عزيزينا الكاتب من الآخر وخلصة القول كل الانظمة العربيه ستولي الادبار ولن يبقى الا النظام السوري نظام الرئيس بشار الاسد الذي تكالبت عليه دول العربان الصهيونيه والامريكان ..
............................
حاولت بعض الشعوب العربية الانتقال الى الجكم المدني الديمقرلطي فكانت النتيجة ربيع عربي دموي تدميري ,,,, امريكا و حليفتها ايران اصبحتا يستمتعان برؤية استنزاف السعودية باليمن و روسيا بسوريا , صدقني حتى ايران تستمتع باستنزاف روسيا بسوريا و تتمنى توريط تركيا
يعني ممكن بدل كتابة 100 سطر إختصارها بأربعة اسطر , لو إنه سمحت سوريا منذ إستقلالها ببقاء قواعد فرنسية وبريطانية واتبعوها بقواعد امريكية لاحقا مع بعض الغزل الدائم مع العدو الصهيوني كان ما وجدت قوى تهاجمها , لا داعشية ولا روسية او ايرانية ..وما إحتاجت دعوة اي دولة اخرى ..أسوة بدويلات محيط الربع الخالي من الناس والزيت الطافح على وجهه .
سيذهب نظام الاسد الى ... التاريخ...ماهي مقومات بقاء النظام في سوريا ..ظلم فقر قتل تشريد .....
الايا سيدي خليك دقيق الثورات العربية كانت سلمية وماشية بشكل صحيح وغير مسلحة لكن الي دخل على الخط الثورات المضادة(السيسي وحفتر والحوثيين وداعش)...الثورات المضادة وداعش هي الاسلوب الخبيث الذي استخدمتة ايران واسرائيل وامريكيا وروسيا لافشال الثورات العربية وللدفاع عن طغاة العربات التي اول مهمة لهم هي حماية امن اسرائيل........اعطيك مثال حي من الواقع.عندما كان الحراك سلميا في المدن العراقية الشمالية والغربية ...في العراق جاء المالكي بأمر من ايران وبتنسيق
امريكي بفض هذا الحراك بطريقة دموية وعندها قام الحراك بتشكيل مجالس عسكرية وكانت خطتهم على النحو التالي الزحف على بغداد من محورين محور الانبار ومحور سامراء لاسقاط نظام المالكي.بعد ذلك ماذا حصل؟ الذي حصل من اجل افشال هذا الزحف ان داعش وبأمر من قاسم سليماني اعطيت امر للدخول الموصل واعطاء امر للجيش العراقي في الموصل باخلاء المنطقة عندها زبط الفلم وخرج علينا المالكي وقال نحن نخارب داعش نحن نخارب ارهاب لانحارب حراك شعبي..خلاصة الكلام ان داعش تم صناعتة من قبل ايران وامريكا من اجل القضاء على تطلعات العرب
.......نظام الاسد لن يذهب الى المكان الذي سيحوي كل الانظمة العربيه نظام بشار الاسد سيذكر بتاريخ انه الدولة العربية الوحيد التي لم تتصهين ولم يرفرف العلم الصهيوني في عاصمتها..............................................
سوريا كانت مكتفيه بالقمح والزراعه وغير مديونه للبنك الدولي وصناعيه........
.......اذا كان هناك دول عربية تقيم علاقات مع الصهاينة في وضح النهار فنظام بشاركوا من زمان ومن بدري يا حبيبي بيقيم علاقات مع الصهاينة والشيطان الاكبر ولكن من تحت السجادة حتى لاتتأثر مسرحية المقاومة والممانعة
.......نظام الاسد اكبر عميل للغرب والصهاينة والدليل هي نظام الاسد بعدة صامد لانة هذا النظام لايؤثر واحد بالمليار على الصهاينة وعلى مصالح الغرب ولو كان العكس مثل ما بيحكي تعليقك لزمان الاسد انتهى من اول الاحداث في سوريا
لقد اسمعت لو ناديت حيّا
ولكن لا حياة لمن تنادي.
من يهن يسهل الهوان عليه
ما لجرح بميت إيلام .
هذا ما قاله الشعراء في العرب
وهذه احوالهم ولن تتغير.
سلمت يداك التي كتبت ولسانك الذي نطق بالحق يا دكتور. ﻻسبيل ﻻمتنا بالنجاة اﻻ بالديموقراطيه الحقيقية .فقد شهدت أوروبا قتل ودمار أكثر بكثير مما يشهده عالمنا العربي اليوم بسبب الحرب العالمية الثانية لكنه خرج من تحت الرماد بالعﻻج الشافي الديموقراطية التي تقطع الطريق على الأنظمة الدكتاتورية الفاسده والتي تسببت بالدمار لشعوبها ولﻻمم اﻻخرى .فاستقرت اوروبا وتقدمت بالعدل والمساواه والنزاهة والشفافيه واحترام حقوق الإنسان.
نعم صحيح لقد بلغت اﻻنظمة العربيه الدكتاتورية حدا من الذلة لم تبلغه امة من قبل فنحن ندفع تكاليف استعمارنا وليس هذا فحسب بل نسعى ﻻسقاط اﻻنظمة اﻻخرى في احضان اﻻستعمار وننفق على ذلك المليارات خدمة للمستعمر فقط مقابل ان يسكت المستعمر على بقاء هذه اﻻنظمه لﻻبد ويغض الطرف عن جرائمها بحق شعوبها المسلوبة الحرية والمسلوبة الموارد والخيرات التي تقدم للمستعمر بالمجان مقابل دعم هذه اﻻنظمه والحفاظ على بقائها رغم إرادة الشعب.
من قال ان التاريخ لا يعيد نفسه اقول له لقد عاد وبابهى الصور السادة الفرس وعبيدهم المناذرة والروم وعبيدهم الغساسنة ’لقد عدنا الى ما قبل 1400 سنة وكأن شعوب هذه المنطقة ما زالت فى سن الطفولة ولم تنضج بعد فتحتاج الوصاية عليها لمئة الف سنة ويزيد حتى تستطيع ان تتولى سيادتها على نفسها ,السادة يرتعون ويلعبون ويجربون كل انواع اسلجتهم وهم يمتصون خيراتنا الى اخر قطرة دم والطرف الاخر بكل بلاهة يصتع انتصارات وهمية على اعدائه وهم شعيه ولا يدرى انهم صبيان يعملون عند السيد الى ان تقوم ناقة صالح
لأ يا لبيب , الجامعة العربية لن تسمح بعودة الإستعمار بقلقها البالغ ..
وآخر قلق حدث بسبب المصالحة وحل مشكة في داريا بدون تدخل مجلس الامن وهم موجدين على الرّف .