احنا خلقنا ولقينا حالنا سحيجه وهتيفه وخويفه وبنحب نحني رؤوسنا وبنحب نلتزم بالخطوط الحمراء والكاروهات والمقلمه هالحكي صار من مكونات جيناتنا ما بنقدر الا نكون عبيد وبكيفنا .يعني بنشوف وبنسمع بس ما بنصدق ونصر على التسحيج .
" هناك حالة من الصرع تميز سلوك الدولة الاردنية" ، هكذا بدء الدكتور قمحاوي مقالته التي أشير اليها و أقول ان سبب اوضاعنا ليست بسبب الدولة بل بسبب الشعب! السنا من قال : اذا الشعب أراد الحياة، فلا بد ان يستجيب القدر؟ لا يمكن لأي دولة ان تقوم بما تقوم به، الا بموافقة الشعب. اما اذا كان الشعب مستكينا، فلا تلومن الدولة، وهذا ما يقودني الى بيت من الشعر يقول: من يهن، يسهل الهوان عليه، ما لجرح بميت إيلام. فَلَو زارنا احد من سكان المريخ و نظر الى احوالنا لاعتقد اننا كلنا مصابون بالشيزوفرانيا لا بالصرع.
اي دستور واي قانو ن وايزقضاء
يكفي يعيش الشعب على المكرمات، او المساعدات كل شيء مكرمات او مساعدات لم يبقى شيء اسمة حقوق ومقدرات، حقاً هل بقي للدولة موارد ومقدرات غير الضرائب والمساعدات، رحم الله من قال من لايكون خبزه من ارضه ذليل!!!
ان افقار الشعب هو نتاج سياسة للقبول بالوطن البديل اولا ومن ثم القبول بالاتحاد الكونفدرالي او الفدرالي مع كونتونات اشلاء فلسطين عسى ان نخرج من دوامة الفقر والعوز واصلاح اوضاعنا وثانيا جشع الفاسدين الذين لايشبعوا دون رادع يردعهم
مقال يحاكي الواقع المعاش في بكل دقائقه في هذا البلد، ويخالف نصوص الدستور الذي يشكل نظام الدولة الأردنية بشكل فاضح. وهنا أود أن أشير إلى الورقة النقاشية التي نشرها جلالة الملك عبد الله الثاني قبل بضعة أيام، لنجد أن تصرفات مؤسسات الدولة الرسمية تخالف كل ما جاء بتلك الورقة، من الحفاظ على حقوق المواطن وكرامته، والنزاهة والشفافية، والعدالة، والواسطة والمحسوبية، والفساد، والرشوة، ومبدأ المساءلة والمحاسبة، وغيرها ... فشكرا للكاتب المحترم الذي طرح هذا الموضوع بكل دقة وجرأة.
ﻻ فض فوك يا دكتور لبيب فقد وصفت بدقه ما نعاني منه كشعب اضحى يصارع الفقر والبطاله بعد ان بيعت موارده وكنا نظن اننا سندخر عشرات المليارات في صندوق سيادي لﻻجيال القادمه لنصحو على هول الصدمه وعلى مديونية قاربت اﻻربعين مليار دوﻻر وعلى اقتصاد سوف ينهار وعلى لصوص نهار ﻻ يخجلون مما فعلوا وﻻ زالوا في موقع القرار يحاربون اية خطوات لﻻصﻻح ويتوارثون المناصب والمكاسب وﻻ احد لهم محاسب قدس سرهم وعجل الله فرجهم ﻻ ينقرضون ويصبغون شعورهم وعقولهم وﻻ يهرمون خبراتهم ﻻ تسقط بالتقادم يعلمون ما مضى وما هو قادم .
من يناسبهم رابح ومن ينتقدهم نادم مصوا دمائنا ودفعونا ثمن اﻻمطار و قالوا نحنا ننزلها باﻻستمطار وشتتونا في كل اﻻقطار نجبي لهم الخيرات وهم غارقون في الملذات ان انتقدناهم نصبح دواعش نرتكب الفواحش . احتكروا الوظائف العليه واوقعونا في شرب بليه.واحتكروا الثروات .ﻻ ينفع معهم اوراق نقاشيه وﻻ يدفعون لقتﻻهم ديه وﻻ يريدونها دوله مدنيه . يدعون اﻻصﻻح ويرفضون اﻻفصاح عن ثرواتهم لم يتركوا مﻻذ امن اﻻ وارتادوه .
مع ان المقال سوداوي ومعمم ويقول في الاْردن حكمومه وشعبا مالم يقله مالك في الخمر فَلَو صح هذا الكلام لكانت الاْردن منهاره منذ زمن ولكن بحمد الله الاْردن بلد عمره قرابه القرن وهي باقيه وتتمدد وكل أفكار المفكرين من يسار ويمين وشعارات الثوريين والمقاومين وآوطانهم وشعوبهم اصبحو لاجئين في هذا البلد الفاسد العميل لخ على رأيهم اما من يصف الأردنيين أهله وأبناء بلده بالتخاذل والعبوديه ولا يستثني منهم احدا فليشهر سيفه ان صدق ويخرجهم من الظلاله الى الهدي الم يكن عيبا على من يفك الخط ان يشتم بلده عيب
اخي العزيز مسافر من تتبعي لتعليقاتك اما انك مُصاب بعسر القرآءة او غياب القدرة على التحليل العلمي،انت على الدوام تقف على الضفة المناقضة لكل الاراء والافكار وكانك تعيش خارج الواقع.المصيبة ان كنت تؤمن بما تكتب اما ان كنت مرغما او موظفاً يقتضيه دورك فلا باس عليك واجزم انك تعاني الامرين كباقي الناس الغلابا لكنها المكابرة. اخي الصدقية اهم شروط الكتابة واهم مقومات الحياة.ادعو الله لك ان يعطيك القوة والقدرة على قول الحقيقة لان الصدق منجاة للمرء في الدنيا والاخرة وفقك الله واصلح حالك لك كل الاحترام
مين قلك ان الاردن غير منهاره .الاردن انهار بعد ان ركز بموازنته واقتصاده على مساعدات الاغراب والشحده والاقتراض من البنك الدولي والاعتماد على اسرائيل وخلافها بالطاقه وحتى الدعم العسكري .الاردن مباع حتى بمواطنيه وسياتي يوم ياتي الشاري شيلوك مطالبا بالاردن كله ولا يهم كم من الدماء ستسيل .ما لم يكن هناك اصلاح فعلي وليس قولي فاننا نحث الخطى للسقوط وعندها لا ينفع الندم ولا اللطم .
اخي حلاوه
الهجوم الشخصي لا يفيد وعنوان ضعف نحن نناقش أفكار وولا نتطرق للأشخاص ويجب ان تحصر وجهات النظر في القضيه المطروحة ونحترم آراء بَعضُنَا البعض ونتقبل الرأي الاخر وإلا لافاءده من الحوار اذا كان باتجاه واحد فكيف بِنَا نتهم الحكومات بالاستبداد والتسلط ونحن نمارس ما هو اسوا نحن نناقش قضايا اجتماعيه سياسية وهذه لانوجد فيها حقائق ثابته مثل الحقائق العلميه والرياضية بل تخضع للنسبية
اقتبس من المقال - وصل الاستهتار في تعامل الحكومة مع المواطن الاردني وفي الاعتداء على حقوقهالدستورية... من خلال استعماله للصلاحيات المعطاه ويتمتع بهذه الصلاحيات هم موظفي الدرجة الوسطى - واركّز هنا على كلمة موظفي الدرجة الوسطى أي ( المنفذين ) وهذا صحيح ولكن وجه الغرابة بل المدهش ان هؤلاء الموظفين يتفانون ويتفننون في تنفيذ التعليمات بل وبدون رحمة وبشيء من الوقاحة ويتجاوزوا أي نقطة لصالح المواطن وكأنما عدو له ونسي انه مواطن من نفس الطينة - فهل من تفسير لهذه الظاهرة المقززة
هل سيقرأ المعنيون هذا المقال الوثائقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟