العلمانيه تعني فصل الدين عن الدوله بمعنى هدم تطبيق احكام الشريعه في الحيا ه والحكم وهذا معمول به في اﻻردن منذ تأسيس الدوله ما عدا قانون اﻻحوال الشخصية الزواج والطﻻق واﻻرث . وما يجري في اﻻردن ليس سيرا نحو العلمانيه فهي مطبقه لدينا ما يجري لدينا هو حذف متدرج للدين والتاريخ من حياة الناس كمرجعية لمنظومة القيم واﻻخﻻق السائده في المجتمع خدمة ﻻهداف الصهيونية في شرعنة اﻻحتﻻل وشطب كل ما يذكر به من تاريخ ودين .واﻻمر ليس مقتصرا على اﻻردن انما يشمل المناهج في كل الدول العربيه التي بدأت تغير اسم فلسطين ال
تلك مراحل الوطن البديل وتذويب الهوية الوطنية وهي من صنع الكومبرادور وليس من صنع مؤسساتنا الامنية والعسكرية النشمية فهي التي تتصدى لتلك المشاريع قبل غيرها
إسرائيل الشقيقه
ونتنياهو صار أخ العرب الكبير
الجميع يشتكي إليه
ويفضفض عما يختلج بخوالجه
وهناك من يجاهد لنصر إسرائيل الشقيقه
وهناك من ألقى القرآن دستوره من وراء ظهره وإتخذهم حلفاء وأولياء
وهناك من قالوا أنهم قادة العرب والمسلمين وإتخذوا نتنياهو العزيز الغالي
وهناك من أرسل لفخامة الرئيس المغفور له عربيا وإسلاميا شمعون بيرس يبارك له عيد إستقلال إسرائيل
وهناك من الامراء المعطرون بعطر النفط من قال نحن الإسلام ...لسنا أعداء إسرائيل
وهناك ممثل العشق والعاشقين باورشليم من يبكي على حائط المبكى
ويندب
تحية طيبة سيد خالد
نعم لتغيير المناهج
نعم لرفع سوية المعلمين و المدارس و تحسين بل قلب امورهم المالية وذلك تمهيدا لاستقطاب الكفاءات
نعم لازالة اي شيء له علاقة بالدين اية دين
نعم لتقليل ساعات الدوام بالمدارس
نعم لتقليل عدد سنوات الدراسة
نعم لالغاء الوظائف البيتية
نعم لتعليم الاطفال حب الوطن و جميع مواطنيه بغض النظر عن عشائرهم و قومياتهم و اثنياتهم و انتماؤهم السياسي
نعم لتعليم الاطفال تاريخهم على مستوى الوطني و العربي و الاسلامي
و اهم شي نعم لتعليمهم النظام و انهم احرار و لهم القرار
فيا سيدي
عدد سكان البلاد العربيه 300 مليون
ونحن بحاجة ل 300 مليون نبي وقد لا يكفي
والله يسترهم إن جاءوا أن لا يكفرهم التكفيرين هذا إن كانوا ضد إسرائيل
أما إن جاءنا .....من بلاد الغال والامريكان ومن اولئك المشردون بالطرقات وقال
لتحيا إسرائيل
300 مليون أعرابي سيسيرون خلفه يرددون
آمين
آمين
آمين
أنظر كم حاربت أمتنا بالوكالة عن أمريكا وإسرائيل وقدمنا ملايين القتلى وسيول المليارات وخراب الدول
وفي النهاية إسرائيل الشقيقه
ونتنياهو آخ العرب
كلمة حق
لنترك فلسطين لله تجري فيها مشيئته
وإني محبط
ننطلق من حبنا للوطن والحفاظ على مكتسباته. هذا البلد طيب وكثير المسؤولين محترمين، لكن يجب وضع النقاط على الحروف وعلاج الخطأ قبل وقوعه.
اتفاقية الغاز غير مبرره، وهناك بدائل ولو بسعر أعلى، فالكرامة أغلى، وتعزية العناني ببيريز خطأ لا يغتفر، ومؤتمر الذنيبات يدعو للحزن، فقد هدد وتوعد واثبت هو أن هناك تحريف متعمد، واستقوى بأناس معروف عنهم ليبيراليتهم المبالغة، وأبواب الوزارات غير مفتوحة حتى لرأي الخبراء، فكيف لعامة الناس.
أظن أن الذنيبات والعناني لحقوا بركب ....، فعين العقل تسريحهم من مهامهم.
نحن ﻻ نسير نحو العلمانيه فنحن نطبقها .لكن نحن نسير نحو امر خطيرالشروع في الشطب التدريجي للتاريخ والدين من حياة الشعب باعتبارهما يشكﻻن ذاكرة الشعب ومرجعية منظومه القيم واﻻخﻻق لديه ..في الوقت الذي يتمسك فيه الطرف الذي يفرض هذه التغيرات علينا وعلى الدول العربيه بالدين والتاريخ ويقحم الحديث عن هيكله المزعوم في مناهجنا وتستمر باﻻحتﻻل وتصف من يقاومه باﻻرهاب
في مناهجنا .مفارقه صادمه .توضح مدى استسﻻمنا ﻻرادة العدو بسبب الفساد وحاجتنا للمال من المؤسسات الماليه الدوليه ودعمهم لبقاء اﻻنظمه الدكتاتوريه .
تسقط اتفاقية الغاز
بنعيش ع الحطب احسن و اشرف
"نعم لازالة اي شيء له علاقة بالدين اية دين" هذه العبارة لتعليق رقم 3 :بالفعل هؤلاء هم سبب كل المشاكل وائارة النعرات والاستفزاز.
يريدها شوربة، حتى الدول الغربية لا تفعل ذلك.
تلك اهداف الوطن البديل وعرابها الكومبرادور
كلًما سمعت عن مشروع جديد وفي اي من المجالات ينتابني شعور الخوف من النتائج واقول الله يستر وذلك لقناعتي التامة ان الهدف الاساسي منها خدمة اشخاص وليس الصالح العام بحيث تجري الطنطنة لهذا المشروع او ذاك ومن ثم يبدأ التهليل والترويج له من قبل المؤسسات المعنية
ادخلنا تعليم الانجليزية من الصف الاول وخرجنا طلاب توجيهي لا يكتبون العربية خصخصنا لسداد المديونية واذ بالمديونية تقفز لارقام فلكية
من اراد ان يعلم اولاده الدين ،و انا منهم ، عليه ان يرسلهم الى دور التحفيظ او الكنائس ، المرخص لها بذلك ،طبعا.
اما المدارس فلتعليم و التثقيف و بناء الشخصية وليست لرجال الدين كي يتلاعبوا بهم و يزرعوا فيهم ما يحصده الاثرياء و الدواعش.
راح زمان العمدة و شيخ البلد و شاويش الخفر !
العلمانية هي:
- أن تقرر شؤون الإنسان و الدولة بناء على معطيات الواقع و بتفاعل بين الحاجات و الظروف و الإمكانيات
- المواطنة الكاملة التي يتساوى فيها كل الناس بغض النظر عن الدين و المذهب و العرق و اللون و الجندر (ذكر أو أنثى)
- حرية الرأي و التعبير و الإبداع و التفكير و الإنتاج (و تشمل حرية الاعتقاد فهي ليست ضد الدين)
- منع تغول جماعة على جماعة لأي سبب
- السلوك الحضاري
أنتم تجهلون العلمانية لذلك تكرهونها و شيوخكم الذين يعتاشون من الدين و يريدون أن يبقوا متحكمين بكم أكثركم خوفا منها و كراهية.
نظام الحكم بحاجة لشهادة حسن سلوك من داعميه بين الحين والآخر.
وما صفقة شراء الغاز(لبس من اسرائيل) فلنفترض من لبنان الاّ ملف جديد يضاف الى الملفات التي تطرق لها الاستاذ خاد في مقاله السابق والاّ ما الذي يجبر الحكومة على شراء سمك في بحر سيتم اصطياده بعد 4 سنوات ويسعر ثابت لمدة 15 عاماّ ومؤشر الاسعار في انخفاض مستمر!!!!!
وعلى رأي الشاعر المصري عجبي!
البلدان التي تصنع كل شئ نستورده منها بدءا بالملابس و انتهاء بالسيارات مرورا بأدوات المنازل و الموبايلات جميعها دول علمانية.
حتى تركيا التي يحكمها حزب اسلامي دولة علمانية استطاع الحزب الاسلامي بواسطة النظام العلماني ان يحكم و ان يطور الاقتصاد.
لا يمكن أن يزدهر العلم و ينمو الاقتصاد بدون حريات في التفكير و التعبير و العلمانية هي النظام الوحيد الذين يضمن ذلك.
يتبع
انظروا حولكم
كاريكاتير على الفيسبوك يشعل البلد
قصيدة لشاعر تقوم الدنيا و لا تقعد
فيديو على سناب لفتاة يقلب الدنيا
اسألوا انفسكم لماذا؟
لأننا شعب لا يفهم معنى كلمة اختلاف و حق تعبير و لذلك يصبح كل حدث مناسبة للهمجية
في الدول العلمانية لن تجد أي من هذا الكلام لأن الجميع يفهم أنه من الطبيعي أن نكون مختلفين
هذه النقطة بالذات و تحديدا هي مفتاح تطور الوعي و الذي يفسر ما يتلو من نمو بشري و اقتصادي و سياسي و عسكري و على كل المستويات
العلمانية هي مفتاح الخلاص مما نحن فيه.
شكرا جزيلا لك
لكن انتظر الهجوم عليك والنفاق الديني والرياء
نحن شعوب تائهه
لا فالحين بالدين اللي صارله اكثر من 1400 سنه ولا قدرنا نفهمه ولا نمشي على سراطه المستقيم ولا سماحته ولا تفرده وعجائبه التي لا تنتهي لانها تخاطب العقل الذي عرف الانسان به الله وقدرته فابدع واخترع وتعلم
ولا فالحين بالدنيا مجرد كائنات مستهلكه لها لسان لا ينتهي من القال والقيل وكثرة الكلام والتفلسف والانتقاد الهدام
كائنات عاله على الاخرين الذين نسبهم ليل نهار ونحن على نومتنا منذ قرون طويله
بوركت اخي العزيز تعليقك رائع
لايمكن ولا باي حال من الاحوال ان نشكك بوزير التربيه والتعليم الذي صمم و جاهد وتحمل الكثيرفي سبيل اعادة بناء و تكنيس المندسين والفاسدين في اخطر مؤسسة تعليميه تؤسس و تبني الاجيال .والكل صاحب ضميريعلم ماذا حقق لإعادة مسار التعليم بعد ان تطاول عليه الخون والعملاء للتأثير على الاجيال واضعافها ، ترهل مرضي غش وتزوير وسرقات تلاعب طبعا رجل بمثله اصراره ونظافته وسط وكر و بيئة من الفساد في مؤسسة تعليميه كبيرة شىء طبيعي ومؤكد ان اعدائه بالالاف .
تابعت المؤتمر الصحفي ولقاء نبض البلد تحدث بكل موضوعية المأخذ الوحيد لي هو تبريره لعدم التمهيد المسبق عندما سئل كان الاولى الاعتذارصراحتا عن هذا الخطأ البسيط وعدم قراءة الاجواء العامه والتأثيرات المحتملة والمتربصين ..الخ
تغيير المناهج وتعديل بعضها امر مختلف وليس تأليف كتاب ينشر ثم ينقد كما بين . لكن هذه عنجهير تبقى بسيطة ومقبولة مقارنه مع امراض نفسيه لمسؤولين اخر .
شكرا
الى 16 و 17 أبو العلمانية: أنصحك الذهاب والعيش في بلاد العلمانية، لتراها بحقيقتها، المشكلة أنك ستعود الينا داعشيا من هول ما ترى، لأن معظم الدواعش كانوا علمانيين فذهبوا لاوروبا ليستمتعوا بالعلمانية، ولما عرفوها تعقدوا، وهربوا من جحيم الكفر لجحيم التطرف والتعصب.
العلمانية في أوروبا:
1. بيوت عجزة، يعني اولادك بحطوك في بيت عجزة
2. ملايين المشردين في الشوارع
3. ملايين الشباب لا يعرف الواحد لا أباه ولا أمه
4. المطلقات، بعد كم سنة بتقلك العلمانية أنا حرة حبيت غيرك، طبعا ممنوع تضربها.الخ...
العلمانية نشأت في أوروبا لفشل الكنيسة في ادارة شؤون البلاد، والكنيسة نفسها اعتزلت سياسيا. فاختار الأوروبيون العلمانية.
نحن شعوب عربية اسلامية تفتخر بعصرية الدين الاسلامي، ولا يغرنك بعض الفترات المؤلمة من تعصب وتشدد، فهذا مؤقت، والكل يعترف ان الاسلام مثالي للحياة، والدليل دخول المزيد من العلماء والناس في هذا الدين.
العلمانية تقود لأشياء خطيرة، دمرت الأسر في أوروبا، فلا تعرف الحرمات، ولا الأنساب، صحيح هناك أنظمة جميلة، لكن لو تمعنت، فتجد نصف ما في الغرب من خيرات هو نهب لخيرات الشعوب.
مقال خطير جدا يدق ناقوس الخطر..فهل من معتبر؟؟؟؟؟
لا للعلمانية لا للغاز الصهيوني نعم للدين
نحن امة اعزنا الله بالاسلام وان ابتغينا العزة بغيرة اذلنا الله..العلمانية تريد ان تفرض على الشعب قيم غريبة غربية لايمكن ان يقبلها باي حال من الاحوال
أنا أتحدى العلمانيين والليبيراليين والقوميين، الذين لا يؤمنون بالدين، وهذه هي حقيقتهم، ولو أنهم يظهرون ما لا يبدون، بسؤالين:
1. الدين فصل لنا التعامل معه المحارم وحدد أن الأخت والخالة وووو محرمة، والجمع بين الأختين ووووو وهكذا.
أنتم ماذا تقولون؟ لو لك يكن هناك دين، من يفصل لنا كيف نعيش وكيف ستكتشفون الصحيح من الخطأ
2. الأكل، ماذا نأكل وما هو حلال وما هو حرام؟ الميته؟ الخنزير؟ الخمر؟ وووووو الكلاب؟ كيف ستعرفون الصحيح والخطأ، خاصة قبل آلاف السنين؟
اذا الدين صحيح وواقع.صدق الله العظيم.
فاتورة السكوت على الظلم والفساد اعلى بكثير جدا من فاتورة المطالبة بالاصلاح ومحاربة الفساد والتأشير على الجرح...نشكر الاخ المجالي
اريد التحدث عن الطرفين المعارض والمؤيد
بالنسبه لاتفاقيه الغاز
اليس لنا سفاره في اسرائيل
ولهم سفاره عندنا ترفع علم اسرائيل
تبادل تجاري بيننا وبينهم
ناكل البطاطا والجزر وغيرها الكثير في الاسواق
اليس معظم البضاعه في السوق من اليهود
الا نزورهم ونتحدث معهم ونقابلهم والعكس صحيح
الم نعزيهم ونشاركهم في الجنازات
ابناء البلد الا يعملون عند اليهود
العلاقهم مع اليهود اكثر من ذلك قد تكون في المستقبل نسب ومصاهره
اليس الغاز مثلما ذكر ام ان الباقي عادي والغاز غير عادي
بالنسبه للمناهج الاردن دوله علمانيه منذ زمن
اما التطوير والتغير في المناهج لم نجد لا تطوير ولا تغير فقط الدرس هو الدرس عمليه شطب للايات والاحاديث
واسماء تم تبديلها من فاطمه الى لميس
ومكه بلبنان
فاي تطوير
التطوير يكون في المواد العلميه اكثر من غيرها
اما بالنسبه للمحتجين على ذلك
قبل ان نحتج هل نحن ملتزمون في الدين
هل علمنا اولادنا اخلاق الدين والادب والنظام والنظافه وغيرها الكثير
نحن بحاجه الى كل ذلك
النظام والنظافه والاخلاق والصدق والامانه كلها غير موجدود
كتب المدرسه تقرا من اجل العلامه
ومن اراد ان يتعلم اخلاقيات الدين الوسائل كثيره وتعلم اكثر من المدارس والجامعات
هذا لايعني انني اؤيد شطب الايات والاحاديث
فقبل ان نحتج يجب ان نكون على قدر الاحتجاج من التزامنا باخلاقيات الدين
اما هذه الاجيال والتي لانرى منها الا السلوكيات المخالفه للدين واخلاقه تخرج وتحتج على شطب الايات
الدين في القلوب فان ثبت لن تكون هناك قوه في العالم تستطيع تغيره او تبديله
فيجب الالتزام باخلاق الدين جميعا ومن ثم نرفض اي تغير يمس ديننا الحنيف يجب ان نصلح انفسنا اولا
تحياتي لكاتبنا الباشاخالدالمجالية جهودك الطيبه بإثارة مواضيع حساسه مهمه لبعض من الشعب الذي يهتم بالشؤون السياسيه والإقتصاديه وما يتعلق بتركيبة شخوصها ونتاج افعالهم, أخي المحترم أكرر ندق الماء وهو ماء ورأي الشعب (العامه)ونظرته تختلف عن رؤية أصحاب القرار ولكن بالمحصله القرار السيادي للخاصه وليس للعامه وهم ماضون بما يرونه مناسباً رغم كل الإستفزازات ويخرجون على الفضائيات ويتكلمون بلغة الواثق من نفسه وبأن ما وصلو له هو الصواب وأنقذ البلد
من ينادي بالعلمانيه لا يرى ان اوروبا لديها احزاب مسيحيه وتصل للحكم اما امريكا فلك ان تبحث عن حزب بوش وجذوره الدينيه وهنا ارض الاسلام وشعب مسلم ولن يكون التسامح والعدل الا بالاسلام لاتغتر بشعارات الحاقدين واذا كان محمد بدأ واحدا
قان الخير قادم حتى لو كان بوق الباطل عاليا وقل النصير فانتم امام رب العباد الذي يغير ولا يتغير
يتحدثون ويخطبون عن الخوارج .ونحن الخارج والخواج عن جميع القيم الانسانية .وندعي على اننا شعوب حيه وفيها روح الشعوب الاخرى ..؟
عظم نواب المجلس الثامن عشر لا يقرأون ولا يجرؤون على تحمّل مسئولياتهم الوطنية ، ولم يدلوا بآرائهم في الموافقة المبدئية على التعديلات المقترحة من قبل الحكومة ، فإننا نحن الشعب نقرأ ونحلل ونعرف ما وراء تلك المقترحات ، إحساسا بمسئوليتنا الوطنية والأخلاقية تجاه الأردن الذي نتفيأ ظلاله
إن لم نحرص بشدة , سنجد الاردن عبارة عن ولاية لكيان مكون من الضفتين و الأرض المحتلة الرئيسية ( Mainland ) تسمح لمواطنيها الخزر بالإستثمار وإستصلاح البوادي وزراعتها في الضفة الشرقية وأينما شاؤوا ولا يسمح لمواطني الضفتين بإفتتاح محل في المنطقة المحتلة الرئيسية ,والزيارة تسمح فقط بجواز السفر , وذلك عكس وضع الصين ( Mainland) مع مقاطعتي هونغ كونغ ومكاوو التي يسمح لمواطنيها الاستثمار اينما شاؤوا ولا يسمح للصيني الرئيسي الا الزيارة السياحية والعمل المؤقت بجواز سفره لمدة محددة لتلك المقاطعتين ..
سؤال بتمنى الاجابة عليه ممن هو ملم بالاسلام وكافة نصوصه ومراجعه وكتب التراث والفقه وبدون اي خجل او احراج او تقية.
هل نصوصنا الدينية فيها دعوات لقتل الاخر سواء من لا يدين بالاسلام كافرا كان او مشركا او من اهل الكتاب وهل يوجد بنصوصنا ازدراء للاخرين كفارا او مشركين او كتابيين ونعت لهم بصفات مسيئة او غير انسانية واهانات لمعتقداتهم جاوبونا بصدق رجاءا يا مرجعيات الدين الاسلامي لحتى نعترف بالاول انه فيه مشكلة بمناهجنا ولا بنصوصنا المقدسة
اعيدكم الى موضوع المقال:
موضوع المقال يقول لكم بأن كل ما يفعله النظام بكم(والغاز والمناهج مثالين على ذلك)سببه سكوتكم سواء أكان عن جبن او حياء!
رأيي ان النظام عندما تأكّد له خوف
الناس من ان يصيبهم ما اصاب جيرانهم
من قتل وتدمير وتهجير,وجدها فرصة مواتية لفعل ما يريد ما كان يجرؤ ان
ان يفعلها في الظروف الاعتيادية.
هذا هو الموضوع الرئيسي في المقال,
ولكنكم حوّلتموه الى نقاش شوارعي حول
العلمانية والدينية وغاز اسرائيل وغير ذلك مما لا علاقة له بالمقال.
تبادل على وزارة التربية والتعليم وزيرين احدهما بعثي عريق رحمه الله و ااثاني اخ مسلم اطال الله في عمره وكل منهما حاول السيطرة على فلسفة الوزارة ،، ثم جاء وزير ليبرالي صار في عهده التسريب و التجهيل ،،حدثني احد المعلمين في منطقة المفرق ان هذا الوزير ارسل للمدرسة عشرة اجهزة كمبيوتر لكن خذه الاجهزة خربت وهي بالكراتين لعدم وجود مدرس يجيد تعليم الطلبة عاى الكمبيوتر. ما علينا لدي اعتقاد وانمنى ان اكون مخطئ ان عندهم اجندات تسعى لتجهيل النشئ وتخريج هامل لايعرف شيء عن تلخلفاء الراشدين ولاشيء عن المعلقات
نود ان ندلي بدلونا بكلام متواضع على قد الحال مع تواضع ثقافتنا التعليمية المحدودة ( فك الخط ) ومعلوماتنا المعلوماتية العامة ، والتي تعكس ثقافة السيد كاتب المقال والسادة المعلقين . حقيقة ولدى اطلاعنا على سرد ما ذكره بعض المعلقين ( لنترك مقال خالد بك جانبا ) بخصوص العلمانية والبعض بخصوص واجب البعد الإسلامي من العلمانية . واخذ البعض يعطي العلمانية الحرية والرأي والمساواة والدين ثابت لا غبار عليه وعدم المساس به والابتعاد عن الثيوقراطية ، واقرب ذلك حكم الدولة المدنية . قلت انا المحتار هذا .... يتبع
إلى 36: الاسلام دين عصري حديث، لو فهمناه جيدا
القرآن الكريم يصف أتباع الأاديان الأخرى بأهل الكتاب، والمسيحيين بأنهم رهبانا وقديسين يحبون المسلمين.
الرسول الكريم يصف أهل الكتاب بأهل الذمة، ويقول من آذى ذميا فقد آذاني. وكان رسول الله (ص) يتجنب تنفيذ الحدود لأنه لا يحب قتل أحد.
لكن الواضح أن الاسلام عدو لأهل الطغيان الجاحدين المصرين على ايذاء الناس واستعبادهم وابعادهم عن طريق العدالة، وهم الطواغيت.
للأسف البعض شوه الدين، هذا لا يعنينا وهي فترات تاريخية قصيرة وعابره لا تؤثر بالعقلاء.
الكلام " عدل " ادلى سيد آخر يقول لا علمانيتك تجعل الأبناء يضعون آبائهم في دور العجزة ، وا وا وكثيرا من هذه الواوات ، لا بل الإسلام دين الحرية والتسامح ، قلت انا المحتار هذا كلام عدل . وهكذا بقيت اقول لنفسي هذا صحيح وذاك صحيح . وبقيت محتارا هل أسير بركب " العلمانية " ام أسير بركب " الثيوقراطية " . ولا ندري غدا نفكر غدا السير مع ركب الليبرالية او التكنوقراطية . ولا ندري اي فكر يدخل العقل . ولا ندري هل بقي للوطنية والقومية وديننا الغير متعصب مكان له في هذا العقل . قصة الغاز والمناهج وعباس ،، يتبع 3
وسورية وليبيا واليمن والمحروسة السعودية مع شقيقتيها المبروكتين الإمارتين وقطر مع قاتلة الهنود الحمر أميركا وإسرائيلتها فالكلام بهما يطول ، ونعتقد يقبله الكثير ولا يقبله القليل . اما السيد عباس بن قرناس ، وكلمة " قرناس " ليس مذمة وتعني ( طائر الصقر ) فشخصيا لا أغضب ولا أعتب عليه عندما يذهب لموقع العزاء والمواساة لأمور هو شخصيا يعرفها واصحاب المعرفة امثال الخال " ابن مجلي " وعذرا للشرح كونه يطول وبالنهاية يقنع الكثير ، وبالمحصلة انه ( لا يلام ) أقلها في هكذا ظرف وهكذا وقت . والله الموفق .
نحن نرسل اولادنا لتعلم الحياة فيعلموهم الموت
نحن نرسل اولادنا للمدارس لبناء شخصيتهم فيرجعوا لنا مفصومين و مزدوجي الشخصية
نرسل اولادنا كي يتصبحوا احرار فيرجعوا مقموعين
في الوقت الذي يجب ان يكونوا فيه يلعبوا تجدهم مربوطين الى كراسي مرتية بترتيب السجون صف صف لساعات وساعات هذا غير الواجبات البيتية الكثيرة
يجب اصلاح التعليم بشكل حقيقي و ليس مجرد كلام
و اهم شيء ابعاد رجال الدين الذين بدل ان يعلموهم : يبرمجموهم ، و المستفيد الاثرياء و الدواعش و الخاسر انا و انت
الكل يدّعي انه يفهم الاسلام على حقيقته
وبذلك صار عندنا مليون مفهوم للاسلام. نهاجم مفاهيم مثل العلمانية
والليبرالية ولم اجد من يعرف ماهية
هذه التسميات حتى يعتقد انها تعني ماركسية لينينية وأخر يعتقد انها تدعو الى الالحاد وآخرين يظنون انهم
لا يصلون ولا يصومون..الخ.
هؤلاء يعتقدون بأننا خلقنا فقط لنقضي
حياتنا بالعبادة مصداقا لقوله تعالى
"وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ",
ولكنهم نسوا الآية"هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها"أي لتعمروها
شو يعني كومبرادوريه بلا زغره؟
رح تبكو على وطنكم كالنساء لانكم لم تحافظو عليه كالرجال.
لو وجدت الاراده والتصميم والصدق عندنا لما احتجنا الى الاعتصامات وحرق المناهج فالبيت هو الاساس في التربيه الاسلاميه التي نريد وتخلينا عنها ولن يقدر ان يمنعنا منها انسان ولادوله فذلك الخلل
واما قضية الغاز فبما ان معاهدة سلام وقعت فما تجره من تغييرات سواءا على الدستور اوالقوانين والكثير الكثير مما ذكر في المقال وغيرهما من جرعات متتاليه وقادمه يتوقعها الكل انما تنطوي تحت عنوان المعاهده الاصل والخلاصه ان العيب فينا ولانملك الاراده والتضحيه والصدق في الخطاب نحتاج لاصلاح انفسنا اولا
الى رقم 45 سترى شرحها في صفحة موسى العدوان عن الارهاب
نحن لم نبتدع شيئا جديدا ووصفنا الواقع بالقول ان العلمانيه مطبقه لدينا منذ تأسيس اﻻردن .ولو كانت العمانيه هي الخﻻص فلماذا نعاني من الفشل في كل مجاﻻت الحياة ونحن نطبقها .الخﻻص في الديموقراطيه
الحقيقيه وليست الديكوريه . وفي محاربة الفساد وسيادة القانون على الجميع..وما قلناه ان التعديﻻت تجاوزت العلمانيه فصل الدين عن الدوله
الى فصل الدين عن حياة الناس باعتبارة مصدر منظومة القيم واﻻخﻻق وهو امر خطير لم تسبقنا فيه امة من اﻻمم وتوضح ان الشعب لم يعد له اي تأثير في السلطه التي تحكمه وفقا للظغوط الخارجيه.