الترامادول هو مسكن فعّال جداً بحالات ألم الأسنان أو الإلتهابات ولكن له فعاليه عاليه بالتخدير والسطلان (سطلان) وليس تنشيط وهو ممنوع بالأردن وبكافة الصيدليات إلا من بعض الجشعين الذين لا يخافون الله والمسأله لا تقف عند الترامادول والكودايين فالذي تضعف نفسه وشخصيته وطاقته ولا يعود عند قدره على التعايش مع واقعه هو الذي يذهب لهذه الحبوب أو المخدرات بأشكالها وأنواعها تحت حجج واهيه وهي زعلان أو أصابه حزن أو فرحان زياده عن اللزوم وتبدأ بدلع وتنتهي بولع مُدمر وللأسف أصبحت المخدرات مظهر إجتماعي أردني هجين,,

ياإخوان التوعيه تبدأ من البيت الواعي برب أسرته أم وأب ومن ثم المدرسه والبرامج التوعويه بكافة وسائلها ويجب إتخاذ جميع الإحتياطات من هذه الآفه المدمره للمجتمع وهذه مسؤولية الأهل الكبيره والأولى وخاصه من عنده مراهقين,

اما الأوكار لهؤلا فكثيراً ما تكون المدارس والأماكن المهجور للطبقات الفقيره ومن هذه المدارس مدرسة الوكاله بالجوفه فهي وكر متعاطيين والعلم عند الله حسب رواية أحد زوجات مدمن

معظم شعوب العالم تتعاطى التخدير بأنواعه ولكن هو ليس طاريء كما حصل بالأردن هم متعودون ومجتمعات غير مترابطه وكبيره