انت تقول كيف استطاع الاباء والاجداد مكانا بين الآخرين ..اولا بسبب انهم دراويش وعلى باب الله وكانوا مخلصين لدرجة الحمق في التسحيج والهتاف والكرم الذي فاق كرم حاتم الطائي .. هل كان حاتم الطائي يعطي ارضه ووطنه للاخرين ليتملكوا ارضه ويحكموه ويديروا شؤونه وان يكون هو وابنائه واحفاده واقاربه وعشيرته حراس لهم وان يكون هو وعشيرته الاكثر فقرا على ارضه .. طبعا لا ..
والله مافي غير الخوازيق عم نضرس فيها نحن وابنائنا .
إن ما نراه من سلوكات وتصرفات وتسعير لافراد العشيرة ،ووصولنا لهذا المستوى ،هو نتيجة سياسات طويلة الامد ،لتفكيك لُحمة المجتمع الاردني ،وتحويله من جماعات إلى مجرد حشد من البشر وتسليعهم كأي سلعة دون أي اعتبار للتراث ومفاهيم الكرامة والاصالة
ومما شجع على هذا السلوك وهذا المستوى المتواضع للعشيرة ،هو سلوك ابناء العشيرة وخاصة المؤثرة منهم حيث اصبحوا عبيداً للوظيفة والمكاسب ضاربين عرض الحائط بما تربوا عليه من قيم واخلاق ،وللاسف المحظوظين منهم والذين حظوا برعاية خاصة من مؤسسة الديوان للاسف
يجب استخدام العشيرة في الصالح العام.الرسول علية الصلاة والسلام ابن عشيرة عربية اصيلة(بني هاشم) والصحابة الكرام الذين فتحوا الدنيا ابناء عشائر وكانت الفتوحات الاسلامية والحروب تنظم على اساس العشائر عشيرة بني تميم عشيرة بني شيبان...الخ لان لم يكن هناك جيش نظامي الكن الافت جدا وهذا الذي يهمنا انهم كانوا يستخدومن العشيرة لصالح العام ولنصرة الاسلام والحق بينما نحن اليوم نستخدم العشيرة لصالح الخاص والنفوذ
نحن جيل وسط عشنا مع القديم والجديد
اكتسبنا بعض الاخلاق من الاباء والاجداد الذين كانوا كتله كامله من الاخلاق فماذا سياخذ منها اولادنا
كانت العشائر في كل منطقه عائله واحده
تفسخت العشائر عن بعظها ثم العشيره
ثم ما هو اسواء تفسخ العائله الصغيره والاخوه التركه لم تجعل الاخوه اخوه بل في تناحر كبير وظهور الجيل الجديد الذي لايعرف او يفهم في الاصول والعادات والاخلاق ادت الى تفسخ العائله الصغيره وامتد الى العشيره
ثم جاءت الحكومات الرشيده لتجعل الماده هم المواطن فوق كل اعتبار اخلاقي وديني
تبقى العشيرة هي الاساس ولكن المشكلة تكمن في السطو الممنهج على العشائر الحقة ومحاربتها من قبل بعض الموتورين المرعوبين منها والذين تقلدوا المناصب العليا وهم بدون عشائر والعشيرة كانت دوما تشعرهم بعقدة النقص حتى يصبح كما يقول المثل ( الحولي بسعر امه )
مشكلة عندما تكون القلوب عباره عن حقد وحسد وكره ممزوج في للفيره... الحاضر لن ينسا الماضي والماضي معروف من ساهم وقدم وكان القائد الناجح.
نعم غرسوا فاكلنا ونغرس فياكلون ..ما غرسه اﻻجداد لنا اكلناه زمان .اما ما غرسناه نحن ﻻحفادنا سيوكلهم الهوى والبطيخ وهو ما ستكشفه اﻻيام القادمه .لن تنرك لهم شيئا فقد بعنا وخصخصنا كل شيء ولم نترك لهم اﻻ ( الكشل ) بطاله تتفاقم وفقر مدقع بدل ان نترك لهم صندوق سيادي بالمليارات بدل موارد الدوله التي بعناها . فﻻ تلومونهم ان وقعت عيونكم فيهم على مليون سكران .وﻻ تلومونهم ان ان ماتوا حرقا او شنقا او القوا بانفسهم من فوق الجسور تاركين ورائهم الدثور والقصور وضرائب الملقي والنسور .
أخي خالد المكرم اسعدالله صباحك واسرةالموقع،ماجرى ولايزال من تهميش وتفتيت للعشائروالقبائل الآردنيةالأصيلةمقصودوليس عفوي.فقدكان أهم عامل في إحباط مؤامرةالوطن البديل بالعمل المسلح في السبعينات تماسك العشائرالأردنيةوقوةبأسهاوالتفافهاحول القوات المسلحةمن أبنائها،وصلابةرموزمن أشدأبنائهاالمخلصين(حبس ووصفي)تحديدامماأحبط المؤامرة،لذنك بدًّل المتآمرون أدواتهم،وبدعم غيرمسبوق من قوى صهيونية،مستعينين ببعض تجارالبازارمن فئةإنتهازيةينتسب بعضهم زورالعشائرناوهي منهم براء.الذين يكيدون للدولةالأردنيةيركزون على إست
يركزون على إستهداف عناصرالقوة والمنعةفيه.وكذابي المواسم وببغاوات الزفةيجارون المتآمرين برخص وانتهازية.الاتلاحظ والقراء اللإعزاءأن الإردن بـسره ماعاد يفرزرمزاواحدا،وكلماأوشك نجم أردني للسطوع يتم حرقه وإقصائه،مع أن الأردنيات رحم ولود والنجباءكثرفي مؤسساتناوعشائرنا،من بقي من القامات التي تعرفها يا خالدمن رفاق السلاح والذين أثق بأنك عرفت وزاملت منهم الكثيرخلال خدمتك الطويلةوالغنيةبمعرفةالرجال.ارجع للذاكرةواسترجع وجوه الرجال الصلاب ممن طحنهم وأقصاهم جلاوزةالفساد،وسلام عليك في الطيبين.و
مناسبةلتحية كل من طايل وسلمان وموسى والحراسيس واذعار ورابح وفاتنة وجمالنا ابوحسام وصلاح الخمايسة وكافة افراد الأسرة الكبيرة للموقع
العشائر والعشائريه كانت نعمه واصبحت نقمه.الدوله والمواطن يتقاسمان الاسباب
تفتيت التجمعات المجتمعيّه يسهّل حكمها،كما أن الانانية وحب التفرد قد نقل شيوخ العشائر من تعظيم المجموعه الى تعظيم الذات واعتبار الامتيازات المعنويه ارث شخصي متوارث
لا الوم اي نظام يسعى لديمومته،بقدر ما الوم تشبث شيوخنا بحب التصدّر الى ان يرث الارض وما عيها
نطالب الدوله بتفعيل تداول السلطه، وحريّ بنا ان نطبق ذلك على مستوى العشيره
امّا واننا نعيش الاجواء الانتخابيه فاننا تنطلع الى الارتقاء من العشائريه الى البرامجيه
نترك لهم كلمة الحق
حتى لو كانت تجرح
او تغضب
او لا ترضي أحد
فهي الهدى لهم في زمانهم
والأهم أن لا يكونوا مع أعداء الله اليهود
بذريعة التطبيع وسلام الإستسلام
فإن الله لن يقبل بتاتا وقطعا
أن نتخذ أعداء أولياء
فنصبح من أعداء الله
هنا لن ينفع الناس لا مال ولا بنون
فلو دققنا بأولئك القائلون
القرآن دستورهم
فإنهم لا يجيدون النطق
والخزي والذل والمذله تقطر من وجوههم
المهم والأهم أن لا نتخذ أعداء الله أولياء تحت أي ذريعة كانت
والله غالب على أمره
والله يا زمن لا بايدينا زرعنا الشوك
ولا روينا يا زمن وانت يا زمن
قاسي علينا بتبروا شوك حوالينا يا زمن
والله يا زمن مكتوب علينا
ومين عارف مصيره فين واللي انكتب
عالجبين بنشوفو بعينينا يا زمن
في مرحلة ما قبل تشكًل الدوله كانت القيادة المشيخيه تلعب دورا كبيرا. القيادات المشيخية حينها استحقت موقعها عبر مآثرها من فك النشب والكرم والأيثار والشجاعه ,أما الشخصيات الوارثة للمشيخه فتعتاش على مآثر الأجداد,وفي ظل تغير منظومه "تمثيل" العشيره التي تبدلت عبر المنظومه الأنتخابيه والتصويت فأن الشخصيات الوارثه للمشيخه" وفي ظل انعدام الأنجازات المعاصره" تلجأ لأجترار انجاز الأجداد ولذلك تقيم تصنيفا" طبقيا" للعشيرة امام التهديد القائم على شرعيه التمثيل "التصويتيه" وذلك للانتقاص من المنافسين على التمثيل
ومع هذا فأن الخلل هنا لا يعود للمجتمع فالقانون الأنتخابي هو ما يقود الى ذلك,,,أن تعدد اصوات القائمه يتطلب تحالفات لأنجاحها وفي ظل ضعف الحياه الحزبيه يلزم وجود اجماعات عشائريه وهي حلبه مناسبه للقيادات المشيخيه لا البرامجيه.
أن ما يمنع ظهور هكذا اختلالات هو انحياز الدوله لحياة برلمانيه صحيحه,فلو افترضنا وجود "عتبه " لدخول مجلس النواب تتطلب نسبه محدده من الأصوات فسوف تنشأ تحالفات وطنيه وهذه لن تكون الا على اسس برامجيه للوطن لا اجماعات عشائريه,,,في تركيا مثلا فأن العتبه هي 10% لدخول مجلس النواب.
مصير إبني وإبنك هو البطالة والفقر والوقوف اما أحد خيارين لا ثالث لهما: إما الهجرة أو افلتحاق بتيارات التطرف أو المخدرات.. أما أبناؤهم هم متنفذو البلد ان يعين أبناؤهم في واشنطن ونيويورك مثل إبن وزير الداخلية سلامة حماد ..... الذي عين مديرا للمكتب التجاري في واشنطن!!!
بسم الله الرحمن الرحيم"وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ (9)صدق الله العظيم.
هذال الحثربي
نعم صحيح.. ابن وزير الداخلية العتيد سلامة حماد وهو موظف في وزارة الصناعة والتجارة يعين مديرا للمكتب التجاري الاردني في واشنطن حسبما أكدت وزارة الصناعة والتجارة ويداوم داخل مبنى السفارة الأردنية هناك.. وفي نفس الوقت يهدم سلامة حماد خيمة المتعطلين عن العمل من ابناء ذيبان ويكسر رؤوسهم طالبا منهم العمل كعمال في المصانع براتب لا يكفي ثمن "فوط" لأطفالهم ويقوم بإحالة شباب وزارة الداخلية على التقاعد المبكر ويحارب الناس في ارزاقهم.. هل هذه هي العدالة وهل هذا هو السلوك الرشيد لرجالات الدولة ومسؤوليها؟
تحية للأخ العزيز الأستاذ خالد المجالي حفظه الله .
لاينكر إلا جاحد دور العشيرة الأردنية في تأسيس المملكة بمؤازرتها لما سمي الثورة العربية الكبرى وبتقديمها وقود الثورة من أبناء الأردن الذين سقط العديد منهم شهداء وجرحى أثناء مقارعتهم جنود الجيش التركي فكانوا سببا لدحرهم وانتصار الثورة .
ولا ينكر إلا ناكر الجميل دور العشيرة الأردنية في تثبيت دعائم النظام والدفاع عنه وعن الوطن وعن فلسطين السليبة
وتحجيم آلة البطش العسكرية الصهيونية التي كانت تخطط لإلحاق الأردن بفلسطين كجزء من أرض الميعاد وتراب
فلسطين المقدس في جبالها وروابيها وسهولها سيبقى شاهدا أمام الله على أنه ارتوى من دماء مجاهدي الأردن أبناء العشائرمن جميع الجغرافيا الأردنية شمالها ووسطها وجنوبها .
إذن للعشيرة الدور الأكبر والفضل في تأسيس الكيان السياسي الأردني وحماية نظامه وتوفير الأمن والإستقرار له بحيث غدا رغم شح إمكانياته مؤلا للأشقاء اللاجئين إليه من بطش بني صهيون والهاربين من بطش الإستبداد أو الفاقة
وأظلهم تحت خيمته العربية الأصيلة حيث قاسمهم اللقمة وشربة الماء وشاركهم بمفاعيل التنمية من وظيفة وسكن وتعليم وصحة دون منة
لكن في العقد الأخير من عمر الأردن بدأ المواطن الأردني يسمع بين فينة وأخرى وعلى لسان الكثير من بعض أصحاب القرار الطارئين الذين كأنهم هبطوا ببراشوت على سدة صنع القرار فأصبحوا منظرين وأصحاب رأي وكتاب ينتقدون العشيرة الأردنية ووصمها بالتخلف والرجعية حتى أن البعض منهم لايخفي حقده عليها فسخر منها ومن قيمها وتقاليدها حتى أنه بكل وقاحة وصفاقة وقلة حياء سخر حتى من بعض أسماء رجالها ونسائها ، لكن المؤلم أن هؤلاء يجدون الدعم والتأييد من جهات عليا يروق لها تقزيم العشيرة الأردنية ليكون جزاء سنمار هو جزاؤها
هذه الجهات لاتخفي في أفعالها أنها تستهدف الدور الحيوي والرئيس للعشيرة كقاطرة في ديموغرافيا المجتمع الأردني لتصبح على الهامش شأنها شأن باقي المكونات علما بأنها بدأت في مشروعها هذا منذ بداية تأسيس الكيان حينما همشت العشيرة الأردنية وفرضت عليها 21 حكومة لم يرأسها أردني واحد من أبناء العشائر إلا في العام 55 حينما تولى المرحوم هزاع المجالي كأول أردني يرأس حكومة انتقالية.
ومنذ البدايات أيضا بدأت هذه الجهات باختراق منظومة العشيرة الأردنية وزرعت الفرقة ودقت الأسافين بين أبناءها
بطريقة خبيثة
فرق تسد بحيث انتجبت قلة قليلة من بعض العشيرة ومنحتهم بعض المناصب والإمتيازات وجعلتها حكرا عليهم وعلى ذريتهم فأصبحوا خداما بل عبيدا لمن اصطفاهم ينفذون الأوامر المعطاة لهم دون تردد سواءا كانت لصالح الوطن وأهله أو ضد مصلحته همهم الأول والأخير إرضاء من يديم عليهم مكتسباتهم وليذهب الوطن وهويته وأهله للجحيم .
للأسف هذا هو واقعنا المؤلم وما جاء في مقالة أخينا أبو أحمد هو عين الحقيقة ولاحول ولا قوة إلا بالله .
أصبح التوزيع الجغرافي للمناصب العليا مقبرة للكفاءات ووسيلة ملتوية لتنفيع المحاسيب والقفز عن العصاميين الذين إستدان آباؤهم من بدو وفلاحي وحراثي البلد لتعليم أبنائهم لصالح أبناء المتنفذين والعشائر القوية.. ماذا حدث مثلا بالنسبة لتعيين أمين عام لوزارة الشؤون السياسية والبرلمانية؟ لماذا لم تعلن النتائج حتى الآن؟ هل خبرات المتقدمين ومؤهلاتهم لم تعجب أصحاب فكرة التوزيع الجغرافي؟ نريد أجوبة صريحة من رئيس الوزراء
تحية لك أختي العزيزة نشمية الجبل وإن كنتي فعلا ساحرة في خطابك ووطنيتك التي يقرؤها الجميع من خلال سطورك التي تنبض بحب هذا التراب .
شكرا لك أيتها النشمية الأردنية نيابة عني وعن من ذكرتهم
من الإخوة الأعزاء من قاماتنا الوطنية .
يبدو يا أخي أن المنافسين الأقوياء على شاغر أمين عام وزارة الشؤون السياسية ليسوا من طبقة "النخبة" وأبناء "الحيتان" ولذلك لم يتم إعلان النتائج حتى الآن بحثا عن مخرج.. يقال أن هنالك نية مسبقة لتعيين أحدهم وأن بعض المتقدمين يفوقونه في شهاداتهم ومؤهلاتهم وخبراتهم مما أوقف العملية بحثا عن حل "شرير"
كتبوا فقرأنا
نكتب ليقرأون
وأنا أستهجن من بعض الكتاب
أن يكتبوا ويسجلوا ويتحدثون
ويخافون ويرتعبون ويفقدون ذواتهم
من النقد
ومن التصحيح
ومن النقض
ومن الملاحظات
ومن وجهات النظر المخالفه
أقول لهم
الأفضل لكم أن لا تكتبوا
وأن تكسروا أقلامكم
وأن تخرجون ليلا من منازلكم لممارسة الرياضه فهي أكثر فائدةٍ لكم ولصحتكم
فعندما تكتبون
أنتم تتحدثون مع أنفسكم
فلا أرسلتم رساله
ولم تتقبلون ردها إيجابا أو سلبا
هذا نحن نعلق على مقالات خالد المجالي
فيتقبلها بصدر رحب وينشرها
أما أنتم أنصحكم الصمت ففيه سلواكم
ودعوا القلم
تحية إكبار وإجلال للكاتب الوطني الكبير بكتاباته والعميق بمقالاته التي تُعبّر عن ما يجول بخاطر كل أردني حرّ وشريف؛
اخي الكاتب المحترم إبن الكرك الأبيّه وبوابة الرجولة الأردنيه وعاصمتها التاريخية في مؤاب العذية ومصنع الرجال من كل حدود الوطن الغالي وخارجه كما بباقي مدن المملكه الأردنيه التي تزخر برجال أوفياء لهم بصمات تاريخيه لن يستطيعوا مسحها وشطبها من ذاكرة الأردنيين كما يحاولو مسحها من كتب التاريخ ولا حتى يتجرأو بذكرها لأنها ترعبهم وتهزهم لأنهم مهزوزين مقالتك عميقه جداً كما مقالاتك السابقه الت
القاريء ليستذكر ويتبجول بكل ما يجري حوله, نحن نعيش بحقبة فاشله بكل المقاييس والمعايير وهذا فقط إذا دققنا النظر من حولنا وفوقنا وتحتنا وكنّا من المهتمين بتفاصيل اللعبه ومخارج ومداخل الامور وبعمقها السياسي والإقتصادي والإجتماعي ستكتشف انناعلى شفا حفره؟ هل هم يكذبون ليضعونا بخانة الينك والشك أم هم صادقون؟ أصبحت الأردن وعاء للمهاجرين وشذاذ الآفاقً و الحقيقة ان الامر مجرد بزنس ولم أموال على ظهر
المساكين اللآجئين فدولتنا أصبحت من أشطر وأنجب الدول بالبزنس البشري وتجارة البشر بمختلف المسميات وبعشوائيه لا نظير لها واستغرب كيف جهودهم أصبحت مُكثفه بالتعاون وإيجاد الحلول لوجودهم على هذه الرقعه من الوطن العربي خص نص ولم يكونو بالسابق حلّلالين للعقد المتراكمه على شعب سلذج بتعداد بسيط؟! أن البلد بأحسن حال مقارنة بجيرانه وهذا لاغبار عليه ولكن يأخي المحترم هذا الذي يحدث للشعب الأردني الصابر من تدمير وبثقله العشائري وتماسكه الذي يحاولون تفكيكه وهو الذي أبقى على الدوله من الإنهيار بسابق عهدها و
أن البلد بأحسن حال مقارنة بجيرانه وهذا لاغبار عليه ولكن يأخي المحترم هذا الذي يحدث للشعب الأردني الصابر من تدمير وبثقله العشائري وتماسكه الذي يحاولون تفكيكه وهو الذي أبقى على الدوله من الإنهيار بسابق عهدها ولاحقه فهذه دوله قبليه عشائريه وستبقى كذلك
الواقع ان العشيره نفسها هي التي من تقيم افرادها بالسعر والدوله تتبعها في غفله من الزمانابح البعض فيها اثرياء ومن يملك المال يسمع صوته واصبح الجميع في العشيره يسكت ولا يتكلم الا صاحب المال ودور الباقي الثناء والاستماع لهاذا الجهبذ والدوله تحترم من يطفوا على السطح
ترى كثير المال كلا" حبيبه
وينقال له"فت جاي"لو ما فعل طيب
اما فقير الحال ماله صحيبه
عيال العشيرة يوسعونه عذاريب
من لا يشكر الناس لا يشكر الله ، بعيدا عن المناكفات بين الاخوه المعلقين الافاضل اود ان اضيف على ما تفضل به الصديق العزيز طايل البشابشه بان العشائر الاردنيه وزعمائها فضل كبير ومساهمات مشرفه في حرب فلسطين لا ينكرها الا جاهل او مغرض فقد حدثنا والدي يرحمه الله عن العديد من الاسماء ولفت نظري اسم تردد كثيرا وهو المرحوم الشيخ هارون بن جازي الذي كان على راس عدد من المناضلين المتطوعين من قبيلة الحويطات التي نجل ونحترم ، هذا الرجل قاد ميسرة جيش الجهاد المقدس في معركة القسطل جنبا الى جنب مع الشهيد
عبدالقادر الحسيني يرحمه الله ، وهذا الرجل اي الشيخ هارون ان لم تخني ذاكرتي فقد قاتل الصهاينه في معارك باب الواد في القدس على راس 300 مجاهد من ابناء الحويطات والعشائر الاردنيه ، وهذا الشيخ ليس استثناء من قبيلة الحويطات التي قدمت القاده والمجاهدين والشهداء وليس اخرهم مشهور حديثه الجازي يرحمه الله ، طبعا انا هنا لا اغفل اسماء المناضلين من ابناء العشائر الاردنيه الاخرى (وهم كثر )في قتالهم وجهادهم على ارض فلسطين المقدسه ، وسابدأ انشاء الله وفي تعليقاتي المقبله بالحديث عن بقية اسماء المناضلين وعشائرهم
لافيهم حقهم الذي لا ينتظرونه من امثالي وقد سطر تاريخهم النضالي باحرف من نور العديد من الكتاب الاردنيين والفلسطينيين في كتبهم ، وليكون ردا على كل من يحاول الاساءه لقبائل وعشائر الاردن وليعلم من لا يعلم كيف كانت توحدنا التهديدات والمصائب والتحديات التي كانت تواجهنا ، وما اشبه اليوم بالبارحه ، ولقبيلة الحويطات خاصة وقبائل الاردن عامة كل التقدير والاحترام
الأخ خالدمع تقديري العالي لجهودك المواظبةفي الكتابةغيرإني ألاحظ ان الموقع يشجع الأفكارالمحافظةسياسيا وثقافياواجتماعياويتحلق حولها حفنةطيبةمن عساكرمتقاعدين ومتقاعدات ومع كل التقديرفالعالم تغَّيروبلدنايسيرللأمام،وعليناتجاوزعقدالمنبت والطائفة.مقالتك أعلاه تثيرأسئلةجوهريةحول ماذازرعواوماذاأكلت الأجيال اللاحقةوماالإرث الذي نريدنقله للأجيال الجديدةمن أبناءبلدأصبح جزءامن قريةكونيةصغيرة.على كل حال للمجتهدنصيب،وأودالسؤال عن شروط النشرعلى صفحات موقعكم الكريم،وهل تشترطون مقالات من لون سياسي وعشائري محدد