سيدي أبو أحمد الفاضل
نعم الشعب هو المسؤول الأول والأخير وقد عجمنا عوده في أكثر من مناسبه وثبت أنه اداة لتدمير ذاته بذاته تارة يقول رغيف الخبز بكل اشكاله مع الخنوع
وتارة يقول انها ثقافة تعبيد طالت أجيال متعاقبه منذ قرن وتارة يدعون أن أمن الوطن اولويه ولو باعوه في سوق النخاسه
تسمع منه المتناقضات في كل جلسة حديث حسب نوعية الحضور يستمرأ الذلة والخنوع والتبعيه وانعدام روح الحياه الحره
هو من شجع في التمادي عليه واذلاله وعدم الحساب له حتى تحول من أنه مصدر السلطات الى صفر لا قيمة له
يتبع 2
في عام 2011 كتبت مفالا نعيت فيه الشعب الأردني بعد أن تكالب على مصدري بيان الأول من أيار المجيد الذي طالب بتحرير رقابهم من العبوديه والتوريث الوظيفي ومحاربة الفساد ووقف الخصخصه واستعادة الأموال المنهوبه وتسليح الجيش بمنظومة دفاعيه حسب عقيدة عسكريه على أن عدونا هو اسرائيل لا سواها بعد أن اكتشفنا افتعال معاركه جانبية لا علاقة لنا فيها وفي خدمة اسرائيل
واكتشفنا بمرارة الرجال مرارة الأحرار أن هذا الشعب يحارب من يطالب بتحرير رقابه الذي وصلت فيه القناعه أن الرزق ليس مقدر من عند الله بل من فئة بشر.
كما تكونون يولى عليكم
لاأعرف هل هذه المقولة حديث شريف أم حكمة أطلقها مجرب مر بظروف كالتي نمر بها .
أي كانت فأنا أتفق مع قائلها يقابلها بالأردني الشعبي هيك مزبطة بدها هيك ختم .
للأسف أخي أبو أحمد نحن شعب تجذر به الجهل رغم نسبة التعليم العالية التي وصلنا إليها على الأقل أكاديميا فالشهادات على قفا من يشيل في البيت الواحد عدة جامعيين ولكن ثقافتهم العامة لاتتعدى ثقافة خريج إبتدائي وأقصد بذلك ثقافتنا المجتمعية والوطنية ونظرتنا للرقي والتحضر بشكل عام والأهم الشعور الوطني وأقصد بذلك شعور
لم أجد شعبا يحارب نفسه من أجل من يضطهده. يتفشخر وهو ليس أهل للفشخره ويستشهد بالآيات الكريمه والأحاديث الشريفه وهو أبعد ما يكون عن مضامينها وقيمها
في حوار مع وطنيين كانوا يعولون على الشعب واإفرازاته قلت لهم أنتم واهمون أنتم تأملون بأموات تحت الأرض أفضل من أملكم في هذا الشعب المستخذي الذي يتلذذ بطرد صدقه على كرامته رغم فشخرته الكاذبه
شعب مستعد لكل عمل غير حر وغير شريف المهم استرضاء من يذلونه ويصفعونه صباح مساء
اكتشفته الحكومات ولم يعد عندها في العير أو النفير
الحديث يحتاج الى صفحات
شعور الفرد ومسؤوليته اتجاه وطنه والإسهام بترجمة ذلك الشعور بفعل ينفع الوطن بدون أنانية ومصلحة شخصية وأعتقد أن الدافع لذلك هو الإنتماء .
يقاس الإنتماء للوطن بقدر التضحية التي يقدمها الفرد عندما يتطلب الموقف منه ذلك كمن يتطوع للقتال دفاعا عن الوطن إذا تعرض لغزو أو خطر مثلا ، ولا أظن أن خطرا يحيق بالوطن وهويته ووجوده أكثر من هذه الأيام وأهم هذه الأخطار هي الفساد الذي راجتاح البلد بالطول والعرض على يد فئة ليست بالقليلة وخصوصا في العقد الأخير ونيف
من عمر الأردن والمصيبة أن الفاسد معروف لدينا
ما يضيرك أكثر أن من يتلحفون بالدين عندما تتحدث معهم عن الفساد والفاسدين يجاوبوك بخنوع نتركهم لله سيحاسبهم نحن لا نستطيع عمل شيئ أين أنتم من. من رأى منكم منكرا فليغيره بيده وان لم يستطع بلسانه او بقلبه وذلك أضعف أضعف ألايمان
أين أنتم من قول الأعرابي لسيدنا عمر الذي تتشدقون به حيث قال يابن الخطاب لو رأينا فيك اعواجاجا لقومناه بحد السيوف
أين أنتم من إن الجهاد باب من أبواب الجنه وإن أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر
أين أنتم من كثير وكثير لكن دون جدوى ؟؟؟أنعي هذا الشعب مرة أخرى
وبالإسم ويشار له بالبنان خلسة وفي المجالس على استحياء وكل حسب درجة تحصينه ، فالفاسد الصغير يؤكل لحمه استغابة (نميمة) لكن في مواجهته يصمت الجميع لابل تفتح له المجالس ويتقرب منه المتزلفون ، مثالا على ذلك الكثير ممن نعرفهم من نوابنا الذين نعلم علنم اليقين أنهم نجحوا بشراء الأصوات ومع ذلك مكانهم صدر الواوين والمجالس ورؤساء الجاهانت في السراء والضراء .
أما الفاسدين الكبار فمحصنين إعلاميا ولايذكرون إلا في المجالس الضيقة وبالهمس فالحيطان لها آذان ولو جاهر من أراد أن يضحي لوطنه باسم ذلك الفاسد
مثال الان على السكوت والرضى بما يجري او ان البعض ينتظر الاخر الاخرين بان يدافعوا عنه او التحدث عنه وكان الامر لا يعنيه
لواء المزار الجنوبي حوالي 680 دونم ارض للاوقاف تشمل الاراضي المبني عليها وغيرها وهي المنازل او البلده القديمه ومعظم الاهالي يسكنون هذ المنازل ومعظمهم اما معدومي الدخل او متوسط الدخل
بتعليمات وقرارات من الاوقاف يتم الان توجيه انذارات عدليه لاجبار السكان على التوقيع على عقود سنويه والا سيفقد حقه في مسكنه
علما ان الاراضي تبرع فيها الاهالي قبل 1900 وسكنوا فيها بعقود ...يتبع
فأكيد بيت خالته في انتظاره وطبعا سيلام فوق بهدلته وأقل ما يلام به إنت بدك تغير الكون أو عيش زيك زي الناس وحط راسك بين الروس بتسلم من قطاع الروس .
والأدهى أن الكثير من الفسدة يشار لهم بالشطار جماعه بدبروا حالهم بيعرفوا من أين تؤكل الكتف .
بيت القصيد ( لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
وسيبقى الحال كما هو عليه ونحن نشاهد الوطن يحتضر وفي طريقه إلى غرفة الإنعاش ، فاقتصاديا مديونين لولد الولد واجتماعيا الجريمة وصلت إلى حد لم يسبق له مثيل
والمخدرات تعدت المدن ووصلت إلى القرى والبادية
ربما لاول مرة يترك السيد خالد الحكومات ويتحدث عن الشعب,وعندما كنت اضع اللوم على الشعب نفسه تنطلق السيوف والرماح من معظم المعلقين باتهامي انني ادافع عن الحكومة او من مخزن الاتهامات المعلبة:عميل,سحيج,مدفوع له .الخ تلك الذخيرة الصدئة.حتى ان احد اصدقاء العمر قطع علاقته وتواصله معي لانني كنت الوم الشعب نفسه,بينما صديق اخر وجار لي اغلق صفحته امامي لانني تحدثت بنفس اللهجة الموجهة ضد الشعب الذي ننتمي اليه جميعا,يتحدثون عن الاصلاح ولا يقبلون الراي الاخر,يتبع...
مع رفع الرسوم السنويه على السكن والمحلات التجاريه
عقود سنويه يمكن في اي سنه ترفض الحكومه التجديد وتجبر السكان باخلاءها هذا القرار يهدد مئات العائلات بالتهجير من مساكنهم ان لم يوقعوا على العقود الجديده
الاهالي تتخوف لاحقا برفض التجديد للعقد السنوي
والغالبيه ترفض التوقيع وسيصدر حكم من المحكمه في حال رفضه التوقيع بفقدان حقه في السكن
هناك اشخاص قاموا بالتوقيع ودفعوا مبالغ اعلى من دخولهم
فهل هناك مخطط للمستقبل ستم تنفيذه وتهجير السكان بعد رفض التوقيع او حتى التوقيع لغايات لايعلمها الا الله
اذا الشعب يوماً اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر، مع ان هذه المقولة فقرة من أغنية لمطرب مصري لا أذكر أسمة، ووجدت شجب وأستنكار من ناحية دينية، اذ ان القدر لايستجيب لمشيئيات البشر، انما هو مكتوب ومقدر من الخالق، ولكن الشعب الخانع والمذعن للأذلال والجوع والقهر يريد من يمنحه اسباب الحياة، دون ان يسعى ويكافح للحياة والعزة والكرامة، شعب تربى على عقلية انه مسير وليس مخير وليس له من أمرة شيء، قبل عشرين سنة تقريباً سوقت على الشعب فكرة تحرير السوق والاسعار تحت مزاعم التنافس الحر بمايؤدي الى تخفيض
والديموغرافيا حدث ولا حرج فالمواطن غدا غريبا في وطنه وتم ذلك تحت أعين من انتخبوا نوابا لنا وصمتوا على ما حصل لنا لابل شارك البعض في الوصول لحالنا هذه والمصيبة أن بعضهم محسوب علينا ويطالب بكل وقاحة المزيد من التسهيلات والإعفاءات والتوطين تمهيدا للتجنيس والقضاء المبرم على هويتنا الوطنية .
الأردن مريض بمرض عضال فالج ولاتعالج لو بقي المواطن صامتا صمت القبور تحت ذريعة الأمن والأمان
وقادم الأيام الله يجيرنا ممن تخبئه لنا .
ستبدوا لك الأيام ماكنت جاهللا
ويأتيك بالأخبار من لمتزود
يضعون انفسهم وافكارهم مقاييس للاخرين,يتحدثون عن الفساد ولا يجرؤون على ذكر اسم فاسد وموثوقية فساده,يطالبون باصلاح الاخرين وينسون انفسهم,من يقرا معظم المقالات والتعليقات يظن اننا نعيش في غابة,يتجاهلون امراض مجتمعنا المزمنة ويبحثون عن اكباش فداء.الحمد لله ان بعضهم عاد الى جادة الصواب ولو باستحياء.حكوماتنا نسخة مصغرة عنا,وكم كررت سابقا الطينة من المطينة.ايها السادة:إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ
الاسعار وتقليل كلفة الحياة والعيش، تجربة ثبت بالتجربة فشلها وكذبها، وكان الهدف منها التجويع والافقار وجعل الشعب جابي للتجار وأصحاب رؤوس الاموال، بحيث ينشغل المواطن بهم لقمة الخبز والعيش ولايبقى لدية حيز من التفكير والتفكر بماديور ويدبر لمصيره، حتى ان بعض المنضرين قال اذا التاجر معلن السعر وواضع اليافطة كيلو السكر بخمسة دنانير فأنه غير مخالف وماعلى المواطن الا يبحث عن الارخص والنتيجة ازداد الاغنياء غنى وهم القلة القليلة وأحتكروا المال والاقتصاد والسياسة والمناصب والاكثرية من السواد الاعظم مشغولة
بالبحث عن الاسعار الارخص، ومن يملك فليعيش ومن لايملك فليموت ويذهب الى الجحيم، شعب قبل وسكت على الفساد والافساد حتى أصبح ينظر له مجرد ارقام لاقيمة لها، ولا خشية منها، ومن يهن يسهل الهوان عليه ؟!!!
الربيع الصهيوني الذي جرى في 2011 اراد سرقة بيان العسكر المجيد من اردننا الغالي بطريقة مشعوذ دجال ولكن هيهات فاردننا الغالي كبير على الكومبرادور فالافضل ان لايحقق المرئ نجاحا افضل من ان يشوه انجازاته فالمشي كالسلحفاة في طريق صحيح افضل من المشي بسرعة الضوء في مكان ملوث فبيان العسكر المجيد نفتخر انه الوحيد في المشرق العربي قاطبة لم يستطع احدا سرقته بيان تلامذة شهيدنا وصفي التل وهزاع المجالي وحابس المجالي وملحم الطراونة وملحم التل وعبد الحميد شرف وعزمي المفتي ومحمد خورما وزياد الساطي وجمال بلقز و
يتبع وتيسير طوقان وعلي القضاة والداغستاني وراشد الزيود ومعاذ الكساسبة وفخري العناني وناهض حتر وزين الخوالدة وشهداء مخابرات البقعة ونائب المعايطة وعاصم قطيشات وفراس العجلوني فعاش بيان العسكر المجيد فهم زاباتيستا اردننا الغالي ونفتخر ان بيان العسكر المجيد لم يسرقه احد
اوافقك اخي ابو احمد .ولكن يجب ان لا نعمم على كل الشعب .ليش يعني انت مصدق انه عندنا برلمانات حتى لو اختارها الناس وكم النسبة التي كانت تفرز مجالس او حكومات مثلا مع ان الحكومات ووزرائها تعيين وكانت البرلمانات شبه تعين او تعين هههههههه ديمقراطي .؟ اما عن هذا الشعب المسكين الي مش ملاقي ثمن تنكة كاز للتدفئة في هذه الاوقات شو بدك منه غير ان يبصم من اجل لقمة عيش قذره ( ليوم او ليومين .؟ لذلك هيك حكومات بدها هيك شعب .وهيك شعب بده هيك حكومات .انا معك ولكن ؟؟ انت الاعرف .؟
كان لي صديق اجنبي اقام في الاردن فتره طويله وهو دبلوماسي من عائلة عريقه جدا في بلاده كان يتحدث العربيه بطلاقه الى جانب 7 لغات اخرى غادر وكان يزور الاردن كل سنتين او اكثر وكل مره ياتي فيها يقول لي لسه بتسمع البث المباشر وكان جوابي اه لسه فيحكيلي معناته لسه انتوا انتوا ما تغير عليكم شي كان يقول لي لازم يسموه بث التسول والشحده المباشر ببلش المواطن باتصاله مع المذيع انا حبيت اصبح على ....وعلى الوطن الجميل وعليك يا فلان المذيع وبعد طول سلامات يبلش يشحد ويتسول من المذيع انا داخل على الله وعلى ...وعليك
يقول الجاحظ :" العامة عون لكل ظالم ومع كل ريح تهب "
انت رجال صادق لم تتلون بحرباء المصالح،ولم تلوثك إنتهازية المتكسبين، أتابع تغليقاتك الموضوعية في كل الاردن، وسرني أنك لم تجامل مدام تشرشل،ولا خدامة مونتغمري. سرني أكثر أنك لم تدع يوما خبرة نووية ولم تبع علينا أكا
شعب اذا صفع الحذاء بوجهه ،، صاح الحذاء بأي ذنب اصفع،، ،، لايغرنك كلام القوم بالعلن فالقوم بالسر غير القوم بالعلن ، شعب تربى على الثغاء والنفاق و العرط يجيد التسحيج و التهتيف ،، انهكته العشائرية و الجهوية و فتفتته فرق تسد ،، يعاني الجوع والبطاله و التقاعد وكع ذلك جاهز باي لحظه للتسحيج و العرط ،، وكما تكونوا يولى عليكم
أخي ابو أحمد لي فقط ملاحظتان على ما كتبت وأجدت
الأولى ربما انك نسيت بأن الاردن ولو نظريا دوله مستقله وقيادتها عربية ومشرعنة دوليا وهنا يصبح على النظام مسئولية دستوريه وقانونيه ووطنيه ، يجب تحميلها له كما حملت الشعب مسئولية رغم ان الشعب بغالبيته المتواضعة معرفتة بحقوقه قد وضع أمام خيارين أحدهنا قاسي جدا . ولذلك فان عليه قسما من المسئولية كما على النظام مسئولية
الملاحظه الثانيه هي تصحيح المثل االمعني ليصبح الكف ما بلاطم مخرز
صباح الخير أخي ابو احمد والأخوة المعلقون الكرام الذين تناولوا التععليق عن المقال وليس خارجه. نعم مصيبتنا هي مزدوجه الأولى شعب مسحج يقاد من قبل مرياع ومن يربط به المرياع وليس لديه أي انتماء او حس وطني بل يتمتع بالعبوديه ويتلذذ بلفظها وتكراره ويتغنى بها وبكل المجالس الا من رحم ربي. والمصيبة الثانيه هي ادعاء حكوماتنا بالديمقراطيه والنزاهه والشفافيه وكلها لا وجود لها وخير دليل على هذا مهزلة انتخابات البرلمان الحالي فشراء الذمم كان يتم بالعلانية وباعتراف ما أُطلق عليه الهيئة المنفذه للانتخابات يتبع
وتمّ إكمال تزييف البرلمان رسمياً من قبل القضاء بالقرارات الغير صحيحه وغير عادله للشكاوى المقدمة وخصوصاً لبدو الوسط. فبرلماناتنا لا تمثل الشعب فلقد وصلت مزيفه إما بشراء الذمم أو التزييف الحكومي الواضح والذي أُعترف به من قبل رسميين سابقاً ما عدى قلة لا يسمع كلامها بل تتهم وتحارب. والشق الأخير هو ان أهم القوانين لدينا وهو الدستور مخترق من متنفذيين وفاسديين وحاشيتهم.
الى 22 :شكرا لك يا اخي على الاطراء الذي لا استحقه,تعلمت من الجندية الالتزام والموضوعية,اخرون يبحثون عن الشعبوية والنظر الى الامور من زوايا مختلفة,لا يهم بعضهم الا النقد والتجريح,واهم ما يفتقرون اليه هو طرح البدائل لمعالجة الصعوبات,من ينتقد قرارا او وضعية ما فعليه ان يطرح البديل او يصمت,بلدنا فقير في موارده الذاتية وشعبنا متذمر واقليمنا ملتهب,نسال الله الصبر والسداد,شكرا مرة اخرى
تم والكل يعرف المسؤول الأول المواطن والمسؤول الأخير الحكومات ولايعفى منها طرف ولكن المطلوب حاليا المعالجه والعمل فحتى التعليقات تخلو من اي طرح بهذا الاتجاه ولازلنا نستمر بنشخيص الحاله وبخصوص البيانات التي صدرت ماذا نتج عنها ونحن تلوم الشعب ونحن نقول كما يقول ونرى مايراه من فساد عام الم يحن لتشكيل نخبه ممثله شعبيه
ﻻ يمكن لوم الشعب اﻻ اذا كان الشعب مصدر السلطات فعﻻ .وهو ليس كذلك في كل الدول العربية. من السهل جدا مهاجمة من ﻻ دفاع له . ونحن نفش غلنا بالشعب دائما ﻻننا ﻻ نستطيع ان ننتقد من سواه رغم انه سبب ما نحن فيه . البرلمان الذي يفترض ان يمثل الشعب ويدافع عن مصالحه يجري التﻻعب به وشرائه وينقلب أداة طيعه لخدمة الطبقة المتنفذه .دائما كانت الطبقه الحاكمه تيبق شعوبها وتقودها للتقدم والتطور . لكن هذه الطبقه الحاكمه في العالم العربي ﻻ تنتخبها الشعوب بل تعينها القوى المستعمره وعليه فهي تخدم مصالح من يعينها.
الشعب مغلوب على أمره ومدعوس على راسه ومخترق من مجموعات المنافقين وهزازي الأذناب وأصحاب المصالح الصغيرة. الشعوب بعمومها لا تثور إلا بمقدمات، لدينا جزء منها ولم يكتمل بعضها، فلا تلموا الشعب، اللوم يقع على المثقفين والنخب السياسية الوطنية في نشر الوعي الوطني وفي كشف تزييف التاريخ وإختطاف المصالح الوطنية من قبل طغمة. عندما يأكل العفن الدولة في مفاصلها الأساسية، ستكون تلك بداية لتاريخ آخر جديد.
انما الأمم الاخلاق ما بقيت ........
عندما يكون الانسان مجبول على التسحيج والهتاف ويعشق التسول والتذلل ويرتضيه على نفسه ويعتبره شيء عادي وطبيعي ومن مقومات الحياة والبقاء لا يجدي مع هذا الانسان شيء
استخدموا الاسلوب الاستعماري جوعه واذله بلقمة عيشه وبكرامته بلحقك وببوس حذ.. وبدحيلك وبقيم حفلات السامر والدبكه وبجرلك على الربابه وبشعر كمان .
كانت الخطةان لايكون هنالك رجالات وخصي كل الرجالات على الساحه وتقزيمهم وتفتيتهم والتفريق بينهم ومنع ظهور اي هامه او رجل قيادي ..
الان في الاردن اعطوني اسم رجل قيادي يستطيع ان يسير خلفه الف مواطن
السيد خالد بيك المجالي المحترم؛
الشعب جبان حتى النخاع ومذلول وغاطس بالنذاله والعنجهه على الفاضي والمليان والنفاق سيد الموقف والحرباء تسري بدمائهم وتشرشل قيّد جميع بطولاتهم لأبد الدهر ومنتجمري أعطاهم النصيحه الثعلبيه ولكن جائهم من يدعس على رؤوسهم فيشطب ما تقدم وما تأخر من محاولات لإنتزاع أخر ما تبقى لديهم من مروءه وشجاعه ليصبحوا كلٌ يريد قمع الأخر وطمسه وليأكل لحم أخيه حياً أو ميتاً ومن هنا تعرفوا ألأسياد على شخصية هذا المواطن فلطموه بإبن جلدته لطمة قادر مقتدر ووضعو الصغير محل الكبير والجاهل محل
العاقل وهكذا حتى وصلنا لما نحن فيه من تململ وتذمر وسخط لأن من ذاق طعم البطولات وفروسية الرجال ومرابط المجاهدين شيء أكيد سيكون ساخطاً على ما يجري من بيع وسرقه ونهب تحت جميع المصطلحات الإقتصاديه الوهميه,
ولكن نسيوا أن هناك جيلاً من شباب المستقبل الذي لن يسامحهم وسيكون أملاً مشعاً بسماء الأردن ممن تربى ويتربى على أن الوطن أغلى من بعض الفئات الوصوليه مهما حاولت بعثرت أوراقهم وزرع الفتن بينهم
هذه هي حال الدنيا يوم لك ويوم عليك وإن الله يمهل ولا يهمل
الشعب والوالي كلٌ له همه وكلٌ له طريقته وكلٌ بواد
لا شك أن المقال الكريم وما تبعه من تعليقات هو استفتاء على حقيقة مره رسمها نظام لا يخاف الله ولا يخشاه وأن ما وصل اليه الشعب من حالة الابتلاء التي يترنح فيها لم تأتي من فراغ بل فراغ في أخلاق وقيم من سخروا موارد الدوله وماكنتهم الإعلاميه المظلله ليجعلوا من الشعب عبيدا مؤمنين بعبوديتهم .المعادله مره شعب ابتلي بما لم يبتلى فيه شعب على وجه الأرض إلا ما ندر وفي دول العربان المهزومة من جذورها فالتعليم أعطيه والعلاج أعطيه وبناء النادي أعطيه وتشكيل الفريق الرياضي اعطيه وباص نقل الرياضيين أعطيه ... يتبع
والحكومة أعطيه والأعيان أعطيه والنواب أعطيه والأجهزة الرسمية أعطيه ومرافق الدولة أعطيه وبيع مؤسسات الدولة أمر وتعليمات وتوجيهات حتى أصبحت منظومة الحكم تملك كل شيئ ولا تحكم شعب بما أنزل الله وقامت عليه الدساتير السماوية والأرضيه.
لانعدام دولة المؤسسات واتساع رقعة المخصيين والمعلوفين والفاسدين اصبحت مقدرات الدوله باكملها بما فيه المسميات المختلفه تدل على أنك لست في دولة تحترم نفسها انما في دولة مملوكة لأشخاص يعطون ويمنعون حسب مقتضى بقائهم ووجودهم وتعظيم قبضة سلطتهم والمطلوب من الشعب ... يتبع
والمطلوب من الشعب أن يركع ركوع المذلول وإلا دفع ثمن تمرده على الواقع المؤلم الذي يحتاج الى رجال ونخب عندها الاستعداد للتضحيه بالغالي والنفيس رغم أن الشعب سيخذلهم ويصفق لجلاديه والطغاة الذين صنعهم بمحض ارادته وخنوعه وتذلله لهم ويتمنون عليه بحقه وضرائبه لأنهم عجموا عوده فوجدوه لين المكسرقليل الحيلة والكرامه
وهناك جهة رسمية تتحمل وزر ما آل اليه الشعب والوطن وهي تعتقد أنها تحسن صنعا لكن الله سينتقم منها عاجلا او آجلا لأنها نكبة الشعب والوطن وقتلت رجاله من أجل منافع شخصيه تحت اكذوبة الأمن والأمان
التغيير يتطلب تعيين الهدف،والاهم تحديد آليّةالوصول اليه
قادة الرأي الاحرار أسهبوا مشكورين بالحديث والتحليل وعلى مدار سنوات..حتى بات اجتثاث الفساد مطلب لا يختلف عليه اثنان
يسجّل لقادة الرأي اشاعة الوعي الجمعي او المجتمعي ، لكنهم لم يتمكنوا حتى اللحظه من الوصول بالجماهير الى نقطة البدايه على طريق التغيير الا وهي اختراق حاجز الخوف عند هذه الجماهير،ما يمكّن هذه الجماهير من نفض رداء الذل والاستعداد للتضحيه..ثمن الحريه والتغيير
نبض الشارع يقاس على الدوام . حتى الان لا يوجد ما يوجب قلق الفاسدين .
أيها السيدات والسادة: يا من تكفرون بشعبكم وتقولون فيه شيئا فريا، شعبكم شعب العطاء والوفاء منذ أكثر من قرن ونصف ، إلتف حول قيادته الهاشميةن وخاض كل معارك الشرف بعزيمة لاتلين،وقدم أنهارا من الدم الزكي وقوافل شهداء من أكرم رجاله وزعاماته ولا زال وافر الكرامة أمام كل تحد وفي مواحهة من يمسون كرامة وطنه-لاقدر الله- المشكلة سيداتي وسادتي في النخبة وانتم جزء بارز منها، النخبة التي تريد الجماهير سلما لرغباتها ونزواتها الإنتهازيةدون أن تتنازل عن عيشها الرغيد وتطلغها لمزيد من الإمتيازات،تنشغلون وامثالكم بن
سلم لسانك تحليل موجز ومنطقي جدا ولكن أنت تعرف المعطيات على الأرض وما أوصلنا لهذا الوضع المأزوم الذي أن تفجر بسبب تمادي منظومة الحكم على كل شيئ وطن وشعب وقيم وأخلاق ومال عام ورعاية هذه المنظومه وحمياتها بالإضافه لما تملكه من ماكنة إعلام مظلله ومدجنه لعقول البسطاء من الشعب وهم الغالبية العظمى
كل هذا يصب في محور تعليقك لقد اوصلوا الناس للأسف أن الرزق ليس من عند الله خلافا لما نعرف حسب عقيدتنا وانما الرزق من عبادالله القائمين على افتراسنا مدعومين بجوقة مظللة ....من رجال دين ومعلوفين وسياسيين
تنشغلون بنقد صمت الشعب وأنه وأنه .. وليس لدى معظمكم أي إستعداد للتضحية أو تقديم نموذج مرموق في العمل والعطاء والإنتاج في محافظاتكم التي تنكر أغلبكم لها، تنظرون لهذا الشعب وحين الدعوة لعمل شعبي محترم ومنظم تتفركشون، أو يتسابق بعضكم للمساومة والمقايضة بحثا عن فرصة!! أين أصواتكم في إنتخابات البرلمان للمرشحين ذوي الكفاءة والنظافة،لتعودوا لشتم المال القذر،دون أن تحركوا ساكنا، تزاودون بجب وصفي في ذكراه،وقد إستمعت وقرأت رسائل بعضكم، ووصفي الصادق المنتمي المنتج من تراب الأرض خيرا بريء من إدعاء بعضكم.
يبدوا أنك تعيش في عيش رغيد ولم يكن في بيتك ثلاثة خريجين او اربعه منهم اطباء ومهندسين وتخصصات أخرى قسم منهم أمضى عشرة سنوات بعد تخرجه ينتظر حتى نسي معلوماته
لأنك تعيش بعيدا عن الواقع وتتهم الآخرين ببعدهم عن المحافظات الذين يعرفون كل شاردة ووارده عن قراهم ومحافظاتهم
ما دام السيد القلاب على شاشة التلفزيون الأردني يقسم أن جلالة الملك يعرف شعبه بالإسم فما بالنا لا نعرف ابناء وبنات قرانا العاطلين عن العمل وأكلوا لحمنا لنبحث لهم عن عمل ولم نجد بحجة ظروف الدوله الإقتصاديه المنهاره ما عدا ابناء الدايه
سوالف المبالغة تدغدغ العواطف وبغضهم يظن ان تجريح شعبه ووطنه يجلب شعبية، لكن المواطن النقي يميز بين شرف الموقف وفقاعات الأراجيف ، زعم البطالة في أوساط خريجي الطب وتخصصات الهندسة الحية، ومن جامعات محترمة لاوجود لها إلا في صفوف الباحثين عن كرسي وظيفة لاتغني ولا تسمن، اللهم إلا تكية لخريجي جامعات أي كلام ، لكم وطن لاتملكون غيره فلا تنحروه لتصبحوا نادمين، ولم لاتحولوا وقتكم المهدور بالتكاذب إلى وقت منتج لكم ولإسركم، وتحويل"كل الاردن"الغراءإلى حائط مبكى.ماينفع الناس يمكث في الارض والزبد يذهب جفاءأ
تحية للاستاذ خالد المجالي ولكل المناضلين باقلامهم وفكرهم ، الذين يرون المنكر ويحاولوا تغييره بما هو متاح لهم ، تحية لمن يأبون السكوت عن الحق ولايسكت عنه الا شيطان اخرس .
تحية لقادة الرأي الارادنه الاحرار وعلى راسهم ايقونة الاردن الوطنيه سلمان باشا المعايطه ، لعمري ان كتاباتكم ومداخلاتكم سيدي تستحق ان تطرح كاوراق نقاشيه .
كلما شاهدت المجازر والفظائع التي ترتكب بحق الاطفال والنساء والشباب والشيوخ في سوريا والعراق واليمن وغيرها كلما قدرت قيمة الامن والاستقرار الذي نعيش فيه..
الأغلبية الصامته من شعبنا الاردني لم يكن يوما راضيا عن سكوته رغم ان سكوته لم يكن سكوت عجز اوضعف او يأس ولكنه سكوت الكاظمين للغيظ سكوت الماسكين للجمار الحامية من اجل المحافظة على امن واستقرارهذا الوطن..
البعض منا يتطرف في النقد وجلد الذات ناقماعلى وطنه وواقعه متشائما من مستقبله ويتعدى الأمرحدود السخط الشخصي والنقدالموضوعي ليصل إلى حد التجريح
في صورة مؤلمة يستنكرها الكثيرون منا وكأنه الشجاع بيننا الذي كسر قيد الصمت بينما نحن مازالت عظمة السكوت في أفواهنا ..
قد نقبل من المواطن الاردني نقد واقعه من فساد اجتماعي واوضاع معيشية وسياسية ونظام سياسي ولكن ما نرفضه هو التحالف مع اليأس وأن يصل الأمر إلى تجريح الوطن والمواطن والتآمر عليه..
إذا كنا نشعر بالفرح والسرور عندما نرى الاردنيين روادا في الكثير من المجالات في المحافل الدولية نرفض أن ينفردوا أيضا بالريادة في الاحباط واليأس وجلد الذات وتجريح الوطن مهما كانت الدوافع والأسباب.
ليت عيسى باشا الخطيب يضيء للقراء، بفكره الوقاد ،شمعة في ليل تفشي ثقافة التذمر والشكوى ا،لتي طفق كثيرون على ترويجهاوعلى طريقة الديلفري ومستحضرات تجميل صناعة جنوب شرق آسياالرخيصة ،لتغدو في متناول بؤس المتجملات تحريا وتطرية،والله من وراء القصد
الشغله ما بدها خطب دوله تقترض بنهم .حتى بلغت مديونيتها 40مليار دوﻻر ويشتري احد وزرائها طقم كاسات شاي ب180دينار ويصرف لمحامي سلطه القبه نصف مليون دينار و... انصح البعض بدل طلب المجوز يقروا تقرير ديوان المحاسبه ليروا كيف يهدر المال العام في دولة على حافة اﻻنهيار اﻻقتصادي المشكله ان الهدر يتم من مبالغ مقترضه وليس من ثروة نفطيه نمتلكها .
الى 50:الفكر الوقاد يحتكره اهل الرماح والسهام التي يطلقونها في جميع الاتجاهات على من يخالف منهجهم فيصفون صاحبه بالسحيج او العميل او محامي الفساد..الخ,76%من الاردنيين متجهمو الوجوه بمبرر او بدونه,86% يمقتون الحزبية وبنفس الوقت يطالبون بحكومات برلمانية,يشكون الفقر ويبيعون الارض لتامين نفقات التفاخر في الاعراس والمناسبات.لا يحسنون الا جلد الاخرين باتهامات معلبة,ينظرون لوقائع هامشية ويربطون الفساد بها,بل ويتجاهلون قلة الموارد المتاحة للبلد,اخي طاسة وضايعة والاصلاح يتطلب ثقافة عصرية وموضوعية,لك الشكر
الى الذين كلما حذر مخلص لوطنه من الفساد قالوا اين الدليل نقول لهم اقرأوا تقرير ديوان المحاسبه وستجدون اﻻف اﻻدله عن الفساد اﻻصغر دون اﻻكبر .ستجدون طقم كاسات الشاي ب180 دينار وستجدون محامون يتقاضون نصف مليون دينار و...ستجدون العجب ايضا اذا قرأتم التقرير السابق لديوان المحاسبه والذي تعرض النائب الدغمي لبعض قضاياه في مجلس النواب السابق وسترون هل هي وقائع هامشيه وﻻ ادله مكتمله صادره عن مؤسسه حكوميه محترمه مثل ديوان المحاسبه وليست صادره عن جهه معارضه لتقولوا انها مغرضه . هذا الفساد اﻻصغر اما اﻻكبر...
الذي يفهم باﻻقتصاد ولغة اﻻرقام يعلم مدى خطورة الوضع اﻻقتصادي لدينا ويعرف حجم الفساد واشكاله التي تسببت بهذا الوضع نحن نتحدث عن علم ومعرفه ليس هنا مجال عرض تفاصيلها .ودافعنا الخوف على اﻻردن ومستقبل اوﻻدنا . اما الذين ﻻ يعرفون من اﻻقتصاد ابجدياته وليست لديهم المعرفه بالواقع .فنحن ﻻ نناقشهم في مجال احتصاصهم
وميدان خبراتهم وﻻ نقبل منهم نقاشا عاطفيا اواتهاميا بغير علم .
يعتقد بعض السذج اننا عندما نتحدث عن الفساد نتحدث بذلك من باب المعارضه العدميه او المصلحيه .ويزاودون علينا .كﻻ يا ساده اﻻمر لم يعد فيه مناكفه او مصلحه لنا وﻻ لغيرنا .اﻻمر محاولة لوقف اﻻنهيار الحتمي للدوله وخطر يهدد وجودنا ومستقبل اوﻻدنا اذا ما استمرت الحكومات باﻻقتراض بنهم واﻻنفاق باسراف ﻻ يصدق من اموال مقترضه في الوقت الذي يجري فيه فرض التقشف على الشعب بينما ﻻتفرض الحكومة ذلك على وزرائها ومدرائها ودوائرها .
الفساد لا يتعلق بالارقام الصغيرة او تقريرديوان المحاسبة لان تاثيرهما على عجز الموازنة او الدين العام لاقيمة له,والفساد لا يتاكد بالكلام العام بل بوقائع وارقام موثقة,ومن لديه قضايا فساد موثقة فليقدمها للهيئة المختصة بدل الحديث المستمر والذي لا يغيرمن الواقع قيد انملة,ثم ما هو البديل المتاح لوقف الاقتراض؟وما هو التقشف المطلوب من الوزراء والمدراء؟بل ما نسبة ما ينفقه هؤلاء من الموازنة العامة؟كلام عام لا تسنده ادلة موثقة وبالتالي فسنبقى ندور في حلقة مفرغة
بداية احترم حقك بالاختلاف والدفاع عما تعتقده صحيحاً .
فقط اود ان اتطوع بطرح سؤال يتردد آملا منكم الاجابه:
1- ما رأيكم بالرواتب الفلكيه لكبار المسؤلين وهل تعتبرها من ابواب الفساد ؟
......
نسأل لنعلم لا لنستنكر ، وغدو شكرين لو تفضلتم بالاجابه .
هذا ولكم الاحترام .
الى الاخ 57:تحية وبعد,نعم اي فلس يصرف بدون وجه حق هو فساد واضح يستحيل الدفاع عنه,غير ان اعتراضي هو عن تاثير تلك الرواتب وغيرها على الموازنة العامة,ولو طرحنا كل الزيادات غير المبررة سواء بالرواتب او السفر خارج البلاد او اية امور مشابهة,فان تاثيرها على الوضع المالي العام ذو اثر ضئيل.تم تخصيص نحو 4 مليارات دينار لفاتورة رواتب موظفي الدولة ، من اصل 7 مليارات دينار ضمن بند النفقات الجارية للعام القادم.ومع ذلك فان كل الرواتب تحتاج لمراجعة شاملة لتحقيق العدالة التامة,ولكن من يعلق الجرس؟تحية اخرى