اسمع دائما اسطوانه تردد وهي؛
(ان الموقف الاردني واضح وثابت من جميع القضايا وان موقفه لن يتغير )
لكن الذي لم يتضح ما هو هذا الموقف وكان الموضوع لغز وفعلا هو لغز.
المجلس السابع عشر هو اسواء ما مر على البلد مجلس حكومه بامتياز برفع كل الاشياء والاسواء هو موافقته على تعديل قانون المخدرات كما بلي ( لايلاحق قضائيا كل من ضبط يتعاطى او يروج لاول مره )اما انهم فاقدي الوعي او انهم لم يعرفوا على ماذا صوتوا ومن هو صاحب الفكره مؤكد من الكبار هذا شجع على انتشار المخدرات
اماالمستقبل محبط
اما عن المال القذر اخي خالد ولنكون اكثر صراحة .اقول أصبح الشعب الاردني بحاجة الى هذا المال القذر .ولم يعد بوسعة انتضار غير المال القذر .يعني بمعنى اخر (هيك جعلوه .وبالطبع لا اعمم الا على 90 % من الشعب الاقل حضا ههههه هذا نفسه الذي سينتخب ليفوز صاحب المال القذر نفسه .؟)
الثامن عشر راح يكون اسوء من الذي قبله
اذا الله اعطانا عمر سأذكرك
انا لن اصوت لان التكرار بعلم الشطار
مدام اننا بعيدين كل البعد عن قيم الاسلام الحنيف ومدام اننا نفضل المناطقية والجهوية والمصالح الخاصةعلى هذه القيم وعلى المصلحة العامة فلن تقام لنا قائمة.المطلوب في موضوع الانتخابات ان نتقي الله ونخافة وان الصوت امانه وانها شهادة عند الله عزا وجل ويجب ان ننتخب القوي الامين بغض النظر عن درجة القرابة وان نبتعد كل البعد عن انتخاب الاشخاص الذين ليس لهم هم الا المصالح الخاصة والذين يعتبرون النيابة عبارة عن مهنة يتكسبون منها بغض النظر عن درجة القرابة واخيرا لايلدغ المؤمن من جحر مرتين
تظهر في زاوية الشاشة دائرة زرقاء مكتوب عليها (+18) "إذا كنت فوق 18 سنة اضغط هنا للدخول... وإن كنت -18 اضغط هنا للخروجالكل يضغط للدخول ولا أحد يعير اهتماماً لحاجز الـ 18
17 لايجوز ان يطلع على المحظور.. عليه ان يصوت ويبصم حتى لو كان نائما او غائب
( موصى علي )
هذا المجلس 18 بلغ سن الرشد .ايضا هذا السن هو سن المراهقه..ستكون الامور اسواء ممن كانوا اصغر منهم.
في هذا السن يبدا المراهق بالتقليد والتصرف بعصبيه ومزاجيه
لذلك اسمي هذا المجلس (بمجلس الرشد )
وتيمنا باسم الحكوماالرشيده.............
اذا نتخبت على اساس مناطقي او جهوي او عشائري وانت تعلم كل العلم ان هذا الشخص ضعيف وفاسد وركيك ولايصلح ان يكون نائب فأنت والحالة هذة ارتكبت جريمة بحقك انت اولا وبحق اسرتك ثانيا وبحق عشيرتك ثالثا وبحق الوطن والشعب والامة رابعا وتعتبر اثم عند الله ولا حسنات لك عند ربك الذي لاتفوتة فائتة ولتعلم اخي الناخب ان يوم القيامة يخرج الله لك كتاب مكتوب بة كل اعمالك..نسخة طبق الاصل عن كل اعمالك الدنيوية فلاتشهد شهادة زور ولاتخن الامانة واخيرا الدنيا لسا بخير وفية هناك اشخاص قامات وطنية يريدون الخير للوطن
كالاخ خالد المجالي والاخ موسى الحديد والاخ الرياطي والاخ عساف الشوبكي والى تعليق 3 احب انصحك هذة النصيحة وهي ان الله عزا وجل العادل عدالة مطلقة لايكلف نفسا الا وسعها اي بمعني ان الامور التي لاتملك فيه النتيجة والقرار(مثل اختيار النائب القوي الامين) الله يوم القيامة يحاسبك على المحاولة وليس على النتيجة فاذا اخترت نائب صالح ولم ينجح لاي سبب من الاسباب ف الله لايحاسبك على رسوب هذا النائب الصالح بل يحاسب من كان السبب اذا السبب مثلا تزوير فان الله يحاسب المزور وليس انت خلاصة الكلام المهم انت بريء
ذمتك عند الله وحاول انتخاب الرجل الصالح القوي الامين واخيرا احلى امنياتي وتوفيقي للرفيق السلاح خالد المجالي على هذا المقال الرائع والحقيقة ان كل مقالتك يا اخ خالد ترفل بالحرقةعلى الوطن فأنت صاحب القلم النظيف الحر دائما وابدا والله الموفق والحمد لله رب العالمي
لا يمكن الثقة بالحكومات وأدوات الدولة المعنية، فهم من مول الإنتخابات للعديد من المرشحين منذ عام 1993، وهم من كان يستدعي المخاتير وبعض الوجهاء للتأثير عليهم، وما زال هذا متبعا ليومنا, من يقول بأن الحكومات والأجهزة لا تتدخل في الإنتخابات فهو لا يعلم شيئا.
ليس هنا إنتخابات نزيهة في الأردن.
في الأصل
وجدت الديمقراطيه لخدمة الرأسماليه
وكلاهما وجدوا لخدمة الدول الإستعماريه
فديمقراطيه بلا مال كثريد بلا لحم
أما ديمقراطيه بقالب ماجي أي مزفره فهذه ليست ديمقراطيه واقعيه
المال هو محرك الرجال في الإنتخابات
أما النظريات والمباديء والقيم والإسلاميات والعشائريه والمجتمعيه والطائفيه والمذهبيه والعقائديه وكل ذلك
فهذا ينهار أمام المال ولعبة شراء الأصوات , حتى الإسلاميون يشترون الأصوات ليس نقدا بل من خلال كيلو لحم عجل وصوبات ومراوح وحرامات ودفع فواتير الكهرباء والماء
حقا لا إنتخابات مثاليه
تحية لك أخي العزيز خالد على هذا البيان الدرامي المؤلم الذي عكست به معاناتك ووجعك كمطلع على الواقع المر الذي يعيشه الوطن والمواطن بوصفك له كشاهد يعيش هذا المشهد الضبابي بل المظلم الذي خيم على البلاد والعباد بعد أن أدخلنا صانعوا القرار إلى هذا النفق المظلم (وعذرا من أخي الحبيب المتفائل أبو مهند) الذي يبدوا أن لانهاية له فأصبحنا كأردنيين نتلمس خطانا بتثاقل خشية الوقوع بهاوية لامخرج منها إسوة بدول الجوار الشقيقة التي أدخلها الإستبداد إلى أنفاق مظلمة مليئة بالضواري والهوام وحفر الموت التي هوت فيها
أوطانهم ومواطنيهم .
واقع الحال هذا هو ما يعيشه المواطن الأردني الواعي المدرك لما نحن فيه من ضنك العيش من فقر وعوز وبطالة بين الشباب تزداد أعدادها بالألاف ليودعوا ابتساماتهم بعد كل حفل تخريج من جامعاتهم كل عام لينظم الكثير منهم إلى صفوف العاطلين الباطلين عن العمل .
نعم أخي أبو أحمد دخلنا النفق ولا نعرف ماذا ينتظرنا فيه وواقح الحال يشي بأهوال تنتظرنا ، فديون الوطن وصلت حد الخطر وتبعيتنا لصانعي قرارنا وصلت إلى حد نبدوا فيه كالأطفال لارأي لنا يقودوننا حيث شاؤوا بعد أن سلمنا رقابنا لهم على يد من
المفترض أن يدافعوا عن حقوقنا كنواب شعب تبوأوا مقاعدهم تحت القبة كي يخدموننا ويحافظوا على حقوقنا ولكنهم للأسف باعوا الجمل بما حمل لنا من حقوق تحت عناوين تعديلات دستورية وغيرها من قرارات بصموا عليها لتمر بعد تلقيهم الكلمة السحرية ((ألو)) التي قبضوا ثمنها بوعود ربما تكون زائفة بتوزير أو منصب منجب أو جاه ، المهم أنه حصل وخصوصا من المجلس الأخير المقبور .
والمؤلم أن من نتبعهم ويقودوننا كالأطفال كما أسلفت ينقادون هم ويتبعون من يقودهم أيضا من قوى إقليمية وقوى كبرى
لقاء ما يدفعونه لهم من فتات المساعدات
لسد ما يمكن سده برقاع يسدون بها ما مزقوه في ثوب الوطن الذي أحدثوا فيه من ثقوب إقتصادية واجتماعية مهولة بفعل قرارات بعيدة عن الحكمة من تخصيص وفساد وإفساد دمرت الأردن وأوصلته إلى هذا الحال من الإمتهان والتبعية والحيرة التي ارتهن لها عقل المواطن وخصوصا عندما يمشي في الأسواق ويرى الإزدحام والخليط العجيب من اللهجات والسحن انصهرت كلها في ديموغرافيا غير متجانسة ضاع فيها المواطن والكثير من مكتسباته بفعل الضغط على البنية التحتية للوطن المتهالكة أصلا ليشعر بأن أعصابه تكاد أن تفجر فيروح عن نفسه ويهديها
ويدندن بأغنية الفنان فؤاد غازي :
تعب المشوار خطواتي وخطواتك تعب المشوار
وضاعت الدار لو انجنوا أهلك لاتلوميهم لو انجنوا يادار
على وين الدرب مودينا
وعلى أي شط مرسينا
يادولة اتركينا عالمينا
وخلينا صغار خلينا صغار.
أخي خالدتحية،ضبابيةالمشهدالسياسي في الأردن،ليست صنيعةالأجهزةالتنفيذيةللحكومةفحسب،وحتماهي مسؤولة،لكن خداج النخبةوطواشي المعارضةالإنتهازيةيسهمون بصورةمؤذيةفي حرف الوعي الوطني العام باتجاهات تدميرية،ألاترى،وانت الكاتب الوطني الغيور،نفراًكذوبامترزقاًتارةومتزلفاتارةوهدّاماأخرى يستكثرعلى الأردنيين أهزوجةوطنيةمن نوع"حيطنامش واطي"في حين يزعم المرجفون ومن في قلوبهم مرض "بأن رئيس دولة يستطيع إفشال انقلاباعسكريابمكالمة من هاتفه الخلوي"لكن كل المنجزات الوطنيةوماحققه شعبنايقزّمه هؤلاءويسخفونه تعبيراعن أحقاد
من خلال هذا المقال بدى لي وكان كاتبنا العزيز ابو احمد يدخل سرداب غيبة التفاؤل من خلال حديثه عن ضبابية المشهد وركز في مقاله كثيرا على انعكاس هذه الضبابيه ، نعم هما مدخلان لا ثالث لهما احدهما سرداب الغيبه والاخر مدخل التفاؤل وقد تركني اخي الحبيب طايل اقف وحيدا على باب نفق التفاؤل وتبع خطوات الاستاذ خالد المتردده نحو سرداب التشاؤم .
انا طبعا لا الوم الكاتب العزيز او اخي طايل او الاخوه المعلقين الافاضل لان الواقع مؤلم ومرير وكلهم يعتصرهم الالم من خوفهم على بلدهم ومستقبله ومستقبل ابنائنا والاجيال
والاجيال القادمه في ظل ظروف داخليه صعبه واقليميه مشتعله وعدو متربص غربي النهر لتنفيذ مخططاته المعروفه للهيمنه والتوطين ومحو الهويتين الفلسطينيه والاردنيه وصولا الى تحقيق حلمه المرسوم على منصة الكنيست الصهيوني وهو اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات .
هنا يجب توجيه سؤال بسيط ومهم لكاتبنا العيز وللحبيب طايل البشابشه ، ما هو بديلنا عن الامل والتفاؤل ؟ واسمحوا لي بالاجابه البديل هو الدخول الى متاهات الفكر الداعشي والجاحشي هذا الفكر الرجعي الاقصائي المتخلف الذي يعيدنا الى عهد الخوارج ،
وهذا بالضبط ما يسعى اليه اعداؤنا لاكمال فرط المسبحه ، هنا ساذكر باختصار التجربه التركيه منذ عهد المرحوم اربكان وحتى اليوم وما عاناه هؤلاء الرجال مع الشعب التركي من اقصاء وحل للاحزاب ما ان تنجح او تحقق شيئا من النجاح كم مره حلوا البرلمان وكم مره حظروا احزابهم ، ولكن بالعزيمه والاصرار والصبر والامل والتفاؤل والرهان على الشعب التركي وصلوا الى ما وصلوا اليه اليوم ، المشكله لدينا اخوتي الاعزاء فينا نحن اي الشعب وهل فعلا نريد نائبا امينا صادقا ام فاسدا ليحقق لنا مكاسب خاصه ؟
امثال الاخ ابو احمد كثر في هذا البلد وبوعي الناس وحرصهم على حاضرهم ومستقبلهم يمكننا ان نوصلهم لمقاعد البرلمان ، وسيكون ذلك هو نهاية نفق ابومهند وانبلاج ضوء الفجر الجميل الهاديء ، فقط علينا جميعا ان نثقف الناس ونرفع من مستوى الوعي لديهم كلما كان ذلك ممكنا وسنصل باذن الله الى نهاية النفق .
تفائلوا بالخير تجدوه انشاء الله
تحية وشوقا لك أخي الحبيب أبو مهند
أنت تعلم أنني وغيري من القراء الكرام نحترم رأيك ونشاركك تمنياتك التي نتمنى أن تتحقق فمن منا لم يعش لحظة امل وخصوصا عندما يتعلق الأمر بالوطن والأمة .
لكن الأمل وتحقيقه منوط بالعمل وحكوماتنا المتعاقبة وخصوصا في العقد الأخير لم تعطنا مؤشرا واحدا في الإصلاح ولو بإنارة قبس صغير أمامنا لنمشي على هداه ونتبع خطاها لنتبعها ونشاركها المسير ، فوالله يا أخي أنني فرحت بالأمس عندما سمعت بخبر أمر دولة الملقي بإطفاء الأنوار وترشيد استهلاك الكهرباء ومنع تعيين وافدين في
مهن محددة واقتصارها على المواطن ، تصور لو أن المواطن أحس بأن حكومته جادة بالإصلاح أو التوفير في الإنفاق بخطى ملموسة يشعر بها ، كيف ستكون ردة فعله على ذلك وكيف ستكبر جذوة الأمل في نفسه ، تصور لو أن الوزراء والنواب وكبار المسؤولين وجميعهم من الأغنياء تخلوا عن ربع رواتبهم وهي بالآلاف كما حصل في اليونان مثلاوفي عدة دول مرت بأزمة إقتصادية كما يمر بها الوطن الآن كيف سيكون رأي الشعب فيهم..؟
بالأمس رأيت الشعب البرازيلي يتظاهر ضد حكومته بسبب الكلفة العالية لاستضافة الأولمبياد مع أنه مشروع رابح لكل
لكل دولة استضافته .
انظر إلى مافعلته حكومتنا باستضافة دورة كرة قدم السيدات وكلفتها بالملايين في هذا الظرف الصعب الذي يمر به الإقتصاد الأردني ومردودها المادي شبه خاسر ، هل شاوروا أحدا في إقامتها وهل أعلنوا عن كلفة استضافتها ..؟ وماذا عن المدرب العالمي الذي استقدوه لتصفيات آسيا وهبر الألاف وأخرجنا من التصفيات بعد أن هبر آلاف الدولارات
وهل حوسب المسؤولين عن ذلك ..؟ألم تلاحظ عدد السفرات وشمات الهوا للمسؤولين التي زادت في هذه الأيام
العجاف التي تمر بها البلاد والعباد..؟
وهذا غيض من فيض وياما في الجراب ياحاوي .
نحن مع قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم(يسوا ولاتعسروا وبشروا ولاتنفروا)
وأننا أردد معك قول الشاعر:
أعلل النفس بالآمال أرقبها ..ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
ختاما أخي العزيز..أجزم أن جل شعبنا سيقف مع الحكومة ويجاريها في التقشف وسيضحي لنجتاز هذه المحنة ، لكن ليعطونا إشارة أو عمل يحيي الأمل في نفوس الناس .
ولك محبتي واحترامي
كل الدعم للمتقاعدين العسكريين
والله يا عم رباع - حماسك مقدر-لكن المتقاعدين ما يجمعهم في الانتخابات القادمةغير قدرة ربنا وكل الجهود المخلصة تشتت وذهبت هباءا وهذا جزء من ضبابية المشهد السياسي الذي يتكلم عنه اخونا خالدبيك.خليها على الله
لو قامت الدولة بواجباتها تجاه مواطنيها من تعليم وصحة ووظائف وفرص عمل وتكافل اجتماعي... ولو قضت على الواسطة وآمن كل مواطن انه سيحصل على حقه فقط والقانون والعدالة الاجتماعية... ترى هل سيجد الكثير من المرشحين اي فرصة للنجاح او القبول لدى الناس
ياعم حالد صدقني انه السبب الأوحدللضبابيةفي المشهدالراهن والسابق واللاحق دولتك بدها تشتغل ع السكيت وبالتدريج لتبليع الشراقا شوربة التوطين والتجنيس المتدرج.مرةيبدلوقانون الإنتخاب،ومرةابناءالمتجنسات ثم تسريب الغاءاسم العشيرةبعدمامشي حذف البلدالاصلي،وبعدين أقاليم ومجالس محليةوتهميش المتابعةوالتطنيش،وحملةالجنسيةالثانيةوالغاءقبولات ابناءالعشائر،في الجامعات مع انه مستفيدمنهاغربي شرقي ولم تمس مكرمةالمخيمات،ولايعترض عليهااحدثم الغاءاعفاءات الديوان للمعالجةللمؤمنين طبياشكليا.كل ذلك لإبقاءالطربوش عالراس
اخي العزيز طايل ، اتفهم تماما واؤيد كل ما ذكرته في تعقيبك على تعليقاتي ، وفي اكثر من تعليق لي سابقا كنت اطالب بتخفيض نفقات الحكومه التي تعيش في واد والناس في وادي اخر ، حكومه تركب احدث واكبر السيارات الحديثه والناس مش لاقيه كيا سيفا تركبها وكذلك العبيء المالي الكبير للمؤسسات المستقله التي تثقل كاهل الموازنه ، واسترداد اموال الفساد واخرها بيع المياه لفنادق البحر الميت والتهرب الضريبي ومحاربة الفساد الاداري والواسطه والمحسوبيه ومحاربة البطاله .
ومع ذلك اصبحنا نرى بعض الاضاءات في المشهد الوزاري
ومنها ما ورد في تعقيبك ، يتبقى علينا نحن ان ننتخب ونفرز نواب امه قادرين على الدفاع عن حقوق الناس بامانه وصدق وانكار للذات نواب ممثلين للشعب لا نواب ممثلين للحكومات يعملون لتحقيق مصالحهم الخاصه ، هل نستطيع فعل ذلك ؟ الله اعلم ولكننا نأمل ذلك
ولك اخي العزيز كل الحب والاحترام
المشهد برايي واضح تماما ويخلو من الضبابية و الغموض ,,, التفاعل الشعبي مع الانتخابات في اضعف حالاته الا في المناطق العشائرية المفتتة ,, او عند المرشحين وعائلاتهم ولا اقول و عشائرهم ,, اكثر التعابيرتداولا المرشح الفلاني عبارة عن حشوة للمرشح الفلاني ,, كان زمان شراء اصوات الان صار شراءمرشحين لاستخدامهم كحطب للمرشح الهامور ,, كثيرون ينتظرون موسم الانتخابات ليبيعوا اصواتهم و ليملاوا بطونهم , وبناء على تجارب سابقة ما عاد هناك ثقة وانه تم تعيين نواب المجلس القادم سلفا وما نراه مسرحية
والامر الواضح انه مطلوب نواب يوافقون على التجنيس و التوطين والمرحلة القادمة شعارها التجنيس و التوطين
كلام سليم - يستذكرني كلامك مقولة كاسترو - إن الديمقراطية كذبة كبرى عند الغرب من اجل استعباد الشعوب باموالهم القذرة
يا طايل الخيرات، كلَّه هذاريب
وكل المشاهد: فقاعات واكاذيب
البيت ما يبنى ، إلا بمصاليب
ماهي عرايض ،مقالات ، ومكاتيب
وين الرجال القرم،يوم اللواعيب
تبايعوع الموت،في شفارالمحاديب
السيف يكتب،والبواقي،مناديب
لطامة للخد شبه الولايا
ياطايل الخيرات شفنا أعاجيب
ربوع اخماس القوم مثل الشلايا
يتلَّها مرياع تلة أذانيب
ويبيعها بالسوق بيعة ضحايا
ياطايل الخيرات من همنا الشيب
غطى جليل الراس،شيب الخطايا
اشكي لك الهم يالصقر يالذيب
وأكتُب قصايد من مرارة حشايا
الغرب الذي ينعم بالنظام الديموقراطي وكان سببا في تقدمه وخروجه من الفساد والتخلف كذاب وكاستروا الصادق هناك من يجادل في المسلمات .الا نظمه الشيوعيه التي انهارت جميعها تتبنى النظام الديموقراطي اﻻن . ماالذي يجرى هناك من يعيش في عالم اخر ويناطح الصخر. الديموقراطية اسلوب حكم ارقى ما توصل له البشر اﻻن من تجارب اﻻف السنين وهو ﻻ يتعارض مع تراثنا ﻻبل اليابان تنعم به وﻻزالت تحافظ على تراثها .
لا يفسد للود قضية - لا احد يكره الديمقراطية وهي كلمة جميلة وفضفاضة ولكن المطلوب هو تحقيق اليمقراطية التي تحقق العدالة الاجتماعية وكاسترو هو من اخرج كوبا من جرائم السفاح باتيستا وكاسترو من رحم الطبقة الفقيرة ولجأ للسوفيات من منطلق عدو عدوي هو صديقي وليس حباّ بالشيوعية ولم يلجألللانتخابات ولكنه نجح في التعليم والصحة والعدل رغم حصاره -وعودة لللانتخابات فإن ما قصدته ان الانتخابات لا يأتي بالافضل إطلاقاّ بل يأتي بأصحاب الاموال وغايتهم تنمية اموالهم وامريكا خير مثال - تلك حقيقة وليس تحليلاّ مع التقدير
تحية لك أخي العزيز أو أختي العزيزة على إبداعك أيها الشاعر الملهم رأجيا أن أكون عند حسن ظنك وأستحق مديحك الذي خصصتني به (خص قص) دون إخوتي المعلقين حتى لاينطبق عليك القول (أظلم الناس لنفسه من مدح من لايعرفه)
لكني أطمئنك وحتى لايخيب ظنك بي جراء هذا القول أنا مسلم عربي أعشق أمتي وأفخر بها أردني حتى النخاع أحب الخير وأشهد الله أني لم أكره أحدا حتى الصهاينة لو أرجعوا لنا ماسلبوا في فلسطين لن أكرههم .
لاأتفق معك أخي وعزيزي الشاعر المبدع في يأسك من شعبنا الأردني وأنه يساق كالقطيع وراء المرياع
هذا كان أيام زمان أيام آبائنا وقبلهم أجدادنا الشبه أميين حاملي ثقافة شيخ القبيله الذي لاقبله ولابعده إلا إبنه بعد أن يموت وشويره ولايعرفون إلا التسحيج له والتغني ببطولاته الوهمية في السامر والهجيني وهذا ماضيعنا وأوصلنا لهذا الحال.
اليوم معظم المعارضة الأردنية هي من أبناء العشائر المثقفين الذين يحملون أعلى الدرجات العلمية ـ وأجزم بأنه لولا الخشية على الوطن وخصوصا في هذا الظرف الصعب الذي يمر به في هذا الإقليم الملتهب وشعورهم بالمؤامرة التي تطبخ ضده وانتظار فرصة لتنفيذها لما صمتوا على التجاوزات
التي تستهدف حقوقهم ومكتسباتهم في وطنهم لذي حماه الآباء والأجداد بدمائهم الزكية.
لكننا نحمد الله على الوعي الذي انتشر في صفوفهم وهذا يبدد القلق على الوطن والهوية ويبعث رسالة لمن يفكر بأن يعبث بهذا الوطن بأن له رجال تفديه بالمهج والأرواح أيا كان من يدعمه من قوى الشر من سفارات الدول الإستعمارية الداعمة للمشروع الصهيوني الذي يستهدف هذا الحمى العربي بإقامة الوطن البديل ونقول لهم وللعملاء إن هذا مجرد أضغاث أحلام ما دامت نشميات الأردن ينجبن الرجال الرجال.
وشكرا لك أخي على قصيدتك الجميلة .
قلنا"ربوع خماس مثل الشلايا"
تنباع قبل العيد بيعة ضحايا
وخمس"ن"تبقى قابض الجمربالإيد
جمرالتصَّبر ع كبيرات الرزايا
ياطايل الخيرات والحال تنكيد
ماهي تشاؤم!!وانت دقق معايا
مشهدضبابي يسود، والدرب منسد
والسوس ينخَر في جميع الزوايا
يا طايل الخيرات،بالفكرمعدود
أذكر كلامي في"سعود الخبايا"
طاروق شعري جاك، والحرمقصود
وقنديل حرفك،ياضنيني،شفايا
هي رفقةالأحرار:شاهين وأسود
وماهمني،ياخوك،سوق المنايا
الله يشهد كم رفعنا لها بنود
ولعين شعب كنت أظنه غطايا
سيفين،ع الكتفين،والنجم مشهود
كرمى لشعبي،كم رمتنا الرمايا
ياطايل الخيرات : يَ الذُّخر مرصود
في "كل الأردن" كم أثرنا قضايا
وما أحد"ن" سمع،والحق صار مفقود
دوامة لليأس ، والصّدق منقود
والكل يطحن تعاليل وحكايا
والكل يطحن ، بلا بّذل مجهود
جكي القرايا ، طنشته السرايا
في أمريكا حزبين
الديمقراطي
والجمهوري
ولا يسمحون للأحزاب الأخرى بالظهور
والوصول لسدة الحكم
لماذا ..؟!
اليس لأن قوى الحزبين طاغيه بقوة رأس المال والإعلام والنفوذ والهيمنه والتسلط من خلال لوبياتهم
أين الديمقراطيه هنا
لماذا يحتكرون السلطه
ولا يتركون الديمقراطيه تحدد مصير الشعب الأمريكي من منطلق المساواة والشراكه في الحكم للجميع دون تمييز
الديمقراطيه التي نراها تدعم
دولة الجاهليه ستان والتي تقطع الرأس إن تحدث أحد أبناءها
أهذه ديمقراطيه التي تدعم الإرهاب
وتتدخل بخلع زعماء الدول إن لم يكونون عبيدهم
أخي العزيز الشاعر الوطني الحر الذي هز وجداني بأبيات شعره العذبة والذي غمرني بكرمه ولطفه وأخجلني بكياسته ومدحه لي متمنيا أن أستحقه.
ياباشا وأظنني إن ما خاب ظني قد عرفتك وإن خانتني الذاكرة ولم أعد أتذكر (سعود الخبايا) ربما بسبب العمر وأنا أطرق بداية الستينات وخصوصا أن مستودع المعلومات قد أرهق بسبب الزخم الكبير وهول مايرده من أحداث كارثية يمر بها الوطن والأمة بحيث بات لايستطيع الإستيعاب ويحتاج لفرمته .
لاتبتأس ياباشا فأحرار الوطن نحمد الله هم غطاء لك وللشرفاء أمثالك والخير باق فيهم حتى تحين
حتى تحين الساعة وأعني ساعة النخوة حينما يتعرض الوطن للخطر ويحتاج لعزوته ولا أظن أن أحد منهم سيخيب رجاؤك
فآباء هؤلاء وأجدادهم الذين قدموا أرواحهم لفلسطين حتى قبل تأسيس الجيش الأردني حينما كان الأردني يبيع حلاله لشراء بندقية ليلتحق متطوعا في صفوف من يقاتل الصهاينة ، لن يبخل على وطنه الأردن إذا دعا الداعي وسيفديه بالغالي والنفيس وأهمها روحه.
اطمئن ياباشا فشعبنا كما تخبره مر بظروف أصعب من هذه وكان قدها وقدود وبيض وجوهنا .
أشكرك ثانية على جودك وكرمك وأرجوا أن أكون عند حسن ظنك وأستحق ما قلته
والله يا طايل انك طيب ومحنرم، ، وتستاهل كل خير،بس يا خوي ، جرة ربابة هذي من اختناعتاب ماهي بباشا،صحيح إنه قولها رجولي بس والله من طيب أصلها ونخوة اهلها
الأخ العزيز أبو المهند حفظك الله ورعاك وشكرا على المعلومة إذا كنت متأكد منها علما أنني في تعليقي على القصيدة الأولى أوردت كلمتي أخ أو أخت لعدم تأكدي من شخصية من كتب القصيدة لكن في القصيدة الثانية وفي بيت الشعر الذي جاء
فيه ذكر السيفين والنجمة على الكتفين (أي رتبة لواء ) ظننت أن كاتب الشعر هو أخونا الكبير الباشا سلمان المعايطة وكل الأحداث التي وردت في أبيات القصيدة من تعليقاته ويأسه من حال ربعنا تدل عليه
فعذرا منه ومن أختنا الفارسة النشمية عتاب والكرة في مرماها لتنجلي الحقيقة .
نشكر لك النباهه والتوضيح. فالشاعر الباشا قال
الله يشهد كم رفعنا لها بنود
ولعين شعب كنت أظنه غطايا
سيفين،ع الكتفين،والنجم مشهود
كرمى لشعبي،كم رمتنا الرمايا
هذا الشعر لا يخرج الا من رجل رفيع القدر يحترم شعبه بمستوى باشا.
وأنه لشرف عظيم للأردنيين التعرف على هذا الباشا.
بخصوص الشفافية. تتم زيارة رسمية الى أخرى والأهم من ذلك هو ما يذاع وكالتالي. واكد الجانبان أهمية تطوير العلاقات بينهما. يعني في ناس بتقول لا أهمية لتطوير العلاقات!!! او وبحث الجانبان القضايا الإقليمية وكانت المواقف متطابقة. طيب ما عي القضايا التي بحثت ؟ ما هو موقفنا بالضبط. نقرأ ونسمع كثيرا اتهامات للأردن بالتورط في المشكلة السورية وشبة يومي ومن مصادر عربية واجنبية ولا نسمع ردا ينفي ذلك. ماذا يعني ذلك؟!!! ولا زلنا نطلق التصريحات والكليشيهات التي حفظناها عن ظهر قلب وللأسف الواقع شيئا اخر.
يا سائلا عني .. ترى الناس شهّاد
ولسان حق"ن" يا كريم السجايا
الحرف خلف ستار : مصدار .. ورّاد
وَش قيمة الأسماء بين البرايا ؟؟
تلكم تصاريف الوقت ، يا اكرام ..يا اجواد
خلّوا ستار الحرف ، يحجب سنايا
ما قيمة الأسماء والضغن واحقاد
والحرف أُفقي والقصايد سمايا
فالمعذرة يا اجواد : من طايل لعبّاد
الله يشهَد كَم وَهبكَم مزايا
ليوث المواقع ، شواهين هداد
حَمّاية الأظعان يومَ البلايا
وان تطلبو التوضيح عن سر قصّاد
منكم طلبت العفو و هفوة خطايا
ماني من اللي يعرض الذّات كداد
ولاني من اللي يكثر
ماني من اللي يعرض الذّات كداد
ولاني من اللي يكثرون الشكايا
الله ربــي أكــــرم النفس ي اجواد
لعل عمي الطيب وخالي ندايا
ﻣﺎﻧﻲ قصيرﺍﻟباع لو شد شداد
وابن الأرادن طيبين النوايا
وماني من اللي لاقفا بك الدهر خلاك
ولاني من اللي يهابون المنايا
يومْ آلرّدي بـآلـذّل ينقاد يزداد
آنا بَنيـتْ بـكِـلْ نَخوَة علايا
لي لابة بها البيت ينشاد
صلب عماده عظيمات الزوايا
فيهم شمخ مشراف والغيم ينقاد
ذول الأرادن ماتطيق الدَّنايا
وان غرَّكم قولي عن السيفين يا اجواد
ونجمة إسعود الفجر تَهدي خُطايا
هذا عديل الروح وليف وداد
دوما أهوجس فيه بين الحنايا
ما تعذرون"عتاب"؟؟لو شوقها زاد
"هذى حروف عتاب"،وماهي نهاية
وماني من اللي لاقفا بك الدهر((شَرّاد))بدلامن" خلاك"
ولاني من اللي يهابون المنايا.
مع عاطر المحبة ووافر التقدير لكم جميعا. وصباحكم شذى هبوب شيحان ودلة قهوة من ربوات حوران.
الشاعرة الملهمة النشمية الأردنية الأخت العزيزة عتاب .
الحمد لله على السلامة وعودة ميمونة وأرجوا أن يكون سبب انقطاعك عن موقعنا الوطني خيرا .
المهم أنك عدتي والعود أحمد وأستميحك العذر لأني أخطأت في اكتشاف شخصيتك بسبب بيت الشعر إياه (السيفين والنجمة )وهذا سبب تعثري علما بأن كنز الذهب والدرر قد تكون مدفونة بين قدميك ولا تراها فالسموحة والعذر من شخصك الكريم .
وأحمد الله أني استبدلت شخصيتك بقامة وطنية
من روس البلاد وخيرة أهلها وخيرها على الوطن وغيرتها
عليه لاحدود لها وأظنك تتابعين ما يكتب
الباشا سلمان المعايطة من جزيل القول في اللغة والجرأة في الطرح .
فعذرا وسموحة منك أختي العزيزة وأرجوا أن أكون عند حسن ظنك وأستحق ما أثنيتي به علي في إبداعك الشعري الذي لايأتي إلا من قلة من البشر الذين أنعم عليهم الله عز وجل بهذه الموهبة الفذة ، والعذر أيضا من قامتنا الوطنية أخينا الباشا أبو ظفار الذي أقحمته معنا وأحمد الله أني شبهته بقامة وطنية ملهمة لاتقل عنه في عشق الوطن.
والشكر الموصول للأخ الحبيب أبو المهند وأحيي فيه فراسته.
هذا شعر العزيز على قلوبنا أبو المهند (شاعر الصحراء) الذي غاب عن الموقع أثر مشادّه شعريه أبتدأها عتاب بكلام جارح له مردود بطريقه شعريه خارجه عن نص إحترام الشعراء لبعضهم فآثر الإبتعاد وحرماننا من نبوغة وجزالة شعره الفصيح والنبطي الراقي ,
أتمنى أن يكون حدسي صحيحاً,
وعتاب لا يخفي إسمه الحركي الذي يُعلق به شعراً
مع تحياتي للقاريء النبيل ,
النقل مسموح كوبي بيست لتعليق أخر,
مع التمنيات للجميع بالتوفيق والسلامه والعيش الرغيد.
بداية شكرا لك أخي العزيز على العنوان الذي أسبغته علي من أخوة واحترام وثانيا العذر والسموحة من إدارة موقعنا الوطني وبالذات الأستاذ خالد على خروجنا عن موضوع المقالة .
وثالثا الأخت عتاب شاعرتنا المبدعة هي صاحبة الأبيات الشعرية الرائعة التي كانت موضوع السجال .
تحيتي لشاعرنا الفذ وأخينا العزيز الذي طالما أمتعنا بشعره الجزل شاعر الصحراء ونتمنى عودته وما حدث بينه وبين أختنا عتاب ماهو إلا زوبعة في فنجان واختلاف بين شقيقين ولاأظنه هذا الخلاف سيفقد الود بينهما كمبدعين نتوق لفنهما
وشكرا لتواصلك .
رحم الله من قال قبل ألف عام .
وليس يصح في في الأفهام شيء .. إذا احتاج النهار إلى دليلِ .