الطريق الى الاخلاق ,, برأيي هذا اهم شيء و ما اراه ايضا و كأن الدولة بوزاراتها المختلفة لا ترغب باكتمال وصول الناس الى الاخلاق و الدليل هو : (1)وزارة الاعلام ممثلة بالتلفزيون تكاد تخلو من اية برامج توعوية لتجنب سلوكيات خاطئة ,,(2) وزارة العدل تعاقب بعقوبات بسيطة للغاية عن مخالفات و جرائم بل جنايات جميعها تمس الاخلاق من احتيال و خداع و سرقة و قتل ,,(3) وزارة الصحة لا تشدد على اعطاء تقارير طبية لشكاوى كيدية ,, هذه امثلة بسيطة ,,, اذن يجب ان تبدأ الجكومة بالحث على الاخلاق
النهوض بالتعليم ﻻ يمكن عزله عن مجاﻻت الحياه اﻻخرى لشدة تأثرهماببعض. والتعليم لدينا اصبح تجاره خالصه .فالمدارس والجامعات اصبح النجاح فيها تلقائي فﻻ رسوب اطﻻقا ووهذا انعكس بشده على مستوى الخريجين اضافه لتفشي الرشوه والواسطه في قطاع التعليم حيث ينجح الطلبه بل يتفوق الطلبه الذين ﻻ يدرسون على الطلبه الذين يدرسون وهذا مرتبط بتدني مداخيل المدرسين في المدارس والجامعات
فالتعليم اخذ بالتراجع لدينا منذ عشرة سنوات ماضيه حتى وصل لهذا المستوى من التردي .واغفلت جهود اﻻصﻻح العوامل اﻻساسيه لتراجع التعليم وركزت
الحريات الاكاديمية والبحث العلمي مبدا اساسي للتعليم
المقال ممتاز جدا نعم لابد من التركيز على عدة جوانب لكن نلاحظ انه وجد شخص خطط واهتم واستمر وحقق الهدف في كل دوله عندنا مع سرعة عجلة تغيير رؤساء الحكومات تتعطل اهداف الرجل الذي ينوي التخطيط والتغيير
مقال جميل و عميق و مهم لا بد من التأمل مليا في ما حمله من افكار و ما ضربه من امثلة ، و هو مهم من باب انه يشخص خللا في قطاعنا التعليمي الذي اذا لم يستقم ستبارح مشاكلنا الاقتصادية و التنموية و حتى السياسية، اعجبني كل ما حمله المقال و اخص بالذكر النقاط المتعلقة بتدريس "الاخلاق" في المدارس التي بدونها لا انتماء و لا جدية و بالتالي لا فائدة، و مبدا الاستحقاق؛ استحقاق الطالب متابعة دراسته لنحقق مبدأ النوع و ليس الكم و استحقاق المعلم ليكون معلما ليبدع و يتم انصافه ايضا... بارك الله بكم يا باشا
نعم باشا ما تقوله هو عين الصواب , وأدعوك بارك الله بك إلى قراءة مقالي بعنوان جلالة الملك كلمة السر هي التعليم والمنشور.... ولك خالص تحياتي
حقيقة و ليست مجاملة انك ابدعت في هذا المقال الحيوي الذي يلامس واقعا سيئا نغيشه في جميع مناحي الحياة في بلدنا الحبيب و يجب ان تنصب كتاباتنا من الآن فصاعدا بعد أن اتضح بأن موضوع الفساد قد فسد و مات و دفن و تحولت عظامه الى مكاحل بدليل انهم لا يزالوا يتبأون اعلى و اهم المناصب العليا التي تصنع القرار . التعليم و الصحة و العمل و محاربية بؤر الفقر بكل مستوياته هو السبيل نحو ادامة دولة تعتاش على التسول و الاستدانة !!!!و لقد قيل العقل السليم في الجسم السليم , اليس كذلك يا حكومة .
و عودا على بدء علينا ان نعرف باننا امام معضلة تربية و تعليم و لا تقتصر على التعليم فقط و هذه العملية تبدأ في المنزل ثم المدرسة ثم الشارع . فأين نحن من كل هذا ؟ اننا بعيدون كل البعد على التقدم و النهضة و في حالة تراجع مستمر اذا ما بقي الحال عليه سنضطر الى استيراد معلمين و معلمات و مدراء اكفاء قادرون على النهوض بالعملية التربوية . الامثلة التي ضربتها يا أبا ماجد لهي خير دليل ما تقوله و تنادي به و نحن معكم فيما ذهبتم اليه . فهل تصيبنا عدوى الصين و اليابان و سنغافورة و الفلبين و غيرها ؟. هذا ما نتمى
تعليق رقم 4 في صلب الموضوع لان الكاتب الموقر اشار الي تنميه وشخصيات قامت بها التعليقات حجمت الموضوع حتى نفهم المطلوب وطرق العلاج نفهم فكرة الموضوع والسلام
تحيه وإحترام للباشا موسى العدوان على هذا المقال الذي يمس كل مواطن وكل بيت فلقد تاه الواحد منّا بين الحق والباطل بتركيبة المناهج الجديده ولقد كان هناك اللغط الكبير والتكهنات الإستباقيه لما يجري من تغيير بالمناهج وما يتناسب والمرحله المدنيه التي سنقبل عليها ضمن المطلوب من اًصحاب النفوذ العالمي والقرار على دولنا العربيه ومنها الأردن,فالمناهج وخاصةً كتاب الإجتماعيات للمراحل الأساسيه لم يكن له وجود لأنه تحت التطوير والمدنيه الخارقه التي سيتمدنون علينا بها لأننا كنّا همج وجاء الوقت لتصحيحنا كما كتب
أخرى تمّ تغيير الأيات التي تحض على قتال اليهود وغيره الكثير من الكلام الذي قيل وكَثُر ولكن هم الأعتى والأقوى واللي طبع طبع وطبعوه وانتهوا منه ولن يرجعوا عنه الدهاقنه,
التعليم كما ذكرت ابليابان خاصةً هو تعليم يقوم على ترسيخ القيّم الإنسانيه فهل نعلم ما هي القيّم قبل كل شيء أخر؟
الذي أوجد الإرتقاء والرفعه والصمود بوجه الإنكسار هو رئيس وزراء ياباني صاحب قيّم وهذه كلمه تشمل جميع الأخلاقيات والأديان وهي إرث الدول صاحبة الحضارات وتختلف عن القانون والنظام كما هو معروف بالغرب فهم بلا قيم ولكن يحكمهم
قانون ,ولهذا وجدت اليابان تنهض لأن الإستثمار بالإنسان لا ينتهي ولا يفنى فهو الذي أنشأ المصانع والسلاح والتكنلوجيا برمتها,فأنا أقول على من يتفنن بإصلاح المناهج بالمدنيه عليه أن يصلح قيّمه وأن يتقوا الله بالناس والأجيال التي يحاولون إدخالها بتحريف للتاريخ والدين والقضايا الأساسيه المصيريه ليوم الدين,نحن لسنا ضد ولكن عندما يكون لصالح أجيال تتربى على أخلاق وليست قلة أخلاق وبأن الشذوذ عادي وسنة الخلق وأن الإحتلال طبيعي وحق كان ضائعاً ووجدوه بأرضنا وبأن الرموز الوطنيه شرف تاريخي وليسو خيانات وأخطاء.
أشكرك يا عزيزي على لفت انتباهي لقراءة مقالك العلمي البليغ على موقع عمون. فلقد أوضحت من خلاله أهمية التعليم بكل مهنية ودقة، وأكدت على الحاجة لإنتاج الإنسان المتعلم الحقيقي من خلال منهاج تربوي سليم يسهم في بناء مجتمع صالح، لاسيما وأننا نحظى بأكبر وزارتي تعليم في المنطقة. وهذا ليس بغريب عليك وعلى وطنيتك المعروفة، ونحن متفقان على الهدف الوطني الذي نسعى إليه جميعا في سبيل رفعة الأردن. بارك الله بك وبقلمك الأصيل الشريف.
أحييك مرة ثانية سعادة الباشا وأشكر لك إطراءك اللطيف المعبر عن ذات راقية ونفس كريمة محببة وكرم خلق لا يدانى , هذا بلدنا وواجبنا ان نتفانى من أجله ما حيينا , وأنا دوما أتعلم من الوطنيين المخلصين الصادقين شرواك , وما عليكم زود أبد .
باشا كل يوم تكشف عن قدرات فذة وخبرات جديدةفي حقول تخصصك الفريدة سواء كخبير تنمية اقتصاديةمستدامةاو كخبيرمناهج متخصص علاوةعلى خبراتك في مكافحةالارهاب ورؤيتك الاستراتيجيةفي الغلوم العسكريةوبذلك تطبق النموذج المعرفي المعاصرفي التقاط شيء من كل شيءمن حقول شتى واثني غلى فقررتك الاخيرةلعل احجامن ذوي الشان يفك شيفرتها المتضمنة لوصول آمن وسريع،فقدلاحظناقلب ظهرالمجن لهجائيات سابقةلم تعط مردودايذكرفعلهاعودةميمونةونكوص عن خط لم يجلب شروى نقيرمنفعة
التعليم يحتاج الى بحث وتحليل وقراءه للمجتمعات في كل منطقه بما يناسبها من متطلبات تعليميه ولا يمكن المتطلبات ان تكون متساويه في المدينه كما هي في الصحراء الاخطاء المدرسيه يجب ان ينظر لها بواقعيه وتعالج واعطي مثلا على ذلك ما معنى طالب في المدارس الخاصه يضع المعلم ملاحظه في اعلى صفحة الدرس المطلوب بان يتم تحضيره في البيت ويكتفي بذلك
وَلَيسَ يَصِحّ في الأفهامِ شيءٌ..إذا احتَاجَ النّهارُ إلى دَليلِ
يا جماعة نسمع اونقرا لكثير عن تبديل بالمناهج،وأنها صارت ضد الدين وفلسطين و(تحريف للتاريخ والدين والقضايا الأساسيه المصيريه ليوم الدين,نحن لسنا ضد ولكن عندما يكون لصالح أجيال تتربى على أخلاق وليست قلة أخلاق وبأن الشذوذ عادي)وما سمعنا شيء من اصحاب الاختصاص
والله ما انا شايف حماس للقراء للتعليق رغم اهمية الموضوع وخطورة تغيير المناهج بالمدارس والجامعات وتغيير مواد من دروس الدين مثل ما نسمع وبطلوا يدرسو عيالنا شي عن تاريخ بلدنا وابطالنا الشهدا،بعدين ياعمي انا ارملةشهيد واربي بنات وعيال ايتام ليش مايطالبو الرجال الواصلين بخقنا بعيشةكريمة يعني بكرة نصير شحادين كازللصوبة