لا يمكن ان يتغير شيء ولا يمكن فعل شيء لانه مشكلة العربان حكاما وشعوب هي جينيه وراثيه من يوم يومهم متامرين ويكرهوا بعضهم بعض ويحللوا لانفسهم ما يريدون ويشتهون ويحرموا على غيرهم نفس ما حللوه لانفسهم هم متاسلمون وليس مسلمين تكفيريين يعشقوا الدم ويهللوا لقطع الرؤوس والسبي والقتل والدمار والخراب يعيشوا على احلام وافكار مريضه يعشقوا الفساد ويتلذذوا بأكل المال العام و يقولون ما لا يفعلون يظنون انفسهم انهم اكثر رجال الارض فحولة ولكنهم الاقل رجولة وفحولة وراثيا وعلميا وطبيا ودوليا شغل هتافات وحكي وعنقره

.
-- دونالد ترامب نيويوركي وهي صفة تصل لحد الشتم بباقي امريكا وترمز للإنتهازية المفرطة واتباع مبدأ الغاية تبرر الوسيلة

-- ترامب لا يكره ولا يحب أحدا , يملك ذكاء عاليا وجرأة كل همه أن يصبح رئيسا ولأجل ذلك قرأ نبض الشارع وأسمعه ما يريده ولن يلتزم بأي شيء مما قاله إلا إذا كان ذلك في مصلحته

-- خلق التخلف الديني وتدمير الديموقراطيات النامية صنعه الغرب عمدا لأنه وريث الحضارة العسكرية الاستعمارية الرومانية التي تفرز الناس لسادة واتباع وعبيد
يتبع:

تكملة:
-- فتح الباب لتواجد المتطرفين وتركهم ينشرون تعاليمهم في الآف المراكز لم يكن لغياب الرقابة بل له هدف شحن شعوب الغرب ضد الاقليات المسلمة مثلما فعل في القرن الماضي ضد الاقلية اليهودية

-- فكما يحمل الآن الغرب المسلمين غياب الأمن لمواطنيه حمل اليهود حينها إثم الانهيارات الاقتصادية التي لا شأن لهم بها

-- ومثلما صنع الغرب روتشايلد كواجهه تمول المتطرفين اليهود وتقمع المعتدلين صنع امراء النفط لتمويل صناعة متطرفين مسلمين وقمع العقلاء

-- المقبل مرعب إذا لم يستيقظ مسلموا الغرب

.

غريب امركم ايها الناس تطالبون الافرنجى بالعدل وعدم طرد الغرباء الذين لا يمتون لهذا الرئيس وانجلو سكوسونيته باى صلة لا بالتاريخ او الجغرافيا او العادات وتقاليدها ولا الدين ولا اى صلة وتنسون انفسكم انكم مصدر الهام له بكل الافعال السئية اذا اردتم عينة مما قلت فاقراوا مقال د الحيارى والتعليقات عليها ستجدون اننا كنا فى جاهليتنا ارحم على بعضنا مما هو الان