اسعد الله اوقاتك باشا ربما علينا الانتظار لنكم على هذا المجلس لنرى ما يمكن ان يقدمه من حلول عمليه لما تعاني منه البلد من كل جوانب حياة االمواطن كثيرون من الاشخاص الذين نجحوا يعرف هم الناس انهم ذوي خبره وكفاءه وما سمعناه منهم يوحي بالثقه ولكن من التجارب السابقه والطويله وجدنا ان المناصب تغير النفوس والامتيازات التي يتمتع بها النائب مغريه للكثيرين ان لم يكن الاغلبيه وهي المؤثره في اتخاذ القرارات لننتظر ونرى ونرجو الله ان يكون هذا المجلس الافضل والا على النتخابات السلام
انا اتفق مع الكاتب ان البرلمانات لم تعد تمثل شعوبها وتدافع عن حقوقهم ﻻ بل يجري تطويعها قبل اﻻنتخابات وبعدها ﻻعطاء الشرعيه لقررات وتعديﻻت وتشريعات ﻻ دور للبرلمان فيها اﻻ المصادقة عليها واضفاء الشرعية الشعبية عليها حتى وان كانت ضد مصالح الشعب الذي يمثله البرلمان .وان حال الشعب مع برلمانه كاﻷمة تلد ربتها تماما. لكن ما استغربته مشاركة الكاتب باﻻنتخابات رغم قناعته السابقه التي اتفق معه حولها.
نأمل ولكن الاغلب ان معظم الايدي ستعمل على الهايدروليك؟
تحية لعطوفة الفريق,,,
تحمل الفتره القادمة تحدياَ لجميع الأطراف , "الدولة" تواجة استحقاق تطبيق وعود خارطه الأصلاح التي يفترض بها قيام (حكومات برلمانية) ,,,قانون الأنتخاب الحالي هو تحوير لقانون الصوت الواحد ولكن بتمزقات اجتماعية مؤلمه ,ان الدليل على أن القانون نسخه من القانون السابق هو عوده 56 نائبا سابقا .
وفي ظل هيمنٌه المستقلين على مجلس النواب فهل سيكرر عقل الدوله التجربة السابقه في مشاورات تشكيل الحكومة ؟ ام سيتم اقتباس النموذج المصري لتجميع المستقلين لصنع حزب موالاة والمسمى (في حًب مصر) ؟
"الأحزاب" لديها تحدي كبير ناتج عن تراثها القائم على تمثيلها للصراعات العربيه أكثر من تمثيلها للشان الأردني, اليسار كمثال اطلق النار على قدميه مبكراُ نتيجه انحيازاته الغير شعبيه في صراعات الأقليم ,,, الأخوان المسلمون ايضا لديهم التحدي الأكبر , فهم يعملون في بيئه عربيه اقليمية معادية , كما ان شعاراتهم البراقه "الأسلام هو الحل" ستخضع للتجربه ,الأسلام لم يضَع كتبا تفصيلية لحل مشكله البطالة والمديونيه وغيرها , وهي مشكلات تتعلق بتطوير الأستثمار والسياحه والأنخراط في القضايا المعاصرة .
باشانا العزيز شو قصتك مع الأختام والمزابط .لم يلتئم شمل البرلمان وبلشنا بالتشكيك،والله حرام.بعدين البرلمان الحالي فاز فيه حزبيون من إتجاهات مختلفة،ونواب سابقين محترمين وشخصيات عشائرية محترمة،يا أخي أعطو الناس فرصة تلتقط نفسها ونشوف الأداء ونحكم.أما الأحكام المسبقةوأمنيات التفشيل الرغائبيةفلا تدل على موضوعيةولاحصافة،اتركوالناس تشتغل ولاتفرحوبعثرات غيركم،وراكم كثيرمنها
شكرا لعطوفة الباشا ابو ماجد على رسالته الى نواب المجلس 18 ففيه اكثر من 30 من ال 17 والباقي جدد لأول مره , سيتم ترويضهم ليكونوا ( Rubber stamp ) بشتى السبل (المال السحت ), ومهمة ال 18 معروفه سلفا , تصفية القضية الفلسطينيه على حساب الأردنيين وتجنيس كل فلسطيني في العالم بالجنسية المشاع الأردنيه ويصبح الأردنيون الذي جاءوا بالهاشميين وملكوهم وفدوهم بالمال والأولاد والأرواح اقل من 30% من السكان وسيكون لهم كوتا كالنساء, وسيلغى اسم فلسطين عن الخارطة وقد يلغى اسم الأردن ايضا إكراما للشعب الجديد
شكراً اخي الكبير الباشا ابو ماجد للمقال التحذيري.
مع الآسف الشديد ان عدد كبير من المنتخبين وصلوا من خلال شراء البشر أي انه لا يهمهم الوطن ولا المواطن وهذا ما اعترفت به ما يسمى بالهيئه المستقلة والتي ليست مستقلة. أضف الى هذا سرقة الصناديق وإعادتها كما حصل لبدو الوسط والاكتفاء بما زور. أين نحن والنزاهه والشفافية التي تم الاعتراف باخطاء كثيره بشكل رسمي ولم يتخذ اي اجراء لردعه. نعم هناك اسماء محترمة من المنتخبين لكنهم اقليه لذا لا ارى اي تغير لصالح الوطن بل سيكون هناك بعض الاعتراضات فقط من النظيفين
أرجو أن تقرأ الفقرة الأخيرة جيدا وليس النظر فقط إلى العنوان. وتحباتي لك.
نريد حكومة كحكومة زيد بن شاكر والغاء الانتخابات فورا
الانتخابات التي جرت 'درس' مهم جدا لكل من ...يشكك بالأردن وشؤؤنه، اما العاجزون عن إستيعابه ..... فبمقدورنا إهمالهم،.......، وبالطبع فأمر ذلك كله أو جله، هو في أيدي حملة الأقلام الشرفاءوهم جزءمن صناعة القرار قبل سواهم،والخلاصة ان شعبنا نابه محترم وذو أهلية عالية لإلتفاف أقوى حول الوطن والقيادة والدولة،برغم الفقر وكل شكوى وتذمر وعتب وحتى غضب،إن نحن تصرفنا بحكمة ووطنيةلا ترى عينهاغيرالوطن ومصالحه العلياوالعامة للشعب.بعيدا عن أجندات السوءنهازةالفرص
عطوفة الفريق تحية اكبار لك كعسكري محنك وإعجاب بك ككاتب ملهم :ـ الشك والارتياب في ومن مجالس النواب السابقة،لم تاتِ من فراغ.فالذاكرة الوطنية ضاقت بما تحمله من سوابق مؤلمة عن ادائها تلك المجالس،لدرجة ان جمل المحامل الاردني ناخ من على ركبتيه مما حمل من اوزارها ونتاج تشريعاتها وغياب رقابتها.الكاتب المبدع ـ له كل الاحترام ـ يهدف من مقالته الموزونة التأشير على عديد السلبيات المتراكمة في اللاوعي الجمعي،والضاغطة على الضمير الوطني لاجل تجاوز التردي في الاداء النيابي،والخروج الكلي من حالة الاذعان للحكومة،و
. لا تسجيل النقاط ـ حاشا لله ـ. أي بالعربي الفصيح دفع المجلس الجديد للخروج من الحالة الذيلية المزرية الى الاستقلالية الشعبية المتوهجة.
المقالة تحكي الواقع السائد وتحاكيه،بلغة بعيدة عن التجني ـ لا سمح الله ـ لانها ليست من عادة الكبار الكبار .السؤال المقلق المؤرق الذي يبعث على الريبة والقلق :ـ لماذا يتعرض للنقد كل من يتكلم بعقلانية وموضوعية وحيادية،و يتغلل في لحم القضية الخلافية بمبضع جراح ماهر لازالة الورم الخبيث
بدهية ان اول ابجديات تغيير الواقع والخلاص من عيوبه،يكون من خلال نقده لاتقاء مخاطره،وبناء حاجز صد لشروره ومن ثم بناء كوبري لمستقبل واعد على اسس علمية حديثة،لتجذير منظومة القيم الانسانية كالحرية،الديمقراطية وتعزيز حقوق الانسان،بمعنى ان يكون المجلس الحالي صوتاً للناس يدافع عنهم لا سوطاً يجلد ظهورهم،فصناعة الحقائق تُبنى على الحقائق لا على التخيلات الزائفة و الاماني الكاذبة
.......
المواقف العدميةالمسبقة ل(خانت النخبة)تصغر شأن أي دم نقي جديد،وتنخرعظم البناء قبل أن تقوم أركانه وإلا ماذا يعني إثارةغبار اللغط خول مجلس لم ينعقد بعد،وكان أحرى -بالحاء المهملة- ......أن ينتظروا أداء المجلس الجديد،وهو المحكوم بنظام داخلي وتشريعات تجاهلها البعض .....
هلا هلا باشاما بتعرف كم سرورناحين نشوف المانسيت :موسى العدوان يك تب ..ويزيد من سعادتنا عودة الحياة الديمقراطية ومكرمتكم بالسماح بالتعليق على ماتخطه ريشتك المعبرةمن لوحات جدارية حافلة باللون والضوء والصلال.ماتبلى هالريشة إن شاء الله
أشكرك أخي عصام الشلول الأكرم على عباراتك الطيبة التي طوقت بها عنقي. ولأجل شخصك المحترم سأسمح بالتعليقات على مقالاتي مستقبلا، مع علمي بأن هناك حاقدون سيدلوا بما في نفوسهم، ويحرفوا المواضيع عن سياقها، ولكن سأتجاوز عنهم وأترك تقييمهم للقراء المحترمين. لك التقدير والاحترام يا عزيزي.
أبا ماجد لا عدمتك تصارع وتقارع ، وهذا ديدنك ونحييك عليه
أما مجلس الأمة ، أي أمة في أي وطن، والأردن منها فهو ببساطة، تبدأ بالانتخاب موعدا وتاريخ ثابت طبقا للدستور في عدد مقاعده ، فتبدأ خلايا النحل البشرية في التجمع على برامج وطنية معلنة واضحة الأهداف والمقاصد، ثم تتفاعل الأفكار وتكثر المدوات والخطب وإشهار البرامج التي هي نواة التجمعات وحتى لا يكون المجلس النيابي من نوع ربر ستامب كما اصطلح عليه عالميا بأنه "روتين تمام أفندم" عندها تبرز الأكثرية والأقليات المتناثرة وتجري الائتلافات وتتشكل الحكومات
الحكومات البرلمانية التي تبدأ بتطبيق برنامجها المتكامل سياسيا واففتصاديا واجتماعيا وتطوير المجتمع والبنى التحتية والخدمات ودعم المشاريع وتثبيست الأولويات حسب مقياس قوامه مدى الحاجة الوطنية لتلك المشاريع لتنعكس إيجابا على الشعب فيعم الرخاء وخدمة الإنسان.
نهاية المطاف مجلس أمة يتكوّن من "أحزاب وطنية لا مستورد، أهدافها واضحة تجذب التجمعاتبربرامج وسياسات واستقامة وأمانة وصدق قبل كل شيء. وتتصارع الأفكاربهدف خدمة الوطن وتتشكل حكومات برلمانية تنجح فتستمر تحت المجهرأو تفشل فيطاح بها بتصويت تحت القبة
تحيه للباشا موسى العدوان وكل عام وأنت بألف خير ؛
أخي المحترم لا نستطيع أن نشكك بالبرلمان الجديد لأن ناره لم تسخن بعد,وباعتقادي المتواضع أن البرنامج الحكومي الأردني هو الذي سيملي على نُخب البرلمان ما يصنعونه من تشريعات وقوننه لما يتناسب والمرحله
ولكن برأي أن بعضاً ممن فازوا بالإنتخابات هم من خيرة أبناء هذا الوطن والذين تشهد لهم المنابر الإعلاميه والمحاضرات والقنوات من وطنيات لا غبار عليها فنرجوا أن يكونو عند حسن الظن,
الإنتخابات فيها من اللغط الكثير ولأننا تعودنا على لغة التشكيك والإساءه أصبحنا
لا نفرق بين الغث والسمين
أخي موسى باشا المرسوم مرسوم والمطلوب يجب تنفيذه تغيرت الوجوه والأسماء أم لم تتغير ربما بلحظ بعض الفروق البسيطه بلغة الخطاب والهجوم والصراخ ولكن ستبقى النتيجه محسومه للقرارات الدوليه وما تريده إسرائيل لأننا بوضع ومكانه لا تسمح لنا بفتح أفواه لا تستطيع أن تقاوم رصاصة عدو من حندي إسرائيلي
نحن نداهن ودولتنا تصنع القرارات التي تتناسب مع المحيط العربي صاحب المال والغباء والقوى العظمى صاحبة سحب الألقاب والعروش
النتيجه محسومه بالمناهج والأردن الكبير الذي لم يعد موطناً لأهله
والسياسه التي أصبح شغلها الشاغل محاربة الإرهاب تحت ذريعة داعش والإسلام الداعشي وكأننا أختزلنا كل قضايانا الأردنيه والعربيه بداعش وكيفية محاربتها من المناهج للمساجد,
التاريخ يتزور والبطولات التاريخيه تبدلت فلن تقف عند تزوير إنتخابات أو تبديل الشخصيات
سننتظر لنرى بقية حلقات المسلسل البرلماني والجدل الغير منتهي فنحن نعيش حالة تخبط سياسي إجتماعي بسبب القفزه النوعيه الكميه للمجتمع بنقله من أقصى اليمين لأقصى الشمال وسيأخذ وقتاً طويلاً كي تستقر الأمور مع الجيل القادم بحيث يكون انشطب ماتقدم من تاريخ.
يا (قصر عدل "ن") ، به العدل مضمون
وين العدالة ؟ ، يا رفيع المهابة
يا بيت عدل"ن" له الناس يلفون
تنشد عدالة ، ما تدور حرابة !!
قالوا عزيز ، وقع بالباب مطعون
"ناهض" سخي الحرف ، صقر الكتابة
مغدور يمضي ، بلا شك وظنون
و يوم العدالة ، عند ربه جوابه
"ناهض" شهيد الحرف ، والناس يدرون
مغوار للأردن ، وما ضيع ترابه
أرثي طويل الباع ، والقلب مغبون
من "عصبة التكفير" ، ماهم صحابة
الدين للديان ، واخوان في اوطان
والله يخزي من يحرف كتابه
أطيب تحية للباشا(سلمان المعايطة)الكبير فكرا وقدرا ومنزلة