين
إذ أن الفئة الأولى تنفذ الإملاءات المفروضة وتحارب بكل ما أوتيت شعوبها للبقاء في حالة التخلف التي تعيشها ، بينما يكون التطور والتقدم في الثانية ذاتي الأداء بعد الوصول إلى المراحل التي تمكن القائمين على التنفيذ كل حسب موقعه مهما علا أو دنا ، بإحساس عال من المسؤولية والإنتماء والحب الوطني و معتمدين كلام الله عز وجل في محكم كتابه العزيز
( إن الله لا يغير ما يقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) سورة الرعد ، ونسيت الفئة الأولى قول الله عز وجل ( والعصر إن الإنسان لفي خسر ، إلا الذين آمنوا ، وعملوا الصالحات ، وتواصوا بالحق ، وتواصوا بالصبر ) ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ، مهطعين رءوسهم ، لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء ) صدق الله العظيم
تحية واحتراما لأستاذنا الكبير النخلة الباسقة ذات الطلع النضيد متراكب بعضه فوق بعض مرتبا يتألق حسنا وجمالا تفتن الناظرين وتأخذ بالألباب كما هي حروفك التي تنضدها سطورا غاية في الإبداع تروي بها ضمأ التواقين لمفردات جميلة تتحد مع بعضها لتكون سطوراكأنها عرب من الطرب الأصيل بلحن حزين يمتلئ غضبا يشدوا بها مطرب وطني أصيل غيرة على الوطن وما آل إليه من حال تصعب حتى على الكافرجراء ما أحدثه به الفاسدين.
فتحية لك على هذا الإبداع والألق وحفظك الله لنا وللوطن والأمة ليبقى قلمك حادا كحد السيف ترهب به قلوب
قلوب القوم الفاسدين فيخزهم الله وتشفي به صدور مواطنينا المظلومين المقهورين.
أما قامتنا الوطنية مصدر اعتزازنا وفخرنا أستاذنا الكبير موسى باشا العدوان حفظه الله ورعاه فشهادتي به مجروحة لأنه نعم الصديق ولو أردت الكتابة عن حياته وخلقه وفضائله لاحتجنا لمجلدات ولكن المقام لايسمح علما بأني تشرفت بمعرفته في مقابلة إثر عشاء دعانا إليه صديقنا الوفي أخينا الكبير الكريم سعادة فؤاد البطاينة حفظه الله لنا وللوطن والأمة سندا نفاخر به وبعلمه ومعرفته ، ومن تشفت بلقائهم أيضا عطوفة الأستاذ خالد بيك المجالي
ربان موقعنا الوطني الأول كل الأردن المنبر الحر سبب معرفتنا
وسبب تآلف قلوبنا وكان شرف اللقاء الي جمعنا معا هو معزبنا الكريم الأخ أبو أيسر أدام الله عليه الصحة والعافية .
عرفت الأخ ابو ماجد من خلال قلمه الوطني الحر كما أسلفت ومقالاته الجريئة التوعوية التي يجلد بها ظهور الفاسدين ووجوه المقصرين بحق الوطن والم بنس أخينا أبو ماجد الأمة التي كان وفيا لها وعلى رأسها فلسطين الجريحة
فوصف باقتدار معارك الشرف والفداء التي خاضها زملاؤه فرسان الجيش العربي الأردني البواسل الذين سطروا ملاحم العز والفخار
في التصدي للعدو الصهيوني رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه منهم من قضى شهيدا أو جريحا أو كان له شرف العفر في ميدان المعركة فنال أجر المجاهد .
فتحية له قائد عسكري أردني فذ ترجل من خدمته العسكرية ولم يترجل عن خدمة الوطن فخدمه بفكره وقلمه .
وتحية لك أيها الوفي بسام أن كرمته كشاهد في هذا المقال الذي يستحقه بجدارة وطوبى لكم أخوين قامتين وطنيتين نفخر بكما خدام للوطن وترابه الطهور
.
-- ما اروع أن يكتب كبير عن كبير , تشعر حينها بأن العتمة والتلوث قد فزعا وشق نور الحق طريقه لقلوب القراء بخيلاء
لأستاذي بسام الياسين عميق الشكر لما خطه بحق ضمير الوطن موسى باشا العدوان
.
تحية الى الكاتب المحترم و تحية الى الوطني الغيور احد رجالات الاردن المنتمي لتراب وطنه موسى العدوان,
لفت نظري في المقال جزئية الازدحامات الباص السريع. جزئيات كثيرة تؤثر يوميا على مئات الاوف من الناس , وما زلت مصرا على الاستمرار ب لفت انظار الكتاب المحترمين الى مشكلة المشاكل و هي الانفلات الجرمي غير المسبوق بسبب ضعف و هزال قانون العقوبات غير الرادع مما ادى الى ازدهار سوق الجريمة بظل قانون عقوبات الرخيص و النتيجة قتل يومي و جرائم ثار يومية اخرى لان القانون لم ياخذ حق الضحية و ايتامه , حقوق العباد
ما اجمل ان تفي الناس حقهم ويزداد جمالا عندما يكون هذا الانسان قامه وطنيه كشيخنا الذي خبر الدنيا وخبرته ، عسكريا محترفا ودبلوماسيا وكاتبا وقبل كل ذلك انسانا ، والاجمل ان يأتي ذلك من هرم المعاني وقمتها استاذنا الكبير الصديق بسام الياسين بلغته ومفرداته المتفرده والخاصة به دون غيره والتي تطرب قارئها بسهولتها الممتنعه حتى اصبحت فنا ادبيا وماركه مسجله يعرف صاحبها بمجرد قرائتها حتى وان لم يذكر اسمه في متنها.
شكرا لك استاذي العزيز فمن خلال قرائتي للمقال ذكرتني في بيت الشعر الشهير للشاعر العربي الكبير
بشار بن برد اعمى البصر واسع البصيره والذي يقول :
اعمى يقود بصيرا لا ابا لكم ..قد ضل من كانت العميان تهديه .
طالما كنت معجبا بهذا البيت من الشعر وانشده في كثير من المواقف عندما اشاهد جاهلا يتسيد المجالس او يتزعم القوم اويؤم الناس في الخطابة اوالصلاه ،هذا البيت بكل اسف يختصر حالنا العربي حيثما وليت وجهك ، لكن الخير في هذه الامة الى يوم الدين وسيأتي اليوم الذي سنقول فيه لبشار بن برد عذرا بشار عليك بسحب بيت شعرك هذا فقد استلم زمام الامور ذوي البصر والبصيره وهم من يقودون المسيره طالما يوجد بيننا
من يرفع عقيرته بقول الحق بشجاعه وصدق وايمان في هذا الزمن العربي الرديء الذي يتمنى كل منا من الله عز وجل لو انه خلقه في زمن غير الزمن يفخر به العربي بعروبته .
استاذي العزيز لك وللكبير موسى العدوان ولطايل الخير ولابو ايسر وخالد المجالي وكل كتاب ومعلقي هذا الموقع الافاضل من نتفق معه ومن نختلف والقائمين عليه كل الحب والاحترام
فوجئت بما ورد في مقالك عني علما بأنني لا أرغب بتركيز الضوء الإعلامي علي شخصيا، وقد أسبغت علي الكثير من الصفات التي قد لا أستحقها. وعلى كل حال وطالما أن ذلك قد نشر على بعض المواقع الإلكترونية فلا يسعني إلا أن أقدم لك الشكر والتقدير وأرجو أن أكون عند حسن ظنك وظن القرّاء الكرام.
الإخوة : طايل البشابشة، مصطفى العوامله، وأبومهند المحترمين. لقد أثريتم الموضوع بمداخلاتكم البليغة التي أحتوت على درر الكلام النابع من ضمائر نقية ووطنية تغذي الفكر وتنير الطريق أمام القرّاء. فشكري لكم بلاحدود متمنيا لكم دوام الصحة والسعادة.
تعجز الكلمات عن التعبير لكم عن التقدير والشكر لمداخلاتكم القيمة على مختلف المواضيع التي تطرح من خلال هذا الموقع، بأسلوبكم الرشيق والمختصر الذي يوصل الرسالة مباشرة إلى القارئ من شخصية محترمة ومطلعة على خفايا الأمور. فلكم المحبة الصادقة وجزاكم الله خيرا على ماتبوحون به من جواهر تنفع القرّاء، مع تمنياتي لكم بالصحة والسعادة.
الاستاذ بسام الياسين الاكرم
مقالتك اليوم ادبية فلسفية وطنية وسياسية .
هي تعبير صادق عن مشاعرنا نحن معشر الارادنة وهي القابوس لنا لنرفع الصوت ونطالب بحقوق الوطن الاردني واخذ الاجراءات اللازمة لايقاف الافاعي والثعابين عن ايذاء الاردن واهله واذا لزم القضاء على سواليلهم الذين سيتركونهم لنا بعد ذهابهم ليستمروا في ايذاء الاردنيين . لقد تكاثر يا اخي بسام صنف البرامكة الجُدد والصقالبة والموالي وخاصة بعد اقرار نوائب السابع عشر السىء الذكر السماح لمزدوجي الجنسية باستلام المناصب العامة .
تحياتي لك .
*
حاولت أن آتي على هذه المدونه بما هو أوفى مما قرأت ، فلم أجد من بدٍ الا التوقف وتقديم التهاني للكاتب بما أفلح به وأنصف من عناه ، وإني بالموازاه معه لأشكر الاساتذه الأفاضل الذين أتوا على المدونه ووضعوها داخل إطار يشع نورا ....
*
لم اقف عاجزاً في حياتي عن الوفاء لكل ذي دين في عنقي كما اقف الان،امام هذه الثلة الوطنية المباركة الخيرة من النخبة المنتخبة من معلقين مثقفين لا يضاهيها احد في تنوع ثقافتها،تعدد خطاباتها، شفافية لغتها،نقاء شخصياتها،و اجماعها على حب هذا الحمى الاردني بعيداً عن المصالح والمنافع...وسعيهم الى اردن امثل لا خوف فيه على المستقبل ومن المستقبل يحتفظ المواطن في جنباته بكرامته لا ان يكون رقماً هامشياً او صوتاً انتخابياً لاستكمال ديكور اللعبة الانتخابية او حصالة لجباية الضرائب.
ثلة اردنية مؤمنة صدامية في الدفاع عن الوطن المنهوب والمواطن المغلوب على امره.ما يميزها انها لا تجامل القاريء ولا تهادن المسؤول،ولا تتهاون مع عصابات الحرامية.رجال وطن تطل على ناسها بلا ديكورات مصطنعة،ولا اقنعة شعبوية او فبركات مسرحية لقنص الشعبية بخداع الشعب وتضليله.هؤلاء رجالات وطن لا اقول رجالات دولة خوفاً من سوء التفسير او التاويل وشخصيات عامة سياسية،عسكرية،اكاديمية،وطنية مرموقة تسعى جاهدة لاردن اقوى وانقى خالياً من الشعوذات السياسية وبهلوانات الرقص على الحبال.مجموعة طليعية تسبق الزمن بزمن
لقرآءة المستقبل و إستجلاء الآتي من خلال تحسس اوجاع الناس والتعايش مع احوالهم.من هنا كانت اقلامها جارحة،وكلماتها ساخطة في مواجهة عصابات فاسدة،لمطاردة ابالسة شريرة،وغيلان مجرمة استقوت على الدولة فاستصغرت المواطن ولم يعد الوطن الا مطارا للمغادرة او محطة للعودة،وتذكرة محجوزة للرحيل ان اصاب الوطن مكروه لا قدّر الله .
الاردن ليس وطناً فحسب بنظر هؤلاء الاوفياء البررة بل رحم جماعي نلوذ فيه،وكبرنا على حبه... ورضعنا من صدره الحنون فجمعتنا الاخوة الوطنية كما قالت الرائعة فاتنة التل...من لا يشكر الناس لا يشكر الله فالشكر الموصول لـ " موقع كل الاردن " الذي جمعنا على مأدبته الوطنية و استضاف هذه القامات الشامخة التي تنوء اغصانها باحمالها الثقافية،و الانسانية و الاخلاقية .اختم بتقبيل جباهكم الوضاءة والانحناء امامكم فردا فردا... بسام الياسين
المتقاعدين العسكريين هم اكثر النخب الملمين بالخارطة الوطنية والاقليمية والدولية لانهم كما تفضل الكاتب سيف وكلمة
أسعد الله أيامك شيخنا الكاتب الكبير بسام الياسين المحترم؛
روائع كلمات اللغه العربيه تتجسد بين سطور مقالاتك التي تنساب عذوبةً على عذوبه وكأنها ماء زمزم الصافي أو ماء عيون عجلون النقيه والتي لا يرتوي منها الشارب ,
الكلمه أحد من السيف وخاصةً كلمة الحق ونحن نعيش بزمن أحوج مانكون للقراءه والكتابه لأن فقر المعرفه والثقافه اللغويه صار عنواناً لجيل الإلكترونيات ,,شكراً لك على كل ما تكتب ,اما النخب الساقطه فهي ساقطه من الحسابات منذ أن دخلت سوق البرلمان والسوق السياسي الذي تعلموه بطريقة التلقين بجملتين
ابصم وبعدها جعجع كما بدفع الغرامات إدفع ثم إعترض,, المصيبه تكمن أخي بمن يتهافتون على هؤلاء من الأقرباء والمعارف ناهيك عن دور المؤسسات الداعمه والأجهزه المتنفذه وصاحبة الصلاحيه برفض أو قبول المنتخب ولكن العتب على العشيره التي هي من المفروض أن تكون درع يحمي هؤلاء من أنفسهم لكي لا يجرو الوطن لهاويه ومستنقع الخراب الذي يليه خراب فالمسؤوليه عالجميع وها هم من حولنا نراهم يتصارعون ويتحاربون ومن منطقه صغيره يخرج عشره ولا لهم كبير يُنظّمهم وهنا أنا أتكلم بلغة العامه ولغة حارة كل من إيده إله فكيف ستتكون
النخب طالما هي بدافع الوجاهه والمنفعه وطعه وقايمه وماحدا قاري ورق وكله ماشي والموضوع أكبر منّا وإسرائيل فوق راسنا وأمريكا بعبعنا ومن هالقصص الجبانه التي رسموا بها زمن وقدر دوله وجعلوها بلا هيبه وسياده وقادوها وكأنها غنمه أو خاروف وهم يهللون الله أكبر وهذه أخي بسام مجالسهم وبطولاتهم والذريعه التي يتذرعون بها خيانتهم لوطن خُلقوا من ترابه وسيدفنوا بترابه وحتى لو تنقلوا وهاجروا تكون الوصيه بدفنهم بمقبرة الأهل وعند الوالد والأم فكم هم منافقون وجبناء وخزيه وعار ويشعروا من مثلي بالقرف وكأنهم نجاسه ورجس,
بعائلة آل التل هناك من هم على قدر من المسؤوليه والكفاءه للترشح للإنتخابات وعندنا من الجدل الكثير بهذا الموضوع وهنا أنا أتحمل مسؤوليه كبيره وعن نفسي بالكلام ولكن من باب المقارنه بين العشائر ودورها والمُنتخب والمُشجعين له من عشيرته أقول عندنا رفض للترشح ومن زمن طويل للإنتخابات لأن لنا سمعه نحترمها ولنا مواقف وطنيه طويله المدى ولنا عز وأمجاد لن نسمح لنايبة برلمان بإزالتخا وشطبها ونكون من البصيمه أو المجعجعين أو لمهمه خدماتيه فهذه هي المهمات الموكوله للبرلماني الأردني ولا أخرى سواهم فالتشريعات جاهزه
الشكر كله للمبدع بسام الياسين على المقالة التي كانت مقدمتها تعرية المتحذلقيين اللذين دمروا هذا الوطن الحبيب بنفاقهم وتفههم وبطونهم الجرباء التي لا تشبع ولا تميز الغث من السمين. مقدمة تحث الشعب ليتعلم لما راى العالم كله من الشعب التركي المنتمي لوطنه ومكاسبه الوطنيه وليس العبوديه لاشخاص كما هو بعالمنا العربي وما يهمنا هنا هو أردننا الحبيب. الشعب ان نهض سليفظ جميع الفاسدين والمنظرين وياتي بمخلصين اوفياء صادقين همهم الوطن والنهوظ به وكما قالها شوقي اذا الشعب يوما أراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر..
ومعلبه وصلاحيتها نَفذَت أما ماكتبته عن الباشا موسى العدوان المحترم فهذا ليس كثيرٌ على من يتعب على نفسه وينقل لنا خبراته مُسطّره بعبق الماضي الذي يفتخر به كل أردني فموسى العدوان أصبح رمزاً لنا كعسكري فذ له سمعه طيبه جداً ويكفي أنه شخصيه متواضعه وكياسته لا حدود لها ويتعامل مع الأجيال بإرتباط متسلسل ولم يدخل بخانة السادي الذي تقتله العنجهيه والأحاديه وتطرف الرأي فتجد حساده كُثر ويحسدون ويبغبغون كالببغاوات المُضحكه التي تعيد ما تسمع له ولمن يحترمه ويُقدره
أشكر الله على وجود أمثالكم ولكم كل الإحترام
الخ القصيده. آملي بالشعب الأردني ان ينهض من غفوته ويترك التسحيج ويقوم بواجبه تجاه وطنه لننهض ونلفظ الغبار عن جباهنا ونهز الارض تحت من يعيق نهضة أردننا الغالي لما فيه وفينا الكثير الكثير حال ابعاد العوائق. أما الشق الثاني عن أخي الكبير ابو ماجد حفظه الله وسدد خطاه فهذا ما يستحقه الرجال الأوفياء من أخوتهم الأوفياء ولن انسى بهذا المقام أوفياء كثر ومنهم وليس الحصر أبو أيسر وابو ظفار والخال طايل البشابشه و د سالم الحيارى وبو احمد صاحب الموقع الغيور الوطني والأخ المطلع الكبير المغترب الثري بما لديه
والأخ المطلع الكبير المغترب الثري بما لديه من معلومات تنير الطريق للكثيرين من رواد هذا الموقع. اما الأخوة المتقاعديين العسكريين فهم من اضاء الطريق لتقدم أردننا الحبيب وأذكر هنا ان من أسس ويديم الطب هم العسكريين ومن أسس الاتصالات الحديثه ولديه الكثير منها ويدعمها هم العسكريين. وان من يصل لمواقع الادارة أو القرار من العسكريين يبدع إلا النادر. هم الرجال اللذين افنوا زهرة شبابهم لخدمة الوطن بكل نظافةً وحرفيه غير متطلعين لثراء او شهره زائفة مع تقديري للمعلقين الوطنيين على هذا المقال الفذ من وطني فذ
أكرر الشكر لأخي الكاتب المحترم على طرح موضوع " سقوط الفاسدين " وعلى مداخلاته اللاحقة بمفرداتها البليغة والأدبية التي تذكرني بأسلوب يوسف السباعي في كتاباته الشيقة والسلسة. كما أقدم الشكر للإخوة المعلقين الكرام لما قدموه من مداخلات جوهرية أضاءت جوانب على جوانب كثيرة من الموضوع المطروح. واسمحوا لي أن اقدم شكرًا خاصا لأختنا فاتنه التل فارسة هذا الموقع المحترم والتي تنضح كلماتها بالوطنية الصادقة والمعارف الواسعة.
من مدرسة أخلاقك ووطنيتك نهلت فأبدعت في كل سطر وما بين السطور وقد كنت عملاقا بالوصف ومنصفا فيما أبحت به من سر أسرارك فلك الشكر والعرفان نيابة عن معلمي موسى باشا وأصالة عن نفسي المقصره
عقول الرجال على أسنة أقلامهم قبل أن تكون على أسنة رماحهم . هذا مثلنا وهذه مدرستنا التي تخرجنا منها وكنا نقرؤها صباح مساء كلما دخلنا وخرجنا من مدرسة المشاه من أقدم المعاهد التعليميه العسكريه .
معلمي وقائدي أبو ماجد كان مدرسة قائمة بحد ذاتها في فن القياده وفن الإداره ويمثل نمط القيادة الأبويه صارما في غير شده
لينا في غير ضعف وسطيا حيثما تقتضي الظروف وشرسا حيثما تقتضي الظروف
عايشته فترات طويله من خدمتنا العسكريه أنهل من معين علمه ومعرفته وجديته في العمل ومحبا للبحث والتجديد مطورا للأداء لا يتوقف عند الصغائر
خبرته وفيا بلا حدود ومن هنا بقينا نعمل سويا خلال خدمتنا ومتواصلين بعد أن ترجلنا في غير اواننا والتحقنا في الخط السياسي الوطني المباشر دفاعا عن وطننا وشعبنا وبقينا بذات الخندق وبدلنا البندقيه التي تزاوجنا معها أقل من نصف قرن بقليل بدلناها بالقلم الحر الشريف النظيف الجريئ والشجاعة في قول الحق
موسى باشا نموذج خاص وفريد .وطني حتى النخاع كما أنت استاذنا الكبير الفاضل بسام ياسين صاحب القلم الحر الذي لا يباع ولا يشرى وثمنه غال جدا ثمنه وطن وليس أقل من ذلك
أستاذنا الفاضل بسام
معلمنا وقدوتنا موسى باشا وكل المعلقين الكرام
الوطن لنا مهما تغول الطغاه ومهما طال الزمن الوطن لنا وسيبقى لنا ومن اغتصبه مؤقتا لن يفلح بديمومة الإغتصاب بعد أن تمرغ أنف الوطن بالفساد والتبعيه وفقدان سيادة القرار وذوبان الهويه الوطنيه وانتشار الظلم والمحسوبية والفساد في كل مفاصل الدوله وفي الصف الأول من الطغاه
الي بعرف بعرف والي ما بعرف بقول كف عدس اوووف والله فكرت الموضوع عن خالد بن الوليد لا وقال ما بحبوا المناصب اي كل هالسولافة علشان ايش زهقتونا والله
بداية احي الكاتب كاتب المقال و احي من كتب عنه المقال، مقدمة المقال بكل ما حملت من حقائق مرة تعبر تعبير دقيق و مبدع عن رداءة الحال الذي وصل اليه الاداء الحكومي .. اما صلب المقال فيشع نورا و يبعث على الامل بانه لا زال على ثرى هذا الوطن عمالقة فكر و انتماء و وطنية خالصة من امثال الباشا موسى العدوان العلامة الفرقة التي تثبت انه لا زال هناك مسؤول من ارفع المستويات العسكرية متواضع و شريف و نزيه، و ان لا زال هناك من يعمل و يكتب و ينشر التنوير حبا بالوطن و ليس طمعا في مصلحة شخصية، دمتم ايها الباشا